logo
الجمهور العربي قرر: هذا هو المرشح الأبرز لرئاسة الحكومة الإسرائيلية

الجمهور العربي قرر: هذا هو المرشح الأبرز لرئاسة الحكومة الإسرائيلية

معا الاخباريةمنذ 10 ساعات

بيت لحم معا- يتفوق نفتالي بينيت على بنيامين نتنياهو في مؤشر ملاءمة منصب رئيس الوزراء، وذلك وفقًا لاستطلاع صحيفة "معاريف".
وحسب الاستطلاع، يرى 46% من الجمهور أن بينيت أكثر ملاءمة للمنصب، مقابل 39% يفضلون نتنياهو.
يشير التقسيم حسب المعسكر السياسي إلى فجوات واضحة: بين ناخبي الائتلاف، يحصل نتنياهو على 88% من الدعم مقارنةً ببينيت. أما بين ناخبي المعارضة، فيتصدر بينيت بنسبة تأييد تبلغ 83%.
ومع ذلك، لا يزال نتنياهو يتقدم على قادة المعارضة الحاليين الآخرين: يتفوق على يائير لابيد بنسبة 17% (49% مقابل 32%)، وبيني غانتس بنسبة 10% (45% مقابل 35%)، وأفيغدور ليبرمان بنسبة 14% (47% مقابل 33%).
في الوسط العربي - حيث تم قياس نسب تأييد المرشحين الآخرين أيضًا - يتصدر لبيد القائمة بنسبة تأييد 70%، يليه غانتس (49%)، ثم بينيت (46%). أما ليبرمان ونتنياهو، فيتذيلان القائمة بتعادلهما بنسبة 25% لكل منهما.
بحسب الاستطلاع حافظت كتلة الائتلاف على 49 مقعدًا، بينما حافظت كتلة المعارضة الحالية على تفوقها بـ 61 مقعدًا، وحصلت الأحزاب العربية على 10 مقاعد.
والرقم الأبرز في الاستطلاع هو تجدد قوة الحزب الديمقراطي، الذي ارتفع بمقعدين ليصل إلى 15 مقعدًا - على حساب حزب "يش عتيد" الذي انخفض إلى 12 مقعدًا (بانخفاض مقعدين)، والمعسكر الرسمي الذي تراجع بمقعد واحد ليصل إلى 15 مقعدًا. كما برز حزب "إسرائيل بيتنا" بقفزة لافتة، حيث ارتفع إلى 19 مقعدًا، واقترب من الليكود الذي انخفض بمقعد واحد فقط ليصل إلى 22 مقعدًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير: المؤتمر الدولي في نيويورك لن يتضمن الاعتراف بالدولة الفلسطينية
تقرير: المؤتمر الدولي في نيويورك لن يتضمن الاعتراف بالدولة الفلسطينية

معا الاخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • معا الاخبارية

تقرير: المؤتمر الدولي في نيويورك لن يتضمن الاعتراف بالدولة الفلسطينية

بيت لحم معا- صرح دبلوماسيون غربيون لصحيفة الغارديان البريطانية بأن المؤتمر الدولي المقرر عقده في وقت لاحق من هذا الشهر بمقر الأمم المتحدة بنيويورك قد اضطر إلى تغيير أهدافه. كان المؤتمر يهدف في الأصل إلى حث الحكومات الغربية على الاعتراف بدولة فلسطينية. وأوضح الدبلوماسيون أنهم سيكتفون، بدلاً من الاعتراف بدولة فلسطينية، باتخاذ خطوات لدفع هذه العملية قدماً في المستقبل. من المتوقع أن يُعقد المؤتمر في الفترة من 17 إلى 20 يونيو/حزيران، بمبادرة من فرنسا والمملكة العربية السعودية. ويُعدّ تغيير أهداف المؤتمر خروجًا عن الرؤية الأصلية. ووفقًا للمنظمين، كان من المفترض أن يكون المؤتمر منصةً لإعلان مشترك للاعتراف بدولة فلسطينية من قِبل مجموعة واسعة من الدول، بما في ذلك الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مثل فرنسا وبريطانيا. يُنظر إلى هذا الآن كهدف مستقبلي، ولن يتحقق إلا بعد اتخاذ خطوات إضافية. من بين هذه الخطوات وقف إطلاق نار دائم في غزة، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، وإصلاحات في السلطة الفلسطينية، وإنهاء حكم حماس في القطاع. وسبق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن صرّح بأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية "واجب أخلاقي وضرورة سياسية". لكن، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة الغارديان، طمأن المسؤولون الفرنسيون الذين أطلعوا نظراءهم الإسرائيليين هذا الأسبوع بأنه لن يكون هناك إعلان عن الاعتراف في المؤتمر. شكلت فرنسا والمملكة العربية السعودية ثماني مجموعات عمل تهدف إلى تهيئة الظروف المواتية لـ"حل الدولتين". كما سيستضيف ماكرون مؤتمرًا للمجتمع المدني تحت مظلة "منتدى باريس للسلام"، مباشرةً قبل انعقاد المؤتمر الرئيسي.

أسطول غزة: سفينة مادلين قبالة سواحل مصر
أسطول غزة: سفينة مادلين قبالة سواحل مصر

معا الاخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • معا الاخبارية

أسطول غزة: سفينة مادلين قبالة سواحل مصر

بيت لحم معا- قالت "اللجنة الدولية لكسر الحصار عن قطاع غزة" إن السفينة "مادلين" شارفت الآن على السواحل المصرية الشمالية، ولم يتبق إلا القليل للوصول إلى غزة. وقال طاقم السفينة إن عملية الإبحار تجري بهدوء، بعد ليال سابقة تعرضت فيها السفينة لاقتراب مسيرات أثارت قلقا كبيرا في صفوف النشطاء، قبل أن يتبين أن هدفها كان الاستطلاع وجمع المعلومات. وتقل السفينة 12 ناشطا من دول مختلفة. من جهتها، طالبت النائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي ريما حسن بتمكين السفينة "مادلين" من الوصول إلى غزة وضمان أمنها. وأكدت في تصريحات من على متن السفينة أن أي محاولة لاستهداف السفينة أو اعتراضها تمثل خرقا فاضحا للقانون الدولي، في حين يتوقع طاقم السفينة أن تصل الاثنين المقبل إلى مسافة 100 ميل بحري بالقرب من غزة

مفتاح الحل في غزة لا الدوحة...دعوة للتفاوض مع الجناح العسكري لحماس
مفتاح الحل في غزة لا الدوحة...دعوة للتفاوض مع الجناح العسكري لحماس

معا الاخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • معا الاخبارية

مفتاح الحل في غزة لا الدوحة...دعوة للتفاوض مع الجناح العسكري لحماس

بيت لحم معا- اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه الحكومة الإسرائيلية لإنهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق نهائي بشأن الأسرى وتفكيك حركة حماس. وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم "يمسكون بمفتاح إنهاء الحرب" لكونهم الجهة التي تحتجز الرهائن فعليًا. ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات. مضيفا"هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب... برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور. ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة. كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة - حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة - ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج". قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ"قادتهم" في قطر. قائلا :" الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store