
لابيد يبحث مع وزير الخارجية الإماراتي وقف إطلاق النار في غزة
وكانت دولة الإمارات قامت بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل عام 2020 في إطار اتفاقات أبراهام بوساطة أميركية. كما تقيم أبوظبي علاقات وثيقة مع واشنطن التي تسعى لإنهاء الحرب في أعقاب هجوم حماس في تشرين الأول 2023.
نشر زعيم المعارضة يائير لابيد صورة له مع الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان على منصة 'إكس' وكتب 'مع صديقي وزير الخارجية الإماراتي (الشيخ) عبد الله بن زايد ليل الخميس في أبوظبي. ناقشنا التطورات في المنطقة والجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق في غزة وعودة الرهائن'. وأكدت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام) لقاء لبيد بالشيخ عبد الله لكنها لم تذكر أي لقاء مع رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الذي قال لبيد إنه التقاه أيضا في أبوظبي في منشور سابق على منصة إكس.
وأفادت وكالة أنباء الإمارات أن لابيد والشيخ عبد الله ناقشا العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية بما في ذلك الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
تركيا تشارك بإخماد الحرائق المستمرة بريف اللاذقية السورية
أعلن وزير الطوارئ وإدارة الكوارث السوري رائد الصالح عن الاتفاق مع تركيا على المشاركة في إخماد الحرائق بريف محافظة اللاذقية، مشيرا إلى وصول مروحيتين و11 آلية إطفاء لهذا الغرض. وكشف الصالح أنه عقد اجتماعا ميدانيا مع الجانب التركي في منطقة "ييلا داغ" الحدودية المجاورة لمنطقة جبل التركمان، بهدف تنسيق التدخل المشترك والاستجابة لحرائق الغابات في اللاذقية. وكتب الصالح عبر منصة "إكس": "تم الاتفاق على مشاركة طائرتي إطفاء مروحيتين صباح اليوم السبت، كما دخلت 11 آلية منها 8 سيارات إطفاء و3 ملاحق تزويد مياه للمشاركة في عمليات الإخماد". وذكر الدفاع المدني السوري أن 62 من فرق الإطفاء تشارك في مكافحة الحرائق ومعها أفواج الغطاء الحراجي لإخماد حرائق الغابات بريف اللاذقية المستمرة منذ الخميس 3 تموز بمناطق قسطل معاف وزنزف وربيعة. وأشار الوزير الصالح إلى أن التدخل كان مقررا مساء أمس، إلا أن اشتعال حرائق مفاجئة في تركيا، أدى إلى تأخير وصول الفرق المشاركة حتى صباح اليوم. ووفق الصالح يتم هذا التنسيق بالتعاون بين وزارة الطوارئ وإدارة الكوارث ووزارة الخارجية السورية مع الجانب التركي، وذلك لضمان الجاهزية وتبادل المعلومات الميدانية، وتعزيز الاستجابة السريعة. إلى ذلك، تواصل فرق الإطفاء والطوارئ والدفاع المدني من مختلف الوزارات والمحافظات العمل للسيطرة على الحرائق التي امتدت لمساحات واسعة في ريف اللاذقية الشمالي ولمنع وصولها إلى مناطق وقرى جديدة، وسط ظروف مناخية قاسية تعرقل جهود الإطفاء، وتُسرّع من انتشار النيران. إلى ذلك، ذكرت محافظة اللاذقية أن محطة تحويل التيار الكهربائي الخاصة بقرية البسيط خرجت عن الخدمة بسبب تضرر بعض مخارج التوتر المتوسط الواقعة على مسار الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية الشمالي.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
مع احتدام الأزمة.. وكالة الطاقة الذرية تسحب المفتشين من إيران
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أمس الجمعة 4 يوليو، أنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية التي قصفتها الولايات المتحدة وإسرائيل داخل الجمهورية الإسلامية. وشنت إسرائيل قبل ثلاثة أسابيع أولى ضرباتها العسكرية على المواقع النووية الإيرانية في حرب استمرت 12 يوماً. ومنذ ذلك الحين، لم يتمكن مفتشو الوكالة من دخول تلك المنشآت النووية، لكن المدير العام للوكالة رافائيل غروسي أكد أن ذلك يُمثّل أولوية قصوى له. وأقرّ البرلمان الإيراني قانوناً يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لحين التأكد من سلامة منشآت إيران النووية. ورغم تأكيد الوكالة أن إيران لم تُبلغها رسمياً بتعليق التعاون بينهما، لا يزال من غير الواضح متى سيتمكن المفتشون من العودة إلى طهران. وقالت الوكالة عبر منصة إكس "غادر فريق من مفتشينا إيران بأمان اليوم متوجهين إلى مقر الوكالة في فيينا، وذلك بعد أن ظلوا في طهران طوال فترة النزاع العسكري في الآونة الأخيرة". في هذا الملف، أكد دبلوماسيون أن عدد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران انخفض للغاية بعد اندلاع الحرب في 13 يونيو/ وعبر بعضهم عن قلقهم إزاء سلامة المفتشين منذ انتهاء النزاع في ظل الانتقادات اللاذعة التي وجهها مسؤولون إيرانيون ووسائل إعلام إيرانية للوكالة. واتّهمت إيران الوكالة بأنها مهدت فعلياً الطريق للهجمات العسكرية، وذلك عبر تقرير شديد اللهجة صدر في 31 مايو/ أدى إلى قرار من مجلس محافظي الوكالة أعلن انتهاك إيران لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي. وأكد غروسي تمسكه بالتقرير ونفى أن يكون وفّر غطاء دبلوماسياً لأي عمل عسكري. فقد بدأت إسرائيل في قصف المواقع النووية والعسكرية في إيران في 13 يونيو، ونفذت سلسلة اغتيالات استهدفت عدداً من كبار العلماء النوويين الإيرانيين. ثم قامت الولايات المتحدة في 21 يونيو بقصف ثلاث من أهم المنشآت النووية الإيرانية: فوردو، نطنز، وأصفهان.


التحري
منذ 2 ساعات
- التحري
سلام: الاستعراضات المسلحة التي شهدتها بيروت غير مقبولة
كتب رئيس الحكومة نواف سلام عبر منصة 'إكس': ' الاستعراضات المسلحة التي شهدتها بيروت غير مقبولة باي شكل من الأشكال وتحت اي مبرر كان. وقد اتصلت بوزيري الداخلية والعدل وطلبت منهما اتخاذ كل الإجراءات اللازمة إنفاذاً للقوانين المرعية الإجراء ولتوقيف الفاعلين وإحالتهم على التحقيق.'