logo
إعلام إسرائيلي يكشف تفاصيل مكالمة ترامب الأخيرة مع نتنياهو

إعلام إسرائيلي يكشف تفاصيل مكالمة ترامب الأخيرة مع نتنياهو

#سواليف
كشفت وسائل الإعلام الإسرائيلية #تفاصيل #مكالمة الرئيس الأميركي دونالد #ترامب الأخيرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، ومطالبته بإنهاء الحرب في غزة، وبإزالة شن هجوم على إيران من جدول الأعمال حاليا، إضافة إلى انعدام ثقة عائلات المحتجزين بغزة بتصريحات ترامب ونتنياهو حول أي تقدم في المفاوضات حول الصفقة.
وبثت القناة 12 مقتطفات من المكالمة التي وصفتها بالصعبة، حيث قال ترامب لنتنياهو: 'أريد منك أن تسعى لإنهاء الحرب على غزة، فليس فقط عبر صفقة ستيفن ويتكوف (المبعوث الأميركي للشرق الأوسط) يمكن الوصول لنهايتها، قم بإنهاء الأمر، فالحرب استنفذت نفسها، وإنهاء الحرب سيساعد في المفاوضات مع إيران ومع السعودية'.
وحول الموضوع الإيراني، قال ترامب: 'لم أيأس من المفاوضات، الإيرانيون سيقدمون ردا سيئا، لكنه لن يغلق الباب'. ورد نتنياهو بالقول: 'يجب إبقاء تهديد عسكري حقيقي على إيران طوال الوقت'.
كما قال ترامب: 'أنا مؤمن بأنني سأتوصل إلى اتفاق في النهاية، وحاليا يجب إزالة شن هجوم من جدول الأعمال'.
ويذكر أن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أصدر اليوم الخميس قرارا يتهم إيران بعدم الامتثال لالتزاماتها بالضمانات النووية، في حين نقلت صحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية عن مصادر مطلعة، قولها إن السفارات والقواعد العسكرية الأميركية في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وضعت في حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم إسرائيلي محتمل على إيران.
اعتبارات حزبية
وحول تصريحات نتنياهو بحصول تقدم في المفاوضات مع المقاومة الفلسطينية، وصفت مراسلة الشؤون السياسية في القناة 13، موريا أسرف وولبيرغ، هذه التصريحات بأنها نابعة من اعتبارات حزبية.
أما مراسلة الشؤون السياسية في القناة كان11، غيلي كوهين، فقالت إن 'مكتب رئيس الحكومة أصدر بيانا يتراجع قليلا إلى الوراء، فلم يتحدث عن تقدم كبير، بل عن تقدم ما أو عن تقدم حذر'.
ويرى محلل الشؤون العربية في القناة 'آي 24' باروخ يديد أن 'العقبة الأساسية هي الضمانات الأميركية الموقعة والكاملة، التي تطالب حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الأميركيين حاليا بها'.
ومن جهته، ذكر مراسل الشؤون الدبلوماسية في القناة 'آي 24' عميحاي شتاين إن 'إسرائيل أوضحت أنها ليست مستعدة لإنهاء الحرب، وحماس تقول لا يوجد أمر كهذا'، مشيرا إلى أن مصدرا مطلعا على التفاصيل أخبره أنه في حال تم حل هذه المسألة فيمكن التوصل إلى صفقة.
أما عن موقف عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة من تصريحات نتنياهو بشأن حصول تقدم في المفاوضات، فقالت مراسلة في القناة 12، يولان كوهين، إن معظم العائلات على قناعة بأن هذه خدعة سياسية حزبية، وتأمل بشدة أن يحدث تقدم ما، وأضافت أن العائلات تتذكر تصريحات الرئيس الأميركي ترامب التي وعد فيها بالتوصل إلى صفقة خلال أيام ولم يحدث ذلك.
ونقلت القناة 13 تصريح لمور كورنفورد، وهو شقيق أسير سابق في غزة، طالب فيها كل الوزراء وأعضاء الكنيست بالتوقف عن استخدام الأسرى كورقة حزبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: منحنا إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق.. القادم أكثر عدوانية
ترمب: منحنا إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق.. القادم أكثر عدوانية

خبرني

timeمنذ 29 دقائق

  • خبرني

ترمب: منحنا إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق.. القادم أكثر عدوانية

خبرني - علّق الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، على الضربات الإسرائيلية التي استهدفت قلب إيران، بالقول: "منحنا إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق". وأضاف الرئيس الأميركي بالقول على منصتة "تروث سوشيال": "يجب على إيران التوصل إلى اتفاق قبل أن يذهب كل شيء وإنقاذ ما كان عُرف سابقا بالإمبراطورية الإيرانية". وقال ترمب عن إيران إنه حان الوقت لإنهاء هذا الوضع مع الأخذ في الاعتبار أن "الهجمات القادمة المخطط لها بالفعل ستكون أكثر عدوانية". وقبل ساعات، قال الرئيس الأميركي إنه أُبلِغ مسبقاً بالضربات الإسرائيلية على إيران، بحسب ما نقلت عنه "فوكس نيوز" Fox News. وفي مقابلة مع "فوكس نيوز"، قال ترامب إن إيران لا يمكنها امتلاك قنبلة نووية وإن الولايات المتحدة تأمل في عودة طهران إلى طاولة المفاوضات، وذلك في إشارة إلى الجولة المقبلة من المباحثات النووية بين طهران وواشنطن، والتي كانت مقررة الأحد في مسقط. ونقلت جينفير جريفن، مراسلة "فوكس نيوز" عن ترامب قوله بعد بدء الضربة الإسرائيلية على إيران "لا يمكن لإيران امتلاك قنبلة نووية، ونأمل في أن تعود إلى طاولة المفاوضات. سنرى. هناك عدة أشخاص في القيادة لن يعودوا". يأتي ذلك فيما أعلن مسؤول أميركي أنّ الولايات المتّحدة لا تزال تأمل بإجراء محادثات مع إيران حول ملفها النووي في مسقط الأحد، حتى بعد الغارات الإسرائيلية الواسعة النطاق التي استهدفت الجمهورية الإسلامية فجر الجمعة. وقال المسؤول لوكالة "فرانس برس"، طالبا عدم نشر اسمه: "لا نزال نعتزم إجراء المحادثات يوم الأحد" في سلطنة عمان التي تتوسط بين الولايات المتحدة وإيران في الملف النووي. هذا وسعت إدارة الرئيس ترامب إلى النأي بالولايات المتحدة عن الضربات الإسرائيلية على إيران، وهي هجمات من المرجح أن تُعقّد مساعي ترامب للتوصل إلى اتفاق نووي مع طهران. وقالت إسرائيل إنها قصفت أهدافا نووية إيرانية لمنع طهران من تطوير أسلحة ذرية، في الوقت الذي كانت إدارة ترامب تستعد فيه لعقد جولة سادسة من المحادثات يوم الأحد بشأن برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم. وأكد ماركو روبيو، وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي في إدارة ترامب، أن الضربات الإسرائيلية كانت أحادية الجانب، وأن واشنطن كانت تعلم أن الضربات ستحدث. وقال روبيو في بيان "لم نشارك في ضربات ضد إيران، وأولويتنا القصوى هي حماية القوات الأميركية في المنطقة". وأضاف "أبلغتنا إسرائيل بأنها تعتقد أن هذا الإجراء ضروري للدفاع عن نفسها". وقبل ساعات قليلة من الضربات، حث ترامب على إيجاد حل دبلوماسي للتوترات، مشيرا إلى أن توجيه ضربة لإيران "أمر وارد جدا". وتؤكد إيران إن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط، على الرغم من أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعلنت أمس الخميس أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي لأول مرة منذ ما يقرب من 20 عاما. ويتزايد الخلاف بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إيران وطريقة تعامله مع الحرب في غزة، إذ يسعى ترامب إلى إبرام اتفاق مع طهران وتسريع وصول المساعدات الغذائية إلى غزة. وربما يعرض رد إيران على الضربات الإسرائيلية القوات والدبلوماسيين الأميركيين في المنطقة للخطر نظرا لأن الولايات المتحدة الداعم الرئيسي لإسرائيل. وتزايدت المخاوف الأمنية منذ أن صرح ترامب يوم الأربعاء بأنه سيتم إجلاء الموظفين الأميركيين من المنطقة لأنها "قد تكون مكانا خطيرا"، وأنه لن يُسمح لطهران بتطوير سلاح نووي. وأعلنت واشنطن وطهران أمس الخميس عن خطط لعقد جولة أخرى من المحادثات يوم الأحد في سلطنة عُمان بين المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. لكن لم يتضح بعد ما إذا كان هذا الاجتماع سيُعقد. ولم يُجب متحدث باسم ويتكوف على استفسار بهذا الشأن.

ترامب: كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكا في العالم في طريقها إلى إسرائيل
ترامب: كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكا في العالم في طريقها إلى إسرائيل

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

ترامب: كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكا في العالم في طريقها إلى إسرائيل

سرايا - حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران من أن "الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية"، معلنا أن كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكا في العالم في طريقها إلى إسرائيل. وكتب ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال": "منحت إيران فرصة تلو الأخرى لعقد اتفاق، وخاطبتها بأشد العبارات، قائلا "فقط افعلوها"، معتبرا أنه "رغم كل محاولاتها (إيران) واقترابها من تحقيق ذلك، فإنها لم تتمكن من إبرام الاتفاق". وأوضح ترامب أنه حذر إيران من أن ما ينتظرها سيكون أسوأ بكثير مما تعرفه أو تتوقعه أو سمح لها بمعرفته، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تصنع أفضل وأكثر الأسلحة فتكا في العالم، وبفارق كبير، وأن لدى إسرائيل كميات كبيرة منها، والمزيد في الطريق، والإسرائيليين يعرفون جيدا كيف يستخدمون تلك الأسلحة". وأشار إلى أن بعض المتشددين الإيرانيين تحدثوا بشجاعة، لكنهم لم يدركوا ما كان على وشك الحدوث، مؤكدا أن "جميعهم باتوا أمواتا الآن، وأن الوضع سيزداد سوءا". ولفت إلى أن هناك بالفعل قدرا كبيرا من الموت والدمار، لكنه أشار إلى أن الفرصة لا تزال متاحة لوقف هذا "الذبح"، محرًا من أن الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية. ودعا ترامب إيران إلى المسارعة في إبرام اتفاق "قبل أن لا يبقى شيء"، وإنقاذ ما تبقى مما كان يعرف يوما بـ"الإمبراطورية الفارسية".

الدويري يوضح تحديات ضرب منشآت إيران النووية
الدويري يوضح تحديات ضرب منشآت إيران النووية

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

الدويري يوضح تحديات ضرب منشآت إيران النووية

صراحة نيوز -أكد الخبير العسكري اللواء فايز الدويري أن منشآت إيران النووية تقع على أعماق كبيرة داخل الجبال، ما يصعب على إسرائيل استهدافها وتدميرها. وأشار إلى أن هناك تحديات لوجستية تواجه تل أبيب في تنفيذ ضربات ناجحة ضد هذه المنشآت. وأوضح الدويري، في تصريحاته للجزيرة قبيل الضربة العسكرية الإسرائيلية، أن القنبلة الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية في نطنز وفوردو وأراك هي 'جي بي يو 57″، غير أن إسرائيل لا تمتلك طائرات قادرة على حملها. وأوضح أن هذه القنبلة الثقيلة تزيد وزنها على 12 طناً، ولا تستطيع مقاتلات 'إف-35' حملها، مشيراً إلى أن القاذفات الإستراتيجية الأميركية فقط هي القادرة على ذلك. كما ذكر الدويري أن القنبلة قادرة على اختراق أكثر من 60 متراً من الخرسانة المسلحة والصخور، مما يجعلها فعالة ضد المنشآت النووية تحت الأرض. وكانت إسرائيل قد شنت فجر الجمعة ضربات واسعة على إيران، مستهدفة منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية ومنظومات دفاع، بالإضافة إلى قادة عسكريين بارزين، مؤكدة أن العملية تهدف إلى منع طهران من تطوير سلاح نووي. من جهتها، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن مفاعل بوشهر النووي لم يتعرض لأي استهداف، وأن منشأة فوردو لم تتأثر أيضاً، مع عدم رصد أي زيادة في الإشعاع في موقع نطنز. بينما نقلت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' عن مصادر أمنية قولها إن الجيش الإسرائيلي دمر منشأة نطنز النووية. وأكد مدير الوكالة الذرية رافائيل غروسي أن القدرات النووية الإيرانية لا يمكن تدميرها بضربة واحدة، مشيراً إلى تعقيد الوصول إليها عبر نفق حلزوني عميق. وفي سياق متصل، أشارت مصادر لشبكة 'إيه بي سي' إلى احتمال دور لوجستي أميركي في دعم إسرائيل، بينما نقلت شبكة 'سي بي إس' تصريحات لمسؤول أميركي يشير إلى أن واشنطن تدرس تقديم دعم مثل تزويد الوقود جوا أو تبادل معلومات استخباراتية. وأكد الجيش الإسرائيلي أن نحو 200 مقاتلة شاركت في الهجوم الذي استهدف حوالي 100 هدف في مناطق مختلفة داخل إيران، مستخدماً 300 قنبلة، مشيراً إلى استمرار العمليات ضد المنشآت النووية. ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الضربة بأنها 'لحظة حاسمة في تاريخ إسرائيل'، مؤكداً أن الهدف هو ضرب البرنامج النووي الإيراني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store