
مدير عام المنصورة يدشن أعمال فرش الطبقة الأسفلتية بمشروع إعادة تأهيل شارع الخمسين
وأطلع الداؤودي، والذي رافقه مستشاريه، عوض حسن، وسكرتير السلم الأهلي بمجتمعية المنصورة، قائد المفلحي، وعضو الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بالمديرية، عارف ياسين، وبحضور القائم بأعمال مدير مكتب الأشغال العامة والطرق بالمنصورة، عادل محمد، على فرش الطبقة الأسفلتية للشارع، ضمن أعمال مشروع إعادة تأهيل وصيانة شارع الخمسين المزدوج بمرحلتيه "الأولى" و"الثانية"، الذي يمتد من دوار منطقة بئر فضل مروراً بدوار البيرق وصولاً إلى تقاطع المؤدي إلى مديرية البريقة، بطول "2240" متراً.
وحث مدير عام المنصورة، أحمد الداؤودي، الجهة المنفذة "مؤسسة إبن الوالي للتجارة والإستيراد والمقاولات العامة"، على مضاعفة الجهود في إستكمال كافة أعمال المشروع، مؤكداً ضرورة إنجاز المشروع بحسب المواصفات الفنية والمعايير الهندسية مع التقيد بالفترة الزمنية المتفق عليه في عقد التنفيذ.
وأشاد الداؤودي، بجهود الدول المانحة ودور المنظمات الدولية في توجيه التمويلات لمثل هذه المشاريع الملحة الضرورية لخدمة أغراض التنمية في العاصمة عدن ومديرية المنصورة بشكل خاص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ ساعة واحدة
- شبكة عيون
"أكوا باور" تعتزم ضخ استثمارات سنوية تتجاوز 2 مليار دولار حتى 2030
مباشر: تستعد شركة "أكوا باور" لرفع وتيرة استثماراتها السنوية خلال الفترة الممتدة من 2024 إلى 2030، لتتراوح بين 2 و2.5 مليار دولار سنوياً، مقارنة بمتوسط استثمارات سنوي يتراوح بين مليار إلى 1.3 مليار دولار في السنوات الماضية، وذلك في إطار خطتها الإستراتيجية للنمو طويل الأجل. وكشف الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في الشركة، في مقابلة مع صحيفة "الاقتصادية"، أن هذه الزيادة في حجم الاستثمارات تهدف إلى دعم استراتيجية "أكوا باور" الطموحة التي تسعى إلى مضاعفة حجم أصولها المدارة ثلاث مرات لتصل إلى نحو 250 مليار دولار بحلول عام 2030، إلى جانب تعزيز مركزها المالي لمواكبة التوسع المتسارع في قطاعات رئيسية مثل الطاقة المتجددة، وتحلية المياه، والهيدروجين الأخضر. وتُعد السعودية، إلى جانب أسواق الشرق الأوسط، وإفريقيا، ووسط وجنوب شرق آسيا، والصين، من أبرز الأسواق الرئيسية التي تنشط فيها "أكوا باور"، فيما تتجه الشركة أيضاً للنظر بجدية في فرص استثمارية مستقبلية في ماليزيا وعدد من الدول الآسيوية والأفريقية. ووفقاً للمسؤول التنفيذي، تستهدف الشركة تجاوز إجمالي قدرة توليد الطاقة حاجز 175 غيغاواط بحلول عام 2030، إلى جانب إنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر من المشاريع التي ستكتمل خلال العقد الحالي. كما تتوقع الشركة أن تفتح أمامها فرص تعاقدية مستقبلية لإضافة مليون طن أخرى إلى محفظتها من الهيدروجين الأخضر. وفي خطوة بارزة لدعم خطط التوسع، صوّت مساهمو "أكوا باور" مؤخراً لصالح زيادة رأسمال الشركة عبر إصدار حقوق أولوية بقيمة 7.1 مليار ريال (ما يعادل نحو 1.9 مليار دولار)، وهو ما يشكّل دفعة قوية لمسار النمو المستدام الذي تتبناه الشركة. ويُذكر أن "أكوا باور" كانت قد طرحت في عام 2021 نحو 81.2 مليون سهم للاكتتاب العام، وقدرت حينها قيمتها السوقية بحوالي 40.94 مليار ريال، بينما بلغت القيمة السوقية الحالية للشركة نحو 188.5 مليار ريال، مما يعكس النمو السريع في أعمالها ومكانتها المتنامية في أسواق الطاقة العالمية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا Page 2 الجمعة 16 مايو 2025 01:26 مساءً Page 3


شبكة عيون
منذ ساعة واحدة
- شبكة عيون
تايلندا تُكثف مفاوضاتها التجارية لتفادي رسوم ترامب بنسبة 36%
مباشر: تبذل تايلندا جهوداً مكثفة في اللحظات الأخيرة لتفادي فرض رسوم جمركية عقابية بنسبة 36% على صادراتها إلى الولايات المتحدة، وذلك عبر تقديم سلسلة من العروض التجارية التي تهدف إلى تعزيز نفاذ المنتجات الزراعية والصناعية الأمريكية إلى الأسواق التايلندية، وزيادة مشترياتها من الطاقة، وطائرات "بوينغ". وأوضح وزير المالية بيتشاي تشونهافاجيرا أن المقترحات الجديدة تستهدف تقليص فائض الميزان التجاري التايلندي مع الولايات المتحدة، الذي يبلغ 46 مليار دولار، بنسبة 70% خلال خمس سنوات، وصولاً إلى توازن تجاري خلال فترة تتراوح بين سبع إلى ثماني سنوات، في وتيرة أسرع من المقترحات السابقة التي كانت تستهدف التوازن خلال عقد من الزمن. ومن المقرر أن تُقدم تايلندا هذه العروض قبل التاسع من يوليو الجاري، وهو الموعد المقرر لانتهاء فترة تعليق الرسوم التي استمرت 90 يوماً وفق قرار سابق للرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وإذا تمت الموافقة على المقترحات، فإن بانكوك ستبدأ فوراً بالتنازل عن رسوم الاستيراد والحواجز غير الجمركية لمعظم المنتجات الأميركية، مع تطبيق إلغاء تدريجي للقيود على بعض السلع. تأتي هذه التعديلات عقب اجتماع بيتشاي مع مسؤولين أميركيين من بينهم الممثل التجاري جيمسون غرير، ونائب وزير الخزانة مايكل فولكندر، في أول محادثات رسمية على المستوى الوزاري بشأن هذه القضية. وأكد بيتشاي أن النقص المحلي في العديد من السلع الأميركية المستهدفة يعني أن رفع القيود لن يُشكل تهديداً مباشراً للمنتجين أو المزارعين المحليين. وقال: "ما نقدمه هو صفقة رابحة للطرفين، تسمح للولايات المتحدة بتوسيع تجارتها معنا، وتمكننا من تحسين أنظمتنا وتقليص البيروقراطية". وتُعد تايلندا من الدول التي تسابق الزمن للوصول إلى اتفاق تجاري مع واشنطن، لتفادي رسوم جمركية مرتفعة قد تضر بشدة بقطاع التصدير الذي يُشكل ركيزة أساسية للاقتصاد. وتشير التقديرات إلى أن فرض الرسوم قد يُخفض معدل النمو الاقتصادي التايلندي بنسبة تصل إلى نقطة مئوية واحدة. وفي حين توصلت فيتنام المجاورة إلى اتفاق مؤخراً يفرض رسوماً بنسبة 20% على صادراتها، فإن تايلندا تسعى لخفض الرسوم المقترحة إلى معدل يتراوح بين 10% و20%، مع أمل في الوصول إلى حدها الأدنى عند 10%. على صعيد آخر، أجرت بانكوك تعديلات واسعة على خطط مشترياتها من الطاقة الأمريكية، خصوصاً الغاز الطبيعي المسال، وكذلك طائرات "بوينغ". وتعهدت شركات تايلندية، من بينها "إس سي جي كيميكالز" و"بي تي تي غلوبال كيميكال"، بزيادة وارداتها من الإيثان الأميركي، فيما أعلنت شركة "بي تي تي" أنها قد تشتري مليوني طن سنوياً من الغاز المسال من مشروع ألاسكا على مدى عقدين، مع دراسة الحكومة لإمكانية المساهمة في تطوير المشروع. أما شركة الخطوط الجوية التايلندية، فتنوي شراء ما يصل إلى 80 طائرة بوينغ في المستقبل القريب. ويُنظر إلى خفض معدل الرسوم الجمركية كضرورة استراتيجية لحماية الاقتصاد التايلندي من الركود، وسط تحديات داخلية تشمل ارتفاع مستويات ديون الأسر وتراجع الاستهلاك، إلى جانب المخاوف السياسية بعد إيقاف رئيس الوزراء بايتونغتارن شيناواترا عن العمل بسبب نزاع حدودي مع كمبوديا. وقد ارتفعت صادرات تايلندا بنسبة 15% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام، مدفوعة بزيادة الطلب قبيل نهاية المهلة الأميركية لفرض الرسوم الجمركية المرتفعة، ما يعكس أهمية الوصول إلى تسوية عاجلة لحماية مكتسبات القطاع التصديري حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات السيسي يتلقى اتصالاً من زيلينسكي لبحث الأزمة الأوكرانية " الإسكان" تبحث آليات تصدير العقار المصري بمشاركة المطورين Page 2 الجمعة 16 مايو 2025 01:26 مساءً Page 3


شبكة عيون
منذ ساعة واحدة
- شبكة عيون
السعودية ترفع سعر الخام العربي لآسيا الشهر المقبل
الرياض- مباشر: أعلنت شركة أرامكو السعودية عن رفع سعر بيع خامها العربي الخفيف للعملاء في آسيا خلال الشهر المقبل، في خطوة تعكس ثقة المملكة في أوضاع سوق النفط العالمية واستمرار الطلب القوي على النفط ومشتقاته، خصوصاً خلال موسم الصيف . وبحسب بيان التسعير الصادر عن "أرامكو" واطلعت عليه وكالة "بلومبرغ"، رفعت الشركة السعر الرسمي للخام العربي الخفيف بمقدار دولار واحد للبرميل، ليصل إلى علاوة قدرها 2.20 دولار للبرميل فوق السعر المرجعي الإقليمي، وهو ما جاء أعلى من التوقعات التي رجّحت زيادة بنحو 65 سنتاً فقط، وفقاً لاستطلاع شمل عدداً من تجار النفط ومصافي التكرير في آسيا . وجاء هذا القرار بعد يوم واحد فقط من إعلان تحالف "أوبك+"، بقيادة السعودية وعضوية دول من بينها روسيا، عن جولة رابعة من زيادات الإنتاج، حيث تم الاتفاق على رفع الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يومياً خلال أغسطس المقبل، في خطوة تهدف إلى الاستفادة من ذروة الطلب الصيفي . ويتوقع مراقبون أن تسهم هذه الزيادات المتسارعة، التي تجاوزت الخطة الأصلية للتحالف، في خلق فائض بسوق النفط خلال النصف الثاني من العام، حيث تشير توقعات مؤسسات مالية كبرى مثل "جيه بي مورغان تشيس" و"غولدمان ساكس" إلى احتمال انخفاض سعر برميل النفط إلى ما يقارب 60 دولاراً في الربع الأخير من 2025 . يُشار إلى أن خطة "أوبك+" الجديدة تُسرّع إنهاء التخفيضات الطوعية التي التزمت بها ثماني دول منذ أكثر من عام، مع إعلانات مسبقة بزيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً خلال أشهر مايو ويونيو ويوليو، في مسار قد يؤدي إلى استعادة 2.2 مليون برميل يومياً للسوق بحلول نهاية 2025 . وشهدت أسعار النفط تقلبات حادة خلال الأشهر الماضية، حيث ارتفع خام برنت إلى ما فوق 80 دولاراً للبرميل في مايو على خلفية التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، الذي مثّل أحد أخطر التطورات في المنطقة منذ سنوات، إلا أن الأسواق سرعان ما استوعبت التوتر، وهبط سعر الخام إلى ما دون 70 دولاراً للبرميل عقب إعلان وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية وتراجع احتمالات التصعيد الإقليمي . ورغم التوقعات بحدوث تراجع في الطلب لاحقاً هذا العام، لا تزال هوامش أرباح المصافي مرتفعة حالياً، ما يشير إلى استمرار مستويات الاستخدام الجيدة للخام. ومع عودة كميات كبيرة من الإنتاج إلى السوق، سيكون التحدي الرئيسي في النصف الثاني من 2025 هو تحقيق التوازن بين العرض والطلب، وتجنب ضغوط هبوطية إضافية على الأسعار . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات السيسي يتلقى اتصالاً من زيلينسكي لبحث الأزمة الأوكرانية " الإسكان" تبحث آليات تصدير العقار المصري بمشاركة المطورين Page 2 الجمعة 16 مايو 2025 01:26 مساءً Page 3