logo
"عام 1974"... تفاصيل اتفاقية فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل

"عام 1974"... تفاصيل اتفاقية فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل

ليبانون ديبايتمنذ 9 ساعات
أعلنت وزارة الخارجية السورية أن دمشق مستعدة للتعاون مع واشنطن للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك لعام 1974 مع إسرائيل.
فماذا نعرف عن هذه الاتفاقية؟
وُقعت عام 1974 بين سوريا وإسرائيل، عقب حرب 6 تشرين الأول 1973، بهدف الفصل بين القوات المتحاربة من الجانبين وفك الاشتباك بينهما.
وتضمنت الاتفاقية ترتيبات لفصل القوات، وحددت خطين رئيسيين عُرفا بـ"ألفا" و"برافو"، ويفصلان بين المواقع العسكرية السورية والإسرائيلية. كما أنشئت منطقة عازلة بين الخطين، وتخضع لإشراف قوة من الأمم المتحدة تعرف بـ"الأندوف".
في الثامن من كانون الأول 2024، أعلنت إسرائيل انهيار الاتفاقية، وقالت إن مجلس الوزراء قرر احتلال منطقة جبل الشيخ الحدودية السورية المحاذية للجولان المحتل.
شنت مصر وسوريا في 6 تشرين الأول 1973 حربًا ضد إسرائيل لاستعادة أرض سيناء المصرية ومرتفعات الجولان السورية، قبل أن يتوقف إطلاق النار في 24 من الشهر نفسه.
وفي 31 أيار 1974، انتهت الحرب رسميًا بالتوقيع على اتفاقية بين سوريا وإسرائيل، ومصر وإسرائيل، ووافقت تل أبيب على إعادة مدينة القنيطرة لسوريا، وضفة قناة السويس الشرقية لمصر، مقابل إبعاد القوات المصرية والسورية من خط الهدنة وتأسيس قوة خاصة للأمم المتحدة لمراقبة تحقيق الاتفاقية.
حينها عمل وزير الخارجية الأميركي هنري كيسنجر وسيطًا بين سوريا وإسرائيل، وعقدت المفاوضات في العاصمة الأميركية واشنطن، وانتهت بموافقة إسرائيل على الاتفاقية المقترحة في 29 أيار 1974، ووقعتها يوم 31 من الشهر نفسه في جنيف بحضور ممثلين عن الأمم المتحدة والاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة.
تتكون الاتفاقية من قسمين رئيسيين، الأول مرتبط بآلية فض الاشتباك، أما الثاني فهو البروتوكول الخاص بعمل قوة مراقبة فض الاشتباك (الأندوف) التابعة للأمم المتحدة في المنطقة العازلة.
وجاء في نصوص القسم الأول من الاتفاقية، المكوّن من 8 بنود رئيسية:
1- تلتزم كل من سوريا وإسرائيل بالوقف الكامل لإطلاق النار تنفيذًا لقرار مجلس الأمن رقم 338 لسنة 1973.
2- يُفصل بين القوات العسكرية الإسرائيلية والسورية وفق ما حُدد بالخطين (أ) و(ب) كما يلي:
تنتشر جميع القوات الإسرائيلية غرب الخط "أ"، وغرب الخط "أ-1" في القنيطرة.
الأراضي شرق الخط "أ" تخضع للإدارة السورية، ويعود المدنيون السوريون إليها.
المنطقة بين الخطين "أ" و"ب" منطقة فصل تقع تحت إشراف قوة مراقبة فض الاشتباك التابعة للأمم المتحدة.
تتمركز جميع القوات السورية شرق الخط "ب".
إقامة منطقتين متساويتين لتقييد التسليح والقوات، غرب الخط "أ" وشرق الخط "ب".
لكل طرف حرية العمل الجوي حتى خطوطه الخاصة دون تدخل من الطرف الآخر.
3- بين الخط "أ" والخط "أ-1" منطقة خالية من الوجود العسكري.
4- توقّع الاتفاقية من الممثلين العسكريين للجانبين في موعد أقصاه 31 أيار 1974، وتبدأ عملية فض الاشتباك خلال 24 ساعة، على أن تنجز العملية في موعد لا يتجاوز 20 يومًا.
5- يُراقب تنفيذ بنود الاتفاقية قوة مراقبة فض الاشتباك التابعة للأمم المتحدة.
6- يُعاد جميع أسرى الحرب خلال 24 ساعة من توقيع الاتفاقية.
7- تُسلم جثامين الجنود من الجانبين في مدة 10 أيام من توقيع الاتفاقية في جنيف.
8- الاتفاقية ليست "اتفاقية سلام"، بل خطوة نحو السلام العادل والدائم على أساس قرار مجلس الأمن رقم 338.
يبلغ طول المنطقة العازلة حوالي 80 كيلومترًا، ويتراوح عرضها بين 500 متر و10 كيلومترات، بمساحة تصل إلى 235 كيلومترًا مربعًا.
وتمتد المنطقة على الخط البنفسجي (خط وقف إطلاق النار) الذي يفصل بين مرتفعات الجولان وبقية سوريا، ويحدها من الشمال الخط الأزرق بين لبنان وإسرائيل، وتبعد عن حدود الأردن كيلومترًا واحدًا من الجنوب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكتيبة الهندية الـ26 تتسلم مهماتها في جنوب لبنان متميزة بأول فريق تواصل نسائي
الكتيبة الهندية الـ26 تتسلم مهماتها في جنوب لبنان متميزة بأول فريق تواصل نسائي

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

الكتيبة الهندية الـ26 تتسلم مهماتها في جنوب لبنان متميزة بأول فريق تواصل نسائي

الجنوب – "النهار" نظمت الكتيبة الهندية العاملة في إطار قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان "اليونيفيل"، إحتفالاً عسكرياً في مناسبة تسليم الكتيبة الخامسة والعشرين (فوج مادراس) المسؤوليات التشغيلية إلى الكتيبة السادسة والعشرين (فوج الغرنادير) بتاريخ 4 تموز 2025. أقيمت المراسم في مقر الكتيبة في القطاع الشرقي، وتميّز بعروض عسكرية استثنائية، وتسليم علم الكتيبة بشكل رمزي، إلى جانب عرض انضباطي يعكس الاحترافية التي يتمتع بها الجيش الهندي في إرثه العريق في عمليات حفظ السلام. وحضر قائد القطاع الشرقي في "اليونيفيل" الجنرال ريكاردو أستبان كابريخوس والضباط الأمميون الكبار، وممثلون عن الجيش اللبناني، إضافة إلى شخصيات مدنية محلية ورؤساء بلديات ومخاتير وفاعليات مجتمعية. يذكر أن الكتيبة الخامسة والعشرين، المكوّنة من عناصر فوج مادراس، أثبتت التزامها أعلى درجات المهنية من خلال تنفيذ دوريات كثيفة، والمشاركة في مبادرات إنسانية، وتفعيل أنشطة التعاون المدني العسكري (CIMIC) . وقد حظي أداؤها بتقدير واسع من قيادة "اليونيفيل" والشركاء المحليين. ومع تسلُّم الكتيبة السادسة والعشرين المنبثقة عن فوج الغرنادير النخبوي في الجيش الهندي الشعلة، فإن تقاليد الانضباط والتميّز العملياتي والتواصل المجتمعي تستمرفي زخم متجدد. ويضمن هذا الانتقال السلس استمرارية تنفيذ ولاية "اليونيفيل" وتعزيز السلام والاستقرار على طول "الخط الأزرق" وداخل نطاق عملياتها. عرض عسكري. ومن المحطات البارزة في هذا الانتقال للسلطة بين الكتيبتين، تسجيل الكتيبة السادسة والعشرين سابقة مهمّة بتشكيل أول فريق تواصل نسائي (FET). وتشكل هذه الخطوة الريادية تأكيداً على التزام الهند الثابت المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في أدوار حفظ السلام. وسيساهم هذا الفريق في تعزيز التواصل مع النساء والمجتمعات المحلية، بما يعزز الحوار الشامل، وبناء الثقة، والمشاركة الفاعلة، تماشياً مع قرار مجلس الأمن رقم 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن. وفي كلمة في المناسبة، أشاد الجنرال كابريخوس، باحترافية الكتيبة الهندية وتفانيها وقدرتها على بناء الثقة مع المجتمعات المحلية، مبدياً ثقته بأن الكتيبة السادسة والعشرين "ستواصل السير على النهج المتميز نفسه". واختُتمت المراسم بعرض عسكري، وأداء لفرقة موسيقية عسكرية، وتأكيد على التزام مهمة الأمم المتحدة في حفظ السلام. ولا تزال الهند من أكبر الدول المساهمة بقوات في "اليونيفيل"، ويمثل هذا الانتقال فصلاً جديداً في مساهمتها المشهودة في حفظ الأمن والسلام العالميين، بحسب بيان للإعلام الأممي.

ماذا طلبت إسرائيل من حماس بعد التوصل لوقف إطلاق نار؟
ماذا طلبت إسرائيل من حماس بعد التوصل لوقف إطلاق نار؟

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

ماذا طلبت إسرائيل من حماس بعد التوصل لوقف إطلاق نار؟

كشف شبكة "سي إن إن" الأمريكية تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس". تضمن مقترح وقف إطلاق النار أن تقوم "حماس" في اليوم الأول منه بالإفراج عن 8 رهائن أحياء، وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن عدد غير محدد من الفلسطينيين داخل سجونها، وتسحب قواتها من مواقع متفق عليها مسبقا في شمال قطاع غزة. و ستدخل إسرائيل و"حماس" فورا في مفاوضات لوقف إطلاق نار دائم بمجرد دخول الهدنة الأولية حيز التنفيذ. وأشار المصدر إلى أن الجدول الزمني لإطلاق سراح الرهائن على الشكل التالي: اليوم الأول: 8 رهائن، اليوم السابع: 5 جثث، اليوم الثلاثون: 5 جثث، اليوم الخمسون: رهينتان، اليوم الستون: 8 جثث. و بعد أن تُفرج "حماس" عن جثث 5 رهائن في اليوم السابع، ستنسحب إسرائيل من أجزاء متفق عليها مسبقا في جنوب غزة. وفي اليوم العاشر من وقف إطلاق النار، ستُقدم "حماس" معلومات عن الرهائن المتبقين، بما في ذلك التقارير الطبية وأحوالهم. في المقابل، ستُقدم إسرائيل معلومات عن الفلسطينيين من غزة المعتقلين منذ بداية الحرب. كما تضمن الاتفاق إطلاق سراح الرهائن "دون مراسم أو ضجة" بناء على طلب إسرائيل- على عكس ما حدث خلال الهدنة الأخيرة، عندما نظّمت "حماس" فعاليات دعائية خلال تسليم الرهائن، مما أثار غضبا في إسرائيل. إلى ذلك، سيبدأ تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا مع بدء وقف إطلاق النار، بما في ذلك من الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى، على غرار وقف إطلاق النار السابق الذي بدأ في 19 يناير. كما ستناقش الفرق الفنية مواقع انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة خلال "مفاوضات سريعة"، والتي ستبدأ بعد الاتفاق على إطار مقترح وقف إطلاق النار. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه من الجيد أن حماس قالت إنها ردت بروح إيجابية على مقترح وقف إطلاق النار في غزة وقد يتم التوصل إلى الاتفاق هذا الأسبوع لكني لم أطّلع على الوضع الحالي للمفاوضات. وذكر ترامب: قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة خلال أيام ويتعين علينا فعل شيء ما بخصوص غزة ونحن نرسل الكثير من المال والكثير من المساعدات. وتابع سأناقش ملف إيران مع نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين، و إيران لم توافق على تفتيش منشآتها النووية والتخلي عن تخصيب اليورانيوم لكن أعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة رغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وحول شأن آخر، قال ترامب: مستاء جدا من محادثتي الهاتفية مع بوتين بشأن أوكرانيا و بحثت ملف العقوبات على روسيا مع رئيسها بوتين وهو يشعر بالقلق إزاءها.

المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور
المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور

المردة

timeمنذ 3 ساعات

  • المردة

المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور

بما أنّ زماننا يسوده اختلال الموازين، وتخبّط كل المعادلات، وبما أنّ عيون وأيدي وأرواح المقاومين جابهت وانتصرت على المخارز والصواريخ والبيجرات، وفي ظل انتظار الرد اللبناني الرسمي على رسالة الموفد الأميركي توم بارّاك لسحب السلاح، والهيمنة على البلد، جاءت ردود المقاومة واضحة وجليّة، مُعربة عن الاستعداد للحوار ضمن استراتيجية وطنية شاملة، ترعى وضعية السلاح في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية نتيجة اتفاق وقف إطلاق النار الأخير. من هذا المنطلق، وفيما تواصل «حكومة الكيان الصهيوني» اعتداءاتها اليومية وسلاسل اغتيالات خيرة الشباب من المقاومين أو من المواطنين الأبرياء، ولا يمكن تحديد أي هجوم هو آخرها، لأنّه خلال كتابة هذه السطور قد تتغيّر مُعطيات وتقع اعتداءات، تشدّد مصادر مطّلعة على أنّ «هذه الاعتداءات تشكّل أحد بنود مُخطّط إقليمي أميركي – إسرائيلي اللهيمنة على المنطقة وتنفيذ مشاريع مثل: صفقة القرن والاتفاق الإبراهيمي». فشل الهيمنة على محور المقاومة لكن رغم محاولات الضغط السياسي والعسكري، لم تتمكّن «الدول الهجينة» ولا «إدارة البيت الأبيض» من كسر محور المقاومة، لا في لبنان ولا في غزة ولا في إيران أو اليمن، بل لا يزال «محور المقاومة» مُتماسكاً، وقادراًُ على إفشال كل المخططات الإقليمية التي تهدف إلى فرض واقع جديد. وفي هذا الإطار لفتت المصادر إلى موقف «بيئة المقاومة» من الضغوط على الداخل اللبناني، إذ فيما يؤكد «حزب الله» التزامه بالقوانين الدولية والتفاهم مع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون على استراتيجية وطنية تبحث ملف السلاح ضمن رؤية شاملة، فإنّ الكثير من التباينات الداخلية في لبنان تبرز حول التعاطي مع ملف السلاح، لا سيما من قبل «اليمين المسيحي». التفاهمات الداخلية رسالة بوجه الاعتداءات من هناك، حملت خطابات الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم سلسلة من الرسائل إلى الداخلي اللبناني، رسمياً، سياسياً، حزبياً أو شعبياً، حيث دعا القوى السياسية اللبنانية إلى احترام التفاهمات الوطنية وعدم إطلاق مواقف تخدم أهداف إسرائيل. وفيما شدّد على أنّ صبر «المقاومة وأهلها» له حدود، وأنّ الاستقرار لن يستمر، طالما أن الاحتلال يتمادى في عدوانه، لفت إلى أنّ المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام اعتداءات جيش العدو، ولو كان الأمر يلقى معارضة من القوى السياسية اللبنانية، على حد تعبير المصادر. وشدّدت المصادر على أنّ «رفض حزب الله قاطع لتسليم السلاح»، معتبرة أنّه لا يمكن أن يكون التفريط بالسلاح إلّا شرطاً أساسياًَ لحماية البلد، وليس نوعاً من أنواع التسوية، فلبنان لن يكون ساحة خضوع أبداً، بل جزء من محور صامد في وجه المشاريع الإسرائيلية – الأميركية، التي تستعدّ لمقاومة لها دوماً. غياب الجديّة الدولية وعزت المصادر هذا الموقف المقاوم إلى ضعف وخضوع المجتمع الدولي، وخاصة الغربي، للإرادة الصهيونية، ما جعله عاجزاً عن الضغط على إسرائيل، التي تُمعن في انتهاك القرارات الدولية، فيما تقف «المحكمة الجنائية الدولية» فاقدة للقدرة عن محاسبة إسرائيل بسبب الهيمنة الأميركية، خاصة في ظل تصريحات بنيامين نتنياهو التصاعدية، وأبرزها تمزيقه لوثائق الأمم المتحدة، وسحب قضاة المحكمة الجنائية، تؤكد غياب العدالة الدولية. يُضاف إلى ذلك أنّ العدو الإسرائيلي هدفه إحياء مشروع دولة إسرائيل الكبرى، بما تعنيه بسقوط لمشروع «حل الدولتين» والاستمرار في بناء المستوطنات وتهجير الفلسطينيين، وأكبر دليل على ذلك ما تعيشه غزة، والضفة الغربية، مروراً بجنوب لبنان وحتى اليمن، فهو انعكاس بمشروع إبادة جماعية وهيمنة شاملة، لذلك من المستحيل التوصل إلى علاقات مع إسرائيل طالما تستمر بالعدوان والاحتلال. شروط المقاومة لأي تسوية ولكن، رغم كل ما سبق تترك المقاومة الباب موارباً – وفقاً للمصادر – حيث تعرب عن الاستعداد لمناقشة ملف حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، ضمن استراتيجية وطنية، لكن بشروط أساسية: – انسحاب كامل للاحتلال من كافة الأراضي اللبنانية. – توفير الدعم الدولي لإعادة الإعمار دون تهديد بين الحين والآخر بالتدمير أو وقف الدعم. – بناء قوّة رادعة تمكّن الجيش اللبناني من التصدّي لأي عدوان. – التزام العدو بتنفيذ شروط القرار الدولي 1701، الذي حتى تاريخه لم ينفذ منه أيا بند!! أمام كل هذه المعطيات، هل يلتزم العدو ومن خلفه سانده وداعمه دونالد ترامب، أم تستمر المناوشات التي قد تتسبب عاجلاً أم آجلاً، بفرط سبحة صبر المقاومة والعودة إلى ميادين الشرف والقتال؟!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store