
7 طعنات تناقض رواية الانتحار.. تجدد الجدل في ملابسات وفاة نائب مصري بطريقة بشعة
وكشف العوضي أن الجثمان الذي عثر عليه في 10 يونيو الماضي بإحدى قرى مركز تلا، كان يحمل سبع طعنات نافذة ومتفرقة، بعضها في أماكن قاتلة مثل البطن والصدر وهو ما ينفي، بحسب قوله رواية الانتحار التي طُرحت في بداية التحقيقات.
ووصف العوضي هذه الرواية بأنها "استخفاف جسيم بالعقل والمنطق"، مشيرا إلى أنها "لا تصمد أمام أي تحليل طبي أو جنائي"، متهما جهات لم يسمها بمحاولة صرف التحقيقات عن مسارها الطبيعي لتبرئة جناة محتملين.
وأضاف العوضي أن "التقرير الطبي واضح، ووجود سبع طعنات نافذة في جسد النائب الراحل يؤكد أننا أمام جريمة قتل بشعة، متسائلا: كيف يمكن لشخص أن ينهي حياته بطعن نفسه بهذا العدد وفي أماكن متفرقة؟.
وطالب بتحقيق محايد وشفاف تحت إشراف قطاع الأمن العام لكشف الحقيقة وتحقيق العدالة، مؤكدا أن الأسرة فوجئت بالتفاصيل الصادمة التي كشفها التقرير الطبي، خاصة وأن النائب الراحل كان يتمتع بسمعة طيبة وشعبية واسعة، مما يجعل فرضية الانتحار غير مقبولة شعبياً وقانونيا.
وأشار إلى أن القضية المسجلة تحت رقم 2617 لسنة 2025 إداري مركز تلا "لم تغلق بعد" وظلت محل جدل واسع في الأوساط القانونية والشعبية.
وأثارت هذه القضية موجة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، حيث طالب العديد من النشطاء بتحقيق شفاف يكشف حقيقة الواقعة، بكامل الحيادية والشفافية في التحقيقات القضائية.
وفيما رجحت بعض الروايات الأولية أن الوفاة ناتجة عن انتحار بسبب حالة نفسية سيئة، رفضت أسرة النائب هذه الرواية، معتبرة أن الطعنات تشير إلى جريمة قتل متعمدة.
المصدر: RT
قضت محكمة جنايات مستأنف مصرية بالإعدام شنقا لمتهم في إعادة محاكمته بقضية اغتيال اللواء نبيل فراج، مساعد مدير أمن الجيزة الأسبق والذي اغتيل عام 2013 في مدينة كرداسة.
في حادث مرعب هز محافظة المنيا جنوبي مصر، توفي 4 أطفال أشقاء في يوم واحد وبشكل متتال ونقل 2 آخران إلى المستشفى لتلقي العلاج، ويحيط الغموض بالواقعة بعد نفي تكهنات وجود التهاب سحائي.
علق علاء مبارك، نجل الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك، على مقال صحفي لإعلامي معروف يتحدث فيه عن تدويناته "الصاخبة"، موجها انتقادات للمحتوى الإعلامي "الذي لا يعكس الواقع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
خطاب من 8 ورقات.. الأمن المصري يحسم الجدل حول وفاة برلماني سابق
أعلنت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل جديدة حول وفاة البرلماني السابق عبد الحميد الشيخ، عضو مجلس النواب عن محافظة المنوفية، الذي لقي حتفه في ظروف أثارت جدلًا واسعًا بعدما تناقلت بعض الأطراف شكوكًا بوجود شبهة جنائية. وأفادت الوزارة بأنها تلقت بلاغًا بتاريخ العاشر من يونيو الماضي يفيد باكتشاف وفاة المواطن داخل منزله بقرية في مركز تلا. وبمعاينة الموقع، تم العثور على الجثة تحمل عدة إصابات نافذة، وبجانبها أدوات معدنية يستخدمها المتوفي في المطبخ. أوضحت التحقيقات أن نجلي عمومة الشيخ قاما بزيارة المنزل بعد انقطاع الاتصال به، ولجآ إلى كسر باب الشقة بمساعدة أحد النجارين. وبحسب إفادتهما، لم يبد أي منهما شكا في طبيعة الوفاة، وأشارا إلى تدهور الحالة النفسية للمتوفي خلال الفترة الأخيرة، مما يرجح فرضية الانتحار. وأشارت التحريات الأولية إلى أن الشيخ كان يعاني من اضطرابات نفسية ويتعاطى أدوية مضادة للاكتئاب، وقد تم العثور على تلك الأدوية داخل المسكن. كما تم استخراج خطاب من ثماني صفحات مفصلة تركه المتوفي، يتضمن إشارات واضحة إلى نيته إنهاء حياته. وأظهرت الكشف الطبي الأولي وجود عدد من الجروح، التي قد لا تكون كلها سببا مباشرا في الوفاة، وهو ما دفع البعض للتشكيك في الرواية الرسمية. ومع ذلك، أكدت الوزارة أن جميع أبواب ومخارج الشقة كانت سليمة، ولا توجد أي آثار لخلع أو كسر أو تدخل خارجي. في المقابل، تجدد النقاش مرة أخرى بعد تقديم المحامي طارق العوضي، وكيلا عن الدكتورة دعاء. م، زوجة المتوفي، طلبا رسميا بإسناد التحقيق في القضية إلى قطاع الأمن العام. وجددت الزوجة اتهاماتها بوجود شبهة جنائية، مشيرة إلى تناقض بين طبيعة الإصابات ورواية الانتحار. وأوضح المحامي أن الجثمان يحمل سبع طعنات نافذة، بعضها في أماكن حيوية مثل الصدر والبطن، وهي إصابات تتنافي -بحسب رأيه- مع فكرة أن يكون الشخص قد انتحر بنفسه بهذه الطريقة. وتؤكد وزارة الداخلية أنها مستمرة في استكمال التحقيقات واستعراض كافة المعطيات، في انتظار صدور التقرير النهائي من الطب الشرعي الذي سيحدد بشكل دقيق طبيعة الوفاة. ودعت الوزارة إلى ضرورة التعامل بدقة مع المعلومات المتداولة، والانتظار حتى الانتهاء من الإجراءات القانونية قبل إطلاق أي استنتاجات نهائية. المصدر: القاهرة 24


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
بعد 3 سنوات .. كشف سر اختفاء مواطن خليجي في مصر
ونجحت الإدارة العامة لمباحث الجيزة في كشف غموض جريمة قتل مواطن خليجي، اختفى منذ عام 2023، حيث تبين أن صاحب كشك سجائر استدرجه وقتله بدافع السرقة، ثم دفنه داخل مزرعة في منطقة إمبابة، في واحدة من أكثر الجرائم غموضاً في المحافظة. بدأت القضية عندما تلقت أجهزة الأمن بلاغا من أسرة المواطن الخليجي، الذي كان يتردد على مصر منذ عام 2015، يفيد باختفائه المفاجئ منذ عام 2023، مع إغلاق هاتفه المحمول وانقطاع أخباره تماما، وشكلت مديرية أمن الجيزة فريق بحث للتحقيق في الواقعة. وكشفت التحريات أن الضحية، الذي يحمل جنسية إحدى دول الخليج كان يقيم بشكل متقطع في مصر، ارتبط بعلاقة صداقة مع فتاة من إمبابة منذ عام 2015، ومن خلالها تعرف على صاحب كشك لبيع السجائر في المنطقة. وأوضح التحريات أن العلاقة بين الضحية والمتهم تطورت إلى صداقة وثيقة، حتى عرض الأخير على الضحية الشراكة في مشروع تسمين عجول داخل مزرعة بإمبابة، ووافق الضحية على العرض، وسلم المتهم بطاقته البنكية "الفيزا" مع الرقم السري لسحب مبلغ مالي لتغطية تكاليف المشروع. ووفقاً للتحريات اصطحب المتهم الضحية إلى المزرعة لمعاينة أرض المشروع، لكنه باغته هناك، حيث سدد له عدة ضربات بآلة حادة أودت بحياته على الفور، ثم قام المتهم بدفن جثة الضحية داخل المزرعة، واستولى على مبلغ مالي وهاتف الضحية. وبعد تكثيف التحريات تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية المتهم والقبض عليه، حيث اعترف تفصيليا بارتكاب الجريمة بدافع السرقة، وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، مع الاستمرار في الكشف عن أي تفاصيل إضافية قد تتعلق بالقضية، بما في ذلك احتمال وجود شركاء آخرين أو دوافع إضافية. وأشارت مصادر أمنية إلى أن الجثة التي تم استخراجها من المزرعة، كانت في حالة تحلل متقدمة بسبب مرور ثلاث سنوات على الجريمة، وتم نقلها إلى مشرحة زينهم لإجراء تحليل الحمض النووي لتأكيد هوية الضحية. وأكدت الأجهزة الأمنية التزامها بمواصلة جهودها لكشف أي جرائم مماثلة، مشددة على أهمية الإبلاغ الفوري عن حالات الاختفاء لتسهيل عمل التحقيقات.المصدر: RT كشف رئيس مركز الحد من المخاطر البحرية في مصر، الدكتور عمرو حمودة، حقيقة ما تردد على وسائل التواصل الاجتماعي في مصر من مخاوف حول احتمالية حدوث موجات تسونامي في البحر المتوسط. تجدد الجدل في مصر حول وفاة النائب البرلماني السابق عبد الحميد الشيخ، عضو مجلس النواب عن محافظة المنوفية بعد تقدم أرملته بطلب رسمي تؤكد فيه وجود شبهة جنائية تدحض رواية انتحاره.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
7 طعنات تناقض رواية الانتحار.. تجدد الجدل في ملابسات وفاة نائب مصري بطريقة بشعة
وتقدم المحامي طارق العوضي وكيلا عن الدكتورة دعاء. م، أرملة النائب السابق عبد الحميد الشيخ، والمجني عليه في القضية رقم 2617 لسنة 2025 إداري مركز تلا شبين الكوم منوفية، بطلب لإسناد كافة أعمال البحث والتحري في القضية إلى قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية، وسط اتهامات قوية بوجود شبهة جنائية وراء الحادث. وكشف العوضي أن الجثمان الذي عثر عليه في 10 يونيو الماضي بإحدى قرى مركز تلا، كان يحمل سبع طعنات نافذة ومتفرقة، بعضها في أماكن قاتلة مثل البطن والصدر وهو ما ينفي، بحسب قوله رواية الانتحار التي طُرحت في بداية التحقيقات. ووصف العوضي هذه الرواية بأنها "استخفاف جسيم بالعقل والمنطق"، مشيرا إلى أنها "لا تصمد أمام أي تحليل طبي أو جنائي"، متهما جهات لم يسمها بمحاولة صرف التحقيقات عن مسارها الطبيعي لتبرئة جناة محتملين. وأضاف العوضي أن "التقرير الطبي واضح، ووجود سبع طعنات نافذة في جسد النائب الراحل يؤكد أننا أمام جريمة قتل بشعة، متسائلا: كيف يمكن لشخص أن ينهي حياته بطعن نفسه بهذا العدد وفي أماكن متفرقة؟. وطالب بتحقيق محايد وشفاف تحت إشراف قطاع الأمن العام لكشف الحقيقة وتحقيق العدالة، مؤكدا أن الأسرة فوجئت بالتفاصيل الصادمة التي كشفها التقرير الطبي، خاصة وأن النائب الراحل كان يتمتع بسمعة طيبة وشعبية واسعة، مما يجعل فرضية الانتحار غير مقبولة شعبياً وقانونيا. وأشار إلى أن القضية المسجلة تحت رقم 2617 لسنة 2025 إداري مركز تلا "لم تغلق بعد" وظلت محل جدل واسع في الأوساط القانونية والشعبية. وأثارت هذه القضية موجة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، حيث طالب العديد من النشطاء بتحقيق شفاف يكشف حقيقة الواقعة، بكامل الحيادية والشفافية في التحقيقات القضائية. وفيما رجحت بعض الروايات الأولية أن الوفاة ناتجة عن انتحار بسبب حالة نفسية سيئة، رفضت أسرة النائب هذه الرواية، معتبرة أن الطعنات تشير إلى جريمة قتل متعمدة. المصدر: RT قضت محكمة جنايات مستأنف مصرية بالإعدام شنقا لمتهم في إعادة محاكمته بقضية اغتيال اللواء نبيل فراج، مساعد مدير أمن الجيزة الأسبق والذي اغتيل عام 2013 في مدينة كرداسة. في حادث مرعب هز محافظة المنيا جنوبي مصر، توفي 4 أطفال أشقاء في يوم واحد وبشكل متتال ونقل 2 آخران إلى المستشفى لتلقي العلاج، ويحيط الغموض بالواقعة بعد نفي تكهنات وجود التهاب سحائي. علق علاء مبارك، نجل الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك، على مقال صحفي لإعلامي معروف يتحدث فيه عن تدويناته "الصاخبة"، موجها انتقادات للمحتوى الإعلامي "الذي لا يعكس الواقع".