
ترامب يتهم أوباما بتزوير الانتخابات
أصدرت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي غابارد، يوم الجمعة 'أدلة دامغة' على أن اتهامات التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأميركية لعام 2016 ملفقة من قبل إدارة باراك أوباما، الرئيس الحالي للولايات المتحدة آنذاك، بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات.
وكتب ترامب على صفحته على 'تروث سوشيال'، معلقًا على ظهور غابارد ونائب السكرتير الصحافي للبيت الأبيض، هاريسون فيلدز، على قناة فوكس نيوز: 'قامت اللجنة بعمل رائع في مقاضاة أوباما و'البلطجية' الذين انكشفت تورطهم في تزوير الانتخابات على أعلى مستوى'.
وفقًا للمواد التي أصدرها مكتب غابارد سابقًا، حجبت إدارة أوباما معلومات استخباراتية تفيد بأن روسيا 'لم تكن لديها نية أو قدرة' على اختراق النظام الإلكتروني للانتخابات الأميركية عام 2016.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 ساعات
- صدى البلد
مشيرة خطاب: العالم يحتاج حالة من السلام القائم على العدل.. واليونسكو له دور مؤثر في ذلك
أكدت السفيرة مشيرة خطاب، أن كارت الانسحاب من اليونسكو يستخدم لظروف وأسباب معينة وامريكا دول كبرى يقع على كاهلها مسئولية لحماية التعددية ولا يصح أن تستخدم كارت الانسحاب من اليونسكو. وقالت مشيرة خطاب، خلال تصريحات لبرنامج 'مساء دي أم سي'، عبر فضائية 'دي أم سي'، أن ما يفعله الرئيس الامريكي دونالد ترامب من تهديد بقرار الانسحاب من منظمة اليونسكو استمرار للسياسة الامريكية التي تتحيز لطرف ضد آخر. وتابعت السفيرة مشيرة خطاب، أن امريكا من أكبر الدول المساهمة في ميزانية اليونسكو، مؤكدة أن دور اليونسكو في تحقيقه مهم لأنها المنظمة المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم.


صوت بيروت
منذ 2 ساعات
- صوت بيروت
ترامب: قد أزور الصين للقاء شي في "المستقبل القريب"
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يحضر اجتماعًا ثنائيًا مع الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال قمة قادة مجموعة العشرين في أوساكا، اليابان، 29 يونيو 2019. رويترز قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء إنه قد يزور الصين قريبا في رحلة تاريخية للحد من التوتر التجاري والأمني المتصاعد بين القوتين العظميين المتنافستين. وأضاف ترامب للصحفيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض 'دعاني الرئيس شي (جين بينغ) إلى الصين، ومن المحتمل أن أقوم بذلك في المستقبل القريب'. وذكرت رويترز نقلا عن مصدرين مطلعين أن مساعدي ترامب وشي ناقشوا إمكان عقد اجتماع بين الزعيمين خلال رحلة يقوم بها الرئيس الأمريكي إلى آسيا العام الجاري. علق ترامب على اللقاء بالمحتمل بشي خلال اجتماع مع الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور، وهو حليف رئيسي في منطقة المحيط الهادي. وقال ترامب 'ربما كانت (الفلبين) تميل نحو الصين لفترة من الزمن، ولكننا أنهينا ذلك بسرعة كبيرة جدا'. وأضاف ترامب 'لا أمانع في أن يتوافق مع الصين لأننا نتوافق مع الصين بشكل جيد للغاية'. وسعى ماركوس، الذي تولى منصبه في 2022، لسنوات إلى الحصول على دعم الولايات المتحدة مع تفاقم نزاعات بلاده البحرية مع الصين. وسعت الفلبين إلى تجنب المواجهة المباشرة مع جارتها الأكبر، التي تطالب بالسيادة على معظم بحر الصين الجنوبي. وذكرت صحيفة ساوث تشاينا مورنينغ بوست الصينية الأحد نقلا عن مصادر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يزور الصين قبل ذهابه إلى قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادي (أبيك) بين 30 أكتوبر تشرين الأول وأول نوفمبر تشرين الثاني، أو قد يلتقي نظيره الصيني شي جين بينغ على هامش القمة المقررة في كوريا الجنوبية. ويسعى البلدان إلى التفاوض لإنهاء حرب الرسوم الجمركية المتصاعدة التي أدت إلى اضطراب التجارة العالمية وسلاسل التوريد. وسعى ترامب إلى فرض رسوم جمركية على جميع السلع تقريبا التي يستوردها الأمريكيون، إذ يقول إن ذلك سيحفز الصناعة المحلية بينما يرى منتقدون أن ذلك سيؤدي إلى رفع أسعار عدد كبير من السلع على المستهلكين في الولايات المتحدة. ودعا ترامب أيضا لفرض رسوم جمركية أساسية قدرها 10 بالمئة على السلع المستوردة من جميع الدول مع فرض معدلات أعلى على البضائع القادمة من الدول الأكثر 'إشكالية' بما في ذلك الصين التي تخضع الآن لأعلى رسوم على وارداتها وهي 55 بالمئة. وحدد ترامب موعدا نهائيا ينقضي في 12 أغسطس آب من أجل توصل الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق دائم بخصوص الرسوم الجمركية. وعُقد أحدث اجتماع رفيع المستوى بين البلدين في 11 يوليو تموز حينما التقى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في ماليزيا مع نظيره الصيني وانغ يي في اجتماع وصفاه بأنه مثمر وإيجابي لبحث سبل سير المفاوضات التجارية. وأشار روبيو حينها إلى أن ترامب تلقى دعوة لزيارة الصين من أجل عقد اجتماع مع شي، وقال إن الزعيمين 'يرغبان في حدوث ذلك'. وقال وزير التجارة الصيني وانغ ون تاو يوم الجمعة إن الصين ترغب في إعادة علاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة إلى مسارها الصحيح وإن أحدث جولة من المحادثات في أوروبا أظهرت عدم وجود حاجة لحرب جمركية. وفي الشهر الفائت أجرى الرئيسان ترامب وشي اتصالا هاتفيا كان مرتقبا بشدة، ولا سيما في خضم سعيهما إلى تجنب حرب تجارية مفتوحة بين أكبر قوتين اقتصاديتين بالعالم. وقال ترامب إن الاتصال الهاتفي أفضى إلى 'خلاصة إيجابية للغاية'، وأشار إلى اتفاق بينهما على عقد لقاء مباشر، لكن بكين عكست موقفا أكثر تحفظا، مشيرة إلى أن شي شدد على ضرورة 'تصحيح مسار' العلاقات الثنائية.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
"إذا لزم الأمر".. ترامب يهدد بضربات جديدة ضد المنشآت النووية الإيرانية
وجاء تهديد ترامب بعد أن تحدّث وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي لقناة فوكس نيوز الأميركية عن أضرار جسيمة أعقبت الهجوم السابق، وأن بلاده غير مستعدة للشروع في مفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرمنامج النووي حاليا. وكتب ترامب في موقع "تروث سوشيال": " وزير الخارجية عباس عراقجي يتحدث عن المنشآت النووية الإيرانية: "الأضرار بالغة، لقد دُمرت".. هذا ما قلته بالطبع، وسنكرره إذا لزم الأمر". وفي 21 حزيران الماضي، دمرت الضربات الأميركية باستخدام قاذفات B-2 المنشآت النووية في أصفهان ونطنز وفوردو، التي كانت مخبأة تحت جبل على عمق نصف ميل. وقد سبقت هذه الضربات هجمات إسرائيلية أسفرت عن مقتل قادة عسكريين إيرانيين رفيعي المستوى و14 عالما نوويا على الأقل. (روسيا اليوم)