
كريم فهمي يتصدر تريند جوجل بعد الحلقة السابعة من "220 يوم" وسط تفاعل مع قصة أحمد ومريم
في الحلقة، يتبادل الثنائي أدوار الكتمان والتضحية في مواجهة المرض، حيث تكشف الأحداث عن إصابة أحمد الذي يجسده كريم فهمي بورم خبيث في المخ. المفارقة المؤلمة أن الدور قد انقلب بين الزوجين؛ فبعد أن أخفى أحمد عن مريم إصابته في البداية خوفًا على قلبها وحفاظًا على استقرار حملها الذي انتظراه سنوات، تصبح مريم التي تؤدي دورها صبا مبارك هي من تحمل عبء الكتمان هذه المرة، بعد أن أكدت لها الفحوصات قسوة الحقيقة.
الحلقة قدمت لحظة إنسانية صعبة عندما تلقت مريم الخبر المؤكد من صديقتها عاليا خلال زيارتها المفاجئة لمكتبة العمل، لتدرك أن الورم خبيث، ومع ذلك تدخل إلى غرفة أحمد بابتسامة مصطنعة وتخبره أن الورم حميد، محاولةً زرع الطمأنينة في قلبه، بينما قلبها يختنق بالألم. مشهد صامت بعد الحوار نقل ببراعة مشاعر القلق، والخوف، والحب الممزوج باليأس، مما دفع الجمهور للتعبير عن تعاطفهم الشديد على مواقع التواصل الاجتماعي.
هذه التطورات فتحت باب النقاش بين المتابعين حول مفهوم "الكذبة البيضاء" في الحياة الواقعية، وما إذا كان الكتمان لحماية الطرف الآخر أمرًا مبررًا أم قسوة مقنّعة.
"220 يوم" يواصل ترسيخ حضوره كأحد أبرز الأعمال الدرامية في الموسم الحالي، محققًا نسب مشاهدة عالية على قنوات MBC، ومتصدرًا قائمة الأكثر مشاهدة على منصة "شاهد". العمل من إخراج كريم العدل، وتأليف محمود زهران، وسيناريو وحوار سمر بهجت ونادين نادر، ويشارك في بطولته بجانب كريم فهمي وصبا مبارك كل من حنان سليمان، عايدة رياض، علي الطيب، لينا صوفيا، وميرا دياب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
صغار الفنانين يكشفون لـ'فيتو' مصدر إلهامهم للفوز والمشاركة ببينالي القاهرة لفنون الطفل
افتتح الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، مساء أمس الثلاثاء، فعاليات الدورة الثالثة من بينالي القاهرة الدولي لفنون الطفل، الذي يستضيفه قصر الفنون بدار الأوبرا المصرية. يأتي هذا الحدث الفني بتنظيم من قطاع الفنون التشكيلية، برئاسة الدكتور وليد قانوش، وبالتعاون مع كلية التربية الفنية، بهدف احتضان إبداعات الأطفال من مختلف أنحاء العالم. وتحت شعار "التغيرات المناخية"، استلهم الفنانون الصغار لوحاتهم التي عبروا من خلالها عن رؤاهم تجاه هذه القضية العالمية. وفي حوارات أجرتها "فيتو" مع عدد من المشاركين، كشفوا عن تفاصيل أعمالهم ومصادر إلهامهم. بسمة مصطفى تسدل الستار عن لوحتها المزدوجة بين جمال البيئة وقسوة التلوث الفنانة الصغيرة بسمة مصطفى تحدثت عن لوحتها التي شاركت بها في المسابقة، موضحة أنها قسمتها إلى نصفين للتعبير عن وجهي البيئة، حيث يصور النصف الأول بيئة جميلة ونابضة بالحياة، حيث تظهر فتاة محاطة بالورود والنباتات الخضراء، "لتبين جمالها". أما النصف الثاني، فيجسد سيدة عجوز تبدو كزهرة ذابلة "تعبّر عن التلوث الذي أضر بحالها"، موضحة أنها بدأت الرسم في سن الخامسة وأنها طورت موهبتها بمساعدة والدتها التي علمتها الكثير عن تاريخ الألوان وكيفية تحسين مستواها. أشارت بسمة إلى أن والدتها كانت قدوتها الأولى في الرسم، وأنها حاليًا تشجعها على احتراف الفن التشكيلي، وأكدت على أهمية الشغف كعنصر أساسي للنجاح في هذا المجال، حيث ذكرت أن لديها فنانًا حاليًا يعلمها الرسم، وأنه كان له دور كبير في تطوير مستواها. مريم أسامة محمد ذات التسعة أعوام تدعو لحماية الكوكب برؤية مشابهة، شاركت الفنانة مريم أسامة محمد ذات الـ 9 سنوات، بلوحة تعبر عن التأثيرات المتناقضة على كوكب الأرض، ويظهر النصف الأول من لوحتها تأثير التلوث الناتج عن عوادم السيارات، الذي يؤدي إلى "كوكب حزين". في المقابل، يصور النصف الثاني "كوكبًا سعيدًا" حيث يستخدم الناس الدراجات الهوائية ويهتمون بالنباتات، "لأنه يؤثر على البيئة بطريقة إيجابية". وقالت مريم إن أختها الكبرى هي قدوتها، وإنها بدأت الرسم معها منذ صغرهما، موضحة أن هذا هو عامها الثالث الذي تشارك فيه بالمسابقات بعد أن خسرت في المرة الأولى وفازت في المرة الثانية التي عرضت لوحتها في متحف محمد محمود خليل. ريتاج عصام تخاطب الشرق الأوسط وتصل للعالمية بلوحاتها من جانبها، أوضحت ريتاج عصام رمضان البالغة من العمر 12 سنة أنها لم ترغب بالمشاركة بلوحها تقليدية لذلك وبمساعدة والدتها قامت بالبحث كثيًا حتى استطاعت الوصول لهذا التصميم الفريد، وقالت إنها بدأت الرسم في سن السادسة، وأنها شاركت في العديد من المسابقات، وحصلت على ثلاثة مراكز على مستوى الشرق الأوسط، وتنافست مع سبع دول. وبدأت ريتاج في الرسم وهي صغيرة، وأوضحت أن والدتها، التي تعمل مدرسة تربية فنية، هي الداعم الأول لها. فهي التي تعلمها الرسم منذ البداية، وتساعدها في اختيار الألوان المناسبة وتعديل التفاصيل في لوحاتها. كما أشارت إلى أن عرض لوحتها في قصر الفنون، الذي يضم فنانين من دول مختلفة، يعتبر مصدر فخر وتحفيز كبير لمواصلة مسيرتها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
تطورات الحالة الصحية لـ ليلي علوي بعد تعرضها لحادث سير
ليلي علوي تتعرض لحادث سير عبير عزت تصدرت الفنانة ليلي علوي، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، ذلك عقب تعرضها لحادث سير أثناء تواجدها في الساحل الشمالي. وفي هذا السياق، كشفت مريم، مديرة أعمال ليلي علوي، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع» عن تطورات حالتها الصحية بعد حادث السير، مشيرة إلى أن حالتها مستقرة في الوقت الحالي، والحادث أسفر عن حدوث كدمات ورودود، والحادث وقع منذ يومين خلال ذهابها للساحل الشمالي. ومن ناحية أخرى، تعيش الفنانة ليلي علوي، حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث تواصل تصوير مشاهدها بفيلم «ابن مين فيهم» بالتعاون مع الفنان بيومي فؤاد. ويضم فيلم «ابن مين فيهم» في بطولته بجانب الثنائي ليلى علوي وبيومي فؤاد، عدد من الفنانين أبرزهم أحمد عصام السيد، وسوف يتم الإعلاني عن باقي أبطال العمل قريبا، وهو من تأليف لؤي السيد، وإخراج هشام فتحي. أحداث فيلم ابن مين فيهم تدور أحداث فيلم ابن مين فيهم، في إطار كوميدي حول شخصية «رشدي» التي يجسدها «بيومي فؤاد»، وهو رجل أعمال مستهتر ومتعدد الزيجات، يعيش حياته بلا التزامات حقيقية، وتتصاعد الأحداث ويصطدم بالمحامية الصارمة «ماجدة» التي تجسدها «ليلى علوي»، وتدخل حياته بشكل مفاجئ وتضعه في سلسلة من المواقف المعقدة والمليئة بالمفارقات الكوميدية في رحلة للبحث عن ابنه وينشأ بين الشخصيتين صراع طريف يكشف عن جوانب مختلفة في حياة «رشدي»، ويطرح تساؤلات حول العلاقات والمسؤولية.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
قبل عرض الحلقة الأخيرة.. "فلاش باك" يتصدر قوائم الأعلى مشاهدة على منصة Watch It
قبل ساعات من عرض الحلقة الأخيرة، يعيش جمهور مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو" حالة من الحماس والترقب لمعرفة مصير أبطاله في حكاية "فلاش باك". الأحداث وصلت إلى ذروتها بعد تصاعد الصراع بين الشخصيات وكشف ألغاز الماضي، وسط مفاجآت غير متوقعة جعلت المشاهدين يترقبون الخاتمة بفارغ الصبر. مواعيد عرض الحلقة الأخيرة من حكاية فلاش باك تُعرض في السابعة من مساء اليوم الحلقة الأخيرة من الحكاية، وذلك بعد رحلة درامية مشوقة استطاعت أن تخطف أنظار الجمهور وتتصدر قوائم الأعلى مشاهدة على منصتي Watch It وشاهد. ويأتي هذا التصدّر بالتزامن مع تفاعل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تصدّر اسم "فلاش باك" الترند وتحوّل إلى محور نقاش بين الجمهور، خاصة حول نظريات وتكهنات النهاية. حكاية "فلاش باك" من بطولة أحمد خالد صالح ومريم الجندي، ويشارك فيه كضيف شرف الفنان خالد أنور، إلى جانب آية عبد الرازق ومحمد يونس. العمل من تأليف محمد حجاب، إخراج جمال خزيم، وإنتاج كريم أبو ذكري. الحلقة الرابعة من مسلسل ماتراه ليس كما يبدو حكاية فلاش باك شهدت الحلقة الرابعة من حكاية "فلاش باك"، ضمن مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"، بطولة أحمد خالد صالح ومريم الجندي، تصاعدًا كبيرًا في الأحداث مع دخول القصة إلى منحنى أكثر إثارة وكشف خيوط جديدة من لغز وفاة مريم. بدأت الحلقة بظهور زياد الكردي (أحمد خالد صالح) في حالة صحية متأزمة بعدما شاهد مريم (مريم الجندي) تركب سيارة مروان، وهي نفس السيارة التي صدمتها في الماضي، حاول زياد تحذيرها من مروان ونيته المؤذية، لكنها أغلقت الهاتف في وجهه. اتصالات زياد المتكررة قادته إلى سالي، صديقة مريم المقربة، التي اعترفت في النهاية أن مروان كان على علاقة بمريم قبل زواجها، وأنه شخص "توكسك" اعتدى عليها من قبل، الصدمة دفعت زياد للتعمق أكثر في هاتف مريم، ليكتشف رسائل تهديد قديمة من مروان. الأحداث أخذت منعطفًا أكثر توترًا عندما التقى زياد بابن عمه سامح (محمد يونس)، الذي حاول إقناعه بالتوقف عن مطاردة الأوهام والرضا بقدر وفاة زوجته، لكن زياد أصر أن مريم قُتلت عمدًا. لاحقًا، واجه زياد مريم في فيديو كول وهي مغطاة الوجه بكدمات، لكنها فاجأته بتأكيد استمرارها في علاقتها بمروان رغم اعتدائه عليها، وترفض تدخله في حياتها، وتبلغه أن مروان الذهبي (خالد أنور) يحبها ووقف بجانبها خلال أزمتها، ثم تغلق الهاتف في وجهه، فينفعل ويكسر صورة فرحهم. خطة زياد لكشف مروان دخلت حيز التنفيذ بمساعدة صديقه خالد، حيث قرر استفزازه لإجباره على فتح حسابه الإلكتروني وتتبع موقعه، فأرسل له رسالة تهديدية من هاتف مريم، ويطلب من صديقه عند إبلاغ ابن عمه سامح (محمد يونس) بأي تفاصيل. يذهب زياد مجددا إلى المطعم الذي تجلس به مريم ويسأل عنها فلا يعرفها أحد، ولكنه يكتشف أن كل المتواجدين هم عاملين جدد في المطعم ولا يوجد سوى شخص واحد فقط يعمل منذ سنوات ولكنه غير متواجد حاليا، فيحصل على عنوانه ويذهب إليه، ولكنه يكتشف أن اين عمه سامح يراقبه، فيغضب ويطلب منه الابتعاد تماما عن طريقه، خاصة أنها لا يثدم ما يقوله عن مقابلة مريم والحديث معها عبر فيديو كول، ومعرفته بالشخص الذي قتلها. التصعيد بلغ ذروته عندما تلقت رانيا، شقيقة مريم المقيمة في ألمانيا، الرسالة، فاتصلت بزياد لتكشف له تفاصيل صادمة عن ماضي مريم مع مروان، كاشفة أن علاقتهما بدأت حين كان مدربها في الرقص، وتوطدت بعد تعرضها لإصابة أثناء التدريب، وكشفت له أنها تدخلت لإبعاده عنها عن طريق تحرير محضر عدم تعرض ضده. الحلقة انتهت بمشهد "فلاش باك" لحادث كسر رجل مريم على المسرح، إيذانًا بكشف المزيد من أسرار ماضيها في الحلقات المقبلة.