
"لا يستحم".. صديقة أسطورة ريال مدريد تكشف سبب انفصالهما
وعاد حارس المرمى المعتزل مرة أخرى إلى إثارة الجدل بعد سلسلة من الخلافات على مستوى العلاقات الغرامية التي ما زالت تتصدر عناوين الصحف.
واعترفت الحسناء الكولومبية في تصريحات تلفزيونية نقلتها وسائل الإعلام الإسبانية، يوم الثلاثاء، أنها كانت على علاقة عاطفية مع كاسياس لكنها لم تتطور "لقد أحببته كثيرا كما أحببني كثيرا".
ومع ذلك، لم تتردد جوليانا بانتوغا في انتقاد أسطورة ريال مدريد، وقالت: كان يحب السيطرة على كل شيء، لكن علاقتنا لم تتطور لأنه لم يكن ينظف نفسه يوميا.
وعرضت الكولومبية رسائل وتسجيلات صوتية ومقاطع فيديو تثبت أن علاقتها مع كاسياس كانت حقيقية، وهو ما نفاه حارس المرمى الذي أبدى أسفه من الهجمات الإعلامية المستمرة ضده، حتى بعد اعتزاله كرة القدم، مؤكدا أنه يرغب في العيش بعيدا عن الأضواء وبسلام تام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
عمرو يوسف يرد على شائعات انفصاله عن كندة علوش
تصدرت أنباء انفصال الفنان عمرو يوسف عن زوجته الفنانة كندة علوش خلال الأيام الماضية، وذلك بعد غيابها عن حضور العرض الخاص بفيلمه الجديد "درويش". حقيقة انفصال عمرو يوسف وكندة علوش أكد عمرو يوسف في تصريحات صحفية أنه فوجئ بتداول خبر انفصالهما عبر السوشيال ميديا، وأشار إلى أنه في البداية لم يهتم بمثل هذه الشائعات، التي تلاحقه هو وزوجته من حين لآخر. لكنه فوجئ هذه المرة بتفاعل كبير حول خبر الانفصال، لدرجة أن عدداً كبيراً من الجمهور عبروا عن استيائهم من خبر الانفصال، وأكد للجميع أن حياتهم الأسرية هادئة ومستقرة ولا يوجد ما يشوبها أو يعكر صفوها. يشار إلى أن عمرو يوسف يعيش الآن حالة من الانتعاش الفني بعد عرض أحدث أعماله السينمائية "درويش" في دور العرض السينمائي، وأقيم مؤخراً العرض الخاص للفيلم في أحد المولات التجارية بمصر، وذلك بحضور أبطاله، ومن بينهم الفنان عمرو يوسف، دينا الشربيني، تارا عماد، خالد كمال وآخرون بالإضافة إلى مخرج العمل وليد الحلفاوي، كما حرص على الحضور عدد من نجوم ومشاهير الوسط الفني من بينهم الفنان والمؤلف أيمن وتار، والإعلامية سهير جودة. فيلم "درويش"... قصته وأبطاله ينتمي فيلم "درويش" إلى الأعمال التي تمزج بين التشويق والأكشن والكوميديا، كما تدور أحداثه في إطار الأربعينيات، حول شخصية محتال يجد نفسه وسط سلسلة من التحديات والمخاطر، ليتحول عبر مغامرات غير متوقعة إلى بطل من نوع خاص، لا يشبه الأبطال النمطيين، بل يقدم نموذجاً مختلفاً يحمل طابعاً إنسانياً ومثيراً. فيلم "درويش" تأليف وسام صبري، وإخراج وليد الحلفاوي، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم وهم عمرو يوسف، دينا الشربيني ، تارا عماد، مصطفى غريب، محمد شاهين، خالد كمال، وأحمد عبد الوهاب وآخرون. View this post on Instagram A post shared by Amr Youssef (@amryoussefofficial) قد يعجبك دينا الشربيني مع عمرو يوسف وكريم محمود عبد العزيز في السينما قريباً لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


سويفت نيوز
منذ 2 ساعات
- سويفت نيوز
كرنفال بريدة للتمور يقدم عددًا من الفعاليات الهادفة للزوار
بريدة – واس : يقدم كرنفال بريدة للتمور عددًا من الفعاليات الهادفة للزوار مستهدفًا ثلاثة أهداف رئيسة منذ انطلاقه مطلع أغسطس الجاري وحتى 14 أكتوبر المقبل، وهي: دعم المبيعات والتصدير وتسويق التمور، وإضفاء الطابع الترفيهي المرتبط بالتمور، بتكريس هوية النخلة كثقافة سعودية أصيلة، المقامة فعالياته بمدينة التمور ببريدة.ويُعد الكرنفال، الذي تُوج العام الماضي بشهادة غينيس للأرقام القياسية كأكبر كرنفال تمور في العالم، أضخم حدث موسمي للتمور على مستوى العالم، ويستهدف المزارعين والمتسوقين وتجار التمور، إلى جانب المجتمع المحلي والدولي والسياح والمهتمين بالنخيل، مع السعي لتخطي أرقام مبيعاته العام الماضي.وكانت مبيعات الكرنفال في نسخته الماضية قد تجاوزت 3.2 مليارات ريال سعودي، فيما تُعد منطقة القصيم أكبر مناطق المملكة تصديرًا للتمور بمعدل 578 ألف طن سنويًا، وتضم نحو 11.2 مليون نخلة من أصل 37 مليون نخلة في المملكة. وتُنظم فعاليات الكرنفال بإشراف من إمارة منطقة القصيم، وبتنظيم من المركز الوطني للنخيل والتمور ووزارة البيئة والمياه والزراعة، وبإشراف من إمارة القصيم حيث تمتد على مدى 75 يومًا، ويعرض خلالها فعاليات متنوعة تستهدف شرائح المجتمع والمزارعين والتجار توعويًا وثقافيًا وترفيهيًا. مقالات ذات صلة


الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
حين يتحوّل العطر إلى لوحة: Ben Arpea يرسم شرفات Acqua di Parma
في قلب عالم بصري نابض بالحساسية والضوء، يبرز الفنان الفرنسي Ben Arpea كصوت فني معاصر يجمع بين البساطة والشاعرية. وُلد وسط بيئة فنية غنية، فشكّلت الألوان والمساحات جزءًا من لغته الأولى. منذ بداياته، كان شديد الارتباط بالإحساس المادي للّوحة، مستخدمًا خامات مثل الكتّان والخيش، ومزج الأصباغ مع الرمال والعناصر المعدنية، ليخلق أعمالًا تتماوج بين التعبيريّ والتجريديّ، وتدعونا إلى عوالم مشبعة بالحلم والذاكرة. تأثر Ben Arpea برموز الفن الحديث مثل David Hockney وTom Wesselmann، لكنه طوّر أسلوبًا شخصيًّا يحتفي بالضوء المتوسطي والعناصر اليومية. البحر، والضوء، والمعمار، والبلاط، والطاولات، والنوافذ. كلها تحضر في أعماله كرموز حسية، تُرشد المتلقي في رحلة بين الداخل والخارج، بين ما يُرى وما يُتخيّل. وهو لا يسعى لتحليل الأشياء، بل لرسم أثرها، ولمس عمقها الشعوري. هذا الميل الطبيعي إلى البساطة والتفاصيل، جعله شريكًا مثاليًّا لعلامة Acqua di Parma، التي تحتفي، بدورها، بفن العيش الإيطالي، والمزج بين الأناقة والعفوية. ومع إطلاق المجموعة الصيفية الجديدة La Terrazza Italiana، التي تمثّل لحظات يومية من حياة متوسطية أنيقة (الإفطار، والغداء، ووقت الـ Aperitivo)، وجدت العلامة في رؤية Ben Arpea الفنية مرآة مثالية لجوهرها. فأعاد الفنان رسم الإحساس بالعطر والمكان والضوء في لوحات نابضة، تقف بين الواقع والذكرى، بين إيطاليا التي نعرفها، وتلك التي نحلم بها. التعاون بين Ben Arpea وAcqua di Parma لا يقتصر على تبادل جمالي، بل هو ترجمة حسية لتقاطع رؤيتين: واحدة تنبع من خبرة عريقة في العطور والفن الحي، وأخرى تنمو من داخل لوحات تغمرها الألوان والرموز. Ben Arpea - المصدر: Claire Jaillard وللتعرّف إلى هذه العلاقة التي تربطه بـAcqua di Parma ورؤيته الفنيّة، التقته منصة "الرجل"، وكان هذا الحوار: كيف بدأ الحوار بين خيالك الفني وعلامة Acqua di Parma؟ وما أبرز سمات العلامة التي أدهشتك؟ بدأ الحوار بشكل طبيعي جدًّا بيني وبين علامة Acqua di Parma، فعالمها لطالما سحرني بأناقته الإيطاليّة المفعمة بالبهجة والضوء والعمق، وقدرتها على الاحتفال بالجمال اليومي تتوافق حقًا مع ممارستي الفنية الخاصة. أمّا ما أدهشني أكثر فهو مدى تقارب أذواقنا وحساسيتنا الجمالية. ومنذ البداية، شعرنا كأننا نتحدث اللغة نفسها. تترجم مجموعة الصيف 3 لحظات مميزة من يوم في البحر الأبيض المتوسط: الإفطار والغداء والــ Aperitivo: ما هي المعايير التي اعتمدتها في اختيار لوحة الألوان والأجواء المناسبة للتعبير عن هذه المشاهد من خلال فنك؟ تخيلت 3 لحظات متوقفة عن الزمن: إفطار طازج شاحب مفعم بالوعود، وغداء سخيّ مشرق، وبألوان دافئة مشمسة، وAperitivo أكثر عمقًا ومرحًا، تغمره لمسة من الحنين إلى الماضي، فتعاملت مع هذه اللحظات كما لو كنت أرسم لوحة، وتركت الأحاسيس والذكريات ومزاج كلّ لحظة ترشدني، حتّى أصبحت الألوان صوتًا لتلك المشاعر. ما نوع العلاقة التي تربطك بكابري، وباناريا، وأمالفي؟ هل زرتها من قبل، أم أنها مجرد صور تتخيلها؟ أتيحت لي الفرصة لزيارة بعضها، لكنّي أستلهم بالقدر ذاته من الأماكن الخياليّة التي نستحضرها من خلال العطر أو الضوء أو اللون، فعالمي الإبداعيّ غالبًا ما يعيش في ذلك الفضاء الفاصل بين الذاكرة والرؤية، وبين الواقع والحلم. تحمل سلسلة اللوحات الأصليّة عنوان La Terrazza Italiana، فأي شرفة تركت فيك أثرًا أكثر؟ ولماذا؟ الشرفة التي أتخيلها مطلة على البحر عند غروب الشمس، تتصدّرها طاولة طويلة مكسوّة بشرشف من الكتّان يطفو كالنسيم، يجتمع حولها الأصدقاء. إنها مساحة ذهنية بقدر ما هي مادية، ترمز إلى مفهوم المشاركة وجمال البساطة. ما عطرك المفضل؟ إنّ عطري المفضل هو Mirto di Panarea من Acqua di Parma المميّز بتركيبته المنعشة، المهدئة والحيوية، فهو يذكرني بأمسيات الصيف في إيطاليا، وبذلك النسيم الدافئ الغامر المحمّل بنفحات نبتة الآس، ورائحة الملح، وذكريات الماضي.