لبنان: مراسلة الميادين في جنوب لبنان: غارة إسرائيلية على مكان تواجد المواطنين في بلدة عين قانا
لبنان: مراسلة الميادين في جنوب لبنان: غارة إسرائيلية على مكان تواجد المواطنين في بلدة عين قانا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 38 دقائق
- LBCI
طهران تهدد بضرب القواعد الأميركية في المنطقة إذا اندلع صراع عسكري
أعلن وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده أنه إذا فشلت المفاوضات النووية واندلع صراع مع الولايات المتحدة فإن إيران ستضرب القواعد الأميركية في المنطقة، وذلك قبل أيام من الجولة السادسة المقررة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة.


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
بري لـ"النهار": متمسكون بـ"اليونيفيل"
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري لـ" النهار" أن لبنان وأبناء الجنوب قبل سواهم يريدون بقاء "اليونيفيل" في بلداتهم والحفاظ على العلاقة المتبادلة بين الجانبين منذ قدوم وحداتها عام 1978. وأشار الى أن أي دبلوماسي غربي أو أممي لم يفاتحه في أن القوة الدولية ستغادر الجنوب.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
"هآرتس": هل يتحقق توقع خامنئي بزوال "إسرائيل" بحلول 2040؟
حذّرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية من أنّ "إسرائيل" تواجه خطر التفكك الداخلي، على نحو يحقق توقع قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، بزوال الكيان بحلول عام 2040. وفي السياق نفسه، لفتت الصحيفة إلى خطورة الوضع الداخلي في ظلّ حرب الإبادة على قطاع غزة، وتأثير هذا في مستقبل "إسرائيل"، حيث رأت أنّ ثمة تشابهاً في ما يشهده كيان الاحتلال والظروف التي أدت إلى انهيار الاتحاد السوفياتي، قائلةً إنّ "الأخير لم يُهزم في حرب نووية، بل انهار من الداخل". وانطلاقاً من ذلك، أكدت "هآرتس"، في المقال الذي كتبه رئيس تحريرها، ألوف بن، ضرورة "بلورة رؤية لليوم التالي للحرب"، تكون قادرةً على "إيقاف التفكك الداخلي، ودحض توقع" السيد خامنئي. أما البند الأول من هذه الرؤية فيجب أن يكون "وقف الحرب، قبل أن تبتلع غزة إسرائيل، من دون رجعة"، كما قالت الصحيفة. "هآرتس" أكدت أيضاً "عدم وجود حل عسكري، متمثّل في حرب متعددة الطبقات أو غارة بعيدة المدى"، يمكنه مواجهة الانهيار الداخلي الإسرائيلي. اليوم 08:41 10 حزيران وفي حين تبدو "إسرائيل" في وضع جيد بعد 20 شهراً من الحرب، بحسب الصحيفة، حيث "الشيكل مستقر، والبطالة منخفضة، والشواطئ والمطاعم في تل أبيب ممتلئة"، تُلحظ مؤشرات "العفونة، وهي متمثلة في الجريمة والشرخ الداخلي وضياع الأمل". وإلى جانب هذه المظاهر الداخلية، تطرّقت الصحيفة إلى بعد خارجي مرتبط بالعلاقة مع واشنطن، إذ تبدي مختلف التيارات "تعلقاً مطلقاً" بالولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب تحديداً، "إلى حدّ أنّ اليسار يرى أنّ الرئيس ملاك السلام، مثلما يعلّق عليه اليمين أمل الترانسفير (في الضفة الغربية)"، وفقاً للصحيفة. بحسب الصحيفة، "القيادة في إسرائيل منفصلة عن الواقع، أمام القلق المتزايد" وسط المستوطنين. وفي هذا السياق، قالت الصحيفة إنّ رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، "يركّز على نشر نظريات مؤامرة حول هجوم حماس، بهدف اتهام المتظاهرين في شارع كابلان في تل أبيب بالخيانة، وتبرئة نفسه من مسؤوليته عن الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023". وأكدت "هآرتس" أنّ نتنياهو "سيُذكر في إسرائيل على أنّه الزعيم الذي أوصلها إلى عتبة الخراب، وفي العالم بوصفه قاتلاً جماعياً مصاباً بهروب خلاصي من الواقع"، وذلك "حتى بعد أن يقيل كل الموظفين، ويدمّر غزة كلياً، ويبقى في منصبه بطريقة ما". وواصلت الصحيفة انتقادها نتنياهو، معتبرةً أنّه "ينمّي عبادة شخصيته، بوصفها بديلاً عن مؤسسات الدولة"، موضحةً أنّ هذا الأمر "يعزّز عزلته ومخاوفه من أعداء حقيقيين ووهميين". وإزاء ذلك، حذّرت الصحيفة من أنّ "النظام السياسي في إسرائيل منهمك في تعميق الشرخ الداخلي، بدلاً من إعادة تأهيلها من أنقاض الانقلاب على النظام والحرب الأبدية". وشدّدت "هآرتس" على أنّ نتنياهو "لا يريد تقديم إصلاح، ولا يمكنه أن يقدّمه"، مضيفةً: "السيرة الذاتية التي نشرها قبل عام من الحرب تعجّ بالمديح الذاتي، وهي تسمى اليوم نحو 600 صفحة من لا شيء، وليس لديه أي بشرى للمستقبل، باستثناء مزيد من التدمير".