
وزير الصحة يكشف الدعم الطبي المقدم لأهالي قطاع غزة.. سيبكم من المأجورين
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن قدر مصر عدم المتاجرة والمزايدة مثلما يفعل أبطال الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي.
ولفت إلى أنه لا يوجد أحد في العالم يفعل ما فعلته مصر، من تقديم مساعدات إلى قطاع غزة، بغض النظر عن المأجورين الذين يجلسون تحت التكييفات منعمين فهؤلاء لا قيمة لهم..
وأكمل الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أن وزارة الصحة وفرت كل الإمكانيات اللازمة لعلاج أهل غزة بعد أحداث 7 أكتوبر وتم تجهيز المستشفيات وغرف العمليات.
واستطرد الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أنه كان هناك 300 مستشفى مصري يحتضن مصابين وافدين من قطاع غزة، لافتا إلى أنه تم نشر 150 سيارة إسعاف وكان هناك عمليات تجرى طيلة 12 ساعة.
وأكمل الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أن هناك 38 ألف طبيب مصري قدموا الخدمات الصحية للمصابين القادمين من قطاع غزة، كانوا منتشرين في 300 مستشفى.
وواصل أن هناك 110 آلاف شخص من جنسيات مختلفة دخلوا مصر قادمين من قطاع غزة منذ بدء الحرب، موضحا أنه تم تقديم 27 ألف جرعة لقاح إلزامي لكل طفل دون العاشرة من عمره.
وأردف الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أنه تم توفير 12 مبنى سكني لأهالي قطاع غزة الموجودين في مصر، حيث هناك مرافقين مع المصابين، معلقا: كل واحد يجي باللي فاضل من عيلته.
وأضاف أن تكلفة العلاج الذي قدمته مصر لأهالي قطاع غزة ضحايا الحرب الأخيرة أو حتى من المصابين بالأمراض المزمنة بلغت 500 مليون دولار، مشيرا إلى أن ما قدمه العالم مجتمع لا يتخطى 10 % مما قدمته مصر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
طفل يولد من جنين عمره 30 عاماً
وُلد "أقدم طفل في العالم" في ولاية أوهايو الأسبوع الماضي من جنين تم تجميده لأكثر من 30 عاماً، وفقًا لتقارير. وُلد ثاديوس دانيال بيرس عن طريق التلقيح الصناعي بالتبني في 26 تموز/يوليو لوالديه ليندسي ( 34 عاماً) وتيم بيرس ( 35 عاماً) من لندن بأوهايو، اللذين قالا إن الجنين المخصب تم تجميده لأول مرة في أيار/مايو 1994، وفقاً لما أوردته مجلة MIT Technology Review. وقالت ليندسي بيرس للمجلة: "كانت الولادة صعبة، لكننا الآن بخير. إنه هادئ للغاية. نحن في غاية السعادة لوجود هذا الطفل الثمين!". وقالت الأم الفخورة: "للطفل أخت تبلغ من العمر 30 عاماً"، مضيفة أن زوجها كان طفلاً صغيراً عندما تم إنشاء جنين ابنه: "اعتقدنا أن الأمر جنوني. لم نكن نعلم أنهم جمدوا الأجنة منذ زمن طويل. لم ندخل في هذا الأمر معتقدين أننا سنحطم أي أرقام قياسية. كنا نريد فقط إنجاب طفل". كان لدى ليندا أرشيرد ( 62 عاماً) مانحة الجنين، مشاعر مماثلة. وقالت للمجلة: "من الصعب حتى تصديق ذلك". في أوائل التسعينيات، جمدت أرتشرد وزوجها أربعة أجنة باستخدام تقنية التلقيح الصناعي الجديدة آنذاك بعد أن عانوا من صعوبة في الإنجاب بشكل طبيعي. نجحا في نقل أحد الأجنة إلى ليندا التي أنجبت طفلة سليمة بعد تسعة أشهر في عام 1994. تلك المرأة البالغة من العمر 30 عاماً لديها الآن ابنة تبلغ من العمر 10 أعوام. بقيت الأجنة الثلاثة الأخرى مجمدة في درجة حرارة منخفضة للغاية، مع احتفاظ أرشيرد بأملها في توسيع عائلتها. "لطالما أردت بشدة إنجاب طفل آخر"، تذكرت أرشيرد. "كنت أسميهم آمالي الثلاثة الصغيرة". ومع ذلك، انفصلت أرتشرد وزوجها ولم تتمكن الأم لطفلة واحدة من الحمل بطفل آخر - على الرغم من أنها استمرت في دفع رسوم سنوية قدرها 1000 دولار للحفاظ على الأجنة مجمدة. بعد بلوغ سن اليأس، قالت أرتشرد إنها قررت التبرع بأجنتها، لكنها أرادت أن تعرف بالضبط من سيتلقى حمضها النووي. وتتطلع أرتشرد الآن إلى لقاء ثاديوس، الذي تعتقد أنه يشبه عائلتها بالفعل.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
100 يوم صحة تقدم 27 مليون خدمة طبية في أقل من 3 أسابيع
أعلنت وزارة الصحة والسكان، تقديم 27 مليونًا و246 ألفًا و923 خدمة طبية مجانية، خلال 18 يومًا فقط، منذ انطلاق النسخة الثالثة من حملة «100 يوم صحة»، التي بدأت يوم الثلاثاء 15 يوليو 2025، في إطار العمل على تحسين الخدمات الصحية المقدَّمة للمواطنين في مختلف أنحاء الجمهورية. تأتي الحملة تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، وتأكيده على أهمية تعزيز المبادرات الصحية القومية، وتفعيل دورها في رفع كفاءة المنظومة الصحية وتحقيق التغطية الصحية الشاملة. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الحملة قدّمت أول أمس الجمعة، 504 آلاف و745 خدمة طبية مجانية، مشيرًا إلى أن الحملة تُقدَّم خدماتها بمشاركة 12 قطاعًا مختلفًا، حيث كان لكل قطاعٍ دورٌ تكامليٌّ في تنفيذ الحملة وتحقيق أهدافها الصحية والتنموية، ووفقًا لهذا التعاون، قدّمت الحملة نحو 104 آلاف و280 خدمة من خلال قطاع الرعاية الأساسية وتنظيم الأسرة. وقال «عبدالغفار» إن حملة «100 يوم صحة» قدّمت 180 ألفًا و435 خدمة من خلال قطاع الرعاية العلاجية، إلى جانب تقديم 43 ألفًا و178 خدمة ضمن المبادرات الرئاسية للصحة العامة، كما قدّم قطاع الطب الوقائي 7 آلاف و752 خدمة. وأشار «عبدالغفار» إلى أن الحملة قدّمت 21 ألفًا و216 خدمة من خلال الوحدات التابعة للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، في حين قدّمت مبادرة دعم الصحة النفسية «صحتك سعادة» 9 آلاف و168 خدمة، كما قدّمت الحملة 21 ألفًا و385 خدمة من خلال مستشفيات الهيئة العامة للتأمين الصحي. وأضاف «عبدالغفار» أن هيئة الإسعاف قدّمت 4 آلاف و778 خدمة إسعافية، بينما تم تقديم 53 ألفًا و795 على خدمة من خلال مستشفيات أمانة المراكز الطبية المتخصصة، فيما قدّمت مستشفيات المؤسسة العلاجية 5 آلاف و154 خدمة. خدمات التوعية والتثقيف الصحي لـ 53 ألفًا وتابع «عبدالغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدّمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي لـ 53 ألفًا و 604 مواطنين، وذلك من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة في المناطق العامة، والنوادي، والمراكز التجارية (المولات) بمختلف المحافظات، بهدف رفع الوعي الصحي وتوجيه المواطنين للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الحملة، إلى جانب تنظيم ندوات تثقيفية وأنشطة توعوية متنوعة.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
شاحنتا وقود تدخلان غزة لأول مرة منذ 5 أشهر.. والكارثة مستمرة!
تواصلت صباح الأحد عمليات إدخال المساعدات من معبر رفح إلى قطاع غزة ، حيث دخلت شاحنتان تحملان 107 أطنان من الوقود، في أول دفعة منذ خمسة أشهر، وفق ما أفادت به مراسلة "العربية". وأفادت مصادر محلية باصطفاف عشرات الشاحنات التابعة للهلال الأحمر المصري والأمم المتحدة بانتظار الدخول، وسط تفاقم الأزمة الإنسانية الناتجة عن نقص حاد في الوقود والغذاء. وكانت وزارة الصحة في غزة قد حذرت مراراً من أن نقص الوقود يهدد استمرار عمل المستشفيات، ما اضطر الأطباء إلى تقنين الخدمات الطبية. وتشير تقارير إلى وفاة عشرات المدنيين بسبب الجوع، آخرهم سبعة أشخاص بينهم طفل خلال اليومين الماضيين. منذ آذار الماضي، قلّصت إسرائيل إدخال الوقود إلى القطاع كجزء من سياسة الضغط على حركة حماس لإطلاق سراح الرهائن، ما دفع وكالات الأمم المتحدة للتحذير من كارثة إنسانية واعتبار الإسقاطات الجوية غير كافية، مطالبة بتسهيل إدخال المساعدات براً. وبينما دخلت أكثر من 700 شاحنة وقود خلال هدنة كانون الثاني وشباط، لم تدخل سوى 35 شاحنة منذ حزيران، معظمها في تموز، بحسب وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق. وفي الوقت نفسه، ارتفع عدد الضحايا جراء الغارات الإسرائيلية إلى 62 شهيدًا خلال 24 ساعة، فيما يكافح النازحون في شمال غزة من أجل البقاء وسط ندرة المساعدات. أما على صعيد الدعم الأميركي، فقد أثار الرئيس دونالد ترامب الجدل بتصريحاته عن حجم المساعدات الأميركية لغزة، التي أكد أنها بلغت 60 مليون دولار، بينما أفادت الخارجية الأميركية أن الرقم لا يتجاوز 30 مليوناً، منها فقط 3 ملايين صُرفت لصالح مؤسسة GHF، وهي شبكة توزيع غذائي مدعومة من واشنطن وتل أبيب، تواجه انتقادات حادة وصعوبات تشغيلية في الميدان.