
وزير الخارجية يستقبل المبعوث الأمريكي إلى سوريا يبحث معه سبل دعم "دمشق"
استقبل الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم في الرياض، مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية إلى سوريا توم باراك.
وجرى خلال الاستقبال بحث سبل دعم الجمهورية العربية السورية بما يسهم في تعزيز أمنها واستقرارها وتعافي اقتصادها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 41 دقائق
- العربية
تليغراف: المكان الأمثل لإخفائه هو جبل الفأس ويُقدر عمقه بحوالي 100 متر تحت سطح الأرض
اليورانيوم الإيراني المخصب المختفي لا يزال يقلق أميركا وإسرائيل على حد سواء. هذا ما أشارت إليه العديد من التقارير الاستخباراتية إلى جانب صور الأقمار الصناعية التي أظهرت نشاطا غير معتاد لشاحنات قرب منشأة فوردو قبل الهجمات الأميركية بيوم واحد. غروسي: وصف الدمار الكامل للمنشآت الإيرانية مبالغ فيه #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) June 26, 2025 ومعلوم أن الولايات المتحدة أسقطت باستخدام قاذفات شبح من طراز "بي-2"، أكبر قنابل تقليدية في ترسانتها، على منشآت نووية إيرانية، سعياً للقضاء على مواقع تشمل منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم المقامة أسفل جبل، وكذلك منشأة "نطنز" لتخصيب اليورانيوم ومفاعل "أصفهان" للأبحاث، في ضربة قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنها "دمرت" البرنامج النووي الإيراني. #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) June 26, 2025 لكن، قبل الضربة، شوهدت 16 شاحنة تصطف خارج منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، وصرح خبير في البرنامج النووي الإيراني لصحيفة "التليغراف" البريطانية بأن النظام نقل جزءاً كبيراً من اليورانيوم عالي التخصيب إلى موقع سري قبل أن تتمكن الولايات المتحدة من قصف منشآته. أين ذهبت هذه الشاحنات باليورانيوم المخصب؟ المكان الأمثل لإخفاء اليورانيوم المخصب هو جبل الفأس، بحسب ما ذكرت صحيفة "تليغراف" البريطانية. ويقع على بعد حوالي 145 كيلومترا جنوب منشأة فوردو، وهو قريب جدا من موقع نطنز النووي في محافظة أصفهان. ويعتقد أن هذا الموقع السري الجديد هو منشأة نووية عميقة تحت الأرض حيث يُقدر عمقها بحوالي 100 متر تحت سطح الأرض، مقارنةً بعمق فوردو الذي يتراوح بين 60 و90 متراً مما يجعلها أكثر تحصينا مقارنة بموقعي فوردو ونطنز. ولفوردو مدخلا أنفاق، لكن جبل "الفأس" له 4 مداخل على الأقل، اثنان على الجانب الشرقي من الجبل، واثنان على الجانب الغربي. وبحسب "التليغراف"، فإن إيران تقوم ببناء منشأة هناك في الوقت الحالي، وقد بذلت جهوداً كبيرة لتعزيز المنطقة وتوسيعها بهدوء خلال السنوات الأربع الماضية. وتُظهر صور الأقمار الاصطناعية أن هذه المنطقة توسعت سراً بتحصينات جديدة حول ما يبدو أنه موقع لتخصيب اليورانيوم. أحدث أنظمة الحماية ووفقا لصور الأقمار الصناعية فقد تم بالفعل بناء شبكة أنفاق معقدة تحت الجبل في موقع المنشأة المجهزة أيضا بأحدث أنظمة الحماية الأمنية. أنشطة نووية سرية ويعتقد الخبراء أن حجم المشروع يعني أن إيران قد تستخدم المنشأة ليس فقط لبناء أجهزة الطرد المركزي، بل أيضاً لتخصيب اليورانيوم. هذا وكانت إيران قد رفضت الإفصاح عن طبيعة الأنشطة تحت جبل الفأس، فيما لم تستبعد الوكالة الدولية للطاقة الذرية وجود أنشطة نووية سرية في المنشأة.


الرياض
منذ 42 دقائق
- الرياض
أمير جازان يستقبل رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، بمكتبه في الإمارة اليوم، فضيلة رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشيخ خالد بن أحمد معافا. واطلع سموه على سير العمل في المحكمة وما تقوم به من دور في إنهاء القضايا والمعاملات، مشيدًا بمستوى الدعم الذي يحظى به مرفق القضاء في المملكة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، لكل ما يعزز مسيرة العمل العدلي في المنطقة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030. من جانبه، أعرب رئيس محكمة الاستئناف بمنطقة جازان، عن شكره لسمو أمير المنطقة وما استمع إليه من توجيهات، سائلًا الله تعالى العون والتوفيق للجميع.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
ترامب: قصفنا مباغت.. وإيران لم تنقل موادها النووية من فوردو
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن إيران لم تتمكن من نقل المواد النووية من منشأة فوردو تحت الأرض قبل الضربة الجوية الأميركية التي استهدفتها الأسبوع الماضي. وذكر ترامب في منشور عبر منصته "تروث سوشال" أن إخراج المواد من المنشأة "كان سيستغرق وقتاً طويلاً ويُعد شديد الخطورة، نظراً لثقلها وصعوبة نقلها"، مشيراً إلى أن الغارة تمت قبل أن تُتخذ أي خطوات من هذا النوع. وأضاف أن صور الأقمار الاصطناعية التي التقطت قبل الضربة، والتي أظهرت وجود عدد كبير من الشاحنات خارج الموقع، لا تُظهر عملية نقل لمواد نووية، بل جهوداً لتحصين المنشأة بالإسمنت لحماية القسم العلوي منها.