logo
ميزة جديدة في iOS 26 لفلترة الرسائل النصية

ميزة جديدة في iOS 26 لفلترة الرسائل النصية

العربيةمنذ 7 أيام
يُقدّم تطبيق رسائل " أبل" ميزة جديدة في نظام iOS 26 تُساعدك على تجنّب الوقوع ضحية للرسائل المزعجة والاحتيالية.
في نظام iOS 26، قم بالنقر على الزر الأزرق في الزاوية العلوية اليمنى من تطبيق الرسائل، ثمّ اضغط على خيار "إدارة التصفية" لفتح قائمة جديدة.
عند فتح هذه القائمة، يُفضّل تفعيل "فحص المُرسِلين غير المعروفين" و"تصفية الرسائل المزعجة"، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".
هواتف ذكية أبل ميزات في "iOS 26" قيد التطوير لم تعلن عنها "أبل" بعد
يخفي تفعيل خيار "حجب المرسلين المجهولين" إشعارات الرسائل الواردة من مرسل لا تعرفه، وينقلها إلى قائمة "المرسلين المجهولين".
ويقوم خيار "تصفية البريد العشوائي"، بإخفاء إشعارات الرسائل التي تُعتبر بريدًا عشوائيًا، وينقلها إلى قائمة البريد العشوائي.
على الرغم من أنك لن ترى إشعارات حول الرسائل الواردة من مرسلين مجهولين أو الرسائل التي تُعتبر بريدًا عشوائيًا في صفحة محادثاتك الرئيسية، إلا أنه يمكنك الوصول إلى هذه الرسائل من قوائم "المرسلين المجهولين" و"البريد العشوائي" بشكل فردي.
لعرض هذه القوائم:
- افتح تطبيق الرسائل وانقر على الزر الأزرق في الزاوية العلوية اليمنى.
- ستظهر لك قائمة صغيرة، لعرض رسائل "المرسلين المجهولين"، انقر على تلك القائمة.
- بعد ذلك تظهر لك جميع الرسائل التي تلقيتها من مرسلين مجهولين أخفاها النظام.
كرر الأمر نفسه مع "البريد العشوائي" لعرض قائمة بالرسائل التي تُعتبر بريدًا عشوائيًا والتي أُضيفت إلى قائمة البريد العشوائي.
بالنقر على الزر الأزرق في الزاوية العلوية اليمنى، ستتمكن من الوصول إلى أربع قوائم مختلفة وفردية تتضمن:
- الرسائل.
- المرسلون المجهولون.
- الرسائل المزعجة.
- الرسائل المحذوفة مؤخرًا.
هذه ميزة سيتلقاها معظمكم مع إصدار iOS 26 في سبتمبر، ولكن جميع من ثبّت الإصدار التجريبي للمطورين من iOS 26 يمتلك هذه الميزة الآن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل وظائفنا بمأمن من الذكاء الاصطناعي؟
هل وظائفنا بمأمن من الذكاء الاصطناعي؟

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

هل وظائفنا بمأمن من الذكاء الاصطناعي؟

في السنوات الأخيرة، لم يعد الحديث عن "الذكاء الاصطناعي" مقتصرًا على المؤتمرات أو المقالات العلمية. أصبح جزءًا حيًا من تفاصيل عملنا اليومي. شخصيًا، أجد نفسي أطرح سؤالًا لم يعد هامشيًا كما كان: هل يمكن أن يأتي يوم يتجاوز فيه الذكاء الاصطناعي دورنا، بل وربما يحل محلنا؟ أستطيع أن ألاحظ بنفسي تغيّرًا ملموسًا في بعض الوظائف، خاصة تلك المتكررة أو الإدارية. بعض المهام التي كانت توكل إلى موظف يجلس لساعات خلف مكتب، كإدخال البيانات أو الرد على الاستفسارات، أصبحت تنفذها برمجيات بمرونة وسرعة، وأحيانًا بدقة تفوق البشر. حتى في بعض التخصصات، مثل الترجمة والمحاسبة، بدأت هذه الأدوات تقتحم المجال بقوة، وتُعيد ترتيب المشهد. في القطاع الصحي، وهو الميدان الأقرب إليّ، شهدتُ بنفسي كيف تغيّرت الممارسات. حضرتُ ملتقى الصحة العالمي 2024 بالرياض، ولا تزال تجربة تحويل محادثة الطبيب مع المريض إلى ملاحظات مكتوبة تلقائيًا عالقة في ذهني. لم تكن مجرّد استعراض تقني، بل خطوة عملية خفّفت من عبء التوثيق، وفتحت للطبيب وقتًا أوسع للتفاعل مع المريض. لكن الصورة ليست سوداوية! في المقابل، نشأت وظائف جديدة لم تكن مألوفة من قبل، مثل مهندسي الذكاء الاصطناعي، أو المتخصصين في أخلاقيات التقنية وحوكمة البيانات. حتى في الصحة، بدأنا نرى من يعمل كأخصائي بيانات سريرية، أو مسؤول عن دمج أنظمة ذكية ضمن بنية نظم المعلومات الصحية. لستُ ممن يرى أن التقنية تلغي الإنسان، لكنها بالتأكيد تدفعنا لإعادة التفكير في أدوارنا وطبيعة عملنا. ولعل السؤال الأدق ليس: هل سيأخذ الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟ بل: كيف ستتغير وظائفنا؟ لنكن واقعيين، هل يمكن استبدال التفاعل البشري الحقيقي بخوارزمية؟ لا أعتقد، لا سيما تلك التي تعتمد على الإبداع، أو التفاعل الإنساني، أو الحكم الأخلاقي، أو القيادة. وهنا تبرز قيمة المهارات الإنسانية (soft skills) كالذكاء العاطفي، والتفكير النقدي، والقدرة على التكيّف. بدلاً من التوجس، أرى أن علينا التهيؤ لهذا التغير بهدوء ووعي، لأن مقاومته قد تكون أصعب من مواكبته. الاستعداد لهذا التحول لا يعني تعلم أدوات جديدة فقط، بل تغيير طريقة تفكيرنا تجاه العمل. نحتاج إلى تبنّي عقلية التعلّم المستمر، والقدرة على التجاوب مع المجهول. من وجهة نظري، الذكاء الاصطناعي ليس خصمًا. بل هو أداة تمدنا بالقوة، متى ما استخدمناها بوعي. المستقبل لن يكون للأدوار الرتيبة، بل لمن يملك عقلًا مرنًا، وقلبًا يقظًا، وفضولًا لا يهدأ. وبصفتي أكاديميًا وممارسًا في القطاع الصحي، أرى أن الذكاء الاصطناعي سيغيّر كثيرًا من الممارسات الطبية والإدارية، لكنه لن يُلغي دور الإنسان، بل سيُعيد صياغته من جديد. فالمشكلة ليست في سرعة تطوّر التقنية، بل في مدى قدرتنا نحن على التكيّف، والحفاظ على ما يجعلنا بشرًا في المقام الأول. أستاذ مشارك واستشاري مختبرات علم أمراض الدم

تغييرات جذرية قادمة لـ 'الجزيرة الديناميكية'.. آبل تستعد للاحتفال بهاتفها التاريخي
تغييرات جذرية قادمة لـ 'الجزيرة الديناميكية'.. آبل تستعد للاحتفال بهاتفها التاريخي

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

تغييرات جذرية قادمة لـ 'الجزيرة الديناميكية'.. آبل تستعد للاحتفال بهاتفها التاريخي

بينما تستعد شركة آبل لإطلاق الجيل السابع عشر من هواتفها، تشير تسريبات جديدة إلى أن الابتكار الأبرز في تصميم الشاشة – 'الجزيرة الديناميكية' – قد يشهد تحولًا جذريًا، ولكن ليس قبل إصدار ما يُتوقع أن يكون هاتف الذكرى العشرين التاريخي. لا تغييرات كبيرة في iPhone 17 رغم توقعات سابقة أشارت إلى احتمال تصغير حجم 'الجزيرة الديناميكية' في إصدارات iPhone 17، تشير مصادر جديدة إلى أن التصميم الحالي سيبقى دون تغييرات تُذكر من حيث الشكل أو الحجم. وبدلاً من ذلك، قد تركز آبل على تحسينات برمجية في تجربة المستخدم، ضمن واجهة iOS 26 الجديدة. تغييرات 'كبرى' في الطريق المسرّب المعروف Majin Bu – الذي سبق له الكشف عن معلومات دقيقة حول منتجات آبل – أكد في مقابلة حديثة أن الشركة تعمل بالفعل على تطوير 'نسخة أكثر تطورًا وتكاملاً' من الجزيرة الديناميكية. لكنه لم يكشف تفاصيل محددة، مكتفيًا بالإشارة إلى أن هذه التحديثات ستُطرح على الأرجح مع هاتف الذكرى العشرين، المتوقع أن يكون نقطة تحول في تصميم آيفون. تصميم ثوري في الذكرى العشرين تشير التوقعات إلى أن آبل قد تتخلى تمامًا عن 'الجزيرة الديناميكية' بحلول 2026، لتقدّم تجربة شاشة كاملة بلا أي فواصل أو قواطع، بفضل تقنيات العرض تحت الشاشة. تصميم 'ذائب الحواف' الذي تلمّح إليه تسريبات نظام iOS 26، قد يكون لمحة أولية لهذا التوجه. شكوك مستمرة رغم التسريبات ورغم هذه التسريبات، تبقى خطط آبل غير مؤكدة، لا سيما وأنها عُرفت بتغيير استراتيجياتها في اللحظات الأخيرة. وتثير المعلومات الجديدة تساؤلات حول مدى اعتماد الشركة على تقنيات مثل 'الميتالينز' لتقليص حجم الجزيرة، وهي تقنيات لم تؤكد آبل رسميًا استخدامها. ما الذي يريده المستخدمون؟ في نهاية التقرير، يطرح الموقع تساؤلًا للجمهور: هل ينبغي لآبل الحفاظ على الجزيرة الديناميكية لعام أو عامين إضافيين؟ أم أن الوقت قد حان للتخلص منها بالكامل في سبيل شاشة حقيقية كاملة.

كلمة الرياضتسخير الذكاء الاصطناعي
كلمة الرياضتسخير الذكاء الاصطناعي

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

كلمة الرياضتسخير الذكاء الاصطناعي

عندما حددت رؤية 2030 مسارات تطوير بلادنا والنهوض بها، حرصت على تفعيل التقنيات الحديثة، واعتمادها منهاجاً أساسياً في آلية عمل مؤسسات الدولة، وفي مقدمة هذه التقنيات، الذكاء الاصطناعي الذي أثبت العلم أنه يسهم وبشكل ملحوظ في زيادة فرص الابتكار والنمو في مختلف المجالات، ورفع الجودة، وزيادة الإمكانات، وتحسين الإنتاجية، ومن هنا كانت مشاركة المملكة ممثلة في وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات في الفعاليات المصاحبة لاحتفال مرور 160 عامًا على تأسيس الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) محل اهتمام دول العالم، التي تعرفت على ملامح تجربة السعودية في تسخير برامج الذكاء الاصطناعي. وعاماً بعد آخر، تقود رؤية المملكة، بتوجيهات مباشرة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- البلاد نحو موقع ريادي عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر ابتكار مبادرات استراتيجية، ومشروعات رائدة، تمثل نموذجًا عالميًا في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى توفير منظومة متكاملة تشمل القدرات الحاسوبية والمواهب الوطنية، الأمر الذي ساعد المملكة على إثبات نفسها، دولة متطورة وحديثة، نجحت في تطويع برامج الذكاء الاصطناعي بكفاءة عالية، لخدمة مجالات عدة، وسط إشادة العالم والمنظمات الدولية، بما تحققه المملكة من تقدم مُذهل في هذا المسار. تعكس النجاحات التي تحققها المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي، ما تحظى به الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) من دعم مستمر ومتواصل من قبل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة الهيئة، لتقوم بدورها في النهوض بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وتوفير الإمكانات المتعلقة بالبيانات والقدرات الاستشرافية وتعزيزها بالابتكار المتواصل في مجال الذكاء الاصطناعي، بما يضمن الارتقاء بالمملكة إلى الريادة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي. وتعتبر تجربة المملكة مع تفعيل برامج الذكاء الاصطناعي قصة مُلهمة تعكس تفاصيلها إصرار ولاة الأمر ومن خلفهم المواطنين في إعادة بناء الدولة على مرتكزات صلبة ومنطلقات قويمة، تثمر عن نتائج مشرفة، سجلت معها المملكة قفزات كبيرة عالمياً في المؤشرات الدولية، كان أبرزها التقدم للمركز الـ14 عالمياً والأول عربياً عن العام الماضي، في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي المعتمد من منظمة الأمم المتحدة ممثلة بالهيئة الاستشارية للذكاء الاصطناعي، وذلك من بين 83 دولة في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store