
دبي تستضيف "الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر" الأول من نوعه في المنطقة
دبي، الإمارات العربية المتحدة: اختتم "الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر" الأول من نوعه في المنطقة فعالياته في دبي، بمشاركة نخبة عالمية من أبرز خبراء القطاع الذين تشاركوا رؤىً حصرية حول كيفية ترجمة أحدث الابتكارات في مجال الرعاية الصحية حول العالم إلى تحسينات ملموسة في جودة حياة الأجيال المقبلة.
نظّمت كلية جنيف لعلوم إطالة العمر، المعهد الأكاديمي الأول في العالم المتخصّص في علم إطالة العمر، بالشراكة مع مجمّع دبي للعلوم التابع لمجموعة تيكوم، هذا الملتقى، بدعمٍ من مركز أبحاث علوم إطالة العمر، وهو شبكة عالمية تهدف إلى دعم الابتكار والتعليم في مجال علوم إطالة العمر.
وعُقد الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر يومي 13 و14 فبراير في مجمّع دبي للمعرفة، لمناقشة الفرص المتاحة اليوم في قطاع إطالة العمر العالمي الواعد. وحضر الملتقى الدكتور يونس كاظم المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للرعاية الصحية، والبروفيسور الدكتور دومينيك ثور، عميد كلية جنيف لعلوم إطالة العمر، ومروان عبد العزيز جناحي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – مجمّع دبي للعلوم ومجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية، إلى جانب نخبة من كبار المسؤولين وقادة الأعمال.
وحظيت نخبة من الخبراء من أبرز الشركات الرائدة في مجال الرعاية الصحية وعلوم الحياة، مثل مجموعة الإمارات للخلايا الجذعية وجمعية الإمارات لطبّ نمط الحياة وإطالة العمر ودائرة الصحة – أبوظبي وجامعة برمنجهام دبي، بفرصة تبادل رؤىً ملهمة حول كيفية رسم معالم مستقبل إطالة العمر خلال هذا الحدث الذي استمرّ لمدة يومين.
مروان عبد العزيز جناحي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – مجمّع دبي للعلوم ومجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية، يرحّب بالحاضرين في "الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر"
وقدّم "الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر" برنامجاً مبتكراً من النقاشات الملهمة والجلسات الحوارية المتركّزة حول كيفية ترجمة أبحاث علوم إطالة العمر الرائدة إلى حلول قابلة للتنفيذ.
تأتي الشراكة بين مجمّع دبي للعلوم وكلية جنيف لعلوم إطالة العمر تأكيداً على التزامهما المشترك بدفع عجلة التقدّم والنمو ، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية "نحن الإمارات 2031" وأجندة دبي الاقتصادية D33 وبرنامج دبي للبحث والتطوير.
يُعدّ مجمّع دبي للعلوم ومجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية من مجمّعات الأعمال العشرة المتخصّصة التابعة لمجموعة تيكوم، والتي تضمّ مدينة دبي للإنترنت ومدينة دبي للإعلام ومدينة دبي للإستديوهات ومدينة دبي للإنتاج وحي دبي للتصميم ومدينة دبي الصناعية.
-انتهى-
#بياناتحكومية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

خليج تايمز
١١-٠٤-٢٠٢٥
- خليج تايمز
طلاب دبي : فرصة للدراسة في أفضل الجامعات الهندية
سيتمكن الطلاب في دبي قريباً من الوصول إلى أفضل الجامعات الهندية مثل معهد عموم الهند للعلوم الطبية (AIIMS)، والمعهد الهندي للإدارة (IIM)، والمعهد الهندي للتجارة الخارجية (IIFT)، وذلك بفضل الاتفاقيات التي تم توقيعها خلال الزيارة الأولى للهند من قبل سموالشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. وتم توقيع اتفاقية بين جامعة دبي الطبية (DMU) ومعهد عموم الهند للعلوم الطبية (AIIMS) - أحد أهم المعاهد الطبية في الدولة الواقعة في جنوب آسيا - والتي تتيح للطلاب من جامعة دي مونتفورت فرصة الحصول على برنامج تبادل في الهند. وتهدف اتفاقية التعاون التي وقعها يحيى سعيد لوتاه نائب رئيس مجلس إدارة جامعة دي مونتفورت وأحمد الله شريف رئيس قسم التشريح في معهد الهند للعلوم الطبية إلى تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي. ووفقًا للدكتور شريف، سيبدأ البرنامج هذا العام. وصرح لصحيفة "خليج تايمز": "في البداية، سيتم إيفاد بعض طلاب كلية إدارة الأعمال (DMCG) لفترة قصيرة كمراقبين، إلى جانب طلابنا، في معهد AIMS دلهي". وأضاف: "بناءً على المتطلبات، قد يأتي بعض أساتذتنا لفترة قصيرة كأعضاء هيئة تدريس زائرين". وشهدت زيارة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان إلى الهند التي استغرقت يومين ، والتي جاءت بدعوة من رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، توقيع عدد من الاتفاقيات التاريخية، ما عزز التعاون بين البلدين بشكل كبير. وقال دينيس ليفرانسوا، مستشار رئيس مجموعة إس إس لوتاه: "هذه فرصة رائعة لطلابنا. بفضل تاريخ معهد AIIMS العريق، وخبرته الواسعة ومهاراته المتميزة، ومرافقه المتميزة، وعدد المرضى الذين يستقبلهم، وعدد الطلاب الذين يتلقون تعليمهم في المؤسسة، ستكون تجربة رائعة لطلابنا". جامعة AIIMS هي مجموعة من الجامعات الطبية الحكومية في الهند. تأسست أقدمها عام ١٩٥٦ في نيودلهي، وتضم حاليًا ٢٠ جامعة عاملة، ومن المتوقع إضافة ثلاث جامعات أخرى على الأقل في السنوات القادمة. تُعتبر AIIMS من أرقى الجامعات الطبية في الهند، وتستقبل ما يزيد عن ٢٠٠٠ طالب سنويًا. وتشمل مجالات التعاون الرئيسية الأبحاث المشتركة في المجالات ذات الأولوية، مثل الأمراض المعدية، واضطرابات التمثيل الغذائي، وتغير المناخ، وتطوير مبادرات الصحة العالمية. كما توفر الاتفاقية إطارًا لتبادل المواد الأكاديمية والمنشورات البحثية. وتغطي الاتفاقية أيضًا التعاون مع معهد AIIMS في المجالات المتعلقة بأبحاث الذكاء الاصطناعي وتطويره، والتحول الرقمي في التعليم الطبي والرعاية الصحية. أفضل كليات إدارة الأعمال وقعت دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي مذكرة تفاهم مع المعهد الهندي للإدارة في أحمد آباد (IIMA)، إحدى كليات إدارة الأعمال الرائدة في آسيا وأعلى كليات إدارة الأعمال تصنيفاً في الهند، لإنشاء حرم جامعي عالمي المستوى للمعهد في دبي. يُتوقع أن يكون فرع معهد IIMA في دبي مركزًا عالميًا للتميز، يخدم مناطق الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى، وسيتم تطويره على مرحلتين. في المرحلة الأولى، سيُخصص للمعهد مساحة داخل مدينة دبي الأكاديمية العالمية (DIAC)، حيث سيطلق برنامج ماجستير إدارة الأعمال بدوام كامل لمدة عام واحد في وقت لاحق من هذا العام. وفي المرحلة الثانية، سيتم تخصيص أرض لـ IIMA لإنشاء حرم جامعي دائم، ومن المتوقع أن يبدأ العمل بحلول عام 2029. تم توقيع مذكرة التفاهم من قبل هلال سعيد المري، مدير عام دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، وبهارات بهسكر، مدير معهد IIMA، وستدعم مذكرة التفاهم أجندة دبي الاقتصادية D33 من خلال تطوير مواهب القيادة التجارية والمساهمة في تطوير نظام بيئي ابتكاري تنافسي عالميًا في الإمارة.


الوطن
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- الوطن
'صحة دبي' تعتمد معايير جديدة لتعزيز خدمات الصحة النفسية
اعتمدت هيئة الصحة بدبي معايير جديدة لخدمات الصحة النفسية، وفق أحدث الممارسات العالمية، وذلك ضمن جهودها الرامية إلى تطوير منظومة شاملة ومستدامة للرعاية النفسية في الإمارة. وتهدف المعايير الجديدة إلى ترسيخ نهج تكاملي بين مختلف التخصصات الطبية المعنية، من خلال تعزيز التعاون بين الأطباء، والأخصائيين النفسيين، والممرضين، لضمان تقديم رعاية شاملة تلبي احتياجات المرضى بأعلى المعايير المهنية، ودمج خدمات الصحة الرقمية والعلاج عن بعد، عبر تبني أحدث الإرشادات العالمية في مجال الرعاية الافتراضية، لضمان تقديم استشارات نفسية ذات جودة عالية، مع الحفاظ على سرية المرضى وسهولة الوصول إلى الخدمات. وأكد الدكتور يونس كاظم، المدير التنفيذي لقطاع التنظيم الصحي بالإنابة في هيئة الصحة بدبي، أهمية هذه المعايير التي تعكس التزام الهيئة بتقديم رعاية نفسية آمنة وفعّالة، تتماشى مع رؤية دبي الطموحة واستراتيجيتها لتعزيز الصحة النفسية كجزء أساسي من النظام الصحي في الإمارة. وأشار إلى الجهود التي تقوم بها هيئة الصحة بدبي لتوفير بيئة داعمة لمقدمي الرعاية النفسية، وتعزيز الابتكار في الخدمات العلاجية، إلى جانب الارتقاء بمستوى التدريب المهني للكوادر المتخصصة، لضمان تقديم خدمات نفسية متطورة وفق أفضل الممارسات العالمية. وأوضح أن الهيئة طورت المعايير الجديدة بالتنسيق مع نخبة من الخبراء والمتخصصين، وبالتعاون مع منظمات دولية مثل منظمة المعايير الصحية / الاعتماد الكندي (Health Standards Organization/Accreditation Canada)، لضمان مواءمة المعايير مع أفضل الممارسات العالمية، مع مراعاة الخصوصية المحلية. وقال إن المعايير الجديدة تركز على بروتوكولات علاجية قائمة على الأدلة العلمية، تستند إلى توصيات منظمة الصحة العالمية (WHO) والجمعية الأمريكية لعلم النفس (APA)، لضمان تقديم خطط علاجية فعالة ومبنية على أحدث الأبحاث، كما تتضمن المعايير لوائح واضحة لإجراءات الترخيص والتسجيل، لضمان تقديم الخدمات من قبل كوادر مؤهلة، مع تحديد دقيق للأدوار والمسؤوليات، بما يسهم في رفع كفاءة الخدمات وتحسين جودة الرعاية المقدمة. وأضاف أن المعايير تركز كذلك على توفير بيئة علاجية آمنة وداعمة، تلبي احتياجات الفئات العمرية المختلفة، بما في ذلك الأطفال والمراهقون وكبار السن. وتعزيز التدريب والتطوير المهني لمتخصصي الصحة النفسية، من خلال برامج تدريبية متقدمة وورش عمل متخصصة، تضمن مواكبة التطورات العالمية وتحقيق التحسين المستمر في مستوى الخدمات. ولفت الدكتور كاظم إلى المراجعة والتحديث المستمر الذي تقوم به هيئة الصحة بدبي لهذه المعايير لمواكبة التطورات المتسارعة في مجال الصحة النفسية ومجالات الصحة الرقمية، والعلاج عن بعد، والتقنيات العلاجية المبتكرة، بما يضمن تقديم خدمات متقدمة تتماشى مع توجهات الإمارة في تعزيز الابتكار في القطاع الصحي. من جانبه أكد الدكتور رمضان إبراهيم البلوشي، مستشار مدير عام هيئة الصحة بدبي، مدير إدار حماية الصحة العامة بالإنابة، على أهمية المعايير الجديدة التي ستساهم بشكل فاعل في تعزيز جودة خدمات الرعاية النفسية، ودعم منظومة الرفاه النفسي بدبي، خاصة وأنها تتماشى مع التوجهات العالمية في تقديم رعاية متكاملة وشاملة تضع الإنسان في صميم المنظومة الصحية. وذكر أن المعايير الجديدة تعكس التزام دبي الراسخ بتوفير بيئة داعمة للصحة النفسية، بإعتبارها جزءاً لا يتجزأ من الرعاية الصحية المتكاملة، وتستند إلى نهج شامل يركز على الوقاية، والتدخل المبكر، وتكامل الجهود، وتبني التقنيات الحديثة لتعزيز الوصول إلى خدمات الصحة النفسية، وبناء مجتمع أكثر توازناً وإنتاجية وسعادة، ما يرسخ مكانة دبي كمدينة رائدة عالمياً في هذا المجال. بدورها قالت كاترينا تاراسوفا نائبة الرئيس التنفيذي لمنظمة المعايير الصحية والاعتماد الكندي إن تطور رعاية الصحة النفسية في الإمارة، يعكس التزام هيئة الصحة بدبي بصحة ورفاهية السكان، حيث تستند المعايير ونطاق الممارسة الجديد المطوّر إلى أفضل الممارسات الدولية، ما يساهم في تسهيل دمج خدمات الصحة النفسية بشكل أكبر في نظام الرعاية الصحية في دبي. ونفذت هيئة الصحة بدبي عدداً من البرامج التدريبية المتكاملة لضمان التطبيق الفعال للمعايير الجديدة، والتي تضمنت جلسات داخلية لموظفي الهيئة، وورش عمل متخصصة لمقدمي الرعاية الصحية والمتخصصين في الصحة النفسية والمؤسسات الأكاديمية، بهدف تبادل المعرفة وتعزيز أفضل الممارسات لضمان التنفيذ الناجح.وام


زاوية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- زاوية
دبي تستضيف "الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر" الأول من نوعه في المنطقة
دبي، الإمارات العربية المتحدة: اختتم "الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر" الأول من نوعه في المنطقة فعالياته في دبي، بمشاركة نخبة عالمية من أبرز خبراء القطاع الذين تشاركوا رؤىً حصرية حول كيفية ترجمة أحدث الابتكارات في مجال الرعاية الصحية حول العالم إلى تحسينات ملموسة في جودة حياة الأجيال المقبلة. نظّمت كلية جنيف لعلوم إطالة العمر، المعهد الأكاديمي الأول في العالم المتخصّص في علم إطالة العمر، بالشراكة مع مجمّع دبي للعلوم التابع لمجموعة تيكوم، هذا الملتقى، بدعمٍ من مركز أبحاث علوم إطالة العمر، وهو شبكة عالمية تهدف إلى دعم الابتكار والتعليم في مجال علوم إطالة العمر. وعُقد الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر يومي 13 و14 فبراير في مجمّع دبي للمعرفة، لمناقشة الفرص المتاحة اليوم في قطاع إطالة العمر العالمي الواعد. وحضر الملتقى الدكتور يونس كاظم المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للرعاية الصحية، والبروفيسور الدكتور دومينيك ثور، عميد كلية جنيف لعلوم إطالة العمر، ومروان عبد العزيز جناحي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – مجمّع دبي للعلوم ومجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية، إلى جانب نخبة من كبار المسؤولين وقادة الأعمال. وحظيت نخبة من الخبراء من أبرز الشركات الرائدة في مجال الرعاية الصحية وعلوم الحياة، مثل مجموعة الإمارات للخلايا الجذعية وجمعية الإمارات لطبّ نمط الحياة وإطالة العمر ودائرة الصحة – أبوظبي وجامعة برمنجهام دبي، بفرصة تبادل رؤىً ملهمة حول كيفية رسم معالم مستقبل إطالة العمر خلال هذا الحدث الذي استمرّ لمدة يومين. مروان عبد العزيز جناحي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – مجمّع دبي للعلوم ومجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية، يرحّب بالحاضرين في "الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر" وقدّم "الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر" برنامجاً مبتكراً من النقاشات الملهمة والجلسات الحوارية المتركّزة حول كيفية ترجمة أبحاث علوم إطالة العمر الرائدة إلى حلول قابلة للتنفيذ. تأتي الشراكة بين مجمّع دبي للعلوم وكلية جنيف لعلوم إطالة العمر تأكيداً على التزامهما المشترك بدفع عجلة التقدّم والنمو ، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية "نحن الإمارات 2031" وأجندة دبي الاقتصادية D33 وبرنامج دبي للبحث والتطوير. يُعدّ مجمّع دبي للعلوم ومجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية من مجمّعات الأعمال العشرة المتخصّصة التابعة لمجموعة تيكوم، والتي تضمّ مدينة دبي للإنترنت ومدينة دبي للإعلام ومدينة دبي للإستديوهات ومدينة دبي للإنتاج وحي دبي للتصميم ومدينة دبي الصناعية. -انتهى- #بياناتحكومية