
تدمير طائرتين مسيرتين متجهتين إلى موسكو
ترامب: لقائي مع بوتين وزيلينسكي كان ينبغي أن يتم قبل 3 أشهر لكنه سيحدث

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
إعلام: بروكسل تهدد بتعليق المساعدات المالية لكييف عقب فضيحة هيئات مكافحة الفساد
وذكرت صحيفة "فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ" الألمانية نقلا عن مصادر أن الرسالة ذات الصلة وصلت بعد المحاولة التي جرت في 21 يوليو لسلب الاستقلال فعلياً عن المكتب الوطني لمكافحة الفساد والنيابة المتخصصة لمكافحة الفساد في أوكرانيا. وتشير الصحيفة إلى أن النائبة في البرلمان الأوكراني ونائبة رئيس الوزراء السابقة لشؤون التكامل الأوروبي إيفانا كليمبوش-تسينتسادزه أكدت استلام الوثيقة المذكورة. ووفقا لها، فإن الوثيقة تنص على أنه "سيتم تجميد المساعدات المالية من صندوق الاتحاد الأوروبي إذا لم يتم حل الوضع المتعلق بأجهزة مكافحة الفساد"، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق "بكل القسط القادم، وليس جزءا منه فقط". وقد وعد الصندوق بتقديم 50 مليار يورو لأوكرانيا حتى عام 2027، مخصصة بشكل رئيسي للموازنة العامة الأوكرانية. في الوقت نفسه، قام خبراء المفوضية الأوروبية بتحليل محاولات الضغط على أجهزة مكافحة الفساد وخلصوا إلى أن الإجراءات ضد وكالات مكافحة الفساد تمثل "أخطر تدخل في نظام مكافحة الفساد الأوكراني منذ تأسيسه"، وتحمل سمات "صراع مؤسسي" حيث تحاول السلطات "تقييد عمل أجهزة مكافحة الفساد المستقلة". ويعتبر خبراء المفوضية أن رواية الحكومة عن تأثير روسي مزعوم في المكتب الوطني لمكافحة الفساد غير مقنعة. كما لاحظوا أن إجراءات السلطات تقوض ثقة الشركاء الدوليين في المؤسسات الحكومية الأوكرانية. وردا على استفسار الصحيفة، صرحت المفوضية الأوروبية بأنها "قلقة للغاية" إزاء التغييرات التشريعية في أوكرانيا، مؤكدة على أهمية استقلالية المكتب الوطني لمكافحة الفساد والنيابة المتخصصة بمكافحة الفساد في أوكرانيا. وكان فلاديمير زيلينسكي يحاول منذ فترة طويلة فرض سيطرته على المكتب الوطني لمكافحة الفساد والنيابة المتخصصة لمكافحة الفساد، لكنهما حافظتا على استقلاليتهما. المصدر: وكالات قال أرتيوم سيتنيك الرئيس السابق للمكتب الوطني لمكافحة الفساد في أوكرانيا، إن حكومة كييف باشرت في عرقلة أنشطة هذا المكتب بمجرد أن أصبح "غير مريح" لكبار المسؤولين. أفادت صحيفة "أوكرينسكايا برافدا" بأنه ربما تكون هيئات مكافحة الفساد في أوكرانيا قد سجلت حديث فلاديمير زيلينسكي مع تيمور مينديتش، المالك المشارك لاستوديو "كفارتال 95".


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
"بوليتيكو": الولايات المتحدة قد تسحب ثلث قواتها من أوروبا
وقال أحد مسؤولي حلف "الناتو" لصحيفة "بوليتيكو" إن "خفض عدد (القوات الأمريكية) في أوروبا بنسبة تصل إلى 30 % أمر ممكن". وذكرت الخبيرة السياسية الألمانية إيلين ماتل أن عدد القوات الأمريكية في أوروبا يتراوح حاليا بين 90 إلى 100 ألف شخص. وكما جاء في الصحيفة أن أكبر عدد من العسكريين الأمريكيين، حوالي 35 ألف شخص، يتمركزون في ألمانيا. وأضافت: "بالنسبة لألمانيا، كان الدعم العسكري الأمريكي حجر الزاوية للأمن منذ فترة طويلة... ولا تزال برلين تعتمد بشكل كبير على القوات الأمريكية". وأفاد موقع "يوراكتيف" مطلع يوليو أن الدول الأعضاء الأوروبية في حلف "الناتو" بدأت الاستعداد لخفض محتمل في عدد القوات الأمريكية في القارة. وأشار إلى أن دوائر حلف "الناتو" الأوروبية مقتنعة بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيقلص عدد القوات المنتشرة في أوروبا، والتي تبلغ حاليا نحو 80 ألف شخص، ويعيد توجيهها إلى آسيا والشرق الأوسط. والتزمت الدول الأعضاء في حلف "الناتو" في القمة التي عُقدت في لاهاي يومي 24 و25 يونيو بالتزامات مشروطة بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2035، مقارنة بالمستوى الحالي البالغ 2%، وهو ما لم تحققه جميع دول الحلف بعد. المصدر: "نوفوستي"أفادت "وول ستريت جورنال" بأن الجيش الأوكراني يشكو عجز منظومات الدفاع الجوي الفرنسية الإيطالية SAMP-T في رصد واعتراض الصواريخ الباليستية الروسية. قال ضابط الاستخبارات العسكرية الأمريكي السابق سكوت ريتر، في حديث على يوتيوب، إن ألمانيا لا تخجل في الوقت الراهن من ماضيها النازي، بل تريد الانتقام فقط. أعلن ممثل الولايات المتحدة الدائم لدى حلف "الناتو" ماثيو ويتكر أن أوروبا غير قادرة حاليا على تصنيع الأسلحة المطلوبة لأوكرانيا في ساحة المعركة أو التي قد تحتاجها في حالة نشوب حرب.


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا لترامب.. لغة الإنذارات تدفع للحرب
لجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرة أخرى إلى نهج العقوبات حيث أعلن نيته تقليص مهلة الخمسين يوما التي منحها في وقت سابق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تعمل على عقوبات ثانوية ضد روسيا سيتم تفعيلها خلال اثنا عشر يوماً. في المقابل أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تمسك موسكو بمطالبها المشروعة لضمان أمنها وعدم ضم أكرانيا إلى حلف الناتو.. والمضي في العملية العسكرية حتى تحقيق أهدافها. وفي سياق آخر كشف المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أنه لا يستبعد عقد لقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب في بكين، وذلك خلال زيارة مرتقبة لبوتين إلى الصين بداية سبتمبر لحضور احتفالات الذكرى الثمانين لانتهاء الحرب العالمية الثانية. فما هي أبعاد التحول الحاصل في مواقف ترامب من الأزمة الأوكرانية؟ وهل تنهي خطته الجديدة بأبعادها الاقتصادية والعسكرية فرص الحل السياسي؟