logo
مطار Nike الخاص.. Phil Knight يشيد حظيرة طائرات بـ7 ملايين دولار

مطار Nike الخاص.. Phil Knight يشيد حظيرة طائرات بـ7 ملايين دولار

الرجلمنذ 5 أيام
في خطوة تعكس رؤية مختلفة للترف المعماري المرتبط بالهوية التجارية، أنشأ "فيل نايت" Phil Knight، الشريك المؤسس لعلامة "نايكي" Nike، حظيرة طائرات خاصة فاخرة بتكلفة بلغت 7.6 مليون دولار أمريكي، تقع داخل مطار هيلزبره بولاية أوريغون الأمريكية، وعلى بعد خطوات من المقر الرئيسي لشركته الأم.
وتُعد هذه المنشأة نموذجًا نادرًا للجمع بين الوظيفة والبذخ، حيث تتحوّل مساحة مخصصة للطيران إلى امتداد معماري يعكس روح العلامة التجارية.
وبحسب ما أفاد به موقع Wealth، تحمل الحظيرة اسم "أوتشوكو هانغر" Ochoco Hangar، وقد صُممت لتكون أكثر من مجرد مستودع للطائرات، بل منصة عرض متكاملة تعكس فلسفة نايكي في التصميم والانسيابية والحداثة. تصميم الحظيرة من الداخل يُحاكي طراز مكاتب نايكي من حيث الخطوط النظيفة، والأرضيات المصقولة، والإضاءة الدقيقة، ما يجعلها مكانًا يشبه صالة عرض بقدر ما يشبه منشأة طيران.
طائرة غلف ستريم وسيارات نايكي.. تحت سقف واحد
داخل الحظيرة، ترسو طائرة خاصة من طراز "غلف ستريم" Gulfstream G650 ، تُعد من بين الطائرات الأعلى فئةً في العالم، وتتميّز بمدى طيران طويل، وراحة فائقة، وسرعة لا تضاهى. إلى جوارها، تتوزع سيارات فارهة معدّلة، تحمل بصمة نايكي من حيث الألوان والعناصر البصرية، ما يعكس دمجًا واعيًا بين أسلوب الحياة والهوية التجارية.
ولا تقتصر الحظيرة على إيواء الطائرات فحسب، بل تعكس مستوى من الفخامة المُتقنة يشبه تلك الموجودة في مقرات كبرى شركات التقنية أو مراكز الابتكار. كل تفصيلة فيها صُممت لتعبّر عن فلسفة نايت في أن كل مساحة يمكن أن تتحوّل إلى انعكاس لشخصيته، بل ولرؤية نايكي للعالم.
ويُعد "فيل نايت" واحدًا من أبرز رواد الأعمال في العصر الحديث، وقد بنى ثروة تُقدّر بالمليارات عبر تحويل نايكي من شركة ناشئة إلى إمبراطورية عالمية. وتُجسّد هذه الحظيرة إحدى الطرق التي يختار من خلالها التعبير عن مفهومه للنجاح، والذي لا يقتصر على الأرقام، بل يمتد ليشمل الذوق والهندسة والهوية البصرية.
ففي زمن باتت فيه الرمزية جزءًا من القيادة، يواصل "فيل نايت" كتابة فصول جديدة من قصة نايكي، وهذه المرة، من مدرج خاص لا يقل إلهامًا عن أي حلبة رياضية أو منصة أعمال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في خطوة مفاجئة تصعد التوتر بين البنك المركزي والإدارة الأميركية
في خطوة مفاجئة تصعد التوتر بين البنك المركزي والإدارة الأميركية

العربية

timeمنذ 20 دقائق

  • العربية

في خطوة مفاجئة تصعد التوتر بين البنك المركزي والإدارة الأميركية

قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيزور مجلس الاحتياطي الفيدرالي اليوم الخميس، في خطوة مفاجئة تصعد التوتر بين البنك المركزي والإدارة الأميركية. وانتقد ترامب مرارا رئيس المجلس جيروم باول لعدم خفضه أسعار الفائدة بمعدلات كبيرة، ووصفه بأنه "أحمق" يوم الثلاثاء وعبر علنا عن رغبته في إقالته. وكان الرئيس الجمهوري قد رشح باول لمنصب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي خلال فترة ولايته الأولى، لكنه لم يرق له اختياره بسبب الخلافات حول أسعار الفائدة والاقتصاد. ورشحه كذلك الرئيس السابق الديمقراطي جو بايدن لولاية ثانية. انتقادات علنية واتهم مسؤولو البيت الأبيض مجلس الاحتياطي بسوء إدارة عملية تجديد مبنيين تاريخيين في واشنطن العاصمة مشيرين إلى ضعف الرقابة واحتمال حدوث احتيال. وقال البيت الأبيض إن ترامب سيزور مجلس الاحتياطي في الساعة الرابعة عصرا (20:00 بتوقيت غرينتش) اليوم الخميس. ولم يذكر ما إذا كان ترامب سيجتمع مع باول. ولم يرد مسؤول في البنك المركزي بعد على طلب "رويترز" للتعليق. وتسببت الانتقادات العلنية التي وجهها ترامب لباول وتلميحه إلى احتمال إقالته في اضطراب الأسواق المالية سابقا وتهديد الدعامة الرئيسية للنظام المالي العالمي المتمثلة في أن البنوك المركزية مستقلة وبعيدة عن التدخل السياسي. وعادة ما يحجم الرؤساء الأميركيون عن التعليق على سياسة مجلس الاحتياطي احتراما لاستقلاليته لكن ترامب، الذي ينسف أسلوبه في الحكم الأعراف السياسية، لم يتبع هذا المثال. فمنذ عودته إلى منصبه في يناير الماضي، هاجم ترامب المؤسسات من شركات المحاماة إلى الجامعات والمؤسسات الإعلامية في محاولة لإعادة تشكيل المجتمع الأميركي بما يتماشى مع رؤيته. واستخدم اللهجة الحادة نفسها ضد مجلس الاحتياطي في محاولة للضغط على باول لخفض أسعار الفائدة، وألقى باللوم عليه لعدم تحفيز الاقتصاد بشكل أكبر.

استقرار الذهب مع تراجع التوترات التجارية
استقرار الذهب مع تراجع التوترات التجارية

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 دقائق

  • الشرق الأوسط

استقرار الذهب مع تراجع التوترات التجارية

استقرت أسعار الذهب، يوم الخميس، بعد انخفاض حاد في الجلسة السابقة؛ حيث أدى تراجع التوترات التجارية إلى انخفاض الطلب على أصول الملاذ الآمن، مما طغى على الدعم الناتج عن ضعف الدولار. واستقر سعر الذهب الفوري عند 3387.15 دولار للأوقية (الأونصة)، اعتباراً من الساعة 01:38 بتوقيت غرينتش، بعد انخفاضه بنسبة 1.3 في المائة في الجلسة السابقة. وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 0.1 في المائة إلى 3492.50 دولار. قال برايان لان، المدير الإداري لشركة «غولد سيلفر سنترال» في سنغافورة: «شهدنا أمس ارتفاعاً في أسعار الذهب، على ما يبدو، استعداداً لموجة صعودية جديدة، إلى أن ظهرت الأخبار المتعلقة بالتجارة، ما أثار بعض عمليات جني الأرباح». وأضاف: «شهدنا أيضاً تراجعاً ملحوظاً في الدولار، وهذا بالطبع يدعم الذهب. لذا، أعتقد أن هذا تراجع طفيف في الوقت الحالي. في الواقع، ما زلنا متفائلين جداً بشأن الذهب». في إشارة إلى التقدم المحرز في ملف الرسوم الجمركية، أبرم الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتفاقية تجارية مع اليابان تُخفّض التعريفات الجمركية على واردات السيارات. ويقترب الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة من التوصل إلى اتفاق بشأن اتفاقية تجارية مماثلة، ستفرض تعريفات جمركية بنسبة 15 في المائة على الواردات الأوروبية، مع إعفاء بعض السلع من الرسوم الجمركية، وفقاً لمسؤولين من المفوضية الأوروبية. لذا، ارتفعت معنويات المخاطرة في الأسواق المالية الأوسع نطاقاً على خلفية التقدم المحرز في محادثات التجارة والآمال في طرح المزيد من الصفقات. وقد دعم الذهب بانخفاض مؤشر الدولار الأميركي إلى أدنى مستوى له في أكثر من أسبوعين، ما جعل السبائك المقومة بالدولار أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى. ويتطلع المستثمرون أيضاً إلى قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من اليوم. كما يُراقبون أرقام طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأميركية يوم الخميس، وبيانات مؤشر مديري المشتريات الأولية من «ستاندرد آند بورز غلوبال»، لتقييم صحة الاقتصاد قبل قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية الأسبوع المقبل. وانخفض سعر الفضة الفوري بنسبة 0.3 في المائة إلى 39.16 دولار للأوقية، واستقر البلاتين عند 1411.53 دولار، وانخفض البلاديوم بنسبة 1 في المائة إلى 1265.50 دولار.

التفاؤل بشأن مفاوضات التجارة وانخفاض مخزونات الخام الأميركية يرفع أسعار النفط
التفاؤل بشأن مفاوضات التجارة وانخفاض مخزونات الخام الأميركية يرفع أسعار النفط

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 دقائق

  • الشرق الأوسط

التفاؤل بشأن مفاوضات التجارة وانخفاض مخزونات الخام الأميركية يرفع أسعار النفط

ارتفعت أسعار النفط، يوم الخميس، مدعومة بالتفاؤل بشأن مفاوضات التجارة الأميركية التي من شأنها تخفيف الضغوط على الاقتصاد العالمي، وانخفاض حادّ في مخزونات الخام الأميركية فاق التوقعات. فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 21 سنتاً، أو 0.3 في المائة، لتصل إلى 68.72 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:35 بتوقيت غرينتش. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 22 سنتاً، أو 0.3 في المائة، لتصل إلى 65.47 دولار للبرميل. لم يطرأ تغير يُذكر على كلا الخامين القياسيين يوم الأربعاء؛ حيث راقبت الأسواق تطورات محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، في أعقاب اتفاق الرئيس دونالد ترمب بشأن الرسوم الجمركية مع اليابان. يُخفّض الاتفاق الرسوم الجمركية على واردات السيارات ويُعفي طوكيو من رسوم جديدة مقابل حزمة استثمارات وقروض أميركية بقيمة 550 مليار دولار. وصرح هيرويوكي كيكوكاوا، كبير الاستراتيجيين في شركة «نيسان» للأوراق المالية للاستثمار، قائلاً: «كان الشراء مدفوعاً بالتفاؤل بأن التقدم في مفاوضات الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة سيساعد في تجنب أسوأ السيناريوهات». وأضاف: «مع ذلك، فإن حالة عدم اليقين بشأن محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين ومفاوضات السلام بين أوكرانيا وروسيا تُحدّ من تحقيق المزيد من المكاسب»، مُتوقعاً أن يظل سعر خام غرب تكساس الوسيط محصوراً بين 60 و70 دولاراً. وصرح دبلوماسيان أوروبيان، يوم الأربعاء، بأن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتجهان نحو اتفاق تجاري قد يشمل تعريفة أميركية أساسية بنسبة 15 في المائة على سلع الاتحاد الأوروبي وإعفاءات محتملة، مما قد يُمهد الطريق لاتفاقية تجارية رئيسية أخرى بعد الاتفاق مع اليابان. على صعيد العرض، أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية انخفاض مخزونات الخام الأميركية الأسبوع الماضي بمقدار 3.2 مليون برميل لتصل إلى 419 مليون برميل، متجاوزة توقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بانخفاض قدره 1.6 مليون برميل. كما انخفضت مخزونات البنزين بمقدار 1.7 مليون برميل لتصل إلى 231.1 مليون برميل، وهو ما يقارب ضعف التوقعات بانخفاض قدره 908 آلاف برميل. وقال محللون من «إي إن زد» في مذكرة إن مخزونات نواتج التقطير، بما في ذلك الديزل ووقود التدفئة، ارتفعت بمقدار 2.9 مليون برميل خلال الأسبوع لتصل إلى 109.9 مليون برميل، وهي لا تزال قريبة من أدنى مستوى موسمي لها منذ عام 1996. وأضافت «إي إن زد»: «يشير هذا إلى أن الطلب خلال صيف نصف الكرة الشمالي كان قوياً نسبياً». في غضون ذلك، ظلت التوترات الجيوسياسية محط الأنظار. فقد عقدت روسيا وأوكرانيا محادثات سلام في إسطنبول يوم الأربعاء، وناقشتا المزيد من عمليات تبادل الأسرى، على الرغم من أن الجانبين لا يزالان متباعدين بشأن شروط وقف إطلاق النار واحتمال عقد اجتماع لزعمائهما. وعلى صعيدٍ منفصل، مُنعت ناقلات النفط الأجنبية مؤقتاً من التحميل في موانئ روسيا الرئيسية على البحر الأسود بسبب لوائح جديدة، وفقاً لمصدرين في قطاع النفط يوم الأربعاء، ما أدى فعلياً إلى توقف الصادرات من كازاخستان عبر تحالف مملوك جزئياً لشركات طاقة أميركية كبرى. وصرح وزير الطاقة الأميركي، يوم الثلاثاء، بأن الولايات المتحدة ستدرس فرض عقوبات على النفط الروسي لإنهاء الحرب في أوكرانيا. في غضون ذلك، وافق الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة على حزمة العقوبات الثامنة عشرة ضد روسيا، ما أدى إلى خفض سقف سعر النفط الخام الروسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store