
"صحة وتعليم بالمليارات ": الحكومة تضاعف الإنفاق لخدمة المواطن.. تفاصيل
وتشير خطة التنمية إلى ارتفاع الإنفاق العام على الخدمات الصحية من نحو 107.4 مليار جنيه فى العام المالى 2020/2021 إلى ما يقارب 200.1 مليار جنيه فى العام المالى 2024/2025، بنسبة نمو بلغت 86.3%، ما يشير إلى توسع كبير فى تمويل المنظومة الصحية لتلبية الاحتياجات المتزايدة للمواطنين وتحسين جودة الخدمات المقدمة.
وفى السياق ذاته، سجل الإنفاق على التعليم بمراحله المختلفة ارتفاعا كبيرا، حيث قفز من 158.3 مليار جنيه إلى 294.6 مليار جنيه خلال نفس الفترة، بنسبة زيادة بلغت 86.1%، وهو ما يعكس التزام الحكومة بترسيخ حق التعليم كأولوية وطنية، وبناء منظومة تعليمية قادرة على تأهيل الأجيال القادمة ومواكبة متطلبات سوق العمل الحديث.
وتؤكد هذه الأرقام أن الدولة ماضية بثبات فى تحقيق أهداف التنمية البشرية المستدامة، مع التركيز على الصحة والتعليم كقاطرتين أساسيتين للتنمية الشاملة، بما يسهم فى تحسين مؤشرات العدالة الاجتماعية، والارتقاء بجودة الحياة لكل مواطن.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
"التضامن": "تكافل وكرامة" أصبح نموذجًا إقليميًا يحتذى به
أكد الدكتور أحمد عبد الرحمن، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي ورئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية، أن برامج الحماية الاجتماعية في مصر، وعلى رأسها برنامج "تكافل وكرامة"، تهدف إلى ضمان عدم ترك أي مواطن خلف الركب، ومنع سقوط الفئات الأولى بالرعاية في براثن الفقر. وأوضح، خلال استضافته ببرنامج "أحداث الساعة" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن شبكة الأمان الاجتماعي تعد الدرع الأول في حماية المواطنين، مشيرًا إلى أن هذه الشبكات تستبق وقوع المواطن في الحاجة، وتوفر له مظلة دعم شاملة تتماشى مع ما نص عليه الدستور المصري من ضمان اجتماعي في مواجهة التحديات الاقتصادية. ونوه إلى أن الفقر لم يعد يقتصر على الجوانب المادية، بل أصبح متعدد الأبعاد، ويشمل نقص الخدمات الصحية والتعليمية، وحتى فقر الوصول للمعلومة، وهو ما تعترف به الأمم المتحدة في تعريفاتها الحديثة للفقر. وأشار، إلى أن الدولة تعمل على موازنة جهود الإصلاح الاقتصادي مع توسيع مظلة الحماية الاجتماعية، من خلال مجموعة من البرامج المتكاملة، يأتي على رأسها برنامج "تكافل وكرامة"، الذي وصفه بأنه "البرنامج الأعظم"، ليس فقط على المستوى المحلي، بل في الشرق الأوسط والمجتمعات النامية أيضًا. وأردف أن البرنامج الذي بدأ في عام 2015 بدعم لا يتجاوز 5 مليارات جنيه، ويخدم نحو 1.7 مليون أسرة، توسع خلال عشر سنوات ليشمل 4.7 مليون أسرة في 2025، مما يعكس حجم التطوير والانتشار الذي شهده.


البشاير
منذ 4 ساعات
- البشاير
14 مليار جنيه عوائد مصر السنوية من السياحة الصحية
أكد عبد الصمد ماهر أن الدولة تسعى لتكون مصر مركزًا إقليميًا ودوليًا في مجال السياحة الصحية والعلاجية بحلول عام 2030، وذلك عبر تطوير منشآت طبية حديثة مثل مستشفى العلمين النموذجي، وتبني استراتيجية شاملة بالتعاون بين وزارات الصحة والسياحة والجهات المعنية. وأوضح عبد الصمد ماهر خلال مداخلة هاتفية على قناة صدى البلد، أن الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، عُقد اجتماعا لمتابعة مؤشرات الأداء في مستشفى العلمين النموذجي بمحافظة مطروح، ولبحث آليات تحويله إلى مركز متكامل للسياحة الصحية يتماشى مع المعايير الدولية. وأوضح ماهر أن موقع مصر الجغرافي ومقوماتها الطبيعية المميزة، مثل مناطق الاستشفاء الطبيعي في سيوة والواحات والبحر الأحمر، بالإضافة إلى كوادرها الطبية المؤهلة، يجعلها منافسًا قويًا في سوق السياحة العلاجية العالمي. وأشار إلى أن الدولة بدأت بالفعل خطوات جادة في هذا الاتجاه من خلال المجلس الوطني للسياحة الصحية، الذي تم تشكيله لوضع استراتيجية موحدة تشترك فيها جميع الوزارات والجهات المعنية لتحقيق أقصى استفادة من الموارد الوطنية. وكشف عبد الصمد ماهر أن مصر تمتلك عددًا من التخصصات الطبية التي يمكن أن تجذب المرضى من مختلف الدول، مثل علاج أمراض العظام والمفاصل، والأورام، والغدد الصماء، وأمراض المخ والأعصاب، بالإضافة إلى وجود مستشفيات متخصصة ذات سمعة قوية مثل مستشفى الشيخ زايد التخصصي ومستشفيات سيوة والسخنة. وأكد أن الخطة الحكومية لا تقتصر على العلمين فقط، بل تشمل إنشاء وتطوير مراكز طبية في مناطق مثل أسوان، سيوة، الغردقة، وشرم الشيخ، لتصبح مناطق جذب للسياحة الصحية بأنواعها، سواء العلاجية في المستشفيات أو الاستشفائية في مواقع العلاج الطبيعي. كما أوضح أن الدولة تستهدف تحقيق عوائد تتجاوز 14 مليار جنيه سنويًا من قطاع السياحة الصحية، مشيرًا إلى أن العوائد الحالية وصلت إلى نحو 11 مليار جنيه، وهو ما يعكس حجم النمو المرتقب في هذا المجال.


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
الصحة تدعم مستشفى كفر الدوار بجهاز قسطرة قلبية بقيمة 23 مليون جنيه
دعمت وزارة الصحة والسكان مديرية الشئون الصحية بالبحيرة بجهاز قسطرة قلبية لصالح مستشفى كفر الدوار العام، بتكلفة 23 مليون جنيه، ليضاف للأجهزة الموجودة بالمستشفى، بما يساهم في التوسع بالخدمات الطبية المقدمة لمرضى البحيرة. غلق 32 منشأة طبية خاصة وإصدار 17 ترخيص تشغيل جديد خلال أسبوع بالبحيرة ضبط سيارة محملة بـ 5 أطنان سكر تمويني قبل بيعها بالسوق السوداء بالبحيرة الصحة تدعم مستشفى كفر الدوار بجهاز قسطرة قلبية بقيمة 23 مليون جنيه وأشاد الدكتور السيد أحمد عبد الجواد، وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، بالدعم الدائم الذي توليه وزارة الصحة لمنظومة الصحة بالبحيرة، موجهًا الشكر والتقدير للدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان، ولقيادات الوزارة الدكتور أنور إسماعيل، مساعد الوزير لشئون المشروعات القومية، والدكتور بيتر وجيه مساعد الوزير لشئون الطب العلاجي، والدكتور محمد عبد الحكيم، رئيس الإدارة المركزية للشئون العلاجية، على دعمهم غير المسبوق، لصحة البحيرة. وأكد أن هذا الدعم إضافة قوية للعمل بمستشفى كفر الدوار العام، بما يساهم في التوسع في الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، وسيخدم أهالي كفر الدوار والمراكز المجاورة، مشيرًا إلى أن المنظومة الصحية بالمحافظة تلقى كافة الدعم من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، وأن الجميع يعمل من أجل تطوير المنظومة الصحية وتوفير كافة احتياجات المستشفيات، ووحدات الرعاية الأساسية، من أجهزة وأدوات حديثة ومستلزمات طبية وغيرها. ومن ناحيته، أوضح الدكتور أحمد خضر، مدير مستشفى كفر الدوار العام، بأنه تم تجهيز وحدة القسطرة القلبية لتكون هي الأولى بمستشفيات مديرية الصحة بالبحيرة، وكذلك العمل على تدريب جميع أعضاء الفريق الطبي من الأطباء والتمريض والفنيين لإكسابهم المهارات اللازمة للعمل في وحدة القسطرة القلبية بالمستشفى. وأشار إلى أنه سيتم في الوحدة إجراء فحوصات وإجراءات علاجية للقلب والأوعية الدموية باستخدام القسطرة، حيث تستخدم القسطرة، وهي أنبوب رفيع ومرن، لإدخالها عبر الأوعية الدموية للوصول إلى القلب وتشخيص وعلاج مجموعة متنوعة من أمراض القلب والأوعية الدموية، ولوحدة القسطرة القلبية أهمية كبرى حيث تساعد في تشخيص العديد من أمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ضيق الشرايين التاجية، وعيوب القلب الخلقية، واضطرابات نظم القلب، وكذلك التدخل بتركيب دعامات للمرضى لإنقاذ حياتهم.