
الوافدون في مأزق.. الجوازات توقف تجديد الإقامات وتُطبق الترحيل الفوري
إعادة هيكلة سوق العمل
، وتعزيز فرص التوظيف للمواطنين في قطاعات كانت لسنوات حكرًا على جنسيات محددة.
الفئات المستهدفة بالترحيل:
الوافدون المنتهي عقودهم
لن يُسمح لهم بنقل الكفالة أو البقاء داخل المملكة بعد انتهاء العقد.
يُطلب منهم المغادرة الفورية دون استثناءات.
الوافدون فوق سن الستين عامًا
يُستثنى فقط المستثمرون أو أصحاب التخصصات النادرة.
الإقامة لن تُجدد لمن لا تنطبق عليهم شروط الإقامة طويلة الأمد.
الوافدون العاملون في مهن تم توطينها بالكامل
تشمل قطاعات مثل: المبيعات، خدمات العملاء، المحاسبة، والإدارة.
استمرارهم يُعد مخالفة صريحة للأنظمة الجديدة.
خلفيات القرار وأهدافه:
السعودة التدريجية
: استمرار لنهج بدأ منذ سنوات لتوطين الوظائف.
معالجة البطالة
: فتح المجال أمام الشباب السعودي لشغل وظائف مغلقة سابقًا.
إعادة التوازن
: كسر احتكار بعض الجنسيات لقطاعات معينة.
خفض التكاليف
: تقليل الاعتماد على العمالة مرتفعة التكلفة من بعض الدول.
من المستفيد؟
الشباب السعودي
: فرص وظيفية جديدة في قطاعات متنوعة.
الاقتصاد المحلي
: زيادة الإنفاق الداخلي وتقليل التحويلات الخارجية.
الدولة
: تعزيز الاستقرار المالي وتقليل العبء على الخدمات العامة.
الخيارات المتاحة للوافدين:
رغم صرامة القرار، لا تزال هناك فرصة للبقاء وفق شروط محددة:
العمل في مهن غير مشمولة بالتوطين.
أن يكون العمر ضمن الحد المسموح به.
امتلاك إقامة وتأشيرة نظامية ومحدثة.
توافق المؤهلات مع التصنيف المهني الجديد.
الجوازات
الوافدون
تُطبق الترحيل
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
تركي آل الشيخ: مفاجآت قادمة لم تُكشف بعد.. موسم الرياض يواصل الإبهار!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 23 دقائق
- وكالة الصحافة اليمنية
الرئيس الإيراني: أمريكا خانت الدبلوماسية ومهّدت الطريق للعدوان الصهيوني
طهران/وكالة الصحافة اليمنية// اتهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الولايات المتحدة بـ'خيانة مبادئ الدبلوماسية'، وتوفير غطاء سياسي وعسكري للعدوان الصهيوني الأخير على إيران، مؤكدًا أن الردّ الإيراني جاء استنادًا إلى الحق المشروع في الدفاع عن النفس وفق القانون الدولي. وخلال اتصال هاتفي مع نظيره الفنزويلي نيكولاس مادورو، اعتبر بزشكيان أن واشنطن 'لم تكتفِ بالصمت، بل كانت شريكًا فعليًا في التمهيد للاعتداء الإسرائيلي على السيادة الإيرانية'، واصفًا ذلك بأنه 'انتهاك واضح للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة'. وأكد الرئيس الإيراني أن بلاده لن تتهاون في مواجهة أي تهديدات جديدة، قائلاً: 'سنواجه بحزم وقوة أي مغامرة صهيونية جديدة، ولن نسمح بتكرار هذا العدوان دون ردّ رادع'. وجدد بزشكيان التزام بلاده بتعزيز التعاون مع الدول الصديقة في مواجهة السياسات الأمريكية و'الإسرائيلية'، مشيدًا بموقف فنزويلا الثابت في دعم الحق الإيراني في حماية أمنه وسيادته. من جانبه، أعرب الرئيس الفنزويلي عن تضامن بلاده الكامل مع طهران، مندّدًا بالعدوان الإسرائيلي، ومؤكدًا وقوف كاراكاس إلى جانب إيران في رفض 'كل أشكال التدخل والعدوان الخارجي'.


اليمن الآن
منذ 23 دقائق
- اليمن الآن
سلطة المهرة تصدر بيان هام بشأن قضية الزايدي.. وتؤكد: ملاحقة المتورطين بكمين الغيضة مستمرة
اخبار وتقارير سلطة المهرة تصدر بيان هام بشأن قضية الزايدي.. وتؤكد: ملاحقة المتورطين بكمين الغيضة مستمرة الأربعاء - 30 يوليو 2025 - 04:49 م بتوقيت عدن - المهرة، نافذة اليمن: أكدت السلطة المحلية بمحافظة المهرة أن تعاملها مع قضية الشيخ محمد بن أحمد الزايدي جرى وفق الأطر القانونية والنظامية المتبعة، مشيرة إلى أن جميع الإجراءات التي اتُّخذت بحق المذكور تمت بموجب تحقيقات أولية من الأجهزة الأمنية وتحت إشراف النيابة العامة، بما يراعي الحقوق العامة والخاصة. وأوضح مصدر مسؤول في السلطة المحلية – في بيان نقله المركز الإعلامي – أن قرار الإفراج المؤقت عن الزايدي جاء بعد استكمال الإجراءات القانونية واستيفاء الضمانات الشرعية والرسمية، بما في ذلك تسليم ابنه وابن أخيه كضمانات قانونية لعودته، خصوصًا مع ما يعانيه من مشاكل صحية في القلب تستدعي العلاج خارج البلاد. وشدد المصدر على أن قرار الإفراج لا يعني إغلاق ملف القضية، بل إن الدولة تحتفظ بحقها الكامل في استكمال المسار القضائي، ومحاسبة كافة المتورطين في الكمين الذي أودى بحياة عدد من ضباط القوات المسلحة، مؤكدة أن حق الدم لا يسقط بالتقادم. كما أكدت السلطة المحلية أن الدولة عازمة على ملاحقة كل من ثبت ضلوعه في الأحداث التي وقعت مؤخرًا، وأن لا مجال للمجاملة أو التساهل في هذا الشأن، مشيرة إلى أن الإفراج المؤقت لا يُعد تسوية أو تراجعًا عن المسار القانوني. وفي السياق ذاته، أفاد البيان أن السلطة المحلية منحت مهلة نهائية للمجاميع المسلحة القادمة من خارج المحافظة، انتهت مساء الاثنين 28 يوليو 2025م، وقد التزمت تلك المجاميع بمغادرة المحافظة بموجب تفاهمات جرت مع وساطات قبلية. وحذرت السلطة من أي تواجد مسلح خارج إطار مؤسسات الدولة، مؤكدة أن التعامل مع أي مظهر مسلح سيكون حازمًا باعتباره تهديدًا لأمن واستقرار المهرة. وأعربت السلطة المحلية عن تقديرها الكبير لمشايخ المهرة ومشايخ اليمن عامة، وكل الشخصيات التي ساهمت في نزع فتيل التوتر، مثمنة جهودهم في حفظ السلم الأهلي والاستقرار. واختتم المصدر تأكيده على التزام السلطة المحلية الكامل بسيادة القانون ومؤسسات الدولة، ورفضها لأي محاولات لفرض الأمر الواقع بقوة السلاح، مشددًا على أن المهرة ستبقى أرضًا آمنة تحتكم للقانون فقط. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الداعري يهدد هوامير الصرافة: أيّامكم السوداء قادمة وهذا الأمر أعظم من منحة . اخبار وتقارير أنخفاض كبير في أسعار الصرف بالعاصمة عدن اليوم الأربعاء. اخبار وتقارير فريزر البنك المركزي يجمد السوق ويصعق هوامير الصرافة.. والريال في طريقه لتحط. اخبار وتقارير بعد قرارات البنك المركزي: الريال اليمني يفاجئ السوق بقفزة قوية الليلة ويستع.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 23 دقائق
- وكالة الصحافة اليمنية
أكثر من 10,800 أسير في سجون الاحتلال حتى مطلع يوليو 2025
رام الله/وكالة الصحافة اليمنية// أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، أن عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي بلغ أكثر من 10,800 أسير حتى مطلع يوليو 2025، في حصيلة تعكس التصعيد المستمر في سياسة الاعتقالات الممنهجة التي تنفذها سلطات الاحتلال بحق الفلسطينيين في مختلف أنحاء الأراضي المحتلة. وأوضح البيان المشترك الصادر اليوم أن هذا الرقم لا يشمل المعتقلين المحتجزين في المعسكرات والمواقع العسكرية التابعة لجيش الاحتلال، ويقتصر فقط على من تحتجزهم مصلحة سجون الاحتلال في مرافقها الرسمية. وبحسب المعطيات، تضم قائمة الأسرى: 48 أسيرة فلسطينية أكثر من 440 طفلًا قاصرًا نحو 3,600 معتقل إداري، تحتجزهم سلطات الاحتلال دون تهمة أو محاكمة، في انتهاك صارخ لمبادئ العدالة والقانون الدولي. 2,454 معتقلًا من قطاع غزة، تصنّفهم إدارة سجون الاحتلال تحت مسمى 'مقاتلين غير شرعيين'، وهو تصنيف يُستخدم للتنصل من تطبيق اتفاقيات جنيف على أسرى الحرب. ووصفت المؤسستان الحقوقيتان استمرار اعتقال آلاف الفلسطينيين، بمن فيهم النساء والأطفال، بأنه 'سياسة احتلالية تهدف إلى كسر إرادة الشعب الفلسطيني، وفرض واقع من القمع والترهيب'. ودعتا في ختام البيان المؤسسات الدولية، وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومجلس حقوق الإنسان، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والإنسانية في رصد أوضاع الأسرى والضغط على الاحتلال لوقف الانتهاكات، خصوصًا في ظل تصاعد استخدام الاعتقال الإداري كوسيلة انتقامية خارج نطاق القانون.