
الإمارات وروسيا.. 5 عقود من التعاون البنّاء والعمل المشترك
وقال سموه: «نهج الإمارات الراسخ والمتواصل دعم التعاون الدولي من أجل مواجهة التحديات العالمية وتحقيق السلام والاستقرار والازدهار على المستويين الإقليمي والعالمي لمصلحة جميع الدول وشعوبها».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
الإمارات تنفذ الإنزال الجوي الـ68 للمساعدات بغزة
وتضمنت الشحنة كميات من المواد الغذائية الأساسية، جرى تجهيزها بدعم من عدد من ا لمؤسسات والجهات الخيرية في الإمارات ، بهدف تلبية احتياجات الأهالي في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يمر بها القطاع. كما دخلت عبر المعابر البرية 20 شاحنة محملة بـ540 طناً من المواد الغذائية الموجهة إلى سكان غزة ، في إطار الجهود الإماراتية المتواصلة لتأمين الإمدادات الحيوية براً وجواً. وبهذه العملية ارتفع إجمالي الإنزال الجوي الذي نفذته دولة الامارات إلى أكثر من 3908 أطنان من المساعدات المتنوعة، التي تشمل الغذاء والمستلزمات الضرورية، تأكيداً لالتزامها المتواصل بمساندة الأشقاء الفلسطينيين وتعزيز صمودهم. وقالت وكالة أنباء الإمارات (وام) إن "هذه الجهود تجسد الدور الريادي لدولة الإمارات في العمل الإغاثي الدولي، عبر توحيد الجهود مع شركائها الإقليميين والدوليين، وتكريس نهج العطاء الإنساني للتخفيف من معاناة المتضررين في مناطق الأزمات".


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
حقائق الإمارات وأكاذيب «بورتسودان»
توقن «سلطة بورتسودان» أن وقفة صادقة مع النفس قد تمثل مدخلاً ضرورياً لإخراج السودان الشقيق وشعبه من المسار المجهول الذي تأخذهما إليه الحرب. هذه الوقفة تعني أولاً إقرار كل طرف في هذه الحرب بمسؤوليته عن اشتعالها ثم استمرارها على هذا النحو، وبالتالي الانصياع للنداءات المتكررة، خاصة من الأشقاء العرب، باتخاذ خطوات جادة لوقف الصراع الذي يلتهم البشر والمقدرات. وبدلاً من ذلك، تصر «سلطة بورتسودان»، أحد أطراف الحرب الأهلية في السودان، على المضيّ في الغيّ والإفك واختلاق الأكاذيب بحق الإمارات، وهو مسلك لا يمل هذا الطرف من الالتجاء إليه، رغم أنه لا يستند إلى منطق ولا عقل، ولم يستطع، ولو لمرة، الصمود في ميزان القوانين الدولية ولا التمحيص البسيط في ضمير أي متابع، خاصة من الشعب السوداني الشقيق. ومن أجل هذا الشعب المحاصر بنيران الأطراف المتحاربة، ترد الإمارات على كل محاولة للكذب بحقها بتجديد دعمها له، لأنه الأحق بالمساندة، وبمستقبل كريم يليق بنُبله ويعوّضه عن سنوات تأكل من ماضيه حاضره، ويقود من تسبب في ذلك إلى يوم حساب يستحيل فيه أن يأتي ببرهان على ادعاءاته التي يتوهم أنها أقوى من الحقائق. ومن الحقائق الإماراتية المستقرة، بشهادة الشعب السوداني الشقيق، أنها تألم لمحنته وسارعت، حتى قبل أن تبدأ، إلى بذل الجهد لتجنبها، غير أن تحوّلها إلى واقع بعد أن احتكمت الأطراف إلى السلاح جعل المساعي الإماراتية تحاول تقصير أمدها وتطويق تداعياتها على الأبرياء. عملت الإمارات وتعمل مع كل الشركاء لإنقاذ الشعب السوداني والمعاونة في إخراجه من النفق المظلم إلى طريق يحقق تطلعاته المشروعة في العيش الآمن. وبدلاً من أن تعود «سلطة بورتسودان» إلى الرشد المبتغى وتدعم الجهود المخلصة، تطيل حبل الأكاذيب متوهمة أن الإمارات ستبدل مواقفها، أو سيثنيها الاستهداف والرمي بالباطل عن بذل كل ما في الوسع من أجل الشعب الشقيق الذي يجب أن يكون الأهم والأقوى من أي طرف. إن «سلطة بورتسودان» توغل في الكذب لتطيل عمر المحنة، وكأن ذلك سيعفيها من المساءلة الواجبة لكل طرف تشغله أطماعه أكثر من مصلحة شعبه ويستهين بالأرواح التي تُزهق بلا ذنب، وكأنها تقطع الطريق على السلام الآتي رغماً عنها والمحمي بمجموعة مدنية لا تدين بفضل ولا انتماء إلا للشعب السوداني. كان السودان وشعبه في غنى عن المسار المؤلم لو أن «سلطة بورتسودان» تحلت بالمسؤولية، واعترفت بالخطأ، واستمعت، ومعها كل الأطراف المتحاربة، إلى المناشدات، وتجاوبت مع الجهود الرامية إلى وقف نزيف الدم وتحويل كل ما يضيع في الحرب إلى أساس لاستقرار يعقبه بناء وطن حقيقي لا يقبل المغامرات. رغم كل شيء، ستبقى الإمارات داعمة للشعب السوداني، ولن تبخل بسعي يكتب نهاية، لعلها تكون قريبة، لمحنته. حبل الأكاذيب قصير مهما طال وتطاول، لكن الحقائق الإماراتية الثابتة في هذا الملف وغيره ستبقى الرد على كل المزاعم، ولن يعطلها شيء عن دعمها الراسخ للشعب السوداني.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
زيلينسكي: موسكو تخدع واشنطن قبل لقاء ترامب وبوتين
وقال زيلينسكي في كلمته اليومية عبر الفيديو مساءالأحد: "نحن نفهم نية روسيا في محاولة خداع أميركا. لن نسمح بهذا". ويجتمع الرئيسان ترامب وبوتين ، يوم الجمعة المقبل، في ألاسكا لمناقشة حل محتمل لحرب أوكرانيا بعد أكثر من ثلاث سنوات من الصراع. ولم تتم دعوة زيلينسكي لحضور الاجتماع. وقال السفير الأميركي لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو) ماثيو وايتاكر، لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، يوم الأحد، إنه لا يستبعد دعوة زيلينسكي إلى المحادثات الأميركية الروسية، مضيفًا أن "الرئيس ترامب هو الذي سيتخذ القرار". وفي كلمته، قال زيلينسكي إنه يقدر تصميم ترامب على إنهاء الحرب، لكنه أضاف أن السبب الوحيد لمواصلة القتال في أوكرانيا هو رغبة بوتين في شن الحرب و "التلاعب بكل من يتواصل معه". وأشار زيلينسكي إلى أنه سيرفض أي اتفاق سلام ينطوي على تنازلات عن أراض، مؤكدا: "سوف ندافع بالتأكيد عن دولتنا واستقلالنا". وأضاف "هناك دعم واضح لمبدأ أن كل شيء يتعلق بأوكرانيا يجب أن يتقرر بمشاركة أوكرانيا. من جانبها، أعلنت كايا كالاس، الممثلة العليا للسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، يوم الأحد، عن عقد مؤتمر خاص عبر الفيديو مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي قبل المحادثات الأميركية الروسية المرتقبة. وقالت كالاس في بيان إنها تعتزم مناقشة الخطوات التالية، يوم الاثنين، نظرا لأن "المصالح الأساسية لأوروبا على المحك". وأضافت "أي اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا يجب أن يشمل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي، لأنها مسألة خاصة بأمن أوكرانيا وأوروبا بأكملها". وقالت إنه يجب عدم مكافأة عدوان روسيا، مضيفة أن "الأراضي التي تحتلها روسيا مؤقتا تنتمي إلى أوكرانيا". وحثت كالاس الولايات المتحدة على استخدام نفوذها لدفع روسيا إلى مفاوضات جادة، محذرة من أن موسكو لن تتوقف عن العدوان إلا عندما تشعر أنها لا يمكن أن تستمر.