
ليلو وستيتش" و"المهمة المستحيلة" يحققان إيرادات قياسية تلامس الـ500 مليون دولار
حققت نسخة واقعية من فيلم الرسوم المتحركة (ليلو اند ستيتش) أو "ليلو وستيتش" وفيلم الإثارة والتشويق (ميشن إمبوسيبول-فاينال ريكونينج) أو "المهمة المستحيلة-الحساب الأخير" مبيعات تذاكر 494.2 مليون دولار في أنحاء العالم، منها 208.5 مليون في الولايات المتحدة وكندا، مما يمهد الطريق لتحقيق إيرادات قياسية في عطلة نهاية أسبوع يوم الذكرى.
حقق "ليلو وستيتش"، الذي يعيد تصور فيلم الرسوم المتحركة الذي أنتجته ديزني عام 2002 ويدور حول كائن فضائي شقي يهبط اضطراريا في هاواي وتتبناه شقيقتان، إيرادات 304.2 مليون دولار في أنحاء العالم حتى اليوم الأحد، منها 145.5 مليون دولار من المبيعات المحلية.
أما "المهمة المستحيلة-الحساب الأخير" الذي يجسد فيه توم كروز شخصية الجاسوس المتمرد إيثان هانت، فحقق إيرادات 190 مليون دولار في مبيعات التذاكر العالمية، منها 63 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا.
وتمثل إيرادات عطلة نهاية الأسبوع القوية بداية مشجعة لفصل الصيف، الذي يشكل عادة 35 إلى 40 في المئة من إيرادات شباك التذاكر المحلي سنويا.
كما يمثل ذلك دفعة معنوية لأصحاب دور العرض بعد شهر مارس آذار المخيب للآمال، عندما هوت مبيعات التذاكر 45 بالمئة عن العام السابق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 11 ساعات
- LBCI
ليلو وستيتش" و"المهمة المستحيلة" يحققان إيرادات قياسية تلامس الـ500 مليون دولار
حققت نسخة واقعية من فيلم الرسوم المتحركة (ليلو اند ستيتش) أو "ليلو وستيتش" وفيلم الإثارة والتشويق (ميشن إمبوسيبول-فاينال ريكونينج) أو "المهمة المستحيلة-الحساب الأخير" مبيعات تذاكر 494.2 مليون دولار في أنحاء العالم، منها 208.5 مليون في الولايات المتحدة وكندا، مما يمهد الطريق لتحقيق إيرادات قياسية في عطلة نهاية أسبوع يوم الذكرى. حقق "ليلو وستيتش"، الذي يعيد تصور فيلم الرسوم المتحركة الذي أنتجته ديزني عام 2002 ويدور حول كائن فضائي شقي يهبط اضطراريا في هاواي وتتبناه شقيقتان، إيرادات 304.2 مليون دولار في أنحاء العالم حتى اليوم الأحد، منها 145.5 مليون دولار من المبيعات المحلية. أما "المهمة المستحيلة-الحساب الأخير" الذي يجسد فيه توم كروز شخصية الجاسوس المتمرد إيثان هانت، فحقق إيرادات 190 مليون دولار في مبيعات التذاكر العالمية، منها 63 مليون دولار في الولايات المتحدة وكندا. وتمثل إيرادات عطلة نهاية الأسبوع القوية بداية مشجعة لفصل الصيف، الذي يشكل عادة 35 إلى 40 في المئة من إيرادات شباك التذاكر المحلي سنويا. كما يمثل ذلك دفعة معنوية لأصحاب دور العرض بعد شهر مارس آذار المخيب للآمال، عندما هوت مبيعات التذاكر 45 بالمئة عن العام السابق.


الميادين
منذ 4 أيام
- الميادين
"BYPA": صوت غزة وفلسطين إلى العالم
في قلب مدينة لوس أنجلوس، وعلى بعد آلاف الأميال من غزة، نُصبت خيمة فلسطينية رمزية، على مدار يوميّ 25 و26 نيسان/أبريل الماضي، في جاكسون ماركت، كاليفورنيا - أكثر الأماكن صخباً، لكنها حملت صمتاً ثقيلاً ومشهداً لا يُنسى، ليقدم للزوار تجربة بصرية وإنسانية غير مسبوقة، تعبر عن معاناة غزة وشعبها من قلب المأساة إلى العالم. صُمّمت الخيمة من أقمشة بالية وأكياس طحين ممزقة تابعة للمساعدات الدولية، حيث عايش الزوار تفاصيل النزوح القسري الذي شهدته شواطئ غزة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة ضد القطاع المحاصر، وغُطيت أرضية الخيمة برمال البحر الحقيقي. هناك، عُرضت غزة كما لم تُعرض من قبل؛ لا عبر الشاشات ولا الأخبار العاجلة، بل من خلال تجربة حسّية كاملة، تحاكي الواقع بكل تفاصيله الموجعة. "ما بين السماء والبحر" ليس مجرد معرض فوتوغرافي تركيبي، بل شهادة بصرية، استخدمت الصور والصوت والفيديو ليقدم للزائرين تجربة متكاملة تربطهم مباشرةً بواقع أهالي غزة ولحظات النزوح: أزيز الطائرات، هدير البحر، وبشاعة الحرب، ووجوه النازحين التي حملت ذاكرة أوسع من الزمن. لكن خلف عدسة هذا المعرض، تقف قصة شخصية مؤثرة لمخرج ومصور فلسطيني عاش الحرب بجسده، لا بعدسته فقط. إنه إسماعيل أبو حطب، الذي أصيب إصابة خطيرة في 2 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2023 خلال عمله الصحفي في برج الغفري في غزة، وقرر أن يقيم معرضاً مستوحى من تجربته الشخصية. لم تكن إصابة أبو حطب عابرة. إذ فقد القدرة على المشي لفترة طويلة، واضطر إلى خوض تجربة النزوح والتنقل داخل القطاع بنفسه، كمدني هذه المرة، لا كمصوّر ومخرج. رحلة إسماعيل من النزوح إلى التعافي، ومن الألم إلى تأسيس منصة "BYPA"، تلخّص روح المعرض: صوت لا يُخمد، وصورة لا تُكسر. هكذا تأسست منصة BYPA - By Palestine، لتكون منصة إبداعية فلسطينية مستقلة، متخصصة في رواية القصص الفلسطينية عبر الصورة، الفيديو، والفنون المتعددة. وتسعى لجعل الأصوات الفلسطينية مسموعة عالمياً، عبر نقل روايات الفلسطينيين بألسنتهم. أسس أبو حطب المنصة بعد أن بدأ يستعيد عافيته تدريجياً، لتكون صوتاً فلسطينياً حراً، ينقل القصص من الداخل الفلسطينين بوسائط متعددة، بعين من عاشها، لا من سمع بها. في هذا الإطار شكل معرض "ما بين السماء والبحر" أول إنتاجات هذه المنصة، وجاء كترجمة فنية لتجربة أبو حطب الشخصية ولواقع جماعي تعيشه غزة، وليس فقط شهادة على النزوح، بل للحديث عن النهوض بعد السقوط، واستعادة الكاميرا كأداة حياة، لا مجرد توثيق. نجح المعرض في تحويل الألم إلى صورة، والمأساة إلى ذاكرة بصرية حية، والانقطاع إلى وصال جديد بين غزة والعالم، هو رسالة أمل وصمود يحملها الفلسطينيون إلى العالم عبر الفنون. في تلك الخيمة، لم يكن البحر مجرد خلفية، بل شريك في الحكاية. أما غزة، فكما عهدناها، تحكي... وتُسمع. A post shared by ByPa | By Palestine (@


LBCI
منذ 4 أيام
- LBCI
بعد 6 سنوات... كيم كارداشيان تتخرج من كلية الحقوق والجمهور يسخر: البرنامج مدته 3 سنوات! (فيديو)
أكملت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان مسيرتها في دراسة القانون بعد رحلة استمرت 6 سنوات، لكن ذلك لم يمنع بعض المتابعين من السخرية منها، إذ جاءت معظم التعليقات ساخرة من الوقت الطويل الذي استغرقته لإنهاء برنامج مدته ثلاث سنوات فقط. واحتفلت كارداشيان، البالغة من العمر 44 عامًا، بهذه المناسبة من خلال حفل تخرج بسيط في حديقة منزلها، كانت فيه الطالبة الوحيدة، وشاركت الفيديو عبر خاصية لستوري في حسابها الرسمي على إنستغرام. وظهرت في الفيديو وهي تجلس بجانب منصة الخطابة، مرتدية قميصًا رماديًا، وتنورة قصيرة سوداء، وقبعة تخرج بلون البيج، بينما ألقى أساتذتها كلمات مدح وثناء، بحضور عائلتها وأطفالها الأربعة، وفق ما نقل موقع دايلي ميل. ووصف أحد الموجهين رحلتها القانونية بأنها: "واحدة من أكثر المسيرات القانونية إلهامًا التي شهدناها على الإطلاق." تجدر الإشارة إلى أن كيم لم تلتحق بكلية قانون تقليدية، بل درست من خلال برنامج دراسي بديل في كاليفورنيا يُعرف باسم "برنامج دراسة القانون في المكتب القانوني"، والذي يسمح للطلاب بأن يصبحوا محامين دون الالتحاق بالجامعة، عبر التدريب العملي مع محامين معتمدين لمدة أربع سنوات. ورغم إتمامها البرنامج، ما تزال كيم بحاجة إلى اجتياز امتحان نقابة المحامين (Bar Exam) لتصبح محامية معتمدة رسميًا في ولاية كاليفورنيا.