
رئيس وزراء كندا: نعتزم الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل
حل الدولتين
وأضاف كارني أن كندا تعمل مع الشركاء لضمان أن يكون حل الدولتين ممكنًا. وأشار إلى أن فرص تحقيق هذا الحل تتناقص. فيما أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية أن 15 دولة غربية قامت بدعوة دول أخرى للاعتراف بفلسطين.
وزير الخارجية الفرنسي
وحسب تصريح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، فقد دعت فرنسا و14 دولة أخرى، مثل كندا وأستراليا، الدول الأخرى للإعلان عن نيتهم الاعتراف بفلسطين. وكتب بارو على إكس قائلاً: 'مع 14 دولة أخرى في نيويورك، توجه فرنسا بنداء جماعي: نحن نعبر عن رغبتنا في الاعتراف بدولة فلسطين وندعو الدول التي لم تقم بذلك بعد للانضمام إلينا'.
إعلان نيويورك
يأتي ذلك بعد 'إعلان نيويورك' الذي تم في نهاية مؤتمر وزاري في الأمم المتحدة، حول حل الدولتين في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وقد وقعت دول أخرى على هذه الدعوة، وهي أندورا وفنلندا وأيسلندا وأيرلندا ولوكسمبورغ ومالطا ونيوزيلندا والنرويج والبرتغال وسان مارينو وسلوفينيا وإسبانيا.
الاعتراف بفلسطين
كما عبرت 9 دول لم تعترف بعد بفلسطين عن 'استعدادها أو اهتمامها الإيجابي' بالاعتراف بها. وهي أندورا وأستراليا وكندا وفنلندا ولوكسمبورغ ومالطا ونيوزيلندا والبرتغال وسان مارينو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 41 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة حماس تساوم على السلاح.. وواشنطن تصطدم بشرط الدولة
الأحد 3 أغسطس 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم - وسط تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة وانهيار المسارات الدبلوماسية، فجّرت زيارة مبعوث الرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف، إلى القطاع سلسلة من المواقف الحادة، بعدما زعم أن حماس أبدت استعدادًا لتسليم سلاحها، الأمر الذي قوبل برفض قاطع من الحركة التي اشترطت "إقامة دولة فلسطينية مستقلة" قبل أي نقاش حول السلاح. في زيارة رافقتها الكاميرات منذ لحظة وصوله إلى قطاع غزة، ظهر ويتكوف متجولًا في مراكز الإغاثة، متحدثًا لاحقًا عن "خطة أميركية شاملة" تهدف إلى إنهاء الحرب واستعادة المحتجزين، بحسب ما نقلته صحيفة هآرتس العبرية. لكن المبعوث الأميركي سرعان ما أثار جدلًا سياسيًا بحديثه عن "انفتاح" حماس على التخلي عن السلاح، وهو تصريح نقلته هيئة البث الإسرائيلية، واعتبرته الحركة "افتراءً" لا أساس له. وفي تل أبيب، وعقب لقائه بعائلات الرهائن، قال ويتكوف إن الحديث عن وجود مجاعة في غزة "مبالغ فيه"، مشيرًا فقط إلى "نقص حاد في الغذاء". وهو ما وصفته حماس بـ"محاولة لتلميع صورة إسرائيل"، معتبرة أن الزيارة كانت "مسرحية"، تهدف إلى خلق انطباع زائف حول الجهود الإنسانية الإسرائيلية. حماس: لا تسليم للسلاح دون دولة في رد مباشر وسريع، شددت حركة حماس على أن سلاحها "خط أحمر"، ولن يتم التخلي عنه إلا في إطار تسوية تفضي إلى إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على حدود 1967. وأصدرت الحركة بيانًا اعتبرت فيه أن تصريحات ويتكوف "تشويه متعمد للمواقف"، وأن ما تم تداوله لم يُطرح أساسًا في مفاوضات وقف إطلاق النار. كما اتهمت حماس المبعوث الأميركي بـ"الانحياز الكامل للرواية الإسرائيلية"، معتبرة أن تصريحاته "تمس بمصداقية الدور الأميركي" وتفشل أي وساطة محتملة في المستقبل. وفي حديثه إلى برنامج "التاسعة" على سكاي نيوز عربية، قال إبراهيم المدهون، مدير مؤسسة "فيميد" الفلسطينية للإعلام، إن ويتكوف "أخطأ حين حمّل حماس مسؤولية فشل المفاوضات"، متهمًا إياه بالانخراط في "دعاية رخيصة للمؤسسة الإسرائيلية". المدهون رأى أن المبعوث الأميركي "يتماهى مع الرؤية الإسرائيلية" ولا يمكن أن يلعب دور الوسيط، مؤكدًا أن "الحديث عن السلاح لم يُطرح في أي مفاوضات رسمية أو غير رسمية"، وأن ما نقله الوسطاء "كان شفوياً وغير موثق". وأضاف أن ويتكوف "تحدث باسم حماس دون تفويض أو اتصال بالحركة"، معتبرًا أن تصريحاته "مشوشة وغير دقيقة"، وأنه "أدار المفاوضات بطريقة فاشلة" دفعت حماس إلى إعلان تعليقها للمحادثات إلى حين إنهاء المجاعة في غزة. ما وراء الكواليس تأتي هذه التصريحات في وقت حرج تعيد فيه الإدارة الأميركية، بقيادة دونالد ترامب، النظر في مقاربتها للملف الفلسطيني – الإسرائيلي. فقد كشف موقع أكسيوس أن وزير الخارجية ماركو روبيو أبلغ عائلات الرهائن الإسرائيليين أن البيت الأبيض يبحث عن "خيارات جديدة" بعد ستة أشهر من فشل المفاوضات. وبينما تُتهم واشنطن بعدم الحياد، كشفت التطورات الدبلوماسية الأخيرة أن الولايات المتحدة باتت "معزولة" في ملف غزة، خاصة بعد مؤتمر نيويورك الذي دعت إليه فرنسا والسعودية، حيث برز إجماع دولي متزايد على ضرورة الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وأكد المدهون أن اسرائيل"فشلت في الحسم العسكري"، وتلجأ حاليًا إلى "سيف التجويع" لتركيع سكان غزة، وهو ما يعرقل – بحسب رأيه – أي مفاوضات واقعية، في ظل وضع إنساني كارثي لا يمكن القفز عليه. وأضاف أن حماس لن تعود إلى طاولة المفاوضات طالما استمر الحصار والجوع، مشيرًا إلى أن الحركة "اضطرت للانخراط في مفاوضات بضغط أميركي، لكنها لن تُقدّم تنازلات مجانية". الحسابات الإسرائيلية والموقف الدولي برأي المدهون، فإن سلوك الإدارة الأميركية أضر كثيرًا بالموقف التفاوضي، ودفع دولًا أخرى إلى التحرك بمفردها خارج العباءة الأميركية، معتبرًا أن مؤتمر نيويورك "قد يهدد المسار الأميركي بالكامل"، ويكشف عجز واشنطن عن تأمين اتفاق وقف إطلاق نار حقيقي. وفيما تعوّل حماس على صمودها الداخلي وتأييد الشارع الفلسطيني، فإن الحركة تدرك أيضًا – كما قال المدهون – أن "عدالة القضية الفلسطينية، وتضحيات الشعب، حرّكت الرأي العام العالمي"، ودفعت باتجاه إعادة طرح مشروع الدولة الفلسطينية. ما بين اتهامات "بالمسرحية" وردود "مشروطة"، يطفو مجددًا سؤال محوري: هل الولايات المتحدة تسعى فعلًا إلى وقف الحرب أم إلى فرض شروط استسلام على حماس؟ المواقف المتضاربة، وتصريحات ويتكوف، تؤكد أن الطريق إلى تسوية حقيقية ما زال بعيدًا، طالما أن السيف الاقتصادي ما يزال مشرعًا في وجه غزة، وطالما أن الوسيط الأميركي لا يتحدث بلغة الحياد، بل بلغة الاحتلال، كما عبّر عنها المدهون. في ظل الانقسامات الحادة، تبدو واشنطن أمام تحدي إعادة تعريف دورها في الملف الفلسطيني، وتجاوز حالة "العزلة السياسية" التي أشار إليها تقرير أكسيوس. أما حماس، فهي تربط مصير سلاحها بمستقبل الدولة، وترفض أن يُطرح الملف العسكري خارج إطار حل سياسي شامل.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
عضو بالكونجرس: واشنطن تخون الشعب الأمريكي بدعمها للحروب الخارجية
اتهمت عضوة الكونجرس الأمريكي عن الحزب الجمهوري، مارجوري تايلورجرين، إدارة واشنطن ب"خيانة" مصالح الشعب الأمريكي عبر تمويلها ودعمها المتواصل للصراع في أوكرانيا. وحذرت تايلور جرين من أن السياسات الخارجية الحالية قد تؤدي إلى فقدان الجمهوريين لدعم الناخبين، خاصة الجيل الشاب.وقالت تايلور جرين في منشور نشرته عبر منصة "إكس" أنه: "في العام 2024، صوت الأمريكيون من أجل إنهاء تمويل الحروب الخارجية، إن تمويل، وتأجيج، وفي نهاية المطاف، خوض الحرب ضد روسيا على الأراضي الأوكرانية يعد خيانة لغالبية الأمريكيين، الذين لا يريدون أن يكون لهم أي دور في تمويل قتل الأبرياء في صراعات لا علاقة لها بحياتهم اليومية".وأضافت النائبة الجمهورية أن الإدارة الأمريكية تواصل أيضا تمويل "الحروب الهجومية" في الشرق الأوسط، تحديدا لصالح إسرائيل، مؤكدة أن هذا النهج سيكلف الحزب الجمهوري فقدان دعم جيل كامل من الناخبين "قد لا يعود أبدا".وأشارت تايلور جرين إلى أن الحزب الديمقراطي يدعم بنسبة 100% الحرب في أوكرانيا، معتبرة أن جذور هذا الصراع تعود إلى عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، حين كان الرئيس جو بايدن نائبا له. وتابعت: "إنها حرب أشعلها الديمقراطيون، وكالعادة، سارع المحافظون الجدد من الجمهوريين إلى تأييدها".كما عبرت عن قلقها من الشعور المتزايد لدى الناخبين بأن الحزبين الكبيرين لا يمثلان مصالحهم، ووصفت السياسة الخارجية الأمريكية بأنها "عبثية"، وتضع أولويات الأمريكيين في آخر القائمة، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار وغياب الأمل بالمستقبل.وأضافت: "ثمة مؤشرات مقلقة على أن واشنطن لا تزال صماء تماما. حتى إدارة ترامب لا تستمع جيدا لمطالب الناخبين".وسبق لتايلور جرين أن دعت إلى وقف المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا، مشددة على ضرورة إنهاء التورط الأمريكي في النزاعات الخارجية.يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد صرح في 14 يوليو بأن واشنطن ستواصل تسليح كييف بشرط أن تتكفل أوروبا بتكاليف الدعم، مشيرا إلى أن التنسيق في هذا المجال سيكون من خلال حلف شمال الأطلسي (الناتو). ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
عضو بالكونجرس: واشنطن تخون الشعب الأمريكي بدعمها للحروب الخارجية
اتهمت عضوة الكونجرس الأمريكي عن الحزب الجمهوري، مارجوري تايلورجرين، إدارة واشنطن بـ"خيانة" مصالح الشعب الأمريكي عبر تمويلها ودعمها المتواصل للصراع في أوكرانيا. وحذرت تايلور جرين من أن السياسات الخارجية الحالية قد تؤدي إلى فقدان الجمهوريين لدعم الناخبين، خاصة الجيل الشاب. وقالت تايلور جرين في منشور نشرته عبر منصة "إكس" أنه: "في العام 2024، صوت الأمريكيون من أجل إنهاء تمويل الحروب الخارجية، إن تمويل، وتأجيج، وفي نهاية المطاف، خوض الحرب ضد روسيا على الأراضي الأوكرانية يعد خيانة لغالبية الأمريكيين، الذين لا يريدون أن يكون لهم أي دور في تمويل قتل الأبرياء في صراعات لا علاقة لها بحياتهم اليومية". وأضافت النائبة الجمهورية أن الإدارة الأمريكية تواصل أيضا تمويل "الحروب الهجومية" في الشرق الأوسط، تحديدا لصالح إسرائيل، مؤكدة أن هذا النهج سيكلف الحزب الجمهوري فقدان دعم جيل كامل من الناخبين "قد لا يعود أبدا". وأشارت تايلور جرين إلى أن الحزب الديمقراطي يدعم بنسبة 100% الحرب في أوكرانيا، معتبرة أن جذور هذا الصراع تعود إلى عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، حين كان الرئيس جو بايدن نائبا له. وتابعت: "إنها حرب أشعلها الديمقراطيون، وكالعادة، سارع المحافظون الجدد من الجمهوريين إلى تأييدها". كما عبرت عن قلقها من الشعور المتزايد لدى الناخبين بأن الحزبين الكبيرين لا يمثلان مصالحهم، ووصفت السياسة الخارجية الأمريكية بأنها "عبثية"، وتضع أولويات الأمريكيين في آخر القائمة، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار وغياب الأمل بالمستقبل. وأضافت: "ثمة مؤشرات مقلقة على أن واشنطن لا تزال صماء تماما. حتى إدارة ترامب لا تستمع جيدا لمطالب الناخبين". وسبق لتايلور جرين أن دعت إلى وقف المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا، مشددة على ضرورة إنهاء التورط الأمريكي في النزاعات الخارجية. يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد صرح في 14 يوليو بأن واشنطن ستواصل تسليح كييف بشرط أن تتكفل أوروبا بتكاليف الدعم، مشيرا إلى أن التنسيق في هذا المجال سيكون من خلال حلف شمال الأطلسي (الناتو). ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.