
ألعاب تفاعلية تجذب الزوار في بطولة كأس العالم للرياضات الالكترونية
وتضمنت الفعاليات مضمارا للسباقات الافتراضية يحاكي تجربة قيادة سيارات الفورمولا 1، إذ تنظم سباقات يومية على فترتين، تتيح للمشاركين فرصة التأهل إلى النهائيات الأسبوعية، التي تمنح الفائزين جائزة كبرى في ختام البطولة.
وشملت الفعاليات تحديا رقميا يتيح للمشاركين الدخول في سباق افتراضي باستخدام هواتفهم الذكية، يتحكم المتسابق بسيارته عبر ميلان الجهاز أو باستخدام الأزرار الظاهرة على الشاشة، وذلك ضمن أجواء تنافسية تحفز على التفاعل، بالإضافة إلى تجربة محاكاة تتيح لهم اختبار مهاراتهم في القيادة ضمن بيئة افتراضية واقعية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
فيدور غورست: جدة مذهلة… والضغط والروح التنافسية أجمل ما في البلياردو
وصف بطل العالم للبلياردو فيدور غورست مدينة جدة بأنها «إحدى أسرع المدن نمواً في العالم»، مشيداً بما لمسه من تطور لافت، وتنظيم مميز خلال مشاركته في بطولة العالم للبلياردو المقامة حالياً في جدة. وقال غورست في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط» عقب فوزه في الدور الأول إن «الروح التنافسية العالية، والضغط الذي تفرضه اللعبة على اللاعبين هما أجمل ما فيها»، مؤكداً أن هذين العنصرين هما سبب حبه الكبير للبلياردو، وسبب استمتاعه الدائم باللعب. وعن مباراته الأولى في بطولة العالم التي تستضيفها جدة، أوضح غورست أن بدايتها لم تكن سهلة على الإطلاق، خاصة بعدما تقدّم خصمه اليافع سام هندرسون بشوطين مقابل لا شيء. لكنه استطاع العودة إلى أجواء اللقاء، والسيطرة على مجرياته حتى حقق الفوز بأداء مقنع. وأضاف: «كان هناك ضغط إضافي بسبب بث المباراة على التلفاز الرئيس للبطولة، وهذا أمر يحدث دائماً في مثل هذه المناسبات، لكنه أيضاً يمنحني الدافع لأظهر أفضل لدي». ️| فيدور جورست بطل العالم للبلياردو 2024بعد انتصاره في الجولة الأولى أمام مواطنه سام هندرسون لـ «الشرق الأوسط»-المباراة كانت صعبة والنتيجة كان من الممكن أن تكون مختلفة ولكن سعيد بأدائي، مدينة جدة تنمو بسرعة فائقة. #بطولة_العالم_للبلياردو — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) July 21, 2025 ولم يخفِ غورست إعجابه بجدة قائلاً: «أرى جدة واحدة من أسرع المدن نمواً بين أهم مدن العالم. فندقي قريب من حلبة كورنيش جدة التي تستضيف بطولة الفورمولا 1 منذ خمسة أعوام. أنا لا أتابع الفورمولا 1 كثيراً، لكن إذا أتيحت لي فرصة لحضور سباق هنا بالتأكيد لن أفوّت ذلك». وختم بطل العالم تصريحاته بالتأكيد على استعداده للمباراة المقبلة، مشدداً على أنه سيحرص على أن يرى الجميع «النسخة الأفضل منه» في المواجهات القادمة، حتى وإن لم يكن قد عرف بعد هوية منافسه المقبل.


رواتب السعودية
منذ 2 أيام
- رواتب السعودية
مشروع @qiddiya أحد أكبر الوجهات الترفيهية والرياضية، يواصل تقدمه بخطى ثابتة نحو
نشر في: 21 يوليو، 2025 - بواسطة: علي احمد مشروع @qiddiya أحد أكبر الوجهات الترفيهية والرياضية، يواصل تقدمه بخطى ثابتة نحو الإنجاز 🎢🏁 — وفقًا لتصريح رئيس العلاقات العامة: • 89% نسبة إنجاز منتزه ..Six_Flags • 84% إنجاز منتزه »أكواريبيا« المائي • البنية التحتية لمضمار السرعة شارفت على الانتهاء المضمار يضم 21 منعطف ويحتوي على »ذا بليد« بارتفاع 70م، ويستهدف استضافة منافسات بمعايير الفورمولا 1. المصدر : في السعودية | منصة x

سعورس
منذ 2 أيام
- سعورس
إثارة الحلبة تجتاح الشاشة السينمائية
الفيلم من إنتاج Apple Original Films بالتعاون مع جيري بروكهايمر، ومن إخراج جوزيف كوسينسكي، المعروف بإبداعه البصري اللافت في أفلام مثل Top Gun: Maverick. ويشارك في كتابة السيناريو إهرين كروجر، بينما يتولى هانز زيمر وضع الموسيقى التصويرية، ما يضمن تجربة سمعية وبصرية مفعمة بالتشويق. يؤدي براد بيت دور سوني هايز، سائق فورمولا 1 سابق اعتزل السباقات بعد حادث مأساوي، ليعود من الاعتزال بتحدٍ أخير: تدريب ومرافقة سائق شاب في فريق جديد يُدعى APXGP. يشارك البطولة دامسون إدريس، الذي يؤدي دور السائق الناشئ، إلى جانب خافيير بارديم في دور مدير الفريق، وكيري كوندون وتوبياس مينزيز في أدوار مساندة تضيف أبعادًا إنسانية وتقنية إلى القصة. ورغم أن الحبكة تأخذ منحىً تقليديًا من حيث البنية الدرامية، إلا أن الفيلم يميّز نفسه بالتصوير الواقعي المذهل لمشاهد السباقات، والتي تم تنفيذها خلال أحداث حقيقية من موسم الفورمولا 1، حيث سُمح لفريق الإنتاج بالتصوير داخل الحلبات خلال الجولات الرسمية، مما جعل التجربة قريبة من الواقع إلى حد غير مسبوق في هذا النوع من الأفلام. من أبرز مفاتيح نجاح الفيلم واقعيته المذهلة. فقد استعان المخرج كوسينسكي بخبراء حقيقيين من عالم الفورمولا 1، بما في ذلك بطل سباقات الفورمولا 1 البريطاني لويس هاميلتون، الذي شارك أيضًا كمنتج تنفيذي للعمل. ووفقًا للتقارير، فإن هاميلتون اشترط مشاركة معلّقين رياضيين فعليين – مثل ديفيد كروفت ومارتن براندل – في العمل، لإضفاء المصداقية على المشاهد. استخدمت الكاميرات ذات التقنية العالية المثبّتة على سيارات السباق مباشرة، كما جُسّدت حوادث واقعية بتقنيات مستوحاة من حوادث تاريخية، ما منح الفيلم بعدًا توثيقيًا يتجاوز الجانب الترفيهي. منذ طرحه في 27 يونيو الفائت، حقق فيلم F1 إيرادات تجاوزت 311 مليون دولار عالميًا خلال أسبوعين فقط، ليصبح بذلك الإنتاج الأعلى دخلًا في تاريخ استوديوهات Apple. كما حصد الفيلم إشادة النقاد في معظم التقييمات، حيث وصفته مجلة Empire بأنه «أقرب ما يمكن للسينما أن تلامس فيه هدير العجلات والسرعة في لحظتها القصوى». كما نُظم العرض العالمي الأول في نيويورك يوم 16 يونيو، وشهد حضور شخصيات بارزة من عالم الرياضة والفن، إلى جانب عدد من سائقي الفورمولا 1 الحاليين والسابقين، ما منح العمل بعدًا احتفاليًا وجماهيريًا غير معتاد. لا يكتمل الحديث عن الفيلم دون الإشارة إلى الموسيقى التصويرية التي أعدها هانز زيمر، والتي أضفت على مشاهد السباقات بعدًا ملحميًا، حيث دمجت بين الأنغام الأوركسترالية وترددات إلكترونية عالية التوتر، في تفاعل صوتي مع المشاهد الحركية. ويُتوقع أن يتم ترشيح الفيلم لعدة جوائز، خصوصًا في فئات المؤثرات البصرية والمونتاج والصوت، مع ترجيحات بترشحه لجائزة أفضل تصوير سينمائي. يعرض الفيلم حاليًا في عدد من صالات السينما بالمملكة العربية السعودية، عبر دور VOX وAMC وموڤي سينما، وسط إقبال لافت من جمهور الرياضة والسينما على حد سواء. ويُتوقع أن يستمر عرضه خلال موسم الصيف، مع توسع في العروض الخاصة والفعاليات المرافقة. يأتي «F1» ليعيد تعريف أفلام السباقات عبر معادلة جديدة تجمع بين قوة الأداء، وصدق التفاصيل، وجماليات الصورة. وهو عمل لا يُفوت، سواء لعشاق الفورمولا أو السينما أو الإثارة البصرية الخالصة.