logo
الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن حالة "الكارثة الكبرى" في تكساس، ما يعني تخصيص موارد إضافية للولاية

الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن حالة "الكارثة الكبرى" في تكساس، ما يعني تخصيص موارد إضافية للولاية

العربيةمنذ 7 أيام
قامت العائلات، اليوم الاثنين، بالبحث بين الركام المغمور بالمياه ودخلت الأكواخ الفارغة في مخيم كامب ميستيك، وهو مخيم صيفي للفتيات فقط دمرته فيضانات مفاجئة جرفت المنازل من أساساتها وقتلت 82 شخصا على الأقل في وسط تكساس.
وواصل رجال الإنقاذ - خلال تنقلهم في التضاريس الصعبة والمياه المرتفعة ووجود الثعابين، بما في ذلك الأفاعي المائية السامة - بحثهم اليائس عن المفقودين، بمن فيهم 10 فتيات ومستشارة من المخيم.
ولأول مرة منذ أن اجتاحت العواصف ولاية تكساس، قال الحاكم جريج أبوت إن هناك 41 شخصا من المؤكد أنهم في عداد المفقودين في جميع أنحاء الولاية، وقد يكون هناك المزيد من المفقودين.
وفي مقاطعة كير، التي تضم مخيم كامب ميستيك ومخيمات شبابية أخرى في منطقة تكساس هيل كونتري، عثر رجال البحث على جثث 68 شخصا، من بينهم 28 طفلا، حسبما قال المأمور لاري ليثا بعد الظهر. وكان غريغ أبوت، حاكم ولاية تكساس، قد أشار في مؤتمر صحافي سابق إلى تسجيل عشر وفيات في مقاطعات مجاورة.
ويسابق عناصر الإنقاذ في تكساس الزمن للعثور على عشرات المفقودين الذين جرفتهم الفيضانات المفاجئة، في حين حذر خبراء الأرصاد الجوية من فيضانات جديدة.
وبقيت عدة تحذيرات من الفيضانات قائمة يوم الاثنين في أنحاء وسط تكساس.
وقد حذر ندان باتريك، نائب حاكم تكساس، من أن الأمطار الغزيرة من المرجح أن تسبب المزيد من الفيضانات. وقال لمحطة "فوكس نيوز" Fox News: "نتوقع أن يرتفع عدد (القتلى) للأسف".
كذلك، حذرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن العواصف الرعدية تهدد بالمزيد من الفيضانات المفاجئة فوق الأراضي المشبعة بالمياه في وسط تكساس.
وبدأت الفيضانات، الجمعة، إذ هطلت في غضون ساعات كميات أمطار تعادل تلك التي تشهدها المنطقة على مدى أشهر. وقال مسؤولون إن سرعة تشكل الفيضانات ومستواها كانا صادمين.
من جهته، أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حالة "الكارثة الكبرى" في تكساس، ما يعني تخصيص موارد إضافية للولاية.
من جانبه، أكد رئيس إدارة الطوارئ في تكساس نيم كيد أن أطقم الإنقاذ الجوية والبرية والمائية تقوم بعمليات تمشيط على طول نهر غوادلوبي بحثاً عن ناجين وجثث. وأضاف: "سنواصل البحث حتى يتم العثور على جميع المفقودين".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترمب تدافع عن أساليب مسؤولي الهجرة بعد وفاة عامل في كاليفورنيا
إدارة ترمب تدافع عن أساليب مسؤولي الهجرة بعد وفاة عامل في كاليفورنيا

الشرق السعودية

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق السعودية

إدارة ترمب تدافع عن أساليب مسؤولي الهجرة بعد وفاة عامل في كاليفورنيا

دافع مسؤولان اتحاديان في الولايات المتحدة، الأحد، عن حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب المتصاعدة لترحيل المهاجرين الموجودين في البلاد بصورة غير قانونية، بما في ذلك مداهمة لمزرعة في كاليفورنيا أسفرت عن سقوط أحد العمال، مشيران إلى أن الإدارة ستستأنف حكماً بوقف بعض أساليبها الأكثر عدوانية. وقالت كريستي نويم وزيرة الأمن الداخلي وتوم هومان، مسؤول أمن الحدود في إدارة ترمب، الأحد، إن الإدارة ستستأنف حكماً أصدره قاض اتحادي، الجمعة، ومنع الإدارة من احتجاز المهاجرين على أساس أنماط عنصرية فقط، وحرمان المحتجزين من الحق في التحدث مع محام. وتعهد ترمب بترحيل ملايين الموجودين في البلاد بصورة غير قانونية، ونفذت الإدارة الأميركية مداهمات في مواقع العمل، بما فيها المزارع التي كانت مستثناة إلى حد كبير من تطبيق القانون خلال فترة ولايته الأولى. وتواجه الإدارة عشرات الدعاوى القضائية في أنحاء البلاد بسبب أساليبها. وفي مقابلات مع شبكة FOXNEWS وشبكة NBCNEWS، انتقدت نويم القاضي، المعين من قبل الرئيس السابق جو بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي، ونفت أن تكون الإدارة استخدمت الأساليب الموصوفة في الدعوى القضائية. وقالت في مقابلة مع برنامج (فوكس نيوز صنداي): "سنستأنف القضية، وسنفوز". وذكر هومان في برنامج على شبكة CNN أن الخصائص الجسدية ربما تكون عاملاً واحداً من عدة عوامل من شأنها إثبات وجود شك معقول بأن الشخص يفتقر إلى الوضع القانوني للهجرة، ما يسمح للمسؤولين الاتحاديين بإيقاف شخص ما. مداهمة فوضوية وقالت نويم في برنامج على شبكة NBCNEWS إنه خلال مداهمة فوضوية، وما نتج عنها من احتجاجات، الخميس، في موقعين لمزرعة للقنب في جنوب كاليفورنيا جرى اعتقال 319 شخصاً يعيشون في الولايات المتحدة بصورة غير قانونية، ودخل المسؤولون اتحاديون في مواجهة مع 14 قاصراً مهاجراً. وذكرت مؤسسة عمالية أن العمال أصيبوا في أثناء المداهمة، وتوفي أحدهم فيما بعد متأثراً بجراحه. وقال هومان لشبكة CNN، إن "وفاة عامل المزرعة مأساوية، لكن ضباط إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك كانوا يؤدون واجبهم وينفذون أوامر التفتيش الجنائية". وأضاف: "من المؤسف دائماً حدوث وفيات". وقال السيناتور الأميركي أليكس باديلا لشبكة CNN، إن "عملاء اتحاديين يستخدمون التنميط العنصري لاعتقال الأشخاص". وباديلا عضو بالحزب الديمقراطي من كاليفورنيا وابن لمهاجرين مكسيكيين. وفي يونيو الماضي، أُخرج السناتور بالقوة من مؤتمر صحافي لنويم في لوس أنجلوس، وكُبل بالأصفاد بعد محاولته طرح سؤال.

«ملفّات إبستين» تثير عاصفة انتقادات ضدّ إدارة ترمب
«ملفّات إبستين» تثير عاصفة انتقادات ضدّ إدارة ترمب

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

«ملفّات إبستين» تثير عاصفة انتقادات ضدّ إدارة ترمب

لا يختلف الأميركيون عن غيرهم من الشعوب في التفكير بنظريات المؤامرة. لكنهم قد يكونون معرضين لها بشكل أشد، مع انتشار أدوات الاتصال الحديثة التي باتت تطلق أوهاماً تكاد تشبه الفيروسات الوبائية. وأصبحت شريحة من الأميركيين مهووسة بنظريات مؤامرة هيمنت على النقاش السياسي خلال السنوات الماضية، من «المنطقة 51» في صحراء نيفادا التي يزعم البعض أنها قاعدة عسكرية تخفي تكنولوجيا كائنات فضائية، إلى وجود قبو في مطعم بيتزا بواشنطن يُحتجز فيه أطفال مخطوفون، وتورطت فيه هيلاري كلينتون، إلى تدبير السلطات مجازر في المدارس ذريعة لإنهاء الحق الدستوري في حمل السلاح، وصولاً إلى قصة انتشرت أخيراً تتحدث عن «قوى خفية» تلاعبت بسحب المطر متسببة بالفيضان الذي ضرب ولاية تكساس. كان من الممكن لنظرية مؤامرة أخرى عن أسباب انتحار جيفري إبستين، رجل الأعمال المتهم باعتداءات جنسية والاتجار بفتيات قاصرات، أن تلقى تفسيراً «مُقنعاً» كما جرى حين كشفت التحقيقات أن قضية «المنطقة 51» على سبيل المثال، هي من صنع الجيش الأميركي إلى حد كبير. غير أن هذه القضية تحولت إلى هاجس لدى معتنقي نظريات المؤامرة، ولا سيّما بين قاعدة الرئيس دونالد ترمب الشعبية، بعد أن أعاد إيلون ماسك الترويج لتكهّنات تنفيها السلطات حول وفاة إبستين. وبدا أن هذه القضية، مع غيرها من نظريات المؤامرة الأخرى، تهدد بالتحول إلى أزمة سياسية للجمهوريين في الانتخابات النصفية المقبلة، تضاف إلى المشكلات التي قد يسببها إعلان ماسك عن تأسيس حزب ثالث. جانب من مؤتمر صحافي لترمب وماسك في البيت الأبيض 30 مايو (أ.ب) وبعدما صدمت وزيرة العدل، بام بوندي، قاعدة مؤيدي حركة «ماغا» (لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) بمذكرة غير موقعة، تفيد بأن إبستين انتحر عام 2019 ولم تكن لديه «قائمة عملاء»، دافع ترمب عن بوندي، وعدّ أن ما يسمى بـ«ملفات إبستين» ما هي إلا خدعة دبرها الحزب الديمقراطي لتحقيق مكاسب سياسية. وقال: «دعونا... لا نضيع الوقت والجهد على جيفري إبستين، شخص لا يبالي به أحد». وفي منشور آخر على «تروث سوشيال»، حضّ الرئيس الأميركي قاعدته السياسية، السبت، على التوقف عن مهاجمة إدارته بشأن ملفات تتعلق بجيفري إبستين. وكتب: «ماذا يحدث مع (أبنائي) وفي بعض الحالات (بناتي)؟ جميعهم يهاجمون وزيرة العدل بام بوندي التي تقوم بعمل رائع». وأضاف: «نحن في فريق واحد، فريق ماغا»، في إشارة إلى حركته «لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى»، وقال أيضاً: «لا يعجبني ما يحدث. لدينا إدارة مثالية، باتت حديث العالم، وأشخاص (أنانيون) يحاولون الإضرار بها، بسبب رجل لا يموت أبداً، جيفري إبستين». وزيرة العدل بام بوندي خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض يوم 27 يونيو (رويترز) ووفقاً للمؤامرة التي يتناقلها بعض منتسبي «ماغا»، هدّد إبستين بفضح ضيوف مشهورين في حفلاته غير الأخلاقية المزعومة، ما دفعهم لـ«تدبير قتله في السجن» لحماية أسرارهم. وذكرت صحيفة «الغارديان» يوم الثلاثاء أن الديمقراطيين في مجلس النواب يريدون من وزارة العدل الكشف عن وثائق إبستين التي قد تذكر ترمب. وتصاعدت حدّة غضب حركة «ماغا»، خصوصاً من كبار المؤثرين فيها، من بينهم تاكر كارلسون، وستيف بانون، وإيلون ماسك، الذين حذروا من أن إدارة ترمب تفقد الثقة بسبب تعاملها مع قضية إبستين، وأن الرئيس يبتعد عن مسار الحركة التي أسسها. وحتى أكثر المؤيدين للحركة، بدا أنهم يكافحون لتفسير كيف تمكّن كبار مسؤولي إدارة ترمب من إغلاق قضية إبستين بعد أن وعدوا لسنوات بالكشف عن أسماء المتورّطين معه. وكتب أليكس جونز، مؤيد ترمب والمروج لنظريات المؤامرة: «بعد ذلك، ستقول وزارة العدل: في الواقع، لم يكن جيفري إبستين موجوداً في الأساس»، مضيفاً: «هذا فوق كل شيء مقزز». أما المؤثرة اليمينية المتطرفة لورا لومر، فطالبت ترمب بإقالة بوندي بسبب هذه القضية، ووصفتها بأنها «تسبب الإحراج». متظاهرة تحمل صورة لإبستين خارج سجن في نيويورك 8 يوليو 2019 (أ.ف.ب) وفاقمت الانقسامات العميقة في حركة «ماغا» بشأن الموقف من إسرائيل من ردود الفعل السلبية تجاه إبستين، حيث أعاد بعض المؤثرين إحياء مزاعم عن تورطه مع المخابرات الإسرائيلية. وعندما سُئلت بوندي عن تلك المزاعم، قالت للصحافيين يوم الثلاثاء: «إذا كان عميلاً، فليس لديّ أي علم بذلك. يمكننا التواصل معكم بشأن ذلك». ونقلت وسائل إعلام أميركية عدّة عن أوساط في حركة «ماغا»، تحذيرات من أن إساءة ترمب لفهم قاعدته الانتخابية في قضية إبستين قد تهدد بخسارة الحركة والجمهوريين انتخابات التجديد النصفي العام المقبل. ويقول هؤلاء إنه «لا أحد، بما فيه ترمب، بمنأى عن الإحباطات التي تسببها هذه القضية»، وقد تكون الضحية الأولى وزيرة العدل نفسها، بام بوندي، التي تصاعدت الأصوات لإسقاطها، متهمين إياها بالخداع، وبأنها لم تكن يوماً من أنصار الحركة، قبل انضمامها إلى إدارة ترمب، ووعدت بأقصى الشفافية بشأن قضية إبستين. لكن البيت الأبيض رد في بيان للمتحدثة باسمه، كارولين ليفيت، قالت فيه إن «الرئيس ترمب يفخر بجهود المدعية العامة بوندي لتنفيذ أجندته بجعل أميركا آمنة مجدداً، واستعادة نزاهة وزارة العدل، وتحقيق العدالة لضحايا الجريمة». وكانت بوندي قد أعلنت مراراً أنها ستقوم بالكشف عن «قائمة عملاء» تابعة لإبستين، وزعمت أنها «موجودة على مكتبها». وهو ادعاء عدّ على نطاق واسع محاولة لكسب ود القاعدة الشعبية. وقال جاك بوسوبيك، مقدم البودكاست في برنامج «غرفة الحرب» لستيف بانون: «لا تخبرني أنه لا يوجد شيء بينما قلت لي إن هناك شيئاً. هذه هي مشكلة وزيرة العدل. اكشفي كل ما لديك». دافع ترمب عن وزيرة العدل بام بوندي ودعا قاعدته إلى وقف الانتقادات المتعلقة بإبستين (رويترز) بيد أن الاتهامات لم تقتصر على بوندي. وفيما أفيد أيضاً بأن مدير وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه) جون راتكليف، مستهدف أيضاً في قضية إبستين، غير أنها طالت أيضاً - ولو بشكل أقل - مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل، ونائبه دان بونجينو اللذين انخرطا بعمق في حركة «لنجعل أميركا عظيمة مجدداً» قبل توليهما منصبيهما الحكوميين. فقد اتُّهما بالمشاركة في عملية التستر، في حين قال آخرون إنه قد يكون تم إسكاتهما، أو أن إدارة الرئيس السابق جو بايدن قامت بإزالة الملفات المتعلقة بإبستين من مكتب التحقيقات الفيدرالي، قبل توليهما منصبيهما. ومع ذلك، روّج باتيل وبونجينو لنظريات مؤامرة إبستين قبل ولاية ترمب الثانية، لكن بدا أنهما ابتعدا عن ذلك منذ أشهر. وفي مقابلة لهما مع قناة «فوكس نيوز»، صرّح كلاهما في استنتاج قاطع، بأن إبستين انتحر.

ترمب: أريد أن يتذكرني الناس «رجلاً طيباً»
ترمب: أريد أن يتذكرني الناس «رجلاً طيباً»

عكاظ

timeمنذ 15 ساعات

  • عكاظ

ترمب: أريد أن يتذكرني الناس «رجلاً طيباً»

في ذكرى مرور عام على محاولة اغتياله في بتلر بولاية بنسلفانيا، اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، جهاز الخدمة السرية، بأنه ارتكب أخطاءً أدت إلى وقوع المحاولة، واعتبر أن الرئاسة «وظيفة خطيرة جداً»، وأشاد بأداء إدارته في ولايته الثانية، واصفاً ولايته الأولى بـ «المذهلة». وقال ترمب في مقابلة مع «فوكس نيوز»: إن أخطاءً ارتُكبت من قبل جهاز الخدمة السرية في التعامل مع تأمين الحدث الانتخابي في بنسلفانيا، أدت إلى وقوع محاولة الاغتيال، لافتاً إلى أنه كان من المفترض وجود عناصر أمنية داخل المبنى، الذي أطلق منه الرصاص. وأعرب ترمب عن رضاه عن مجريات التحقيق، وقال إنه تلقى إحاطات من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) وجهاز الخدمة السرية ووزارة العدل، مضيفاً: «أنا راضٍ عن عملهم. لقد مروا بيوم سيئ، وأعتقد أنهم سيعترفون بأنهم مروا بيوم صعب». وقال ترمب: «هذه وظيفة خطيرة جداً، أن تكون رئيساً. كما أقول سائقو سيارات السباق، نسبة احتمال أن يموتوا هو 1% فكروا في ذلك... راكب الثيران أعتقد أن ذلك خطير جداً، النسبة هناك تقريباً عُشر في المائة يموتون، أما بالنسبة للرئيس فالنسبة حوالى 5%، لماذا لم تخبروني بهذا؟ ربما كنت اتخذت قراراً مختلفاً». ورأى ترمب أن الكثير من الناس يعتقدون أن ولايتي الأولى كانت مذهلة. وأنا كذلك أعتقد ذلك، وعندما سُئل: كيف تودّ أن يتذكّرك الناس؟ أجاب ترمب: «رجلاً طيباً، لكن أيضاً رجلاً أنقذ بلده». وهاجم ترمب أداء الرئيس جو بايدن بشدة، قائلاً إن البلاد خلال السنوات الأربع الأخيرة كانت تعيش «عرض رعب»، وأضاف: «لقد حاولوا قتل بلدنا. سمحوا بدخول ملايين الأشخاص، من بينهم مجرمون، قتلة، وأفراد من أخطر العصابات في العالم». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store