logo
إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل

إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل

الوئاممنذ 4 ساعات

أطلقت القوات الإيرانية دفعة أخرى من الصواريخ على إسرائيل ليل الأربعاء/الخميس، لكن الجيش الإسرائيلي أعلن بعد نحو 20 دقيقة أنه يمكن للمواطنين الخروج من الملاجئ.
ولم ترد في البداية أي تقارير عن وقوع إصابات، بحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل التي نقلت عن خدمة الطوارئ.
وفي وقت سابق، قالت إسرائيل إنها هاجمت أكثر من 20 هدفا في العاصمة الإيرانية طهران. وأفادت تقارير بأن هذه الأهداف شملت منشآت لتصنيع أجهزة الطرد المركزي لليورانيوم ومصانع للصواريخ. ولم يتسن التحقق من هذه الادعاءات بشكل مستقل.
ومنذ بداية الحرب، قتل ما مجموعه 585 شخصا في إيران، من بينهم 239 مدنيا على الأقل، وفقا لوكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان (هرانا)، يقوم عليها مجموعة من النشطاء الإيرانيين ومقرها الولايات المتحدة. وتعتمد الوكالة على البيانات الرسمية والتقارير المحلية.
وفي إسرائيل، قتل 24 شخصاً حتى الآن، جميعهم من المدنيين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل
إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل

أطلقت القوات الإيرانية دفعة أخرى من الصواريخ على إسرائيل ليل الأربعاء/الخميس، لكن الجيش الإسرائيلي أعلن بعد نحو 20 دقيقة أنه يمكن للمواطنين الخروج من الملاجئ. ولم ترد في البداية أي تقارير عن وقوع إصابات، بحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل التي نقلت عن خدمة الطوارئ. وفي وقت سابق، قالت إسرائيل إنها هاجمت أكثر من 20 هدفا في العاصمة الإيرانية طهران. وأفادت تقارير بأن هذه الأهداف شملت منشآت لتصنيع أجهزة الطرد المركزي لليورانيوم ومصانع للصواريخ. ولم يتسن التحقق من هذه الادعاءات بشكل مستقل. ومنذ بداية الحرب، قتل ما مجموعه 585 شخصا في إيران، من بينهم 239 مدنيا على الأقل، وفقا لوكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان (هرانا)، يقوم عليها مجموعة من النشطاء الإيرانيين ومقرها الولايات المتحدة. وتعتمد الوكالة على البيانات الرسمية والتقارير المحلية. وفي إسرائيل، قتل 24 شخصاً حتى الآن، جميعهم من المدنيين.

بينها إسرائيل.. تعرف على الدول المالكة للسلاح النووي وترتيبها من حيث القوة
بينها إسرائيل.. تعرف على الدول المالكة للسلاح النووي وترتيبها من حيث القوة

المرصد

timeمنذ يوم واحد

  • المرصد

بينها إسرائيل.. تعرف على الدول المالكة للسلاح النووي وترتيبها من حيث القوة

بينها إسرائيل.. تعرف على الدول المالكة للسلاح النووي وترتيبها من حيث القوة صحيفة المرصد: تحتفظ 9 دول بترسانات نووية فاعلة، وسط تباين في حجم وقدرات تلك الترسانات. الدول الخمس الأصلية تتصدر المشهد النووي خمس دول تُعرف بأنها "المالكة الأصلية" للأسلحة النووية، وهي: الولايات المتحدة، وروسيا، والصين، وفرنسا، والمملكة المتحدة. وتُعد هذه الدول أطرافاً في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، التي تلزم الدول غير النووية بعدم السعي لحيازة السلاح النووي، في مقابل التزام الدول المالكة بالسعي نحو نزع السلاح عبر مفاوضات جدية. دول امتلكت السلاح خارج المعاهدة إلى جانب الدول الخمس، طورت الهند وباكستان قدراتهما النووية دون التوقيع على المعاهدة، حيث أجرت الهند أول اختبار نووي عام 1974، تلاه اختبار آخر في 1998، تبعته باكستان بسلسلة تجارب مماثلة. أما كوريا الشمالية، فقد انسحبت من المعاهدة عام 2003 بحجة "التهديد الأميركي"، وأجرت منذ 2006 عدة اختبارات نووية. إسرائيل، من جهتها، لم توقّع على المعاهدة ولم تعترف رسمياً بامتلاكها للسلاح النووي، لكن تقارير دولية متعددة تؤكد امتلاكها لترسانة نووية غير معلنة. إيران في المقابل، تُصر إيران على أن برنامجها النووي مخصص لأغراض سلمية، فيما تشير تقارير استخباراتية أميركية إلى أنها لا تطور حالياً سلاحاً نووياً، رغم تخصيبها لليورانيوم بمستويات قريبة من حدود الاستخدام العسكري. ترتيب الدول نووياً وبحسب تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، فإن عدد الرؤوس الحربية النووية العسكرية لدى الدول التسع، حتى يناير 2025، جاء على النحو التالي: روسيا: 4309 رأساً نووياً الولايات المتحدة: 3700 الصين: 600 فرنسا: 290 المملكة المتحدة: 225 الهند: 180 باكستان: 170 إسرائيل: 90 كوريا الشمالية: 50

هل تستطيع إسرائيل تدمير البرنامج النووي الإيراني؟
هل تستطيع إسرائيل تدمير البرنامج النووي الإيراني؟

Independent عربية

timeمنذ 2 أيام

  • Independent عربية

هل تستطيع إسرائيل تدمير البرنامج النووي الإيراني؟

قد يسجل قرار إسرائيل مهاجمة البرنامج النووي الإيراني في الـ12 من يونيو (حزيران) الجاري في التاريخ كبداية لحرب إقليمية كبرى، والمنعطف الذي ربما قاد إيران في نهاية المطاف إلى امتلاك أسلحة نووية، لكن هذه الضربات قد تذكر أيضاً باعتبارها اللحظة الأولى منذ عقود التي لم يعد فيها العالم يواجه خطر القنبلة الإيرانية. على مدار سنوات، درس المحللون النتائج المحتملة لمثل هذا الهجوم وتوصلوا إلى توقعات متباينة للغاية. والآن، سيكتشف الجميع أياً من هذه التوقعات كان دقيقاً. في الواقع، لا يزال من المبكر جداً تحديد ما ستكون عليه النتيجة. وقد يستغرق الأمر أسابيع قبل أن يفهم الخبراء الحجم الكامل للضرر الذي ألحقته إسرائيل، أو ما إذا كانت طهران ستتعافى وكيف ستفعل ذلك. فالهجمات، في نهاية المطاف، لم تنتهِ بعد. ولكن على رغم أنه قد يكون من المبكر في الوقت الراهن الحكم على الآثار الطويلة المدى لضربات إسرائيل، فإن المحللين يدركون ما يجب مراقبته عند تقييم النتائج. وبعبارة أخرى، يمكن للخبراء تحديد العوامل التي ستقرر ما إذا كانت الضربات قد نجحت في حرمان إيران من القدرة على امتلاك أسلحة نووية. بعض هذه العوامل قابل للقياس. فعلى سبيل المثال، لكي تتمكن إسرائيل من إيقاف قدرة إيران على صنع سلاح أو إبطائها بصورة جدية، كان ينبغي لضرباتها أن تحرم إيران من المواد اللازمة لتزويد المفاعلات النووية بالوقود. وكان يجب عليها تدمير المعدات الضرورية لصناعة الأسلحة. كما كان عليها، في الأقل جزئياً، أن تقضي على المعرفة التي تحتاج إليها إيران لتحويل جميع موادها إلى قنابل، لكن العامل الأخير هو الأقل وضوحاً. ولكي تنجح الهجمات الإسرائيلية بصورة كاملة، ينبغي أن تكون قد أقنعت إيران بإعادة النظر في جدوى مشروعها النووي. في الحقيقة، نجحت الهجمات الإسرائيلية في تدمير عدد كبير من محطات الطاقة، والمباني، والبنية التحتية التي تحتاج إليها إيران لبرنامجها النووي. علاوة على ذلك، أظهرت إسرائيل قدرتها على مهاجمة أهداف داخل إيران بدرجة كبيرة من الحرية، لكن النجاح لا يزال غير مضمون، نظراً إلى الاستثمارات الكبيرة التي وضعتها إيران في التحصينات الدفاعية، وتمسكها بالبرنامج، وأنظمتها الاحتياطية، والصعوبة الجوهرية التي تنطوي عليها مهمة إسرائيل. مجهولات معروفة حتى الآن، تبدو الأضرار الناجمة عن هجمات إسرائيل على المنشآت النووية الإيرانية متباينة. ووفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية، فقد استهدف أخطر موقع تخصيب لليورانيوم في إيران وهو منشأة "فوردو"، ولكن لا يوجد تأكيد على اختراق دفاعاته أو تدمير أجهزة الطرد المركزي الموجودة فيه والمقدرة ببضعة آلاف. كذلك لا توجد مؤشرات إلى أن إسرائيل قد جعلت مخزون إيران من اليورانيوم المخصب غير صالح للاستخدام. وإذا كان هذا المخزون لا يزال متاحاً، وإذا كانت أجهزة الطرد المركزي لا تزال سليمة، فقد تتمكن طهران من إعادة بناء برنامج أسلحتها النووية في غضون أسابيع فقط. فعلى سبيل المثال، يمكنها نقل مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة إلى "فوردو" (أو إلى موقع سري) من أجل زيادة تخصيبه، مما يمنحها بسرعة ما يكفي من اليورانيوم لصنع قنبلة نووية. ولكن في سبيل صنع سلاح نووي فعلياً تحتاج إيران إلى أكثر من مجرد يورانيوم مخصب بدرجة إنتاج الأسلحة. فهي في حاجة أيضاً إلى معدات معالجة لتحويل اليورانيوم إلى معدن، وتشكيله إلى مكونات سلاح، ثم تجميع السلاح نفسه. وسيكون من الصعب تنفيذ كل هذه الخطوات في خضم الحرب، خصوصاً في ظل الجهود العالمية المستمرة منذ عقود، والتي هدفت إلى حرمان إيران من الحصول على هذه المعدات. كما أن المحللين لا يعرفون مدى اقتراب إيران من القدرة على إنتاج رأس حربي يمكن تركيبه على صاروخ، على رغم أن وكالات الاستخبارات كانت قد قدرت أن ذلك سيستغرق من إيران أشهراً عدة. ومع ذلك لا يزال هناك كثير من الأمور المتعلقة ببرنامج إيران النووي يجهلها الخبراء. فعلى سبيل المثال، قبل الضربات بفترة قصيرة، قدمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تقريراً شاملاً حول عديد من الأسئلة العالقة المرتبطة ببرنامج إيران النووي، وبخاصة الأعمال السابقة المتعلقة بالتسلح. بعض هذه الأسئلة يركز على موقع وجود المعدات التي قد تكون مفيدة لإنتاج الأسلحة، وهي معدات قد تستخدمها إيران في الوقت الراهن. وقد يكون عملاء الاستخبارات الإسرائيلية على علم بمكان تخزين هذه المعدات، وربما دمروها في هجماتهم الأخيرة (أو يخططون لتدميرها قريباً). ومن السذاجة التقليل من شأن قدرات الاستخبارات الإسرائيلية في إيران، بالنظر إلى النجاحات العملياتية العديدة التي حققتها. لكن إيران دولة واسعة المساحة، وتضم عديداً من الأماكن التي يمكن إخفاء المعدات فيها واستخدامها. إضافة إلى ذلك تمتلك إيران عدداً كبيراً من العلماء والتقنيين النوويين، ولا يزال من غير المعروف عدد الذين قتلوا منهم حتى الآن. فقد اغتالت إسرائيل فريدون عباسي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، ومحمد مهدي طهرانجي، الفيزيائي ورئيس جامعة آزاد الإسلامية في طهران، إلى جانب عدد من القادة العسكريين، لكن هذه الاغتيالات وحدها لن تكون كافية لتعطيل المشروع النووي الإيراني. فما دام البلاد تحتفظ بفريق من المشغلين الفنيين المدربين والمهرة والمتحمسين، فإنها ستظل قادرة على التقدم سريعاً نحو امتلاك السلاح النووي. روح قتالية هناك غموض هائل يكتنف حجم الضرر القابل للقياس الذي ألحقته إسرائيل بالبرنامج النووي الإيراني، لكن السؤال الأهم قد يكون ما إذا كان الهجوم الإسرائيلي قد دمر إرادة إيران في المضي قدماً في هذا البرنامج. للوهلة الأولى، قد يبدو من غير المعقول الاعتقاد أن إيران سترد على الهجوم الإسرائيلي بأي شيء سوى العدوانية. لكن إذا كانت الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني وبجيشها أكبر مما تبدو عليه، فقد تسعى طهران إلى إيجاد مخارج. وقد تفكر إيران أيضاً في اللجوء إلى الدبلوماسية مع تزايد حجم الخسائر. فإسرائيل، في نهاية المطاف، لم تنه هجماتها بعد، وقد تصبح ضرباتها أكثر تدميراً في الأيام المقبلة. وقد دمر الجيش الإسرائيلي الدفاعات الجوية الإيرانية بالكامل، مما يمنحه القدرة على استهداف مزيد من البنى الحكومية المركزية ومسؤولي النظام. كما يمكن لإسرائيل استهداف أجزاء من قطاعي النفط والغاز الإيرانيين، اللذين يشكلان أساس الاقتصاد الإيراني. في مواجهة مثل هذا الدمار، قد تختار طهران السعي إلى سلام يؤدي إلى اتفاق يحد من برنامجها النووي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لكن من المنطقي التشكيك في أن تقبل إيران اتفاقاً يفرض عليها وهي تحت تهديد السلاح. وحتى لو وافقت على صفقة ما، فقد لا تنفذها بأمانة. وبدلاً من ذلك، فإن النتيجة الأكثر ترجيحاً هي أن تواصل إيران الانتقام، بينما تحاول إقناع بقية العالم بأن إسرائيل طرف مارق، إذ إنها استخدمت القوة قبل أيام من استئناف المحادثات بين طهران وواشنطن. كما أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بنسب بعض الفضل لنفسه في هذه الهجمات سيزيد من صعوبة التوصل إلى اتفاق، على رغم أن إدارته كانت قد حاولت في وقت سابق النأي بنفسها عن هذه الضربات. يبدو أن الهجمات الإسرائيلية ضد إيران كانت متقنة من الناحية التكتيكية ومدروسة جيداً، لكن قدرة إسرائيل على تنفيذ ضربات معقدة لم تكن موضع شك في الأساس. فقد كان المحللون يعلمون أن الجيش الإسرائيلي يتمتع بقدرات فائقة، ولديه حيل وأساليب خفية غير متوقعة، لكن السؤال الحقيقي كان دائماً ما إذا كان الهجوم الإسرائيلي المنفرد، أو حتى عملية أميركية - إسرائيلية مشتركة، سيكون قادراً فعلاً على إبطاء اندفاع إيران نحو امتلاك السلاح النووي بصورة ملموسة. وسيعرف العالم الإجابة قريباً. مترجم عن "فورين أفيرز"، 14 يونيو 2025 ريتشارد نيفيو باحث أول في مركز سياسات الطاقة العالمية في جامعة كولومبيا، وزميل مساعد في برنامج برنشتاين في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، شغل منصب نائب المبعوث الأميركي الخاص بإيران خلال إدارة بايدن، وكان عضواً في مجلس الأمن القومي ووزارة الخارجية خلال إدارة أوباما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store