logo
وزير الطاقة الأميركي: الولايات المتحدة يمكنها زيادة التضييق على إيران ووقف صادراتها النفطية

وزير الطاقة الأميركي: الولايات المتحدة يمكنها زيادة التضييق على إيران ووقف صادراتها النفطية

المركزية٠٢-٠٥-٢٠٢٥

قال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت اليوم الجمعة إن الولايات المتحدة يمكنها زيادة التضييق على إيران ووقف صادراتها النفطية في إطار خطة للضغط عليها بشأن برنامجها النووي.
وتتبع الولايات المتحدة نهجا أكثر صرامة تجاه إيران بسبب نشاطها النووي منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للبيت الأبيض في كانون الثاني. وكانت واشنطن انسحبت في ولايته الأولى من الاتفاق النووي المبرم مع طهران عام 2015 وفرضت قيودا على صادراتها النفطية.
وقال رايت، في حديثه لرويترز خلال زيارة لأبوظبي، إنه يعتقد أن حلفاء الولايات المتحدة في الخليج قلقون للغاية بشأن امتلاك إيران للطاقة النووية، ويشاركون الولايات المتحدة عزمها على أن هذه النتيجة ليست في مصلحة أحد.
ووفقا لبيانات من قطاع النفط، انتعشت صادرات النفط الإيرانية في عهد جو بايدن، الذي تولى الرئاسة بعد ولاية ترامب الأولى، ولم تشهد أي انخفاض حتى الآن في عام 2025. وتشتري الصين، التي تعارض العقوبات أحادية الجانب، الجزء الأكبر من شحنات إيران.
وقال رايت، ردا على سؤال حول كيفية تطبيق الولايات المتحدة لسياسة "أقصى الضغوط" على طهران "هذا في الواقع ممكن جدا. لقد فعل الرئيس ترامب ذلك بالفعل في ولايته الأولى. يمكننا تتبع السفن المغادرة من إيران. نعرف إلى أين تذهب. يمكننا إيقاف صادرات النفط الإيرانية".
وأضاف ردا على سؤال حول هل ستعترض الولايات المتحدة السفن الإيرانية في البحر "لن أتحدث عن المنهجية المحددة لكيفية تحقيق ذلك. ولكن يمكننا تضييق الخناق على إيران بنسبة 100 بالمئة".
وقالت إيران اليوم الجمعة إنها ستمنح المحادثات النووية عالية المستوى مع الولايات المتحدة غدا السبت "فرصة حقيقية"، وذلك بعد أن هدد ترامب بقصف إيران إذا فشلت المحادثات.
وقال رايت أيضا إن التوقعات بالنسبة للعرض والطلب على النفط ستتحسن خلال السنوات القليلة المقبلة في ظل سياسات الرئيس دونالد ترامب، وأن مخاوف الأسواق بشأن النمو الاقتصادي سيتبين أنها على خطأ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كواليس الهدية القطرية لترامب... هكذا وصلت البوينغ الفاخرة إلى فلوريدا
كواليس الهدية القطرية لترامب... هكذا وصلت البوينغ الفاخرة إلى فلوريدا

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

كواليس الهدية القطرية لترامب... هكذا وصلت البوينغ الفاخرة إلى فلوريدا

وقعت الولايات المتحدة عقدًا بقيمة 3.9 مليار دولار مع شركة "بوينغ" في عام 2018 لشراء طائرتين لاستخدامهما كطائرة الرئاسة الأميركية، ولكن سلسلة من التأخيرات أدت إلى إبطاء العمل إلى ما بعد الموعد النهائي للتسليم في عام 2024، وربما إلى ما بعد فترة ولاية ترامب الثانية. والآن، اضطر دونالد ترامب إلى السفر بالطائرات القديمة نفسها التي نقلت الرئيس جورج بوش الأب قبل 35 عاما. تلك الطائرات، التي لم تعد قيد الإنتاج، تحتاج إلى صيانة مكثفة وإصلاحات متكررة، وكان المسؤولون من كلا الحزبين، منذ عقد من الزمن أو أكثر، يضغطون من أجل استبدالها، بحسب "نيويورك تايمز". إلا أن ترامب أراد طائرة جديدة بينما كان لا يزال في منصبه. ولكن كيف؟ قال ترامب هذا الشهر: "نحن الولايات المتحدة الأميركية. أعتقد أننا يجب أن نمتلك الطائرة الأكثر إثارة للإعجاب". أسابيع من التنسيق السري بين واشنطن والدوحة وتضمنت قصة كيف قررت إدارة ترامب قبول طائرة بوينغ 747-8 الفاخرة مجاناً من قطر لتكون بمثابة طائرة الرئاسة الأميركية الأولى أسابيع من التنسيق السري بين واشنطن والدوحة. وقد تحركت وزارة الدفاع الأميركية والمكتب العسكري للبيت الأبيض في هذا الشأن، ولعب مبعوث ترامب للشرق الأوسط، ستيفن ويتكوف، دورًا رئيسيا. بعد فترة وجيزة من تولي ترامب منصبه، بدأ المسؤولون العسكريون في مناقشة كيفية شراء الولايات المتحدة لطائرة مؤقتة ليستخدمها ترامب بينما كان عمل شركة بوينغ يسير على قدم وساق، كما وجد تحقيق أجرته صحيفة "نيويورك تايمز". ولكن بحلول 11 أيار/مايو، عندما أعلن الرئيس على وسائل التواصل الاجتماعي أن قطر ستوفر الطائرة للولايات المتحدة، وصفها بأنها "هدية، مجانًا". وهناك تساؤلات عالقة حول الجدوى المالية للصفقة التي لم يتم التوقيع عليها بعد، بالنظر إلى تكاليف إعادة تجهيز الطائرة للاستخدام الرئاسي وتشغيلها على المدى الطويل - أو حتى ما إذا كانت الطائرة ستكون جاهزة لاستخدام ترامب قبل نهاية فترة ولايته الثانية. ولا يزال من غير الواضح بالضبط كيف تحولت الخطة التي افترض مسؤولو البنتاغون وآخرون داخل الإدارة الأميركية في البداية أنها ستشمل شراء الطائرة من قطر إلى هدية مقترحة من الدولة الشرق أوسطية. وقد أنكرت قطر أي نية لاستخدام الصفقة كجزء من حملة نفوذ، وقال ترامب إنه لن يستخدم الطائرة بعد مغادرته منصبه. وكانت شبكة "سي ان ان" قد نشرت في وقت سابق بعض عناصر الجهود المبذولة للحصول على الطائرة. وتقول المقابلات التي أجريت مع 14 شخصاً شاركوا في عملية البحث عن الطائرة البديلة أو اطلعوا على تفاصيلها إنها بدأت عندما عمل المكتب العسكري للبيت الأبيض، الذي يشرف على الرحلات الرئاسية، مع شركة بوينغ ووزارة الدفاع على تجميع قائمة بكل طراز حديث من 747 في السوق بتصميم طائرة رجال الأعمال، والتي يمكن تعديلها بسرعة أكبر لتصبح طائرة رئاسية. لم يكن هناك سوى ثماني طائرات في العالم تناسب هذا الطراز، بما في ذلك طائرة نفاثة ذات طابقين كانت قطر تحاول بيعها منذ عدة سنوات، دون أن توفق. وأعلن الكتيب الدعائي للطائرة عن هذا النوع من البذخ الذي يفضله ترامب. فقد كانت هناك أقمشة ناعمة من أعلى مستويات الجودة في غرفة النوم، إلى جانب جلد فاخر وقشرة خشبية رائعة وحمام مصمم ببذخ يكاد يكون قطعة فنية. وكان أمير قطر قد تبرع بنفس الطراز لتركيا عام 2018 كبادرة دعم للرئيس رجب طيب أردوغان. ويتكوف، وهو صديق قديم من الأيام الأولى لترامب في مجال العقارات في نيويورك، يعرف القطريين جيدا. وكان صندوق الثروة السيادية القطري قد أنقذه في عام 2023 عندما فشلت صفقة عقارية في سنترال بارك ساوث. لذا تواصل ويتكوف مع القطريين ليسأل عن الطائرة. بحلول منتصف شباط/فبراير، وافقت قطر على إرسال الطائرة إلى فلوريدا عندما كان ترامب في منتجع مارالاغو الخاص به، حتى يتمكن من رؤيتها من كثب. ووصلت الطائرة صباح يوم السبت 15 شباط بعد رحلة بدون توقف من الدوحة إلى ويست بالم بيتش في فلوريدا، وفقًا لسجلات تتبع الرحلات. غادر ترامب ناديه في رحلة قصيرة بالسيارة إلى المطار وترجل من سيارته الليموزين حوالي الساعة العاشرة صباحا، ليلقي نظرة على الطائرة التي كانت تستخدمها العائلة المالكة القطرية في السابق. ويقول كتيب المبيعات: "كل سطح وتفاصيل في هذه الغرفة تعكس التصميم الفخم. لقد تم تطبيق أعلى مستوى من الحرفية والبراعة الهندسية لتجهيز المقصورة الداخلية بدقة متناهية".

خطط ترامب لخنق الشرق الأوسط
خطط ترامب لخنق الشرق الأوسط

النهار

timeمنذ 7 ساعات

  • النهار

خطط ترامب لخنق الشرق الأوسط

يوماً بعد يوم تتضح نوايا ترامب بخصوص الشرق الأوسط الجديد الذي لطالما تحدثت عنه عديد الروايات، مبررة ذلك بكل التطورات الحاصلة هناك. ومثلما كانت عملية طوفان الأقصى حدثاً غير عادي في تاريخ المنطقة فيبدو أن عودة ترامب إلى البيت الأبيض لن تكون هي بدورها حدثاً عادياً بالمرة. خطة ترامب بخصوص غزة: من الضروري أن نستذكر مواقف ترامب بخصوص الحرب الأخيرة على غزة واستفادته من تردد إدارة سلفه جو بايدن في كبح جماح نتانياهو وإثنائه عن تدمير غزة ومنها فتحه لجبهات عدة شمالاً مع لبنان وشنه غارات عدة في مناطق من جنوب سوريا. هذه المواقف كانت سلاح ترامب للفوز بكرسي الرئاسة تحت وهم إيقاف الحرب والتي تزامن إيقاف إطلاق النار فيها مع عودته للبيت الأبيض ليبدو كأحد فرسان السلام لينقلب سريعاً عن مسعاه ويساند بكل ما أمكنه الابادة الجماعية هناك. لم تكن فكرة تهجير الفلسطينيين من غزة سوى مرحلة ثانية من خطة ترامب للمنطقة، تهجير الفلسطينيين وشراء غزة التي تحدث عنها أمام دهشة العالم لم تكن سوى أحد فصول النزاع كما تراه الإدارة الأميركية بين رؤية أقصاها "شراء غزة" وأدناها تسليم المقاومة لأسلحتها وخروج حماس نهائياً من غزة. الحرب على لبنان: بالرغم من أن الحرب على لبنان توقفت بموجب اتفاق وقف إطلاق النار قبل أن يعود ترامب إلى البيت الأبيض، إلا أن هذه الحرب بالذات وعلى غير بقية الحروب بين الكيان الصهيوني وحزب الله شكلت لوحدها نقطة فارقة في الصراع من حيث استشهاد عدد كبير من القيادات المؤثرة لسنوات وعلى رأسها حسن نصر الله إضافة إلى تزامنها مع عودة الاستقرار السياسي للبنان من خلال انتخاب عسكري سابق لرئاستها وتحوّل خيار الاشتباك مع العدو إلى مسألة مقلقة بين حزب الله والدولة اللبنانية. عودة المفاوضات حول المشروع النووي الإيراني: الوجود الإيراني كان ولا يزال أحد أهم الأسباب التي تجعل الولايات المتحدة الأميركية متوجسة من تمدّده على شاكلة مصطلح "المشروع الإيراني" الذي تعتمده لتخويف شعوب المنطقة، خاصة الحاضنة العربية لإيران كإحدى رموز المقاومة والعداء التاريخي للعدوّ المشترك. الشعوب العربية مازالت تراهن على القوة الإيرانية الخامدة أو المتهيئة للإنفجار في وجه العدوّ ساعة تمكنها من التسليح النووي لترسم حلقة جديدة في رعب العالم من أشدّ الأسلحة تدميراً والتي ستجعل إيران عدواً عصياً على القوى الإمبريالية التي تتربص به منذ سنوات لكنها لم تسقط خيار التفاوض حول المسألة وها هي تعود إلى مسعاها من جديد بعد قرابة العقد من إتفاق 2015 الذي ساهم في استقرار التوتر عند حاجز المناورة لا غير. تسليم سلاح المقاومة في غزة: كان هذا الهدف هو جوهر إطلاق العملية العسكرية من قبل نتانياهو وتمسكه بها حتى في أعتى مراحل تهديد حكومته. هذه التهديدات تراوحت بين الضغط الداخلي من خارج الحكومة معارضةً وعائلات الأسرى وأيضاً من داخل الحكومة انسجاماً مع إصرار وزيريه للأمن القومي والمالية اللذين تمسكا بهذا الخيار ودفعاه إليه دفعاً رغم تواصل صمود المقاومة. اليوم يضع ترامب شرط تسليم سلاح المقاومة في غزة كشرط أساسي لتواصل العملية السياسية وتدارس وقف إطلاق النار، بل أكثر من ذلك يعتبر أن تواصل وجود حماس في غزة يعني تواصل الحرب ومزيد التوتر في المنطقة بالرغم من تحييد بقية أضلع مربع المقاومة بدءاً بلبنان وسوريا والعراق وصولاً إلى اليمن الذي لايزال صامداً حيث توقف الآخرون لأسباب عدّة. قصف اليمن: لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تتقبل الولايات المتحدة الأميركية أن تتعطل بحريتها التجارية في أي من مياه العالم، خاصة إذا كان خصمها في ذلك هو جماعة مسلحة ترتبط عقائدياً وعسكرياً بإيران وتخنق تحركات أسطول أميركا في أحد أهم الممرات في العالم. الولايات المتحدة الأأميركية تعلم جيداً أن استهدافها لمجالات واسعة من اليمن هي فصول متقدمة من صراعها الجليّ مع إيران. وهنا تظهر أهمية عامل الجغرافيا في هذا النزاع الذي بقدر ما يخنق تحرك الولايات المتحدة الأميركية في المنطقة فإن ترامب يخنق بواسطته إحدى أشدّ المقاومات في الشرق الأوسط والعالم منذ حرب الفيتنام، بل إنّ أداء الحوثيين أحياناً يقترب من أداء اليابانيين في الحرب العالمية الثانية والذي لم يوقفه سوى استعمال السلاح النووي الذي لم يكن توازن امتلاكه ذا أهمية إلا بالنسبة للاتحاد السوفييتي الذي لا مصلحة له في الأرخبيل الياباني. يظهر اليوم أن إخماد جبهاتٍ والتعاطي مع أخرى ليس سوى مخطط أميركي لخنق الشرق الأوسط وحصر النزاع في أرجاء معيّنة وتخفيف التهديد بحرب شاملة. ترامب اليوم وأكثر من أي وقت مضى يعلم أن بعض الأطراف لم يعد من الممكن السيطرة عليها وأن الحل يكمن في المراهنة على استدامة الصراع قائماً أو معلقاً أحياناً إلى حين تبيّن اليوم الموالي للحرب العربية الصهيونية التي لم تعد مجرد تنافر عقائدي ونووي وإنما لموازين قوى لا يمكن لأحد تحديد قدراتها.

نائب وزير الخارجية: إيران تدرس مقترحا لجولة خامسة من المحادثات النووية
نائب وزير الخارجية: إيران تدرس مقترحا لجولة خامسة من المحادثات النووية

صدى البلد

timeمنذ 8 ساعات

  • صدى البلد

نائب وزير الخارجية: إيران تدرس مقترحا لجولة خامسة من المحادثات النووية

قال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، اليوم الثلاثاء، إن إيران تلقت وتدرس مقترحا لجولة خامسة من المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، وذلك وفقا لـ"نورنيوز"، بعد أيام من تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن طهران بحاجة إلى التحرك بسرعة في المفاوضات. ونقلت وسائل إعلام رسمية عن نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخترفانجي، أمس الاثنين، قوله إن المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة "لن تؤدي إلى أي نتيجة" إذا أصرت واشنطن على أن تخفض طهران نشاطها في تخصيب اليورانيوم إلى الصفر. وأكد المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، يوم الأحد، موقف واشنطن بأن أي اتفاق جديد بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقًا على الامتناع عن التخصيب ، وهو مسار محتمل لتطوير قنابل نووية. وتقول طهران إن برنامجها للطاقة النووية له أغراض سلمية بالكامل. وقال تخترفانجي: "موقفنا من التخصيب واضح، وقد ذكرنا مرارًا وتكرارًا أنه إنجاز وطني لن نتراجع عنه". وخلال زيارته لمنطقة الخليج العربي الأسبوع الماضي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الاتفاق وشيك للغاية، لكن إيران بحاجة إلى التحرك بسرعة لحل النزاع المستمر منذ عقود. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، يوم الاثنين، إن واشنطن تُعقّد المفاوضات من خلال التعبير عن آراء علنية تختلف عما يُناقش سرًا خلال المحادثات. وأضاف إسماعيل بقائي: "على الرغم من سماع تصريحات متناقضة من الأمريكيين، ما زلنا نشارك في المفاوضات". وصرح مسئول إيراني لرويترز بأنه من المتوقع عقد جولة خامسة من المحادثات في روما نهاية هذا الأسبوع في انتظار التأكيد. وخلال ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021)، انسحب ترامب من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى العالمية، والذي فرض قيودًا صارمة على أنشطة تخصيب اليورانيوم لطهران مقابل تخفيف العقوبات الدولية. كما أعاد ترامب، الذي وصف اتفاق 2015 بأنه منحاز لإيران، فرض عقوبات أمريكية شاملة على إيران. وردت الجمهورية بتصعيد التخصيب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store