
سلام يبحث مع وفد فرنسي قوانين التعافي المالي ويترأس اجتماعًا ماليًا ويلتقي دريان
وجرى البحث في مستجدات قانون إعادة هيكلة المصارف والتعديلات المطروحة عليه في مجلس النواب، إضافةً إلى مناقشة الجدول الزمني المتوقع لإقراره.
كما تناول الاجتماع التقدّم المحرز في إعداد قانون الفجوة المالية، في إطار السعي إلى إرساء أسس التعافي المالي والاقتصادي في لبنان.
واطلع الرئيس سلام على التفاصيل المتعلقة بمشروع اقامة المتحف الأثري لمدينة بيروت، الذي سيشاد في ساحة الشهداء بوسط العاصمة، والذي صممته الشركة الهندسية الإيطالية 'Renzo Piano ' ، في حضور وزير الثقافة غسان سلامة، رئيس مجلس الانماء والاعمار محمد قباني، رئيس بلدية بيروت ابراهيم زيدان،
مدير عام رئيس مجلس شركة ' سوليدير ' ناصر الشماع والسيد انطوان شعيا عن شركة الهندسة اضافة الى عدد من المعنيين بالمشروع.
وعقد رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام عصر اليوم اجتماعًا حضره وزير المال ياسين جابر وحاكم مصرف لبنان كريم سعيد وجرى البحث في الاوضاع المالية والاقتصادية.
كما استقبل الرئيس رئيس دائرة الأوقاف في البقاع الشيخ محمد عبد الرحمن ورئيس بلدية مجدل عنجر جاد حمزة ،و جرى عرض للأوضاع المطلبية والشؤون الإنمائية التي تخص منطقة البقاع، وسبل تفعيل المشاريع والخدمات الأساسية فيها.
أيضا، استقبل رئيس مجلس الوزراء نواف سلام مساء اليوم في السرايا مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان بحضور مفتيي المناطق وهم: مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد طارق إمام،
رئيس المحاكم الشرعية السنية في لبنان الشيخ محمد عساف،
أمين الفتوى في الجمهورية اللبنانية الشيخ أمين الكردي،
مفتي زحلة والبقاع الشيخ علي الغزاوي، مفتي صيدا وأقضيتها
الشيخ سليم سوسان، مفتي بعلبك والهرمل الشيخ ايمن زيد الرفاعي، مفتي راشيا الشيخ وفيق حجازي، مفتي عكار
الشيخ زيد محمد بكار زكريا، مفتي حاصبيا ومرجعيون
الشيخ حسن دلي، مفتي صور
الشيخ مدرار حبال، وأمين الفتوى في طرابلس
الشيخ بلال بارودي.
وجرى خلال اللقاء عرض للتطورات في لبنان وأوضاع المناطق وشؤونها.
ثم أقام الرئيس سلام مأدبة عشاء على شرف المفتي ومفتيي المناطق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


OTV
منذ 21 دقائق
- OTV
سلام: أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد ل 'اليونيفيل'
كتب رئيس الحكومة نواف سلام عبر حسابه على منصة 'اكس': 'أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية، لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة'.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
بعد زيارته إلى فرنسا... هذا ما أعلنه سلام
كتب رئيس الحكومة نواف سلام ، مساء اليوم، عبر حسابه على منصة "إكس": "أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة". أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة. @Elysee @EmmanuelMacron — Nawaf Salam نواف سلام (@nawafasalam) July 24, 2025


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
سلام يشيد بالتزام فرنسا: شراكة مستمرة لأمن لبنان وازدهاره
اختتم رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام زيارته الرسمية إلى باريس بلقاء مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه، حيث بحث الجانبان في سبل تعزيز العلاقات الثنائية، والدعم الدولي المرتقب للبنان في ظل الأوضاع الاقتصادية والسياسية الراهنة. وأكد الرئيس سلام في تصريح عقب اللقاء أنه يعود إلى بيروت "مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان، والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية، لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة"، مشيدًا بالدعم الفرنسي المتواصل للبنان "في سبيل أمنه وسيادته وازدهاره". وتندرج الزيارة في إطار جولة خارجية تهدف إلى إعادة تفعيل التواصل مع الدول الشريكة، وفي طليعتها فرنسا التي لعبت دورًا تاريخيًا في مواكبة الملف اللبناني، ودعمت على الدوام مسارات الإصلاح والاستقرار. وتأتي هذه الزيارة في لحظة سياسية دقيقة تمر بها البلاد، بالتزامن مع تطورات أمنية على الحدود الجنوبية، ومباحثات إقليمية متواصلة حول مستقبل الاستقرار في المنطقة، وهو ما أضفى على اللقاء بُعدًا استراتيجيًا إضافيًا. وشكل اللقاء مناسبة لبحث ملفات التعاون الاقتصادي، والمساعدات المرتبطة ببرنامج التعافي، والدور الفرنسي في الدفع نحو التفاهم مع المؤسسات المالية الدولية، إلى جانب التباحث في آليات دعم الاستقرار الداخلي عبر استمرار دور اليونيفيل والتنسيق مع الجيش اللبناني.