
سأل زيلينسكى لماذا لا ترتدي بدلة فأشعل أزمة جيوسياسية ..من هو صحفى ترامب؟
تحت عنوان "مراسل ماجا (لنجعل أمريكا عظيمة مجددا) الذى تسبب فى إذلال زيلينسكى وإشعال أزمة جيوسياسية"، كشفت صحيفة تليجراف البريطانية هوية الصحفى الأمريكي الذى سأل الرئيس الأوكراني لماذا لا يرتدى بدلة وهو فى صحبة أهم أشخاص سياسية فى الولايات المتحدة الأمريكية، وقالت إن سؤال بريان جلين، كان بمثابة ضربة تحت الحزام مصممة لإذلال رئيس أوكرانيا أمام جمهور تليفزيوني عالمي وصنع مقطع ينتشر بشكل سريع على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأوضحت الصحيفة أنه لإسعاد حشد ضاحك داخل المكتب البيضاوي، سخر جلين، أحد الأعضاء البارزين في مجموعة جديدة من المراسلين المتحمسين لحركة ترامب "أمريكا أولا" والذين يعيدون تشكيل تغطية البيت الأبيض، من ذوق فولوديمير زيلينسكي في الملابس.
وسخر جلين قائلا "لماذا لا ترتدي بدلة؟ أنت في حضرة أعلى مستوى فى هذا البلد، وترفض ارتداء بدلة. هل تملك بدلة؟".
واعتبرت الصحيفة أن السؤال كان بمثابة ضربة مفاجئة مشابهة للمفاجئات التي كانت تحدث فى برنامج ترامب" ذي أبرانتس".
وقالت إن جلين، 56 عامًا، هو أحد وجوه قناة Real America Voice صوت أمريكا الفعلي، التلفزيونية المحافظة الجديدة، وأصبح بسرعة أحد المراسلين المفضلين لدى ترامب.
وهو أيضًا حبيب المتطرفة اليمينية مارجوري تايلور جرين، ممثلة الدائرة الكونجرسية الرابعة عشرة في جورجيا والمفضلة لدى الفصيل اليميني المتطرف في الحزب الجمهوري.
وأدى تدخله المحمل بالتصريحات إلى تعكير مزاج المكتب البيضاوي، وأثار غضب زيلينسكي ووضعه في مسار تصادمي أولاً مع جيه دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي، ثم الرئيس نفسه.
وجلين هو جزء من موجة جديدة من الناشطين المحافظين الذين تم منحهم حق الوصول إلى المكتب البيضاوي تحت إدارة ترامب بينما يتم طرد المنافذ التقليدية مثل وكالة أسوشيتد برس.
وسيحدد البيت الأبيض الآن أي المنافذ الإخبارية يمكنها تغطية ترامب عن قرب بانتظام - وهو انفصال حاد عن تقليد دام قرنًا من السماح بالوصول من مجموعة من المؤسسات الإخبارية المختارة بشكل مستقل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 26 دقائق
- بوابة ماسبيرو
"يديعوت أحرنوت": واشنطن "محبطة" من إسرائيل بسبب تعثر مفاوضات التهدئة
عبر مسؤولون في البيت الأبيض عن إحباطهم من موقف الحكومة الإسرائيلية تجاه المفاوضات الرامية إلى التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار في غزة وضمان الإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس، وفقا لمصادر مطلعة على المباحثات الأخيرة في الدوحة وواشنطن. وخلال لقاء مع عائلات بعض الرهائن، نقل عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن أطرافا عدة تعمل لإنجاز الاتفاق، فيما تبقى إسرائيل الطرف الوحيد غير المتجاوب، وفق ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية اليوم الثلاثاء. ونقلت الصحيفة عن مشاركين في اللقاء قولهم: "الجميع يسعى لإتمام اتفاق شامل، باستثناء إسرائيل"، وأضافوا: "الإدارة الأمريكية تبذل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق شامل، هذا ما يريده الرئيس ترامب، وهذا ما أوعز لفريقه بالعمل عليه". وأوضحت أن هذه التصريحات تعكس توترا متزايدا في العلاقات بين واشنطن وتل أبيب بشأن وتيرة المفاوضات واتجاهها. ورغم تأكيد إدارة ترامب على دعمها "الراسخ" لإسرائيل، فإنها تظهر في الوقت ذاته استعجالا متناميا لوقف الحرب وضمان تحرير الرهائن. وأشارت إلى نفي آدم بوهلر المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون الرهائن، ما تردد عن تهديدات أميركية بسحب الدعم عن إسرائيل، واصفا إياها ب`"الأخبار الكاذبة". وفي مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، قال بوهلر: "الرئيس ما زال يدعم إسرائيل دعما كاملا"، مضيفا: "قد يقول دعونا ننهي الحرب، وقد يكون حازم في ذلك، لكن دعمه لإسرائيل لا يتزعزع". وأكد بوهلر - وفق الصحيفة- أن الجهود الأمريكية تتركز حاليا على الإفراج عن 58 رهينة ما زالت تحتجزهم حماس. وقال: "الرئيس واضح جدا إنه يريد إنهاء هذه الحرب، ستيف ويتكوف يعمل حاليا بجهد كبير، وتركيزنا الأساسي هو على استعادة الرهائن، وأيضا على أمن إسرائيل". ونقلت "يديعوت أحرنوت" عن مصادر رسمية إسرائيلية، أن ويتكوف عرض نهاية الأسبوع الماضي مقترحا يقضي بالإفراج عن 10 رهائن أحياء، وتسليم جثامين 16 آخرين، مقابل وقف لإطلاق النار لمدة تتراوح بين 45 و60 يوما، بالإضافة إلى الإفراج عن عدد من الأسرى الفلسطينيين. وتشير المعلومات إلى أن المرحلة الثانية من الاتفاق قد تشمل إطلاق سراح بقية الرهائن وإنهاء الحرب رسميا. وأكدت إسرائيل، بحسب مصادر الصحيفة، قبولها بالإطار المقترح، بينما لم تصدر عن حركة حماس أي استجابة رسمية حتى الآن، ولا تزال الإدارة الأميركية تبذل جهودا مكثفة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
انتقدت خطة ترامب لتهجير مليون غزاوى إلى ليبيا .. حماس : ليس من حق أى طرف خارجى الحديث نيابةً عن الفلسطينيين
آثار إعلان الرئيس الأمريكي الإرهابى دونالد ترامب عن خطة جديدة لتهجير مليون فلسطيني غزاوى للأراضي الليبية مقابل الإفراج عن ديون ليبيا المجمدة في البنوك الأمريكية استهجانا من جانب المقاومة الفلسطينية التى أكدت أن الشعب الفلسطينى متجذر فى أرضه ولن ينتقل منها إلى أى مكان آخر . وطالبت المقاومة الفلسطينية المجتمع الدولى بالضغط على دولة الاحتلال لوقف حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة بدلا من البحث عن خطط غير مقبولة لنقل الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكدة أن الدول التى تطرح مثل هذه الخطط تبحث عن حلول للمعتدي وتتجاهل حقوق الضحية المعتدى عليه .كان الرئيس الأمريكي الإرهابى قد أعلن عن خطة لنقل مليون فلسطيني غزاوى للأراضي الليبية مقابل الإفراج عن الديون المجمدة في البنوك الأمريكية . دراسة جادةوكشفت مصادر مطلعة بشكل مباشر على الخطط ومسئول أمريكي سابق ، أن خطة ترامب تعمل على إعادة توطين ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة بشكل دائم في ليبيا.وقالت المصادر إن الخطة قيد دراسة جادة إلى حد أن الإدارة ناقشتها مع القيادة الليبية.وأوضحت أن الإدارة الأمريكية في مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، قد تُفرج عن مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة في الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد.وأشارت المصادر إلى أنه حتى الآن، لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي، مؤكدة أن دولة الاحتلال كانت على اطلاع بمحادثات الإدارة الأمريكية.وأكدت أنه لم يُحدد بعدُ مكان إعادة توطين الفلسطينيين في ليبيا تحديدًا، لافتة إلى أن مسئولي إدارة ترامب يدرسون خياراتٍ لإيوائهم، ويدرسون جميع الطرق الممكنة لنقلهم من غزة إلى ليبيا جوًا وبرًا وبحرًا .واعترفت المصادر بأن أيٌاّ من هذه الطرق ستكون مُرهقةً وتستغرق وقتًا طويلًا، فضلًا عن تكلفتها الباهظة. متمسكون بأرضنافى المقابل انتقدت حركة حماس، خطة إدارة دونالد ترامب وقال المسئول الكبير في حماس باسم نعيم إن الحركة ليست على علم بأي مناقشات بشأن نقل الفلسطينيين إلى ليبيا.وأكد نعيم فى تصريحات صحفية ان الفلسطينيين متجذرون في وطنهم، وملتزمون به بشدة، ومستعدون للقتال حتى النهاية والتضحية بأي شيء للدفاع عن أرضهم ووطنهم وعائلاتهم ومستقبل أطفالهم .وشدد على أن الفلسطينيين هم الطرف الوحيد الذي يملك الحق في اتخاذ القرار ، بمن فيهم غزة وسكانها، بشأن ما يجب فعله وما لا يجب فعله، مشيرا إلى أنه ليس من حق أى طرف خارجى الحديث نيابةً عن الفلسطينيين أو تحديد مستقبلهم وفق ما يراه . نفى أمريكي ليبيفى سياق متصل نفت السفارة الأمريكية في ليبيا، بشكل قاطع صحة الأنباء المتداولة حول وجود خطة أمريكية لنقل سكان من قطاع غزة إلى الأراضي الليبية، واصفة هذه المزاعم بأنها عارية عن الصحة جملة وتفصيلًا .وأكدت السفارة في تغريدة رسمية عبر حسابها على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، عدم صحة تقرير نشرته شبكة "إن بي سي" الأمريكية، أشار إلى خطط مزعومة لنقل ما يقرب من مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا بصفة دائمة، في إطار تصور أمريكي للتعامل مع أزمة القطاع.بدورها، أكدت السلطات الليبية في تصريحات سابقة عدم وجود أي خطط لاستقبال فلسطينيين من غزة على أراضيها، ونفت كذلك علمها بأي مناقشات رسمية أمريكية تتعلق بمثل هذه التوجهات.كما أصدرت الحكومة السودانية تصريحات مشابهة، تنفي فيها وجود خطة أمريكية نوقشت معها بخصوص استقبال سكان من غزة.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
أكسيوس: نتنياهو لا يشعر بضغط كبير في الوقت الراهن من ترامب
أفاد موقع أكسيوس بزيارة محتملة يقوم بها نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إلى إسرائيل هذا الأسبوع، وفقًا لنبأ عاجل بقناة القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء. وأشار أكسيوس نقلًا عن مسؤول في البيت الأبيض، إلى أن ترامب محبط من الحرب في غزة وما يشاهده من معاناة الفلسطينيين، كما أن ترامب أرسل إلى نتنياهو رسالة يريد منه إنهاء الحرب في غزة وأفاد أكسيوس نقلًا عن مسؤول إسرائيلي، أن نتنياهو لا يشعر بضغط كبير في الوقت الراهن من ترامب، وأنه إذا أراد ترامب وقفا لإطلاق النار في غزة وإفراجا عن المحتجزين عليه أن يمارس ضغطا على كلا الطرفين. وبين موقع أكسيوس نقلاُ عن مسؤول أمريكي، أن ترامب يشعر بالحزن من صور الأطفال الذين يعانون في غزة ويؤكد على إسرائيل ضرورة فتح المعابر، كما أن ترامب يعتقد أن الحرب في غزة تؤجل خططه لمنطقة الشرق الأوسط.