logo
Hermès تدخل مجال التكنولوجيا الراقية بسماعات رأس محدودة الإصدار

Hermès تدخل مجال التكنولوجيا الراقية بسماعات رأس محدودة الإصدار

الرجلمنذ 2 أيام

أعلنت دار Hermès الفرنسية العريقة عن إطلاق أول سماعات رأس فاخرة في مسيرتها، في خطوة تُجسّد دخولها الرسمي إلى عالم التكنولوجيا الراقية.
يأتي هذا الإصدار ضمن توجه حديث للدار يدمج بين الحرفية التقليدية العريقة والتقنيات الحديثة، ويبلغ سعر السماعات نحو 15,000 دولار أمريكي، ما يضعها في مصاف القطع النادرة المصمّمة خصيصًا لذوّاقة الفخامة.
وقد جرى تصميم السماعات داخل وحدة Ateliers Horizons، وهي ورشة الابتكار المتخصصة لدى Hermès، التي عُرفت بابتكار منتجات غير تقليدية مثل ألواح التزلج على الأمواج، والأراجيح الجلدية الفاخرة، وكرات الديسكو المصنوعة يدويًا.
واستُلهم الشكل الخارجي للسماعات من التفاصيل الأيقونية لحقيبة Kelly، باستخدام جلود فاخرة من فئة السروج، وتشطيبات معدنية مصقولة بدقة، ما يمنح المنتج طابعًا بصريًا راقيًا يُجسّد إرث الدار في التميز والحرفة العالية.
اقرأ أيضًا: أبل تطور سماعات جديدة غير مرئية للرأس
إشراف إبداعي عالي المستوى
يتولى المصمم Axel de Beaufort، المدير الإبداعي لقسم Horizons منذ عام 2012، الإشراف على هذا المشروع الفريد، وقد عبّر في وقت سابق عن أن رؤية القسم تتمحور حول دفع حدود الفخامة إلى مجالات جديدة وغير تقليدية، مع الحفاظ الكامل على جوهر الحرفة الفرنسية الأصيلة.
وتُجسّد السماعات الجديدة هذه الفلسفة بامتياز، إذ تدمج بين التصميم الدقيق والأداء العملي، في تجربة متكاملة تُلبي أعلى معايير الذوق والابتكار.
ويُنتظر أن تُطرح السماعات بإصدار محدود جدًا، لا يتعدى بضع عشرات من القطع، ما يرفع من مكانتها كعنصر اقتنائي فريد لا يشبه سواه؛ وقد أكدت Hermès أن عملية الإنتاج تتم بالكامل يدويًا، مع إيلاء اهتمام بالغ بكل تفصيل، من الخياطة الدقيقة إلى اختيار أجود أنواع الجلود والتشطيبات.
وتُعد هذه الخطوة امتدادًا طبيعيًا لرؤية Hermès في التوسّع خارج نطاق الأزياء والإكسسوارات التقليدية، نحو آفاق جديدة في عالم التصميم والتقنية الراقية، فيما تؤكد مجددًا على التزام الدار بتقديم تجربة متكاملة تجمع بين الابتكار الوظيفي والحس الجمالي الرفيع في كل ما تقدمه من منتجات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين السخرية والتكذيب... «صفعة» بريجيت لماكرون تُشعل مواقع التواصل
بين السخرية والتكذيب... «صفعة» بريجيت لماكرون تُشعل مواقع التواصل

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

بين السخرية والتكذيب... «صفعة» بريجيت لماكرون تُشعل مواقع التواصل

أثار مقطع فيديو يُظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهو يتلقى «صفعة» من زوجته بريجيت، لحظة وصوله إلى فيتنام، موجة واسعة من التفاعل والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي. الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع عبر منصات مواقع التواصل وتناقلته شاشات التلفزيون، يوثق لحظة فتح باب الطائرة الرئاسية في مطار فيتنام؛ حيث ظهر ماكرون في حالة من الذهول، بينما تمتد ذراعان بأكمام حمراء نحوه وتدفع وجهه، قبل أن تظهر بريجيت إلى جانبه مرتدية سترة حمراء. ابتسم الرئيس الفرنسي أمام الكاميرا بعد صدمة «الصفعة المفاجئة»، ولاحقاً في تبريره للموقف المحرج الذي تعرض له، قلل ماكرون مما جرى، منتقداً تحويل ما عدَّه «مزاحاً ولهواً مع زوجته» إلى «كارثة» ومادة للتعليقات «الغبية»، معرباً في النهاية عما يرجوه بشكل مُلح بعد هذا الموقف، وهو أن يهدأ الجميع وتنتهي القصة تماماً. وقبلها، وفي محاولة لاحتواء الموقف، علَّق «الإليزيه» بالقول إن ما حدث كان «لحظة ودية» و«مجرد شجار» بين الزوجين، مشدداً على أن الحادث لا يحمل أي دلالة سلبية. إلا أن كثيراً من الفرنسيين رأوا أن هذا التوضيح «يزيد الطين بلة». وقال موقع «بي إف إم تي في» الفرنسي، إن مقطع فيديو للرئيس الفرنسي وزوجته بريجيت أثار موجة كبيرة من التعليقات بعد وصولهما إلى فيتنام. الصحافي الفرنسي كوري لو غوين تعامل مع «صفعة ماكرون» بطريقة أخرى، فنصح الرئيس الفرنسي بالاتصال بخدمات ضحايا العنف المنزلي! وخاطبه على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي قائلاً: «إيمانويل، إذا تضررت من عنف منزلي، فاتصل بالرقم 39-19. لا تبقَ وحيداً وجهاً لوجه مع مصابك». ووصف النائب عن التجمع الوطني جان فيليب تانغوي تصريحات قصر الإليزيه بأنها «أكاذيب تليق بجمهوريات الموز». وقال في تغريدة على «إكس» مساء: «في مواجهة أدنى مشكلة، يلقي حزب ماكرون باللوم على الذكاء الاصطناعي والاستخبارات الروسية، قبل تبرير ما لا يمكن تبريره». L'utilisation par l'Elysee de mensonges pavloviens dignes des républiques bananières devient très inquiétante pour notre dé au moindre problème, la Macronie accuse « l'intelligence artificielle » et « les services russes » avant de justifier l'injustifiable. — Jean-Philippe Tanguy Ⓜ️ (@JphTanguy) May 26, 2025 بدورها، سخرت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من مقطع الفيديو، وقالت: «المثير للاهتمام ليس هذا (أي هذه اللقطات في هانوي) ولكن ما سيخرج به قصر الإليزيه هذه المرة للتغطية على فضيحة (إيمانويل غيت) الجديدة». وأضافت: «ماذا ستكون رواية «الإليزيه» هذه المرة؟ هل أرادت السيدة الأولى أن ترفع معنويات زوجها بمداعبة خده برفق، ولكنها أخطأت في تقدير قوتها؟ هل أعطته منديلاً ولكنها أخطأت؟». واختتمت منشورها على «إنستغرام» بالعبارة الآتية: «اقتراحي أنها ربما يد الكرملين؟».

من علاقة طالب بمعلمته إلى «الصفعة»... قصة «غير تقليدية» بين إيمانويل وبريجيت ماكرون
من علاقة طالب بمعلمته إلى «الصفعة»... قصة «غير تقليدية» بين إيمانويل وبريجيت ماكرون

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

من علاقة طالب بمعلمته إلى «الصفعة»... قصة «غير تقليدية» بين إيمانويل وبريجيت ماكرون

عندما ظهر فيديو للسيدة الفرنسية الأولى بريجيت ماكرون صباح الاثنين، وهي تدفع وجه زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدى وصولهما إلى فيتنام، كانت اللحظة صادمة وأثارت الفضول والتساؤلات، لكنها ليست اللقطة الوحيدة المثيرة للجدل في علاقة تتصف بأنها غير تقليدية منذ البدايات. وفي مقطع مصور، ظهرت بريجيت ماكرون وهي تدفع وجه زوجها بيديها قبل نزوله من طائرة الرئاسة، في وقت متأخر، الأحد، ما جعله يتراجع إلى الوراء قبل أن يتدارك الأمر، ويلوِّح للكاميرات قبل النزول من فوق سلم الطائرة. وظلت بريجيت مختبئة للحظات داخل الطائرة؛ ما حجب أي رؤية للغة جسدها، ثم نزل ماكرون وبريجيت المتزوجان منذ 2007 معاً على الدرج. وسرعان ما انتشرت اللقطة ولاقت تعليقات واسعة في الصحافة المحلية والعالمية وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، ما استدعى رد الرئيس الفرنسي الذي قلل من شأن الواقعة، وقال للصحافيين في هانوي: «كنت أتشاحن، أو بالأحرى أمزح مع زوجتي»، وأضاف: «هذا لا شيء». وتطرقت صحيفة «نيويورك بوست» في تقرير إلى تاريخ العلاقة بين إيمانويل ماكرون وبريجيت منذ أن كان طالباً في المدرسة وكانت هي معلمته. وكان ماكرون يبلغ من العمر 15 عاماً فقط، وهو سن الرشد في فرنسا، عام 1993 عندما التقى بالسيدة بريجيت أوزيير، وهي مُعلمة في مدرسة ثانوية تبلغ من العمر 39 عاماً، في مدرسة «لا بروفيدانس» الكاثوليكية في أميان، حيث كان أيضاً زميلاً لابنتها الكبرى، لورانس. ووفق ما قال دانيال ليليو، معلم الرياضة السابق لماكرون لوكالة «بلومبرغ»: «في سن 15 عاماً، كان ماكرون يتمتع بنضج شاب في الخامسة والعشرين من عمره. كان يُفضل قضاء وقته في الحديث مع المُعلمات بدلاً من زملائه في الفصل». كانت بريجيت تكبره بـ24 عاماً، ووفق «إندبندنت»، كان والداه يعتقدان أن ابنهما يواعد لورانس، حتى ظهرت الحقيقة من خلال صديق للعائلة. إيمانويل ماكرون الطالب ابن الـ15 عاماً (فرانس 3) وبحسب سيرة ذاتية للسيدة الأولى بعنوان «بريجيت ماكرون: امرأة متحررة» بقلم مايل برون، اكتشفت عائلة بريجيت أمر علاقتها الغرامية في صيف عام 1994 بعد أن ضبطتهما وهما يأخذان حمام شمس حول حمام السباحة في منزل والديها المسنين. وأثارت العلاقة بين الطالب المتفوق ومعلمته في الأدب والدراما ضجة، وأرسل السكان المحليون رسائل مجهولة المصدر إلى مقر مصنع الشوكولاته والماكارون العريق الذي تديره عائلة بريجيت، ينددون بالعلاقة. كما بصق الجيران والأصدقاء والأعداء على أبواب بريجيت، وفقاً لبرون، التي كتبت في السيرة أيضاً: «بين ليلة وضحاها، رفض أصدقاؤها الذين كانت تخطط لقضاء إجازة معهم التحدث معها». أما والدا ماكرون فصدما، وقررا نقل ابنهما من المدرسة. وماكرون عن قصة حبه المبكرة لصحيفة «ديلي ميل» قال: «تحدثنا عن كل شيء. واكتشفت أننا كنا نعرف بعضنا البعض دائماً». في ذلك الوقت، كانت بريجيت متزوجة من المصرفي أندريه لويس أوزيير، وأنجبت منه ثلاثة أطفال. وتلقّى أوزيير خبر إعجاب زوجته بمراهق «كصفعة على وجهه»، وفقاً لبرون. استمر طلاق بريجيت وأندريه اللاحق لعقد من الزمن. وخلال تلك الفترة، غادر إيمانويل أميان في النهاية ليقضي سنته الأخيرة في مدرسة ثانوية مرموقة في باريس، لكن البعد لم يُطفئ شغفه وشغف بريجيت ببعضهما البعض. وقالت بريجيت في مقابلة نادرة مع مجلة «باري ماتش»: «كنتُ في حالة من الفوضى. قلتُ لنفسي إنه سيقع في حب فتاة في مثل عمره. لكن ذلك لم يحدث». التحق إيمانويل بالجامعة لدراسة السياسة والشؤون الدولية، واستمرت علاقتهما. وبحسب غاسبار غانتزر، الذي التحق بالجامعة مع ماكرون في ستراسبورغ، «كل يوم جمعة بعد درس اللغة الإسبانية، كان يركض إلى محطة القطار ويركبه». بريجيت وإيمانويل في يوم زفافهما (فرانس 3) تزوج إيمانويل ببريجيت في خريف عام 2007، وهو العام الذي انتهى فيه طلاق بريجيت. كان عمره 29 عاماً، بينما كانت تبلغ 54 عاماً. أُقيم حفل الزفاف في قاعة المدينة في بلدة لو توكيه الساحلية، وهو المكان نفسه الذي تزوجت فيه بريجيت من زوجها الأول عام 1974، حيث كانت عائلتها تمتلك منزلاً لقضاء العطلات. ارتدت بريجيت فستاناً أبيض قصيراً. وحضر أولادها الثلاثة، بالإضافة إلى أفراد آخرين من العائلة ووالدي إيمانويل. وفي نخب لعروسه وعائلته الجديدة، قال ماكرون: «كل واحد منكم شاهد على هذه السنوات الـ13 الماضية. لقد تقبلتمونا. لقد جعلتمونا ما نحن عليه اليوم... أود أن أشكركم على حبكم لنا كما نحن، وأود أن أشكر أبناء بريجيت لأن هذا لم يكن سهلاً عليهم». بريجيت وخلفها إيمانويل يظهر في الصورة (أ.ف.ب) بعد الزواج، ركّز الزوجان على مسيرة إيمانويل السياسية الواعدة. وفي نهاية المطاف، تركت بريجيت عملها بصفتها معلمة لتعمل مستشارة رئيسية لزوجها عندما أصبح وزيراً للمالية في حكومة فرنسوا هولاند عام 2014. وظلت إلى جانبه أثناء ترشحه للرئاسة، وصدت هجمات لاذعة في وسائل الإعلام الفرنسية. في عام 2017، وفي سن 39، انتخب إيمانويل رئيساً لفرنسا، ليصبح أصغر رئيس في تاريخ البلاد. في العام نفسه، وفي مقابلة مع مجلة «إيل فرانس»، تحدثت بريجيت عن فارق السن بينهما، وقالت: «هناك أوقات في الحياة تتطلب اتخاذ قرارات مصيرية. بالطبع، نتناول الإفطار معاً، أنا مع تجاعيدي، وهو مع شبابه، لكن الأمر كذلك». بريجيت في حفل توزيع جوائز «لا للتنمر» في قصر الإليزيه (أ.ف.ب) وكان الرئيس الفرنسي قد وصف زوجته سابقاً بأنها «مرساة»، قائلاً إنها تُبقيه مُركزاً في عمله. في مقابلة مع شبكة «سي إن إن»، قال ماكرون: «بالنسبة لي، من المهم جداً لتوازني الشخصي أن يكون هناك من يخبرني الحقيقة يومياً». وسبق للرئيس الفرنسي أن وصف زوجته بـ«المذيعة»، قائلاً إنها تُبقيه مُركزاً في عمله. وأضاف: «بالنسبة لي، من المهم جداً لتوازني الشخصي أن يكون هناك من يخبرني الحقيقة يومياً. إن الوصول إلى الحقيقة هو من التحديات الرئيسية. أن يكون هناك شخص لديه قناعاته الراسخة ويعرفك على حقيقتك ويحبك لما أنت عليه، وليس لما تُمثله أو دورك أو مكانتك. هذا مهم جداً بالنسبة لي».

ملخص اليوم الرابع في رولان جاروس 2025: ألكاراز يتقدم ومبوبو تواصل التألق
ملخص اليوم الرابع في رولان جاروس 2025: ألكاراز يتقدم ومبوبو تواصل التألق

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

ملخص اليوم الرابع في رولان جاروس 2025: ألكاراز يتقدم ومبوبو تواصل التألق

شهد الأربعاء، اليوم الرابع من منافسات بطولة رولان جاروس 2025، مع مجموعة من المباريات المثيرة التي اجتذبت اهتمام عشاق التنس حول العالم. وخلال منافسات اليوم تألقت النجمة البولندية إجا سفيايتك في مواجهة حماسية على ملعب شاترييه، في حين ودّع المصنف السابع النرويجي كاسبر رود البطولة، بعد خسارته أمام اللاعب البرتغالي. وقدمت إجا سفيايتك، الحاصلة على أربعة ألقاب في رولان جاروس، أداءً مميزًا، حيث استطاعت أن تتغلب على اللاعبة البريطانية إيما رادوكانو بنتيجة 6-1 و3-1، مؤكدة بذلك مكانتها كمرشحة قوية للقب هذه النسخة؛ وجاءت المباراة سريعة الإيقاع، حيث بدأت سفيايتك بقوة لتأخذ زمام المبادرة وتسيطر على مجريات اللعب. اقرأ أيضًا: جايل مونفيس يتحدى الزمن ويخطف الأنظار في ملحمة خماسية ببطولة رولان جاروس وفي لقاء آخر، نجحت الأمريكية برناردا بيرا في التأهل إلى دور الـ32، بعد فوزها على المصنفة الثامنة عشرة دونا فيكيك في شوط كسر التعادل بنتيجة 7-6 (3)، في مباراة تنافسية استغرقت ثلاث مجموعات. وفي الدور المقبل، ستواجه بيرا اللاعبة الأوكرانية إيلينا سفيتولينا التي قدمت أداءً متميزًا أيضًا. أما حامل اللقب كارلوس ألكاراز، فقد استعاد توازنه في مباراته أمام فابيان ماروزان على ملعب شاترييه، ونجح في الفوز بأربع مجموعات رغم خسارته للمجموعة الثانية، مقدّمًا عدة لقطات رائعة أكدت جاهزيته للدفاع عن لقبه. خروج مبكر لمصنف ونجاحات متواصلة للمواهب الصاعدة شهد ملعب لينجلين خروج النرويجي كاسبر رود من المنافسة، بعد خسارته أمام البرتغالي نونو بورجيس بنتيجة 2-6، 6-4، 6-1، 6-0. رود، الذي كان يطمح لتحقيق إنجاز كبير في باريس، لم يظهر بمستواه المعتاد، بينما استغل بورجيس فرصته بنجاح. واصلت الكندية فيكتوريا مبوكو، المصنفة 18 في البطولة، تألقها بعدما تأهلت إلى الدور الثالث دون خسارة أي مجموعة؛ وتمكنت من تخطي اللاعبة إيفا ليس بنتيجة 6-4، 6-4، مؤكدة على حضورها كواحدة من المواهب الصاعدة بقوة. وأعلن منظمو البطولة جدول مباريات يوم الخميس، والذي يتضمن مواجهات بارزة مثل مباراة يانيك سينر مع ريتشارد جاسكيه، في لحظة وداع خاصة للاعب الفرنسي قبل اعتزاله؛ كما ستشهد الجلسة المسائية عودة جاييل مونفيلس الذي سيواجه جاك درابر، إضافة إلى مشاركة بارزة لكل من آرثر فيلس، كوكو جوف، ونوفاك دجوكوفيتش.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store