
هدم المسجد الاقصى
د. مازن منصور كريشان
وزير الدفاع الامريكي في كلمة القاها في احد محافل اسرائيل يحثهم على هدم المسجد الاقصى وبناء هيكل سليمان مكانه.
التعليق.
الاستقواء الحاقد على امتنا الان ومن قبل ومنذ ان نزل القرٱن الكريم ثابت لم يتغير وانما تنوعت اساليبه وو سائله وقد بين لنا القرٱن هذا الحقد الازلي :
' وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ'
— حجم الحقد والتحدي والخطر يحتاح الى ايمان مطلق لمواجهته لاشك ولا تردد ولا خوف ولا حيرة ولا خيارات ولا زلزلة فيه :
' إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُون '
— نحتاج الى ايمان من ركب سفينة الصحراء مع نوح.
— وايمان ام موسى التي القت ابنها في اليم بلا تردد.
— وايمان سحرة فرعون .
— وايمان اصحاب الاخدود.
— ايمان من شهد غزوة بدر من الصحابة مع الرسول عليه الصلاة والسلام .
— ايمان الصحابة الذين بايعوا الرسول صلى الله عليه وسلم بيعة الرضوان على الموت .
— ايمان من بايع عكرمة بن ابي جهل في معركة اليرموك على الموت.
— ايمان من عبر الاندلس مع موسى بن نصير بعد حرق سفن العودة.
— ايمان من اسقط الاتحاد السوفياتي في افغانستان
— ايمان من دفع الولايات المتحدة ان تجر اذيال الخيبة في الصومال.
— ايمان من ركب طوفان الاقصى في غزة وقدم من الصمود والثبات والبطولة و التضحيات والصبر والمصابرة ما لم تقدمه امة عبر التاريخ.
هذا غيض من فيض من صور الايمان المطلق عبر تاريخ البشرية نسال الله عزوجل ان يرزق امتنا الان الايمان المطلق لنقوى على هذا الاستقواء الحاقد المطلق من كل معسكر الكفر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 12 دقائق
- الدستور
المسيحيون الأردنيون في سجلات محكمة القدس/ 1840م
الوثيقة رقم (3)/ 1865م - (السلط/ قاقيش – نابلس/ العنبتاوي) فادي عسكر تناولنا في الوثيقتين السابقتين دور المسيحيين الأردنيين البنّاء في مختلف جوانب الحياة، سواء الاجتماعية أو التجارية أو الثقافية، كما وثقته سجلات محكمة القدس الشرعية. أمّا اليوم، فنسلط الضوء على وثيقة قيّمة من بين عشرات الوثائق التي تجسّد واقع الانسجام الاجتماعي للمسيحيين الأردنيين ضمن مجتمعاتهم، وذلك من خلال نشاطهم التجاري المزدهر، الذي أسهم في تعميق أواصر العلاقات التاريخية بين الأردن وفلسطين، لا سيما بين مدينتي السلط ونابلس، كما توثقه الحجة موضوع هذا المقال، والمرفق نصها وصورتها. تُعد مدينة السلط من أبرز النواحي التي شهدت نشاطًا تجاريًا واسعًا في مطلع القرن التاسع عشر، إذ كانت مركزًا مهمًا لتجّار نابلس والقدس والنّاصرة ودمشق، كما شكّلت سوقًا حيويًا لسكان جنوب سوريا، وبالتحديد من حوران وإربد والكرك ومعان، الأمر الذي جعل منها محل جذب لاستقطاب الوافدين إليها. استقر الوافدون في القرى الكبيرة التي كانت تشهد نهضة عمرانية واقتصادية، وكان معظمهم من التجار، في حين اتجه البعض الآخر إلى القرى المهجورة أو الخرب، حيث لاقوا ترحيبًا من أصحابها للاستثمار فيها وزراعتها، مما شجّعهم على جلب أسرهم والاستقرار الدائم فيها. وقد أشارت المصادر إلى هؤلاء بالمتوطنين، وكان من أبرزهم تجّار وعائلات مسلمة ومسيحية، قدموا من القدس – وتحديدًا من محلة النصارى – ومن النّاصرة ونابلس، منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر، واستقروا في السلط التي كانت تجمعهم بها علاقات قربى ونسب، فاندمجوا في نسيج مجتمعها المنسجم، وأصبح عدد منهم من كبار تجّارها ومالكي الأراضي فيها، كما توثقه العديد من المراجع والمصادر، ومنها: - ما عبّر عنه جمال الدين القاسمي بقوله: « ... توافد عائلات من نابلس للسلط للتجارة والعمارة والولاية في الحكومة بحيث كانت تسمى نابلس الثانية أو الصغرى، وسبب تهافتهم عليها لذة مورد الثروة الذي ذاقوه ... «. - ما تضمنته الوثيقة موضوع هذا المقال، والتي عكست طبيعة المعاملات التجارية الخارجية بين السلط ونابلس، مُجسِّدة عمق الروابط الاجتماعية وتشعّبها منذ القدم بين العائلات المسلمة والمسيحية في المدينتين، ومن بينها كما ورد في الوثيقة عائلات: قاقيش، وجاسر، والعنبتاوي، والبيروتي، وحمامة. من نص الوثيقة: «لما كان بذمة كل من فريح قاقيش ولد خلف بن قاقيش، وعيسى أسعد بن يوسف ولد قاقيش، وكلاهما من طائفة الروم من أهالي السلط، وعلي جاسر بن الحاج إبراهيم ولد جاسر من أهالي نابلس المتوطن الآن بالسلط أيضا إلى المكرمين صالح وسعيد ولدي المرحوم الحاج إبراهيم بن محمد العنبتاوي من أهالي نابلس مبلغا قدره (44400) قرش معاملة نابلس، سعر الليرة العثماني 119 قرشا، ... وهكذا باقي الأصناف من ذلك ما لهما بذمة فريح قاقيش المذكور (22,000) قرش، وبذمة عيسى قاقيش المرقوم (18000) قرش، والباقي وقدره (4400) قرش بذمة علي جاسر المذكور، وذلك بموجب إعلامين شرعيين صادرين من محكمة نابلس من نائبها السابق الشيخ نعمان أفندي الجوهري، ... فقد أقر كل من فريح وعيسى وعلي جاسر المذكورين واعترفوا وأشهدوا على أنفسهم طائعين مختارين أن بذمتهم المبلغ المشروح أعلاه كما هو مفصل... . ...وكذلك أقروا أنهم الثلاثة (فريح قاقيش وعيسى قاقيش وعلي جاسر) متكافلون متضامنون بعضهم البعض...، وذلك بكفالة السيد حسن أفندي فتح الله البيروتي وسليمان حمامة المقيمان بنابلس، وأنهم قائمون عند مضي السنة المرقومة، وقد حضروا وكفلهم على ذلك أيضا كفالة مالية فرح قاقيش ولد خلف بن قاقيش بطوعه ورضاه حسب إذنهم له بذلك، وتعهد بأداء ذلك إلى سعيد وشقيقه صالح المرقومين عند مضي السنة المذكورة... «. إن الوثيقة التي تم تسليط الضوء عليها في هذا المقال، إلى جانب ما سبق نشره من وثائق في الأعداد السابقة لجريدة الدستور، تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك الدور الحيوي الذي اضطلع به المسيحيون الأردنيون في بناء مجتمعاتهم، ومساهمتهم الفاعلة في مختلف مجالات الحياة، ولا سيما في المجال التجاري، الذي مثّل جسرًا للتواصل الاجتماعي والثقافي بين مدن وبلدات الأردن وفلسطين على وجه الخصوص، وبلاد الشام عمومًا. وقد شكّلت مدينة السلط نموذجًا حيًّا لهذا التفاعل، حيث انصهرت العائلات الوافدة، المسيحية والمسلمة، في نسيج اجتماعي واحد قائم على مفاهيم التعايش والشراكة. إن هذه الوثائق، مجتمعة، لا تسجّل الوقائع فحسب، بل تُعد سجلًا تاريخيًا زاخرًا يعكس روح التآخي والاندماج التي ميّزت المجتمع الأردني منذ قرون، وتبقى شاهدًا حيًا على عمق العلاقة المتجذرة بين الإنسان والأرض والتاريخ في هذه المنطقة من العالم العربي.


صراحة نيوز
منذ 32 دقائق
- صراحة نيوز
احتفال 'نشميات ماعين' بمحافظة مادبا بعيد الاستقلال والأعياد الوطنية '
صراحة نيوز – احتفلت 'نشميات ماعين' بمحافظة مادبا في صالة نادي ماعين بمناسبة عيد الاستقلال والأعياد الوطنية وبحضور سيدات المجتمع المحلي والمعلمات المتقاعدات من سيدات ماعين وسيدات من أهالي الشهداء من منطقة ماعين وعدد من الضيفات المدعوات من بينهن الشيخة ريما الرتيمة، والنائب السابق أسماء الرواحنة، والنائب الأسبق مرام الحيصة. وتم خلال الحفل تكريم كوكبة من المعلمات المتقاعدات من نشميات ماعين وتكريم عدد من السيدات من أهالي الشهداء من منطقة ماعين بدروع تكريمية بهذه المناسبة الوطنية الغالية. والقت المعلمة التربوية المتقاعدة السيدة نعايم سليمان العويمر كلمة نيابة عن المعلمات المتقاعدات فيما يلي نصها: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. الاخوات العزيزات السيدات نشميات ماعين والضيفات الكريمات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ………. ونحن نحتفل بذكرى الإستقلال والاعياد الوطنية إسمحوا لي أن أتقدم بجزيل الشكر والتقدير لكم، ولكافة الحضور، وللعاملين على إنجاح هذا الاحتفال وعلى رأسهم اخوات عزيزات من بيننا من نشميات ماعين اللواتي أبين الا أن يشاركن ابناء وبنات الأردن الأفراح والاحتفال بعيد الاستقلال وتكريم كوكبة من المعلمات المتقاعدات من هذه البلدة الطيبة بابنائها وبناتها واهلها الكرام وكذلك تكريم اسر الشهداء بهذه المناسبة العزيزة والغالية على قلوبنا جميعاً، لما يحمل بين طياته الكثير الكثير من معاني الإنتماء والولاء والمحبة الصادقة للأردن وقيادته الحكيمة الشجاعة. الأخوات المحترمات في هذا اليوم الطيب من أيام وطننا الغالي الذي نفتديه بالمهج والارواح تحتفل أسرتنا الأردنية الواحدة بأعياد وطنية عزيزة وغالية على قلوبنا جميعاً عيد استقلال مملكتنا الاردنية الهاشمية ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى وتولي جلالة قائدنا وراعي مسيرتنا حامي الحمى سلطاته الدستورية . السيدات العزيزات …. الضيفات الكريمات لقد أولى جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه الاردن جل اهتمامه ورعايته حتى اصبح مضرب المثل للقاصي والداني بتلاحمه الوطني الذي عز نظيره وانجازاته الكبيرة التي يرعاها سيدنا ويسهر من اجلها الليالي الطوال حتى اصبح هذا الوطن بما يتميز به من امن وامان مقصد القريب والبعيد . اننا في هذا اليوم المبارك نشارك ابناء أسرتنا الأردنية الواحدة بهذه المناسبات الغالية على قلوبنا جميعاً وبإسمى وإسم المكرمات زميلاتي المتقاعدات وبإسم جميع الحاضرات نرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله، وإلى سمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم، والأسرة الهاشمية الكريمة، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لجلوس جلالته على العرش، سائلين المولى عزّ وجل أن يُديم على جلالته موفور الصحة والعافية، وأن يُعيد هذه المناسبة العزيزة على وطننا الغالي وشعبنا الوفي بمزيد من التقدم والازدهار. كما نتقدم بالتهنئة إلى أبناء وبنات شعبنا الأردني الأبي، الذين يواصلون بعزيمتهم وإخلاصهم مسيرة العمل والإنجاز، في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة. وكل عام وأنتم بخير، والأردن بألف عزّ وفخر. حمى الله الأردن حكومة وشعباً بقيادة القائد الباني عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وفقه الله ورعاه وسدد على طريق الخير خطاه. وكانت رئيس المجلس المحلي لمنطة ماعين عضو مجلس بلدية مادبا الكبرى الأسبق السيدة رحاب فايز أبو وندي، القت كلمة عبّرت فيها عن اعتزازها بالمناسبات الوطنية التي تجسد عزة الأردن وصموده، مؤكدة أهمية ترسيخ قيم الولاء والانتماء، وتعزيز دور المرأة الأردنية في خدمة الوطن وبناء المجتمع. كما ألقت النائب السابق أسماء الرواحنة، والنائب الأسبق مرام الحيصة والمعلمة التربوية المتقاعدة السيدة غادة كامل حدادين كلمات عبرن فيها عن فخرهن بالإنجازات الوطنية، وأشدن بجهود 'نشميات ماعين' في دعم العمل الوطني والمجتمعي، مثمّنات مشاركة أهالي الشهداء في هذه المناسبة العزيزة. كما القت عدد من 'نشميات ماعين'، من بينهن: المهندسة نور العوامرة – عضو مجلس المحافظة /اللامركزية والسيدة أسماء أبو الغنم والسيدة إيناس الجفيرات كلمات بهذه المناسبة الغاليه. كما القت عرين العوامرة كلمة الشباب، أكدت فيها على أهمية دور الشباب الأردني في حماية المنجزات الوطنية، ومواصلة المسيرة على نهج الآباء المؤسسين. واشتمل الحفل على فقرات شعرية وفنية مفعمة بالحب والانتماء للوطن، بمشاركة مميزة من الطالبات: وألقت الشاعرة براء السنيان قصيدة بعنوان 'أنت الوطن' كما قدّمت الطالبة جود الحميمات فقرة وطنية وشاركت طالبات مدرسة ماعين الثانوية للبنات بعرض دبكة تراثية نالت اعجاب الحضور كما تميزت فقرة 'قصيدة الحروف ' وشاركت لانا العمرو وحلا أبو وندي، وماسا العمرو بقصائد جميله وألقت سارة النجادا قصيدتين مؤثرتين بعنوان 'المعلمات' و*'الشهيد'* عبّرتا عن الوفاء للمعلمات والشهداء. وفي لمسة وفاء وعرفان، تم خلال الحفل تكريم أوائل المعلمات في مدارس ماعين، تقديراً لعطائهن في مسيرة التعليم، رغم التحديات وقلة الإمكانات، وهن: • سميرة حنا حدادين • أمونة سليمان النجادا • غادة كامل حدادين • نادية محمد النجادا • وطفا نايف أبو وندي • إنعام مفضي حدادين • جواهر سالم الشخاترة • جميلة مفضي حدادين • نوال يوسف الموازرة • وفاء جريس حدادين • خديجة سالم النجادا • فضة عبد الكريم الحميمات • نعائم سليمان العويمر كما تم تكريم عشرة من شهداء ماعين، بدءاً من أول شهيد ارتقى عام 1948، تكريماً لتضحياتهم الخالدة وهم: الشهيد علي عواد فاضل النجادا • الشهيد فائق عودة حدادين • الشهيد هزيل سلمان سليم النجادا • الشهيد أحمد عبد القادر أحمد الحميمات • الشهيد أحمد فليح سالم السفرتي • الشهيد محمود قطاش محمد العوازم • الشهيد إبراهيم محمد خضر العوامر • الشهيد كريم محمد صبره النجادا • الشهيد أحمد زامل الجفيرات • الشهيد معتز موسى النجادا. واختتم المهرجان وسط أجواء احتفالية بهيجة، رفرفت فيها الأعلام الأردنية، وارتفعت الهتافات الوطنية، مؤكدين أن الأردن سيبقى واحة أمن واستقرار، بفضل وحدة شعبه وقيادته الهاشمية الحكيمة. توجّهت 'نشميات ماعين' بالشكر الجزيل لكل من دعم وساهم في إنجاح هذا المهرجان، وفي مقدمتهم: • صندوق الهاشمي ممثلاً بالسيدة ثائرة المشانكة • نادي ماعين • محلات رأفت النجادا للمناسبات • الخطاط فراس السفرتي كما خصت بالشكر الداعمين: • الباشا غالب الموازرة • العميد المتقاعد عيد أبو وندي • الدكتور هاشم أبو نعال • المهندس أحمد الوراورة • السيد أحمد الجفيرات (أبو سامر) • السيد محمد السنيان (أبو خالد) • السيد حمزة الموازرة • السيد خالد خضر العرامين • ميسون باسيل حدادين • سوزان حدادين • المهندسة نور العوامرة أدارت فقرات المهرجان بكل تميز: المعلمة رشا العمرو • المهندسة هديل الحجران اللّتان حرصتا على إبراز المواهب وتنظيم الفعاليات بما يليق بعظمة المناسبة. تحية لكل معلمة صنعت فرقًا، ولكل شهيد منحنا معنى أعمق للوطن.


خبرني
منذ 35 دقائق
- خبرني
أسرة جامعة الزيتونة الأردنية تتبادل التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك
خبرني - تبادلت أسرة جامعة الزيتونة الأردنية التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الأضحى المبارك، خلال لقاء أُقيم في حرم الجامعة، بحضور رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد المجالي وعمداء الكليات وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية. وهنّأ الأستاذ الدكتور المجالي أسرة الجامعة بهذه المناسبة العطرة، معرباً عن أصدق أمنياته لجميع العاملين بدوام الصحة والعافية، وأن يعيد الله تعالى هذه المناسبة المباركة على الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات. وشهد اللقاء أجواءً ودّية سادها التقدير والمحبة، عكست روح الانتماء التي تتميز بها جامعة الزيتونة الأردنية، في ظل سعيها الدائم إلى ترسيخ بيئة عمل إيجابية قائمة على الاحترام المتبادل، والتقدير لجهود العاملين في دعم العملية التعليمية والبحثية