
"صحة المنوفية" تتابع مستوى الخدمات الطبية بمستشفى أشمون العام
تفقد الدكتور مصطفى النعماني، مدير إدارة المستشفيات بمديرية الصحة بالمنوفية، مستشفى أشمون العام، في إطار خطة الإدارة العامة للعلاج بقيادة الدكتور محمد سلامة، للوقوف على مستوى جودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى.
تفقد الأقسام الطبية ومتابعة حالات النساء والولادة ومناقشات الزمالة
رافقه خلال الجولة الدكتورة هبة السيد، مدير إدارة الزمالة بالمديرية، والدكتور إبراهيم ناصر، مدير المستشفى، حيث شملت الزيارة متابعة سير العمل داخل الأقسام المختلفة، ومناظرة عدد من حالات النساء والولادة، والاطلاع على جدول العمليات ومناقشات أطباء الزمالة.
كما تم رصد عدد من المعوقات التي تواجه بعض الأقسام، وبحث سبل التغلب عليها لرفع كفاءة الأداء وزيادة الإقبال على العيادات والعمليات، بما ينعكس إيجابًا على جودة الخدمة الطبية المقدمة ويحقق رضا المواطنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
"الصحة" تدعو حجاج الدولة بتسجيل جرعات اللقاحات في بطاقة التطعيمات الدولية
دعت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، المسافرين لأداء مناسك الحج، بضرورة التأكد من تسجيل جرعات اللقاحات المأخوذة قبل السفر في بطاقة التطعيمات الدولية، مؤكدة أن التحصينات الأساسية اللازمة للحجاج لقاحات "الحمى الشوكية والإنفلونزا". وأضافت عبر حساباتها بمواقع التواصل الإجتماعي، أن جميع اللقاحات متوفرة في المراكز الصحية والعيادات الحكومية والخاصة، مشيرة إلى أن أخذ اللقاحات ضرورية قبل السفر بـ 10 أيام لضمان فعاليتها وتوفير المناعة الكافية للوقاية لجميع المسافرين من عمر سنة وأكثر. وحددت الوزارة مجموعة من الإجراءات الصحية والوقائية التي يجب اتباعها قبل السفر الأفراد، مؤكدة أهمية الالتزام بها للاستمتاع برحلة حج آمنة ومريحة وتجنب أي مشاكل صحية قد يتعرضون لها أثناء أداء المناسك. وتشمل تلك الإجراءات "مراجعة الطبيب للتأكد من استقرار الحالة الصحية للفرد، واستشارة الطبيب لتعديل العلاج خاصة في حال تناول أدوية قد تزيد من خطر الجفاف، والحرص على أخذ كمية كافية من الأدوية في أغلفتها الأصلية بعد استشارة الطبيب، والحرص على حمل تقرير مفصل يوضح الأمراض والأدوية والجرعات".


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
دراسة: الاستيقاظ قبل رنين المنبه يسبب أزمة قلبية قاتلة
حذّر الدكتور غوراف أغاروال، أخصائي اضطرابات الهرمونات، من عادة يمارسها الكثير من الناس دون إدراك لعواقبها وهي الاستيقاظ المفاجئ قبل انطلاق منبّه الاستيقاظ. وأوضح أن هذه الظاهرة قد تكون مؤشراً على اضطراب هرموني خطير يزيد من احتمال الإصابة بمشكلات قلبية قاتلة وليس مجرد اضطراب بسيط في النوم كما يعتقد البعض، بحسب ما نقلته صحيفة ديلي ميل. فرط نشاط الغدة الدرقية.. الخطر الخفي بحسب الدكتور أغاروال، فإن الاستيقاظ المبكر بشكل متكرر قد يشير إلى الإصابة بحالة تُعرف باسم فرط نشاط الغدة الدرقية والتي تصيب نحو 1% من الناس وتؤدي هذه الحالة إلى إفراز كميات مفرطة من الهرمونات المنبهة مما يُدخل الجسم في حالة من التيقظ المفرط، لا سيما خلال الساعات الأولى من الصباح وهو ما قد يسبب شعوراً بالقلق والتوتر دون سبب واضح. اختلال التوازن الداخلي واضطراب النوم من جانبها، أوضحت ليزا أرتيس، نائبة رئيس مؤسسة النوم الخيرية، أن هذا الخلل الهرموني يُربك استجابة الجسم للتوتر، ما يسبب استيقاظاً غير مبرر وشعوراً بعدم الراحة وأشارت إلى أن ذلك قد يكون بداية لسلسلة من الأعراض الصحية المقلقة، مثل: تساقط الشعر جفاف العينين قلق حاد غير مفسّر فقدان سريع في الوزن مضاعفات قد تهدد الحياة لا تتوقف خطورة الحالة عند الأعراض الظاهرة، إذ تحذّر أرتيس من أن تجاهل العلاج قد يؤدي إلى هشاشة العظام واضطرابات في نظم القلب قد تتطور إلى فشل قلبي قاتل أما لدى النساء الحوامل، فيرتفع خطر الإجهاض والولادة المبكرة بشكل ملحوظ. «مرض غريفز» في خلفية المشهد يرتبط فرط نشاط الغدة الدرقية في العديد من الحالات بـ مرض غريفز، وهو اضطراب مناعي ذاتي نادر يهاجم فيه الجسم الغدة الدرقية وتشمل مضاعفاته مشكلات في الرؤية، مثل جحوظ العينين وازدواج النظر، إلى جانب عوامل خطر أخرى مثل التدخين والوراثة، خاصة بين النساء فوق سن الثلاثين. نصيحة الخبراء: لا تتجاهل إشارات جسمك في ضوء هذه النتائج، يدعو الخبراء إلى التعامل الجدي مع ظاهرة الاستيقاظ المبكر غير المبرر وضرورة استشارة طبيب مختص في حال تكرارها، خصوصاً إذا رافقتها أعراض جسدية أو نفسية أخرى فهذه الإشارات قد تكون جرس إنذار مبكر لاضطرابات صحية قد تهدد الحياة إذا لم تُكتشف مبكراً.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
بريطانيا تبحث عن متلقي دم ملوث قبل 1996
أعلنت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا بدء تنفيذ خطة جديدة تهدف إلى تحديد الأشخاص الذين قد يكونون تلقوا دماً ملوثاً قبل عام 1996، دون علمهم، وذلك في إطار جهود موسعة لتحسين الكشف المبكر عن حالات التهاب الكبد الوبائي (ج). وبموجب التحديث الجديد، سيطلب من الأشخاص الذين يسجلون للمرة الأولى لدى طبيب عام، وتجاوزت أعمارهم 29 عاماً، الإفصاح عما إذا كانوا قد خضعوا لنقل دم في الماضي، خاصة قبل عام 1996، تمهيداً لإجراء فحوصات طبية عند الحاجة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ووفق البيانات الرسمية، أصيب آلاف الأشخاص في بريطانيا بفيروسات منقولة عبر الدم خلال العقود الماضية، من بينها فيروس التهاب الكبد الوبائي (ج)، الذي يبقى في الجسم دون أعراض لسنوات، ما يجعل التشخيص المبكر ضرورياً للوقاية من مضاعفاته الخطرة على الكبد. وأوضحت الهيئة أن العلاج المتوفر حالياً يحقق نسب شفاء تتجاوز 90%، ولكن في حال اكتشاف الفيروس في الوقت المناسب، وأن هذه الخطوة تأتي ضمن التزامها بتعزيز الإجراءات الوقائية والوصول إلى المصابين غير المشخصين وتقديم الدعم الطبي اللازم لهم.