
كانت مزودة بهوائي ستارلينك.. كولومبيا تستولي على أول غواصة مسيرة لتهريب المخدرات
وهذه الغواصة قادرة على نقل 1.5 طن من الكوكايين على مسافة 800 ميل على الأقل بشكل مستقل.
ورغم عدم العثور على أي مخدرات على متنها، أفادت السلطات بأن المنظمات الإجرامية غالبا ما تقوم بتجارب قبل نقل المخدرات.
المصدر: رابتلي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
قصة زعيم أذابوا جسده وبقيت سنّه تشهد في جيب القاتل
مرت 100عام على ولادة باتريس لومومبا، وانقضت 64 عاما على اغتياله وتقطيع جسده وتذويبه في حمض الكبريتيك، إلا أن ملف قضيته لا يزال مفتوحا، واسمه يتردد رمزا للبطولة ولوحشية الجناة. ناضل لومومبا بصلابة من أجل حرية بلاده الكونغو الديمقراطية واستقلالها عن بلجيكا ولم يتمكن السجن الذي زج به من وقفه أو إسكاته. واجه البلجيكيين وفضح أساليبهم الوحشية الاستعمارية أمام العالم، ولم يوفر مليكهم بودوان الأول الذي جلس على عرش البلاد من عام 1951 حتى وفاته عام 1993. انتقده بشدة في حفل استقلال الكونغو في 30 يونيو 1960 وتحدى تمجيده للاستعمار البغيض. كان المستعمرون البلجيكيون في الكونغو، كما أي قوة استعمارية أخرى، يصفون أنفسهم بالحضارة والتطور وسكان هذا البلد الإفريقي بالتخلف والوحشية، إلا ان الممارسات على الأرض تعكس تماما طرفي هذه المعادلة المهينة. لأن باتريس لومومبا قاوم المستعمر ودافع عن حقوق الأفارقة الأساسية، قُتل ظلما وعدوانا ثم دفن قبل أن تستخرج جثته مجددا وتقطع إربا ثم تذاب في حمض الكبريتيك. لم يبق منه شيء إلا قطعتين من إصبعين وسن مطلية بالذهب احتفظ بها ضابط بلجيكي على مدى عقود طويلة بمثابة "غنائم صيد عسكري"، فمن هو المتوحش يا تُرى؟ قاوم هذا المناضل الإفريقي كل الضغوط وخاض الانتخابات وتمكن من تشكيل ائتلاف وحصل من البرلمان على منصب رئيس الوزراء، إلا أن ذلك لم يرق للبلجيكيين وللأمريكيين. رأوا في موقفه الحازم المعادي للاستعمار والاستغلال الغربي لثروات بلاده، خطرا داهما على مصالحهم، فقرروا التخلص منه بأي ثمن وبأي وسيلة. بعد أيام من استقلال جمهورية الكونغو الديمقراطية عن الاستعمار البلجيكي وتولي باتريس لومومبا منصب رئيس الوزراء، انفصلت مقاطعة كاتانغا بقيادة مويس تشومبي، وبدعم من شركات التعدين والقوات البلجيكية. دخلت الاستخبارات الأمريكية على الخط وشاركت في المؤامرة لإقصاء لومومبا الذي طلب مساعدة الاتحاد السوفيتي بعد أن عجزت الأمم المتحدة عن التحرك. دُفع برئيس جمهورية الكزنغو الديمقراطية "جوزيف كاسا فوبو" إلى عزل لومومبا في سبتمبر 1960، ثم قام العقيد "جوزيف ديزي موبوتو" الذي عُرف فيما بعد باسم "موبوتو سيسي سيكو" بانقلاب دبّرته الاستخبارات المركزية الأمريكية. اعتقل لومومبا وزج به في السجن، ثم أخرج منه وسُلم لقوات المتمردين في كاتانغا. بحماية مرتزقة بلجيكيين قام متمردو مقاطعة كاتانغا بتعذيب أول رئيس وزراء في جمهورية الكونغو الديمقراطية قبل إعدامه رميا بالرصاص بالقرب من مدينة "لوبومباشي". فيما بعد، للتأكد من طمس جميع أدلة الجريمة، أشرف مفوض في الشرطة البلجيكية يدعى "جيرارد سويت" على نبش قبر لومومبا واستخراج الجثة وتقطيعها وإذابة أجزائها في حمض الكبريتيك، ثم إحراق ما تبقى من بقايا. جيرارد سويت اعترف في وقت لاحق بأنه احتفظ بسن مطلية بالذهب وقطعتي أصابع، ووصف فعلته بأنها "انحدار إلى أعماق الجحيم". هذا البلجيكي كشف علنا عن وجود سن لومومبا الذهبية في حوزته أثناء مشاركته في فيلم وثائقي عام 1999، وقام بعرضها كتذكار صادم. بعد وفاته في عام 2000، ورثت عنه السن ابنته غوديليف وقامت بعرضها على وسائل الإعلام البلجيكية في عام 2016. سارعت السلطات البلجيكية إلى مصادرة "السن الذهبية"، وقامت ابنة لومومبا بحملة ضغط على مدى سنوات لاستعادته. في عام 2002 وفي سابقة هي الأولى، عبّر الملك فيليب عن "اسفه العميق" لاستغلال الكونغو!، فيما أقر رئيس الوزراء ألكسندر دي كرو بـ"المسؤولية الأخلاقية" لبلجيكا في مقتل لومومبا خلال حفل رسمي في بروكسل أعيدت فيه رسميا "السن الذهبية". وضعت السن المطلية بالذهب في نعش نُقل جواء إلى عاصمة الكونغو الديمقراطية كينشاسا، حيث دفنت في ضريح في الذكرى 62 لاستقلال البلاد في 30 يونيو 2022. سعي مدعون عامون بلجيكيون في يونيو 2025 إلى محاكمة آخر مشتبه به في هذه القضية لا يزال على قيد الحياة، وهو دبلوماسي سابق يدعى إتيان دافينيون ويبلغ من العمر 92 عاما. جلسة الاستماع في هذه القضية حددت في 20 يناير 2026. بنهاية المطاف، وبعد الفوضى العارمة المزمنة والتمردات والحروب المتواصلة التي جُرت إليها جمهورية الكونغو الديمقراطية، زائير في فترة حكم الدكتاتور موبوتو، لم يعد يثق أبناء لومومبا في أحد حتى أن نجله جاي باتريس عارض إعادة "سن" والده خشية من أن يستغلها "السياسيون لتسجيل نقاط" لصالحهم. المصدر: RT وجه الزعيم السوفيتي يوسف ستالين في 3 يوليو 1941 أول خطاب للشعب السوفيتي منذ بدء الغزو الألماني النازي. في تلك اللحظات العصيبة، أعلن ستالين الصراع الجاري "حربا وطنية عظمى". قبل ساعات من تنفيذ المهمة، اعتلى المقدم طيار بول تيبيتس ظهر طائرته، وكتب عليها اسم أمه "إينولا غاي تيبيتس". بعد ساعات انطلق إلى سماء مدينة "هيروشيما"، ونزل الموت كالصاعقة. علّق أحد الكتاب على فرار "خوانيتا"، شقيقة الزعيم الكوبي فيدل كاسترو من كوبا في 29 يونيو 1964، بنفس الطريقة التي وردت على لسان يوليوس قيصر، وكتب يقول: "حتى أنت يا أختي"! نظروا إلى القنبلة النووية على أنها حسناء فاتنة. أطلقوا عليها اسم "غيلدا"، وكتبوا على غلافها "ريتا هايورث"، وهو اسم ممثلة الإغراء التي لعبت دورها في فيلم بنفس الاسم. كان اغتيال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية لوران كابيلا حدثا صادما يعكس الفوضى العارمة في هذا البلد الواقع وسط إفريقيا، والذي يعد ثاني أكبر دولة فيها من حيث المساحة بعد الجزائر.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
دب يقضي على سائح في رومانيا
وأفادت التقارير بأن مواطنا أجنبيا يبلغ من العمر 48 عاما، كان يسافر بدراجته النارية على طول طريق ترانسفاجاراشان الجبلي، وهو طريق شهير للسياح، عندما تعرض لهجوم من الحيوان البري بالقرب من قرية أريفو. وقد عثر على جثته مصابة بجروح ناجمة عن عضات. ومع ذلك، أطلقت الشرطة تحقيقا في الظروف الدقيقة للوفاة، مع وجود شبهة بأن الرجل ربما قتل في حادث قتل غير متعمد. ولم تتوفر تفاصيل إضافية. وقد قتلت السلطات الحيوان المشتبه به، وهو دبة أنثى، بالرصاص. وكان شهود عيان على هجوم الدب قد أبلغوا هيئة إدارة الكوارث عبر مكالمة طوارئ. وتقع قرية أريفو الجبلية على بعد 160 كيلومترا شمال غرب العاصمة بوخارست. وذكرت صحيفة "جي4 ميديا" الإلكترونية، نقلا عن مكتب الغابات، أن 112 دبا تعيش في منطقة أريفو وحدها. وقد زاد عدد الدببة في رومانيا بثلاثة إلى أربعة أضعاف في السنوات الأخيرة، وفقا للنتائج الأولية لدراسة أجراها معهد أبحاث الغابات الحكومي "مارين دراسيا". ووفقا للمعهد، نما عدد الدببة من 3 آلاف إلى ما يقدر بـ 10 آلاف إلى 13 ألفا. ويعتبر العدد المقبول بيئيا هو 4 آلاف دب في رومانيا. ومن المتوقع أن تنشر النتائج النهائية للدراسة في نهاية هذا العام. ولعقود من الزمان، دخلت الدببة في رومانيا بشكل متكرر القرى وحتى المدن، بحثا عن الطعام في صناديق القمامة ومهاجمة الناس. وقد وقعت بالفعل عدة وفيات. ولا يسمح بقتل الدببة إلا بتصاريح خاصة. المصدر: أ ب


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
المحكمة العليا تؤيد ترامب في معركته لترحيل مهاجرين إلى جنوب السودان
ورفعت يوم الخميس القيود التي فرضها قاض لحماية ثمانية رجال سعت الحكومة لإرسالهم إلى جنوب السودان غير المستقر سياسيا. وكانت المحكمة علقت في 23 يونيو الماضي، الأمر القضائي الذي أصدره برايان ميرفي قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية في بوسطن في 18 أبريل والذي يقضي بإعطاء المهاجرين المقرر ترحيلهم إلى ما يسمى "دولا ثالثة" لا تربطهم بها أي روابط فرصة لإخبار المسؤولين بأنهم معرضون لخطر التعذيب هناك في الوقت الذي يتم خلاله النظر في الطعن القانوني. وعقب ذلك الحكم في يونيو، وفي معارضة شديدة اللهجة، انتقدت القاضية سونيا سوتومايور، التي انضم إليها قاضيا المحكمة الآخران، القرار ووصفته بأنه "إساءة استخدام جسيمة" للسلطة التقديرية للمحكمة. وبعد أن تحركت وزارة الأمن الداخلي في فبراير لتكثيف عمليات الترحيل السريع إلى بلدان ثالثة، رفعت جماعات تدافع عن حقوق المهاجرين دعوى قضائية جماعية نيابة عن مجموعة من المهاجرين الذين يسعون إلى منع ترحيلهم لمثل هذه الأماكن دون إشعار وفرصة للتعبير عن الأضرار التي يمكن أن يتعرضوا لها. ووجد مورفي في 21 مايو أن الإدارة الأمريكية انتهكت أمره الذي ينص على اتخاذ مزيد من الإجراءات بسعيها لإرسال مجموعة من المهاجرين إلى جنوب السودان غير المستقرة سياسيا، وهي دولة تحذر وزارة الخارجية الأمريكية من السفر إليها "بسبب الجريمة والاختطاف والنزاع المسلح". وقد دفع تدخل القاضي الحكومة الأمريكية إلى إبقاء المهاجرين في قاعدة عسكرية في جيبوتي. المصدر: RT + وكالات المصدر: وكالات قضت محكمة فدرالية أمريكية بأن إدارة الرئيس دونالد ترامب انتهكت بشكل واضح أمرا قضائيا، بعد أن رحلت المهاجرين قسرا إلى جنوب السودان. أكدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الثلاثاء، أنها قامت بإبعاد 8 مهاجرين مدانين بارتكاب جرائم في الولايات المتحدة، بعد صدور تقارير عن ترحيلهم إلى دولة جنوب السودان. أمر قاض أمريكي وزارة الأمن الداخلي بالإبقاء على احتجاز أي مهاجر تقرر ترحيله إلى جنوب السودان أو إلى أي دولة ثالثة أخرى لاحتمال ثبوت أن هذه الترحيلات تمت بطريقة غير قانونية.