
بسبب تهديد أمني.. طائرة أمريكية متجهة إلى الهند تهبط اضطراريًا في روما
أفادت تقارير إعلامية أمريكية، اليوم الأحد، بأن طائرة متجهة من مطار "جون كينيدي" في نيويورك إلى نيو دلهي في الهند، اضطرت لتحويل وجهتها بشكل طارئ إلى العاصمة الإيطالية روما.
وأشارت إلى أن طائرة من طراز بوينغ غادرت مطار جون كينيدي في رحلة مباشرة عابرة للقارات إلى الهند، لكن معلومات استخباراتية تلقاها طاقمها تشير إلى وجود جهاز متفجر محتمل على متن الطائرة، أجبرتها على تغيير وجهتها والهبوط اضطراريا في روما.
وقالت شركة الخطوط الجوية، إن الرحلة تم تحويلها إلى روما نتيجة تهديد أمني محتمل على متنها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- Babnet
بينها محاولة تسميم شحنة سكر من كوبا إلى الاتحاد السوفيتي.. "وثائق كنيدي" تفضح أسرارا جديدة عن الـCIA
نشر الأرشيف الوطني الأمريكي وثائق سرية مرتبطة باغتيال الرئيس جون كينيدي، ورغم عدم تضمنها أدلة جديدة بشأن الاغتيال، إلا أنها كشفت عن تفاصيل حول عمل وكالة المخابرات المركزية. من بين أكثر المعلومات المفاجئة، جاء كشف وثيقة تعود لعام 1973، كتبها موظف في الـCIA استجابة لطلب المدير آنذاك ويليام كولبي، توثق تجاوزات الوكالة عبر عقود. وتضمنت الوثيقة تفاصيل حول عمليات اقتحام القنصلية الفرنسية في واشنطن، وهجمات عسكرية سرية ضد منشآت نووية صينية، ومحاولات تلويث صادرات السكر الكوبي المتجهة إلى الاتحاد السوفييتي. كما احتوت الوثيقة على فقرة غير متوقعة حول علاقات المدير السابق للوكالة جون ماكون بالفاتيكان، مشيرة إلى أن تعاونه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين والبابا بولس السادس قد يثير الجدل في بعض الأوساط. وأثار هذا الكشف اهتمام الباحثين الذين رأوا فيه مدخلًا لفهم طبيعة التعاون بين الاستخبارات الأمريكية والفاتيكان خلال الحرب الباردة. وقال بيتر كورنبلو، الباحث في الأرشيف الأمني القومي بجامعة جورج واشنطن: "هذا يفتح الباب أمام تاريخ كامل من التعاون بين الفاتيكان ووكالة المخابرات المركزية، وهو أمر قد يكون مثيرًا للغاية إذا تمكنا من الحصول على مزيد من الوثائق حوله". تدخلات انتخابية وانقلابات سرية كشفت الوثائق أيضا عن تورط الـCIA في التلاعب بالانتخابات في عدة دول، مثل فنلندا، والبيرو، والصومال، وهي وقائع كانت مشاعا عنها لكنها لم تكن موثقة بالكامل. كما تضمنت تفاصيل جديدة عن دعم الوكالة لانقلابات في البرازيل، هايتي، وغويانا، بما في ذلك التخطيط لاغتيال رئيس جمهورية الدومينيكان رافائيل تروخيو عام 1961، حيث أظهرت التقارير أسماء العملاء المشاركين في العملية لأول مرة. كما كشفت الوثائق عن كيفية تنظيم العمليات الميدانية للوكالة، خاصة في مكسيكو سيتي عام 1962، حيث تبين أن الرئيس المكسيكي آنذاك أدولفو لوبيز ماتيوس سمح الـCIA بمراقبة السوفييت في بلاده، إلى جانب دعم كاهن كاثوليكي في إنشاء شبكة من المجموعات الشبابية والتعاونيات الزراعية، في محاولة للحد من التأثير الشيوعي. إعادة تشكيل صورة الوكالة بالنسبة للمؤرخين، فإن الكشف عن أسماء المصادر والأساليب الاستخباراتية القديمة، رغم قِدمها، يساهم في إعادة تشكيل صورة الوكالة خلال الحرب الباردة. وأكد الباحث فريدريك لوغيفال، من جامعة "هارفارد"، أن الوثائق أظهرت أن نصف الضباط السياسيين في السفارات الأمريكية حول العالم كانوا عملاء للـCIA، وهو اكتشاف "مذهل". ورغم مخاوف الوكالة من كشف مصادرها، أكد باحثون أن الإفراج عن هذه الوثائق يمثل انتصارا للشفافية، حيث قال المؤرخ آرتورو خيمينيز-باكاردي من جامعة فلوريدا الجنوبية: "من دون قانون 1992، ربما كانت هذه الأسرار ستظل مخبأة إلى الأبد". هذا وأعلن البيت الأبيض أن جميع الوثائق المتبقية قد أصبحت متاحة الآن في الأرشيف الوطني، مع استمرار العمل على رقمنة الصفحات المتبقية. ولا يزال الباحثون يترقبون الكشف عن محاضر مقابلات واستجوابات رؤساء الـCIA السابقين التي لم تظهر بعد، وسط توقعات بمزيد من الأسرار التي لم تُكشف بعد عن الأنشطة السرية للوكالة حول العالم. المصدر: "نيويورك تايمز"


تونسكوب
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- تونسكوب
بسبب تهديد أمني.. طائرة أمريكية متجهة إلى الهند تهبط اضطراريًا في روما
أفادت تقارير إعلامية أمريكية، اليوم الأحد، بأن طائرة متجهة من مطار "جون كينيدي" في نيويورك إلى نيو دلهي في الهند، اضطرت لتحويل وجهتها بشكل طارئ إلى العاصمة الإيطالية روما. وأشارت إلى أن طائرة من طراز بوينغ غادرت مطار جون كينيدي في رحلة مباشرة عابرة للقارات إلى الهند، لكن معلومات استخباراتية تلقاها طاقمها تشير إلى وجود جهاز متفجر محتمل على متن الطائرة، أجبرتها على تغيير وجهتها والهبوط اضطراريا في روما. وقالت شركة الخطوط الجوية، إن الرحلة تم تحويلها إلى روما نتيجة تهديد أمني محتمل على متنها.


الصحفيين بصفاقس
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- الصحفيين بصفاقس
FBI يعثر على آلاف الوثائق السرية المتعلقة باغتيال جون كينيدي.
FBI يعثر على آلاف الوثائق السرية المتعلقة باغتيال جون كينيدي. 14 فيفري، 09:00 عثر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي FBI، على آلاف الوثائق السرية الجديدة المتعلقة باغتيال الرئيس السابق جون كينيدي، بعد أن دعا الرئيس دونالد ترمب إلى الإفراج عن ملفات استخباراتية سرية وملفات حول الحادثة التي وقعت في عام 1963. وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي في بيان يوم الثلاثاء، إنه أجرى بحثاً جديداً في السجلات، بعد أن وقع ترمب على أمر تنفيذي خلال الأسبوع الأول في منصبه، للإفراج عن الوثائق المتعلقة باغتيال جون كينيدي. وأضاف المكتب أن هذا البحث أسفر عن العثور على حوالي 2400 وثيقة جديدة لم يكن معروفاً سابقاً أنها مرتبطة بملف قضية اغتيال كينيدي، مشيراً إلى أنه تم جردها وتحويلها إلى نسخة رقمية. ولم يحدد المكان الذي عثر فيه على هذه الوثائق. وذكر FBI أنه 'أرسل الإخطارات المناسبة بشأن الوثائق المكتشفة حديثاً، ويعمل على نقلها إلى إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية لإدراجها في عملية رفع السرية الجارية'. توصيات للإفراج عن الوثائق وفي السياق، قال متحدث باسم مكتب مدير الاستخبارات الوطنية لوكالة 'رويترز'، الثلاثاء، إن المكتب أرسل الأسبوع الماضي توصيات إلى ترمب، بشأن الوثائق السرية التي يجب أن يفرج عنها للجمهور بشأن عملية الاغتيال. ولم يكشف المكتب عن تفاصيل الخطة، أو يحدد موعد الإفراج عن الوثائق. ولا تزال قضية اغتيال جون كينيدي، الرئيس الـ35 للولايات المتحدة، تشغل الرأي العام في أميركا والعالم، بعد 6 عقود من وقوعها. وكان ترمب، الذي عاد إلى البيت الأبيض في يناير، وعد خلال حملته الانتخابية بإصدار وثائق عن الاغتيال. ونسبت عملية اغتيال كينيدي في دالاس بولاية تكساس إلى مسلح واحد، وهو لي هارفي أوزوالد. وأكدت وزارة العدل وغيرها من الهيئات الحكومية الفيدرالية هذا الاستنتاج في العقود التي تلت ذلك. ولكن استطلاعات الرأي تظهر أن العديد من الأميركيين يعتقدون أن وفاته كانت نتيجة لمؤامرة أوسع نطاقاً. وكجزء من نفس الأمر التنفيذي، وعد ترمب أيضاً بإصدار وثائق عن اغتيال زعيم الحقوق المدنية مارتن لوثر كينج، والسيناتور روبرت كينيدي، اللذين اغتيلا في عام 1968. وسمح ترمب بمزيد من الوقت للتوصل إلى خطة لإصدار هذه الوثائق. قال روبرت كينيدي جونيور، نجل روبرت كينيدي وابن شقيق جون كينيدي، الذي اختاره ترمب لقيادة وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، إنه يعتقد أن 'وكالة الاستخبارات المركزية CIA كانت متورطة في وفاة عمه، وهو الادعاء الذي وصفته الوكالة بأنه لا أساس له من الصحة. وقال كينيدي جونيور أيضاً إنه يعتقد أن والده اغتيل على يد مسلحين متعددين، وهو تأكيد يتناقض مع الروايات الرسمية. وقد تكشف الوثائق عن تفاصيل حول لحظة مأساوية في تاريخ الولايات المتحدة، لكن المؤرخين يقولون إنها من غير المرجح أن تعزز أياً من نظريات المؤامرة المحيطة بإطلاق النار على جون كينيدي في دالاس عام 1963.