
كيف تبث الحياة في استراتيجية فاشلة؟
تابع التصفح باستخدام حسابك
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
اقرأ في التطبيق
أو الاستمرار في حسابك @majarra.com @majarra.com
المحتوى محمي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 44 دقائق
- الاقتصادية
نمو الوظائف الأمريكية يتجاوز التوقعات في يونيو بدعم قطاع التعليم
تجاوز نمو الوظائف في الولايات المتحدة التوقعات في يونيو، مدفوعاً بزيادة التوظيف في التعليم الحكومي مما ساعد في تعزيز سوق العمل في الاقتصاد المتباطئ. ارتفعت أعداد الوظائف بمقدار 147 ألف وظيفة الشهر الماضي، مدفوعةً بارتفاع في التوظيف في الولايات والحكومات المحلية، وفقاً لتقرير صادر عن مكتب إحصاءات العمل اليوم الخميس، قبل يوم واحد من الموعد المحدد بسبب عطلة يوم الاستقلال. وانخفض معدل البطالة إلى 4.1%. وظائف القطاع الخاص زادت الوظائف في القطاع الخاص بمقدار 74 ألف وظيفة فقط في يونيو، وهو أقل معدل منذ أكتوبر، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى قطاع الرعاية الصحية. وتتسق هذه الأرقام مع تباطؤ التوظيف في ظل معاناة أصحاب العمل من سياسة الرئيس دونالد ترمب التجارية المتقلبة وانتظارهم موافقة الكونجرس على تشريعه الضريبي. وعلى الرغم من تباطؤ النشاط الاقتصادي وتصاعد حالة عدم اليقين في النصف الأول من العام، إلا أن الشركات كانت مترددة إلى حد كبير في خفض أعداد الموظفين. ارتفعت عوائد سندات الخزانة والدولار والعقود الآجلة لمؤشرات الأسهم بعد أن خففت هذه الأرقام الضغط على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة بنهاية هذا الشهر. وصرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، بأنه لا داعي للتسرع في خفض تكاليف الاقتراض حتى تتضح معالم تأثير الرسوم الجمركية على التضخم. وقد ظلت ضغوط الأسعار معتدلة حتى الآن هذا العام. وأبلغ جيروم باول المشرعين مؤخراً أنه في حال ضعف سوق العمل بشكل ملحوظ، فسيكون من الممكن خفض أسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع. ارتفعت وظائف حكومات الولايات بأكبر قدر منذ بداية عام 2023، بقيادة قطاع التعليم، بينما شهدت الوظائف في الحكومات المحلية ارتفاعاً ملحوظاً. زادت وظائف قطاع الرعاية الصحية بمقدار 59 ألف ألف وظيفة، وهو أقل معدل في أربعة أشهر. كما تباطأت وتيرة التوظيف في قطاعي الترفيه والضيافة، حيث جاءت الزيادة البالغة 20 ألف وظيفة في يونيو عقب مراجعة بالخفض بنفس الحجم في مايو. وانخفضت الوظائف في قطاعات التصنيع وتجارة الجملة وخدمات الأعمال.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الاقتصاد الأميركي يضيف 147 ألف وظيفة في يونيو.. والبطالة تتراجع قليلاً
أضاف الاقتصاد الأميركي 147 ألف وظيفة خلال يونيو، متجاوزًا التوقعات ومخففًا من المخاوف بشأن تباطؤ سوق العمل، في مؤشر جديد على متانة الاقتصاد رغم التحديات المستمرة. وسجل معدل البطالة انخفاضًا من 4.2% إلى 4.1%، في حين تم تعديل أرقام أبريل ومايو بالزيادة بمجموع 16 ألف وظيفة. طلبات إعانة البطالة الأميركية تنخفض إلى أدنى مستوى في 6 أسابيع وجاءت معظم المكاسب الوظيفية من قطاع التعليم الحكومي على مستوى الولايات الذي أضاف أكثر من 40 ألف وظيفة، كما أضاف قطاع البناء 15 ألف وظيفة. في المقابل، سجلت الخدمات المهنية والتصنيع انخفاضًا في التوظيف، وفقا لتقرير نشرته شبكة "NBC" الأميركية، واطلعت عليه "العربية Business". ورغم هذه النتائج الإيجابية، فإن عدد العاطلين عن العمل لفترات طويلة ارتفع بنحو 190 ألف شخص ليصل إلى 1.6 مليون، ما عوّض الانخفاض الذي تم تسجيله الشهر السابق، وهو ما يعكس صعوبة عودة بعض الباحثين عن عمل إلى سوق العمل. ولا تزال سياسات الرسوم الجمركية التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب تلقي بظلالها على المشهد الاقتصادي، وسط تقلبات في بيانات الأعمال وقلق في أوساط الشركات. وفي المقابل، أشار رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، الأسبوع الماضي إلى أن الأوضاع الاقتصادية ما تزال "قوية"، لافتًا إلى أن معدل المشاركة في سوق العمل، والأجور، ومعدلات التوظيف كلها عند مستويات صحية. لكن تلك التصريحات أثارت استياء ترامب، الذي جدد مساء الأربعاء دعوته لاستقالة باول فورًا، في إطار ضغطه المستمر لخفض أسعار الفائدة. وتأتي بيانات التوظيف الحكومية في تناقض مع تقارير أخرى أكثر تشاؤمًا، أبرزها تقرير شركة ADP الخاصة، التي أعلنت عن أول انخفاض صافٍ في الوظائف منذ مارس 2023، في حين خفّضت تقديراتها لمعدل التوظيف في مايو إلى 29 ألف وظيفة فقط. وقالت كبيرة الاقتصاديين في "ADP"، نيلا ريتشاردسون، إن "حالة التردد في التوظيف والإحجام عن استبدال الموظفين المغادرين تسببت في فقدان الوظائف خلال الشهر الماضي"، رغم ندرة تسريح العمال.


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
دول تحتكر ثروات العالم.. مليارديرات بـ16 تريليون دولار
كشفت دراسة حديثة عن تسجيل رقم قياسي جديد في عدد المليارديرات عالميًّا، بلغ هذا العام 3,028 شخصًا، في أعلى حصيلة يتم رصدها منذ بداية تتبع هذه الفئة المالية. وبلغت الثروة الإجمالية لهؤلاء المليارديرات نحو 16.1 تريليون دولار، بزيادة قدرها 2 تريليون دولار مقارنة بالعام الماضي، لتتجاوز بذلك ما تنتجه معظم دول العالم من دخل قومي، باستثناء الولايات المتحدة والصين فقط. وذلك وفقًا للدراسة الصادرة عن مجلة CEOWORLD بالتعاون مع معهد COSMOS Analytica، الولايات المتحدة في الصدارة وآسيا تزاحم لا تزال الولايات المتحدة تحتل المركز الأول في عدد المليارديرات، حيث تضم 902 ملياردير، تليها الصين بـ450 مليارديرًا، ثم الهند التي تسجل حضورًا لافتًا بـ205 مليارديرات. وتضم قائمة العشر الأوائل: الولايات المتحدة – 902 الصين – 450 الهند – 205 ألمانيا – 126 روسيا – 120 المملكة المتحدة – 117 البرازيل – 85 كندا – 70 فرنسا – 68 إيطاليا – 64 في قلب هذا المشهد المالي الفاحش، تبرز فئة أكثر ندرة من أربعة مليارديرات تجاوزت ثرواتهم حاجز الـ200 مليار دولار، وهم: إيلون ماسك: في الصدارة بثروة قدرها 361 مليار دولار، رغم خسارته نحو 70 مليارًا مؤخرًا، وهو رقم يعادل الناتج المحلي لجنوب إفريقيا. مارك زوكربيرغ: ثانيًا بـ252 مليار دولار، متجاوزًا اقتصاد المجر. جيف بيزوس: ثالثًا بـ241 مليار دولار. لاري إليسون: تجاوز الـ200 مليار مؤخرًا. وتشير الدراسة إلى أن هذه الأرقام تعكس تحولًا جذريًا في بنية الاقتصاد العالمي، حيث أصبحت التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي والاستثمارات الرقمية المحرك الأساسي لتكوين الثروات في وقت قياسي، وهو ما يفسّر تصدّر مؤسسي شركات التكنولوجيا لقوائم أغنى الشخصيات في العالم.