logo
الحاجّة صباحت محمد علي الورنه لي في ذمة الله

الحاجّة صباحت محمد علي الورنه لي في ذمة الله

الوكيلمنذ 4 ساعات

الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى آل الورنه لي وأقرباؤهم وأنسباؤهم وأصهارهم في الأردن وسوريا والمهجر، فقيدتهم الغالية الحاجّة صباحت محمد علي الورنه ليزوجة المرحوم اللواء الركن حيدر مصطفى الورنه لي، ووالدة كل من: إبراهيم، خليل، المهندس حسين، حسن، والمرحوم الرائد خلدون.والتي انتقلت إلى جوار ربها عن عمرٍ ناهز التسعين عامًا، بعد حياة حافلة بالعطاء والصبر والإيمان.وشيّع جثمانها الطاهر إلى مثواها الأخير اليوم الجمعة الموافق 20 حزيران 2025، في مقبرة العائلة بمنطقة أم الحيران، بعد صلاة الجمعة في مسجد المقبرة.وتُقبل التعازي للرجال والنساء ابتداءً من يومي السبت والأحد، 21 و22 حزيران 2025، في ديوان آل العلمي – عمان.نسأل الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شكرا لمن صب ' كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!
شكرا لمن صب ' كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 31 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

شكرا لمن صب ' كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!

شكرا لمن صب ' #كأس_الماء_البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !! بقلم : #علي_الحراسيس لم نعتد نحن كعرب ان نواجه اسرائيل لأكثر من اسبوع ، بل واقل ،ثم نعلن الاستسلام ونخسر الأرض وندفع ثمن الاعتداء . منذ ان اعلنا الرغبة بالسلام مع العدو عام 1978 ومن ثم حملنا غصن الزيتون واقمنا معه السلام تلو السلام ، والاتفاقيات تلو الاتفاقيات ، لم تثمر هذه الاتفاقيات عن خير للأمة ، بل كانت استراحة للعدو قدمناها مجانا بعد ان أكل الثور الأبيض ، سرعان ما واصل استباحة الأرض والانسان، ومارس ابشع انواع البلطجة والقتل والتدمير والتآمر على بلادنا ، ونحن انقسمنا ، وتشرذمنا وتخبطنا وبتنا نعادي بعضنا البعض ونتآمر على بعضنا البعض خدمة للعدو ، اعتقادا لدى البعض انه الجهة التي عليه ان يولي وجهه شطرها ويرتمي في حضنها ، ،وبتنا نتلقى ضربة تلو الضربه ، والتوسع يليه التوسع والمؤامرة تلو المؤامرة ، لايوقف جشعه إلا التوسع والهيمنه ونهب الخيرات واذلال الشعوب . اتت المواجهات الفعلية والحقيقية المباشرة في غزة اولا بين المقاومة والعدو ، واتت بعدها بعشرين شهرا مواجهة جديده بين ايران والعدو، مثل كاس ماء بارد صُب فوق رؤوسنا ـ فأيقظنا من سُباتنا ، فحدث ما حدث من تغيير كبير واسع سيلقي بضلاله على مستقبل هذه الأمة وهذه البلاد : لم نعتد ان نسمع صراخ قادة العدو يطلبون العون من حلفائهم بعد ان ضاقت بهم الحال هذه الأيام وتجرعوا مرارة المواجهة في غزة ، ومرارة الحرب مع ايران . لم نعتد ان نرى امريكا مترددة في دعم اسرائيل وتضع اولوياتها قبل أمن اسرائيل ! لم نعتد ان نرى دول غربية معادية لنا وحليفة لاسرائيل تمارس ضغطا على اسرائيل لوقف الابادة وتحميلها جرائم انسانية ، بل وذهب بعضها لاعلان الرغبة بالاعتراف بحق اقامة دولة فلسطين وفتح سفارات جديده او تطوير العلاقة معها . كادت ثقافة ' الاستسلام والخنوع ' وطوباوية ' الجيش الذي لايقهر أن تترسخ في عقول وقلوب شباب الأمة ،حتى ادركنا في المواجهة في غزة بين المقاومة واسرائيل والمستمره منذ 20 شهرا ، وبين المواجهة الحالية بين ايران والعدو امكانية ان نهزم هذا العدو المتغطرس اللئيم ومن يواليه ونوقف زحفه وتمرده واستباحته للارض العربية . مواجهة غزة ، وحرب ايران واسرائيل كانتا بمثابة ' كأس ماء بارد ' ُصب فوق رؤوسنا نحن العرب ' الغافلون ' في سبات عميق من الهزائم والاستسلام والذل والانكسار والتشرد والفقر والجهل ..فاعادت لنا هذه المواجهات يقظتنا ، ورأينا مايجري من حولنا ، وقلنا ' يا الله كم لبثنا !! كم كنا بحاجة لهذا الكأس كي نصحوا من هذا السبات الطويل الذي استمر 80 عاما ! بتنا على يقين أننا نستطيع هزيمة العدو ،وادركنا ان اسرائيل لم تكن دولة قابلة للحياة لو كنا نملك الارادة التي سلبوها منا بالقوة والخوف والتهديد والاستسلام والانقسام . حماس وجيوب المقاومة العربية وايران كشفوا ضعف هذا العدو ، فإن لم تقهره هذه المواجهات عاجلا ، فستقهره الأجيال القادمة آجلا بمشيئة الله ، فقد ازالت هذه الأمة من وعيها ثقافة الاستسلام والخنوع التي استوطنت بقلوبها وعقولها طوال قرون ، وادركت ان العدو ضعيف مستكين يقوى بغيره . ازالت هذه المواجهات ايضا الغمام عن عيون حلفاء اسرائيل في الغرب والشرق ، الذي وضعها العدو الاسرائيلي في احراج اخلاقي وانساني وقانوني بدعمهم للمجرم ، وقررت انها لن تستمر في تحمل تمرده واعتداءاته وبطشه وتحمل اوزار عبثه وطغيانه ، إذ باتت اسرائيل كما يقول ساستهم عبئا عظيما على هذه الدول ،و بدأت الكثير منها والمتحالفة معها طوال قرون مضت بالتراجع عن موقفها ودعمها واعادة تقييم موقفها .بل وذهبت بعضها الى منع دخول قادة اسرائيل الى بلدانهم والمطالبة بمحاكمتهم . وكشفت ايضا أنه و لأول مرة ومنذ بدء الصراع منذ 80 عاما ان تنبهت شعوب العالم قاطبة لسياسات اسرائيل وممارساتها اللا اخلاقية في البطش والبلطجة و الايادة وقتل المدنيين وارتكاب الجرائم التي زادت على جرائم النازية في الحرب العالمية الثانية ،فنهضوا وادانوا تلك السياسات ، ومارسوا ولازالوا ضغطا على حكوماتهم ومؤسساتهم لوقف التعامل مع اسرائيل او دعمه ومساندته ، ومن خيرات هذه المواجهات أنها حركت لدى البعض احساس الانتماء للعروبة والانتصار للحق والبحث عن السلام والاستقرار والالتفات الى النهضة وخدمة الأمة ووقف هدر خيراتها لارضاء الاعداء ،وستدفع البعض منهم للتوقف عن الهرولة نحو العدو و 'مصاهرته ' عقائديا واقتصاديا وأمنيا على حساب حقوق امته ودينه بعد ان كشف هذا العدو ما يبيت للجميع من مخططات التأمر والاستباحة ونهب الخيرات ،فرب همة أحيت أمة واعادت التائهين لحضن امتهم . في النهاية نقول : شكرا لمن صب فوق رؤسنا ' كأس الماء البارد ' وايقظنا وايقظ العالم من سباته ، حيث بات العالم يرى العدو على حقيقته المجرمة النازية المتغطرسة التي تجاوزت كل قيم اخلاقية وانسانية وقانونية ..

الحاجّة صباحت محمد علي الورنه لي في ذمة الله
الحاجّة صباحت محمد علي الورنه لي في ذمة الله

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

الحاجّة صباحت محمد علي الورنه لي في ذمة الله

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى آل الورنه لي وأقرباؤهم وأنسباؤهم وأصهارهم في الأردن وسوريا والمهجر، فقيدتهم الغالية الحاجّة صباحت محمد علي الورنه ليزوجة المرحوم اللواء الركن حيدر مصطفى الورنه لي، ووالدة كل من: إبراهيم، خليل، المهندس حسين، حسن، والمرحوم الرائد خلدون.والتي انتقلت إلى جوار ربها عن عمرٍ ناهز التسعين عامًا، بعد حياة حافلة بالعطاء والصبر والإيمان.وشيّع جثمانها الطاهر إلى مثواها الأخير اليوم الجمعة الموافق 20 حزيران 2025، في مقبرة العائلة بمنطقة أم الحيران، بعد صلاة الجمعة في مسجد المقبرة.وتُقبل التعازي للرجال والنساء ابتداءً من يومي السبت والأحد، 21 و22 حزيران 2025، في ديوان آل العلمي – عمان.نسأل الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.

ترامب والدبلوماسية المهددة بالضياع
ترامب والدبلوماسية المهددة بالضياع

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

ترامب والدبلوماسية المهددة بالضياع

في ضوء ما نقلته صحيفة نيويورك بوست حول تفضيل الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق مع إيران، ونيته منح مهلة أسبوعين للمسار الدبلوماسي، يبرز سؤال محوري: هل تُبنى السياسات الدولية على مهل قصيرة وسقوف تهديد، أم على استراتيجيات حكيمة وطويلة النفس تليق بجهود سلام حقيقية؟ المهلة التي طرحها الرئيس ترامب، وإن كانت بادرة تُحسب له في زمن تتكاثر فيه قرقعات وفرقعات السلاح، لا تليق بخطورة المرحلة، ولا بعمق الأزمات. السلام لا يُنتج تحت ضغط الزمن، بل في رحاب الحكمة والرؤية والضمير الإنساني. ما يشهده قطاع غزة منذ شهور من دمار وقتل ممنهج، تحت ما وصفه العالم بـ 'تفويض مفتوح" لإسرائيل، يضع مصداقية الولايات المتحدة كراعٍ للسلام على المحك. كيف يمكن لدولة عظمى أن تدعو للحوار في طهران بينما تغض الطرف عن آلة الحرب المدمرة في غزة؟ لقد وضع جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله مرآة صادقة أمام برلمانات العرب والغرب حين تحدث بلسان الضمير الإنساني عن معاناة الفلسطينيين، وعن ضرورة كبح جماح العنف والسير نحو حلول شاملة تحفظ حقوق الشعوب وأمن الدول. فهل سمعه صانعو القرار في واشنطن؟ وهل أخذت إدارته نصيحته بجدية؟ إذا كان ترامب يسعى لنيل جائزة نوبل للسلام، كما تردد وسائل إعلامه، فعليه أن يبدأ من حيث تسفك الدماء: غزة أولاً، ثم الجبهة الإيرانية. أن يوقف الحرب لا أن يديرها. أن يطلق يد الدبلوماسية لا القاذفات. أن يستدعي وسطاء الخير لا أن يُعد العدة لضربات محدودة لا يعرف أحد حدودها الحقيقية. السلام لا يأتي عبر القوة. هذا درس كتبته كل حروب العالم الكبرى، وأعاد تأكيده الزمن مرارًا. وحدها الدبلوماسية، عندما يقودها عقل راشد، وإرادة إنسانية، ومخافة من الله والتاريخ، قادرة على رسم مستقبل آمن لشعوب هذه المنطقة المنكوبة. فخامة الرئيس ترامب، إذا كنت تطمح إلى لقب "صانع سلام" او بالأحرى فخامة صانع السلام، فاعلم أن السلام لا يصنعه من يمنح مهلة لأسبوعين، بل من يمنح الحياة فرصة تستحق سنوات من التفاوض، والتفاهم، والتنازل النبيل ووقف فوري لأطلاق النار. اذكركم بقوله تعالي في سورة المائدة اية ٣٢ : " مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ." هذا مجرد قتل نفس واحدة، فما بالكم قتل عشرات الالاف من الأطفال والنساء والشيوخ .. والحبل على الجرار. بينما تتصاعد التوترات في الشرق الأوسط، من غزة إلى طهران، يعود الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المشهد بتصريحات تُروّج لانفتاحه على الحوار مع إيران، من خلال مهلة زمنية "أخيرة" لا تتجاوز الأسبوعين، قبل التفكير بخيارات عسكرية. ووسط ضجيج هذه التصريحات، يتساءل العالم: هل هذا توجه نحو السلام، أم مجرد محاولة لتلميع صورة سياسية تشوّهت بمواقف داعمة للحرب وتفويضات كارثية؟ الرئيس ترامب، الذي يطمح كما يقال لجائزة نوبل للسلام، لا يزال يصرّ على معادلة مشوهة: دبلوماسية مقيّدة بسقف زمني ضيّق ( ٦٠ يوم او ١٤ يوم ..!!!) ، مقابل تهديدات بضربات عسكرية تستهدف منشآت حيوية في إيران، في حال لم يتحقق "تقدم كافٍ" في المحادثات. لكن المثير للسخرية أن ذات الإدارة لم تكتفِ بتجاهل المجازر التي ترتكبها إسرائيل في غزة، بل قدّمت، ضمنيًا، تفويضًا مفتوحًا لبنيامين نتنياهو لإبادة البشر والحجر في القطاع، تحت ذرائع الأمن القومي، وبدعم عسكري وسياسي غير مشروط. فأيّ مصداقية تبقى لخطاب السلام، إن كانت يداك مغطاة بدماء أطفال غزة؟ وأيّ منطق يدعو للحوار في طهران، بينما تُمنح إسرائيل حرية إبادة كاملة في فلسطين؟ هل تختلف قنبلة في نطنز عن صاروخ على رفح؟ هل الدم الإيراني أغلى من الدم الفلسطيني؟ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الذي يواصل سياسات القمع والتطهير العرقي، لم يُبقِ أي مساحة للحوار، ولا لبصيص الأمل في التهدئة. كل مبادرات السلام العربية والدولية تم تهميشها، وكل دعوات وقف إطلاق النار قُوبلت بالمزيد من التصعيد. سجله السياسي حافل باستغلال كل فرصة انتخابية لتعميق الصراع، وإطالة أمد الحرب، وخلق واقع ميداني يجعل من حلم الدولة الفلسطينية أقرب إلى السراب. لقد استثمر في الموت كي يبقى، وروّج للخوف كي ينجو، وأمعن في التوحّش كي يُرضي أقصى أطياف اليمين المتطرف. وفي خضم هذه الفوضى، يعلو صوتٌ عربي هاشمي شجاع، متّزن ومبدئي وعقلاني و صاحب بعد نظر يتمتع باحترام و تقدير كبيرين بين قادة الشعوب، يعيد التذكير بثوابت السلام العادل والشامل. نعم انه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، ومن على منابر برلمانات عربية وأوروبية، لم يتردد في كشف زيف الروايات الإسرائيلية، ولا في توجيه اللوم الصريح لصمت المجتمع الدولي، ولا في دعوة العالم إلى تحمّل مسؤولياته الأخلاقية والسياسية تجاه الشعب الفلسطيني. لقد مثّلت مواقفه مرآة حقيقية تعكس تطلعات الشعوب العربية، وحاجة المنطقة لحلول مستدامة تضع حدًا لمعاناة مستمرة منذ عقود. نصيحة للرئيس ترامب: وقف قتل البشر يستحق اسابيع لا بل أشهر لا بل سنوات و ليس اسبوعين، يكتفي ما فعلتموه بتفويض مفتوح منكم لنتنياهو في قطاع غزة، الا تأخذون الدرس الذي اعطاه جلالة الملك عبد الله للبرلمان الاوروبي و القادة الاوروبيون. عليكم اخذ نصيحة ملك الاردن ايها الرئيس الذي تطمح لجائزة نوبل للسلام، عليك بوقف الحرب على قطاع غزة اولاً وعلى الجبهة الايرانية ثانية وأطلق يد الدبلوماسية وسطاء الخير للوصول الى تسوية تقود الى الامن والسلام والعيش بأمان كل شعوب المنطقة. فالقوة لا تودي الى سلام فقط، الدبلوماسية والتفاهم بين الشعوب وحكمة وعقلانية ومخافة القادة من الله عز وجل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store