
هذا تاريخ انطلاق 'الصولد' للفترة الصيفية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ ساعة واحدة
- جزايرس
واضح يُشدّد على التعريف أكثر بمفهوم المقاول الذاتي
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. القادم الجديد في الاقتصاد الوطني واضح يُشدّد على التعريف أكثر بمفهوم المقاول الذاتيأكد وزير إقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة نور الدين واضح يوم الخميس بولاية عين تموشنت على التعريف أكثر بالمقاول الذاتي.وأبرز السيد واضح خلال زيارة عمل وتفقد إلى الولاية أهمية العمل على التعريف أكثر بمفهوم المقاول الذاتي القادم الجديد في الاقتصاد الوطني مشيرا إلى انه سيتم تدريس ذات المفهوم عبر دور المقاولاتية ومراكز التكوين المهني والتمهين حتى يتسنى للشباب الولوج السريع للإقتصاد الوطني والتعامل المرن مع الإدارة .وذكر أن لية المقاول الذاتي تسمح بإعطاء فرصة للشباب وكل التسهيلات للمشاركة في الإقتصاد الوطني ضمن منظور جديد لإقتصاد متطور مبني على المعرفة والتكنولوجيا .وأشار الوزير خلال زيارته لمؤسستين مصغرتين ببلدية حاسي الغلة تنشطان في مجالي إنتاج الحلويات العصرية والطرز الإلكتروني والخياطة إلى أن الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية تسمح بضمان المرافقة والدعم لتوسيع مثل هذه المؤسسات الأمر الذي من شأنه المساعدة في تطويرها وتوفير مناصب شغل جديدة بها .وبالمنطقة الصناعية لعين تموشنت عاين السيد واضح نشاط مؤسسة مصغرة مختصة في تحويل الفولاذ وإنتاج الأسلاك الحديدية حيث أكد على ضرورة فتح المجال لتكوين الشباب على مثل هذه المؤسسات الناجحة خاصة أمام الجامعيين وإستقبال المتربصين مما يسمح بفتح انشطة مكملة . وإستطرد الوزير قائلا: نعمل على ان تكون قصص النجاح أمثلة ملهمة لأصحاب المؤسسات الناشئة والطلبة حيث تم الإتفاق في كل التكوينات التي تجرى حاليا في دور المقاولاتية في الجامعات وبمراكز التكوين المهني لتنظيم خرجات ميدانية للطلبة المتكونين لزيارة مؤسسات مصغرة والتعرف على قصة نجاح مثل هذه المؤسسات .كما عاين الوزير مركز تطوير المقاولاتية بالمعهد الوطني المتخصص في التكوين المهني والتمهين الشهيد قويدر بريني الذي تكفل بتكوين 37 شاب من حاملي المشاريع ضمن ثلاث دورات تكوينية حسب الشروحات المقدمة.من جهة أخرى أشرف الوزير على مراسم التوقيع على إتفاقيات إطار بين الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية وكل من الغرفة الولائية للتجارة والصناعة وإتحاد المرقيين العقاريين لناحية الغرب وأيضا مع مصنع إنتاج القفازات الطبية بهدف تعزيز آليات التكوين والمرافقة الميدانية وفتح الأبواب أمام تربصات الطلبة الجامعيين.كما إطلع السيد واضح بجامعة بلحاج بوشعيب لعين تموشنت على عدد من نماذج المؤسسات المبتكرة والناشئة بحاضنة الأعمال التابعة لذات الجامعة والتي بلغ عدد المسجلين بها خلال السنة الجارية 233 طالبا. كما حضر جانبا من دورة تكوينية منظمة على مستوى مركز تطوير المقاولاتية بذات المؤسسة للتعليم العالي. واختتم وزير إقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة زيارته بعقد لقاء مع عدد من أصحاب المؤسسات الناشئة والمصغرة وحاملي المشاريع حيث جدد تذكيره بأنّ الدولة وضعت كل ما هو ضروري من الأطر القانونية لمرافقة مثل هذه المؤسسات ضمن توجه لتنويع الإقتصاد الوطني.


المساء
منذ 7 ساعات
- المساء
منح الشباب كل التسهيلات لدعم الاقتصاد الوطني
أكد وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، نور الدين واضح، أول أمس، بولاية عين تموشنت، على التعريف أكثر بالمقاول الذاتي، مشيرا إلى أنه سيتم تدريس ذات المفهوم عبر دور المقاولاتية ومراكز التكوين المهني والتمهين حتى يتسنى للشباب الولوج السريع للاقتصاد الوطني والتعامل المرن مع الإدارة". أبرز واضح خلال زيارة عمل وتفقد إلى الولاية أهمية "العمل على التعريف أكثر بمفهوم المقاول الذاتي القادم الجديد في الاقتصاد الوطني"، مذكرا بأن "آلية المقاول الذاتي تسمح بإعطاء فرصة للشباب وكل التسهيلات للمشاركة في الاقتصاد الوطني ضمن منظور جديد لاقتصاد متطور مبني على المعرفة والتكنولوجيا". وأشار الوزير خلال زيارته لمؤسستين مصغرتين ببلدية حاسي الغلة تنشطان في مجالي إنتاج الحلويات العصرية والطرز الإلكتروني والخياطة إلى أن "الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية تسمح بضمان المرافقة والدعم لتوسيع مثل هذه المؤسسات الأمر الذي من شأنه المساعدة في تطويرها وتوفير مناصب شغل جديدة بها". وبالمنطقة الصناعية لعين تموشنت، عاين ذات المسؤول نشاط مؤسسة مصغرة مختصة في تحويل الفولاذ وإنتاج الأسلاك الحديدية، حيث أكد على "ضرورة فتح المجال لتكوين الشباب على مثل هذه المؤسسات الناجحة خاصة أمام الجامعيين واستقبال المتربصين مما يسمح بفتح انشطة مكملة". واستطرد قائلا "نعمل على ان تكون قصص النجاح أمثلة ملهمة لأصحاب المؤسسات الناشئة والطلبة حيث تم الاتفاق في كل التكوينات التي تجرى حاليا في دور المقاولاتية في الجامعات وبمراكز التكوين المهني لتنظيم خرجات ميدانية للطلبة المتكونين لزيارة مؤسسات مصغرة والتعرف على قصة نجاح مثل هذه المؤسسات". كما عاين الوزير مركز تطوير المقاولاتية بالمعهد الوطني المتخصص في التكوين المهني والتمهين "الشهيد قويدر بريني" الذي تكفل بتكوين 37 شاب من حاملي المشاريع ضمن ثلاث دورات تكوينية، حسب الشروحات المقدمة. ومن جهة أخرى، أشرف الوزير على مراسم التوقيع على اتفاقيات إطار بين الوكالة الوطنية لدعم وتنمية المقاولاتية وكل من الغرفة الولائية للتجارة والصناعة واتحاد المرقيين العقاريين لناحية الغرب، وأيضا مع مصنع إنتاج القفازات الطبية بهدف تعزيز آليات التكوين والمرافقة الميدانية وفتح الأبواب أمام تربصات الطلبة الجامعيين. كما اطلع واضح بجامعة "بلحاج بوشعيب" لعين تموشنت على عدد من نماذج المؤسسات المبتكرة والناشئة بحاضنة الأعمال التابعة لذات الجامعة، والتي بلغ عدد المسجلين بها خلال السنة الجارية 233 طالبا، كما حضر جانبا من دورة تكوينية منظمة على مستوى مركز تطوير المقاولاتية بذات المؤسسة للتعليم العالي. واختتم وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة زيارته بعقد لقاء مع عدد من أصحاب المؤسسات الناشئة والمصغرة وحاملي المشاريع، حيث جدد تذكيره بأن الدولة وضعت كل ما هو ضروري من الأطر القانونية لمرافقة مثل هذه المؤسسات ضمن توجه لتنويع الاقتصاد الوطني.


الشروق
منذ 9 ساعات
- الشروق
ما بعد المرتبة الأولى
تقدّم منظمة الأغذية والزراعة العالمية 'الفاو'، مدعَّمة ببيانات وزارة الزراعة الأمريكية، في الفترة الأخيرة، إحصاءات عن الإنتاج الفلاحي في مختلف بلاد العالم، وسط مخاوف الجفاف والتقلبات المناخية والحروب. والمتمعن في هذه الإحصاءات الدقيقة، وهذه البيانات التي لا تترك صغيرة ولا كبيرة إلا وأحصتها وحللتها أيضا، ير تواجد بلاد كانت غائبة لعقود عن الإحصاءات، فصارت تنافس عالميًّا وتقدِّم الكمّ والنوع في أبهى حلّة، وهي الجزائر التي صارت تتربع على عرش الكثير من إنتاجات الفاكهة والخضر. الانتصار الأول الذي حققته الجزائر هو تواجدها المستقرّ في الخارطة الفلاحية العالمية، فمثلا في الطماطم والزيتون والإجّاص والبطيخ صارت ضمن الكوكبة التي تقود هذه الفواكه والخضر الضرورية في تغذية الإنسان، ولكن هذا الانتصار يتطلب انتصارات أخرى في التغليف والتسويق والتصدير والتعليب والتصنيع، وهو التحدّي القادم. منظمة 'الفاو'، وضعت الجزائر مثلا في فاكهة الإجاص ضمن كبار المعمورة، والأولى على المستوى العربي بضِعف إنتاج مصر، وأضعاف ما تنتجه بقية البلدان العربية، ولكن المفارقة أن المصريين يصدِّرون من إنتاجهم الذي هو نصف إنتاج الجزائر، ويُصدّر غيرُهم، بينما يبقى إنتاج الجزائر للاستهلاك المحلي، وهو ما يضعنا أمام مشكلة استهلاك أيضا، كثقافة يجب أن تتماشى مع تطوُّر الإنتاج، فالفاكهة هي غذاء للاستهلاك، وليست للتخزين والتبذير والإتلاف. صحيحٌ أن معركة الفلاحة هدفها الأول هو الاكتفاء الذاتي، وهدفها الثاني هو العيش في رخاء، لكن سوء الاستهلاك أيضا قد يطرح مشكلة اقتصادية واجتماعية، ويصبح الإنتاج والفائض لا معنى له في ظل فقدان الفرد الجزائري للاقتصاد الشخصي. لو أوقفت أيَّ ربِّ أسرة جزائري في الشارع، وسألته عن كمية الفاكهة الموجودة في بيته ونوعها، لما أجابك بدقة، وربما ما أجابك أصلا، فقد يشتري العنبَ، وفي بيته عنبٌ، وقد تصاب الفاكهة التي ببيته، من كرز وموز، بالكساد، وهو وربة البيت لا يدريان. تمنح أسواق الخضر والفواكه وحتى البقول وبقية المواد الغذائية من خبز وعصائر ومشتقات حليب، في ديكورها العامّ، جرعة معنوية للفرد الجزائري، فقد قدَّمت هذه الأسواق في كل ولايات الوطن، الأرض الجزائرية في أحلى حلّة من حيث الكمية والنوعية وحتى الأسعار التي دحرجت البطاطا إلى حدود الأربعين دينارا للكيلوغرام، وعندما تتوفر المادة يمكن العمل عليها، ودخول الأسواق العالمية كقوة عالمية، كما هي حال مصر في هذا الجانب. لقد تمكّنت الجزائر في العقود القليلة الماضية، من توقيف حاويات البيض والجبن والتفاح والثوم التي كانت تشكل الزحام في الموانئ الجزائرية، وهي تسير بكل تأكيد لتوقيف حاويات الحليب والزيت والدقيق، وبمزيد من التحدي يمكنها أن تقلب الصورة رأسا على عقب، عندما تصبح السلعة الجزائرية منتظرة من هذا البلد أو ذاك. ولتنزعج فرنسا أو غيرها ولـ'تخبط' رأسها في الحائط.