
أكثر 10 أندية إنفاقاً في الميركاتو الصيفي الحالي
يشهد سوق الانتقالات الصيفية لموسم 2025-2026 منافسة شرسة بين الأندية الأوروبية، التي تسعى لتعزيز صفوفها بأبرز الأسماء قبل انطلاق الموسم المرتقب في شهر آب/أغسطس المقبل. وتأتي هذه التحركات رغم انشغال عدد من الأندية بالمشاركة في النسخة الجديدة من بطولة كأس العالم للأندية، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية بمشاركة 32 فريقاً.
وكما جرت العادة، تهيمن الأندية الإنكليزية على قائمة الأكثر إنفاقاً، بفضل قدراتها المالية الكبيرة مقارنة ببقية أندية أوروبا، حيث تضمنت القائمة سبعة أندية من الدوري الإنكليزي الممتاز ضمن العشرة الأوائل.
قائمة الأندية الأعلى إنفاقاً في صيف 2025:
1 - ليفربول – 214 مليون يورو
تصدر ليفربول القائمة بعد إبرامه ثلاث صفقات حتى الآن، أبرزها النجم الألماني فلوريان فيرتز من باير ليفركوزن، في صفقة قياسية بالدوري الإنكليزي قد تصل إلى 150 مليون يورو بعد إضافة المكافآت والحوافز.
2 - مانشستر سيتي – 131 مليون يورو
يسعى بطل أوروبا الأسبق لتعويض موسمه الماضي المتواضع، عبر التعاقد مع كل من تيغاني رايندرز من ميلان، ريان شرقي من ليون، وآيت نوري من ولفرهامبتون.
3 - ريال مدريد – 118 مليون يورو
تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو، أبرم الملكي ثلاث صفقات وهم: دين هويسن، ترينت ألكسندر أرنولد، وفرانكو ماستاتينونو.
4 - تشيلسي – 116 مليون يورو
يواصل النادي اللندني الإنفاق السخي بقيادة إدارته الأميركية، وكانت أبرز صفقاته هذا الصيف التعاقد مع ليام ديلاب من إيبسويتش تاون.
5 - مانشستر يونايتد – 78 مليون يورو
حتى الآن، اكتفى اليونايتد بصفقة واحدة فقط، هي المهاجم البرازيلي ماتيوس كونيا القادم من ولفرهامبتون.
6 - جوفنتوس – 74 مليون يورو
لم يُبرم النادي الإيطالي صفقات جديدة، لكنه فعّل خيار الشراء النهائي لبعض المعارين من الموسم الماضي مثل نيكو غونزاليس وبيير كالولو.
7 - توتنهام – 71 مليون يورو
أبرز صفقات السبيرز كانت تحويل إعارة كيفن دانسو من لانس الفرنسي إلى عقد دائم.
8 - بوروسيا دورتموند – 62 مليون يورو
عزّز صفوفه بالتعاقد مع جوب بيلينغهام قادماً من نظيره نادي سندرلاند الإنكليزي، شقيق نجم ريال مدريد جود بيلينغهام.
9 - برايتون – 60 مليون يورو
10 - بيرنلي – 58 مليون يورو

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ ساعة واحدة
- صوت لبنان
"أبل" تغير سياسات متجر تطبيقاتها في أوروبا لتجنب غرامات إضافية
العربية أعادت شركة أبل صياغة الشروط والأحكام الخاصة بمطوري التطبيقات الذين يستخدمون متجر تطبيقاتها (App Store) المربح للغاية في الاتحاد الأوروبي، وذلك في محاولة لتجنب المزيد من الغرامات بموجب قانون مكافحة الاحتكار الرقمي للاتحاد الأوروبي. وتسعى "أبل" إلى تجنب المزيد من العقوبات المالية بعد أن قضت المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، في أبريل بأن شروط وأحكام الشركة تنتهك قانون الأسواق الرقمية، وهو قانون جديد نسبيًا يهدف إلى الحد من الهيمنة السوقية لشركات التكنولوجيا الكبرى مثل "أبل"، بحسب تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، اطلعت عليه "العربية Business". وغرّمت المفوضية "أبل" في أبريل 500 مليون يورو (583 مليون دولار)، قائلةً إن الالتزامات التي تفرضها على المطورين والتي تمنعهم من توجيه العملاء إلى عروض أفضل خارج متجر التطبيقات غير عادلة. وأصدرت المفوضية أمر "وقف وكفّ" للشركة بشأن هذه الشروط، وحددت مهلة 60 يومًا انتهت يوم الخميس لكي تلتزم "أبل" بقانون الاتحاد الأوروبي وإلا ستواجه غرامات دورية إضافية تصل إلى 5% من إجمالي مبيعات الشركة اليومية في جميع أنحاء العالم. وأعلنت "أبل" أنها ستجري سلسلة من التعديلات على سياسات متجر تطبيقاتها في أوروبا، تتضمن منح المطورين مزيدًا من الطرق لتوجيه المستخدمين إلى عروض أفضل خارج متجر التطبيقات والدفع مقابلها. وستُطلق الشركة نموذج تسعير جديدًا لمطوري متجر التطبيقات الذين يختارون توجيه عملائهم من خلال الروابط أو عمليات الشراء داخل التطبيق، يتضمن رسوم خدمات على المبيعات التي تتم من خلال العروض الترويجية داخل التطبيق، مقسمة إلى فئتين. وسبق للشركة أن منحت المطورين القدرة على توجيه العملاء من خلال رابط خارجي على الويب، وذلك في إطار جهودها للامتثال لقانون الاتحاد الأوروبي العام الماضي، لكن هذا الأمر لم يقنع المسؤولين، الذين قالوا إن "أبل" لم تسمح للمطورين بتوجيه عملائهم بحرية كاملة. وقالت "أبل" إنها لا تزال تُعارض رأي المفوضية الأوروبية. ولا تزال الشركة تُخطط للاستئناف على قرار المفوضية الصادر في أبريل، مع تحديد 7 يوليو موعدًا نهائيًا لتقديم الطعن. ويتعين على الشركات المُصنفة كـ"Gatekeepers" أي "حراس البوابة" بموجب قانون الأسواق الرقمية -وهي مجموعة مختارة من عمالقة التكنولوجيا، تشمل "أبل" و"غوغل" و"ميتا"- الالتزام بمجموعة من القواعد تهدف إلى تحقيق تكافؤ فرص الوصول للعملاء أمام الشركات التي تعتمد على أنظمة التشغيل والمتصفحات ومتاجر التطبيقات التابعة لهذه الشركات الكبرى. وبالنسبة لأبل، يُلزم هذا القانون الشركة بفتح منظومتها الربحية أمام المنافسين. ويمكن تغريم الشركات الحاصلة على هذا التصنيف ما يصل إلى 10% من إجمالي مبيعاتهم السنوية حول العالم إذا قرر الاتحاد الأوروبي أنها تخالف القانون، وهي مُعرضة أيضًا لعقوبات إضافية متزايدة في حال استمرارها في عدم الامتثال. وسجلت "أبل" إيرادات سنوية بلغت 391 مليار دولار العام الماضي. وقالت متحدثة باسم المفوضية الأوروبية إن المفوضية ستُقيّم شروط "أبل" الجديدة لمعرفة ما إذا كانت تمتثل الآن لقانون الأسواق الرقمية، مضيفة: "المفوضية ترى أنه من المهم للغاية الحصول على آراء مشغلي السوق والأطراف الثالثة المعنية قبل اتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية".


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
روسيا تحذّر: زحف الناتو لحدودنا يدفع أوروبا لأخطر مرحلة منذ الحرب العالمية!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اتهمت السفارة الروسية في لندن، الحكومة البريطانية بتبنّي "أجندة مواجهة" خلال قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي عُقدت في لاهاي، مشيرة إلى أنّ لندن لعبت دوراً أساسياً في دفع التصعيد مع موسكو. وفي بيان رسمي، قالت السفارة إن "بريطانيا حملت راية المواجهة مع روسيا في قمة الناتو"، معتبرة أنّ ما وصفته بـ"الهستيريا المعادية لروسيا" يتناقض كلياً مع الأهداف المعلنة للأمن القومي البريطاني. وأضاف البيان أن زحف البنية التحتية العسكرية لحلف الناتو باتجاه الحدود الروسية، وإعادة تسليح الدول الأعضاء في الحلف، "سيقوّضان مكاسب السلام في أوروبا ويدفعان القارة إلى أخطر مرحلة منذ الحرب العالمية الثانية". بالتوازي، وافق قادة الاتحاد الأوروبي، خلال قمة عُقدت في بروكسل يوم الخميس 20 حزيران، على تمديد العقوبات المفروضة على روسيا لستة أشهر إضافية، بحسب مصادر دبلوماسية نقلت عنها وسائل إعلام أوروبية. ويأتي القرار في سياق استمرار الضغط الاقتصادي على موسكو منذ اندلاع الحرب الروسية-الأوكرانية في شباط 2022، حيث فرض الاتحاد الأوروبي حتى الآن 17 حزمة عقوبات، يتم تجديدها كل ستة أشهر بالإجماع. ويعني ذلك أن العقوبات المفروضة، والتي تشمل تجميد أكثر من 200 مليار يورو (234 مليار دولار) من أصول البنك المركزي الروسي، ستبقى سارية حتى مطلع العام 2026 على الأقل. في المقابل، لم ينجح قادة الاتحاد الأوروبي في التوصل إلى اتفاق بشأن الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات التي اقترحتها المفوضية الأوروبية في 10 حزيران، نتيجة استخدام سلوفاكيا حق النقض (الفيتو). وبرّر رئيس الوزراء السلوفاكي، روبرت فيكو، موقفه برغبته في الضغط على المفوضية الأوروبية لضمان استمرار إمدادات الغاز إلى بلاده، في ظل سعي الاتحاد الأوروبي إلى وقف واردات الغاز الروسي بالكامل بحلول عام 2027. وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، قد حضّ القادة الأوروبيين، في خطاب مصوّر، على اعتماد حزمة صارمة من العقوبات تستهدف تجارة النفط الروسية، وأسطول ناقلات النفط الموازي، والبنوك، وسلاسل التوريد المرتبطة بالصناعات العسكرية الروسية. وتتضمن المقترحات الأوروبية خفض سقف سعر برميل النفط الروسي من 60 دولاراً إلى 45 دولاراً، في خطوة تهدف إلى تقليص العائدات المالية لموسكو.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
ارتفاع سعر بديل مبابي في كأس العالم للأندية 8 أضعاف
خطف غونزالو غارسيا الأضواء في ريال مدريد خلال مشاركته في كأس العالم للأندية، بعدما تحول من لاعب شاب في الكاستيا إلى أحد أبرز مفاجآت البطولة، بالتزامن مع استمرار غياب كيليان مبابي عن مباريات الفريق. اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً لم يكتف بتسجيل هدف في ظهوره الأساسي الأول أمام الهلال السعودي، بل تألق أيضاً في مواجهة باتشوكا، إذ شارك في بناء الهدفين الأول والثاني، وأحرز هدفاً في شباك سالزبورغ فجر الجمعة، وقدم أداءً لافتاً في الضغط والتحركات الهجومية. وبينما يواصل مبابي غيابه لأسباب فنية عن المباراة الحاسمة المقبلة، منح تشابي ألونسو ثقته لمهاجم الكاستيا الذي أثبت جدارته طوال الموسم، بعدما سجل 25 هدفاً في 36 مباراة في دوري الدرجة الثالثة الإسباني، وأضاف هدفاً قاتلاً أمام ليغانيس في كأس الملك أوصل الريال إلى نصف النهائي. وتُوجت هذه الانطلاقة الكبيرة بارتفاع صاروخي في القيمة السوقية لغونزالو، إذ قفزت من مليون يورو فقط في حزيران/ يونيو 2024 إلى 8 ملايين يورو في آخر تحديث لموقع "ترانسفير ماركت"، ليصبح الأعلى بين جميع لاعبي ريال مدريد كاستيا، متفوقاً على زميليه فيكتور مونيوز وخاكوبو رامون. ويبدو أن ريال مدريد بات في طريقه لتوفير بديل داخلي لمركز رأس الحربة، بعد أن كان يدرس التعاقد مع مهاجم جديد على غرار ما قدمه خوسيلو الموسم الماضي، لكن انفجار موهبة غونزالو قد يؤجل هذه الخطوة، خصوصاً مع الإشارات الإيجابية التي يُظهرها تحت قيادة ألونسو. ورغم قلة عدد المباريات التي خاضها بقميص الفريق الأول، فإن كل الدلائل تشير إلى أن ريال مدريد يملك بين صفوفه مشروع مهاجم كبير قد يفرض نفسه قريباً ضمن التشكيلة الأساسية.