logo
ثالث هدف لفتال مع الريال كاستيا

ثالث هدف لفتال مع الريال كاستيا

المنتخبمنذ 4 أيام
في مباراة تحضيرية لريال مدريد "كاستيا"، لموسمه القادم، والذي يشرف عليه المدرب واللاعب السابق للفريق الملكي، ألفارو أربيلوا، تمكن من الفوز على فريق راسينغ دو فيرول، بهدفين مقابل هدف.
وسجل الدولي المغربي لأقل من 20 سنة، الهدف الثاني لناديه الريال في الدقيقة 19، بعدما كان فريقه متقدما بهدف في الدقيقة الأولى من بداية شوط المباراة الأول.
فيما سجل الفريق المنافس هدف الوحيد في الدقيقة 37.
وهذا هو الهدف الثالث لرشاد فتال، حيث سبق له أن سجل هدفين في مباراة تحضيرية سابقة، بعد دخوله بديلا.
بينما لعب مباراة الراسينغ في التشكيلة الرسمية.
وكانت إدارة ريال مدريد قد انتدبت الدولي المغربي الشاب، من ناديه ألميريا، الذي يلعب ببطولة لاليغا الإسبانية الثانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشكلتان في ريال مدريد على تشابي حلهما لضمان نجاح الموسم
مشكلتان في ريال مدريد على تشابي حلهما لضمان نجاح الموسم

WinWin

timeمنذ يوم واحد

  • WinWin

مشكلتان في ريال مدريد على تشابي حلهما لضمان نجاح الموسم

ظهر ريال مدريد في موسم 2024-25 بشكل مخيب للآمال، حيث فشل في الفوز بأي لقب كبير، مع تراجع أداء الفريق، مما أدى في النهاية إلى رحيل المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي. مع قوة الأسس، ليس سراً أن العديد من الجوانب الرئيسة تتطلب اهتماماً عاجلاً إذا أراد الريال المنافسة على الألقاب في موسم 2025-2026، لكن سيكون على تشابي ألونسو حلّ معضلتين، بطل كليهما كيليان مبابي. ريال مدريد وثغرة الكرات الثابتة الدفاعية برز عيب تكتيكي متكرر طوال الموسم في فريق "لوس بلانكوس"، الدفاع عن الكرات الثابتة، وخاصة الركنيات. كلّف ذلك نقاطاً وزخماً في سباق اللقب الذي حسم بفارق ضئيل، ربما كان هذا هو الفارق بين إنهاء الموسم في المركز الأول أو الثاني. في مباريات حاسمة، انكشفت نقاط ضعف ريال مدريد في الدفاع عن الركنيات، ليس من خلال ضربات مذهلة أو تكتيكات محكمة، بل من خلال مشكلة أبسط بكثير يُمكن تجنبها وهي: سوء اختيارات الرقابة. في الجولة الافتتاحية للموسم الماضي، تعادل ريال مدريد (1-1) أمام مايوركا، وجاء هدف التعادل عن طريق فيدات موريكي، صاحب الحضور القوي في منطقة الجزاء والتهديد الهوائي الرئيس لمايوركا، والمثير للدهشة أن كيليان مبابي هو من كلّف بمراقبته. رغم تألقه الهجومي، ليس مبابي متميزاً بمهاراته في الدفاع وتحديداً في الكرات الثابتة والكرات الهوائية، حيث ابتعد موريكي عنه بسهولة في أثناء تنفيذ الركنية، وسدد برأسه في المرمى. أمر بسيط، كان من الممكن تجنبه. لننتقل الآن إلى مباراة دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا على ملعب "أنفيلد: حين خسر الفريق (0-2) أمام ليفربول، حيث سجل كودي غاكبو الهدف الثاني من ضربة رأس أخرى بنفس الشكل. الأهداف التي تلقاها ريال مدريد من كرات ثابتة في الليغا موسم 2024-25 الركنيات مخالفات حرة مباشرة مخالفات حرة غير مباشرة أهداف من ركلات جزاء رميات تماس أهدف مستقبلة من كرات ثابتة 7 0 1 3 0 11 في وقت لاحق من الموسم، على ملعب "بينيتو فيامارين" أمام ريال بيتيس، تكررت نفس المشكلة، تقدم الفريق مبكرا، لكن شباكه استقبلت هدفاً من ركلة ركنية أخرى، حيث استقبل جوني كاردوسو (182 سم) الكرة دون أي رقابة وسجل هدفاً، وانتهت المباراة بخسارة الريال (1-2)، وكانت قاسية. لم تكن هذه أخطاء فردية، فقد استقبلت شباك الفريق الملكي أهدافاً من ركلات ركنية ضد فرق مثل فالنسيا وريال بيتيس وفياريال وريال سوسيداد (في بطولة كأس ملك إسبانيا). حتى أن حارس ريال مدريد تيبو كورتوا اعترف بأن هذه كانت نقطة ضعف للفريق قبل مباراة ربع نهائي دوري أبطال أوروبا ضد أرسنال، الفريق الذي تميز بالتسجيل من الركلات الركنية. كيليان مبابي.. كابوس تكتيكي يؤرق ألونسو في ريال مدريد اقرأ المزيد لو تجنّب الفريق استقبال تلك الأهداف، لربما أتيحت له فرصة إنهاء الموسم بطلاً للدوري الإسباني متقدماً على برشلونة. هذا يظهر مدى ضآلة الفارق في صدارة الدوري الإسباني، في الأخير اختتم ريال مدريد موسمه في الدوري الإسباني الموسم الماضي بأعلى حصيلة أهداف مستقبلة من ركلات ركنية منذ موسم 2017-2018. في المجمل استقبل الريال 11 هدفاً من كرات ثابتة في الدوري الموسم الماضي بنسبة 29% من الأهداف التي استقبلها. لذا يجب على ألونسو، المعروف بأسلوبه المنظم في نادي باير ليفركوزن، اعتماد نظام يتضمن توزيعاً واضحاً للرقابة، وتوقعاً أفضل. تركيبة وسط الملعب طوال الموسم الماضي، عانى الفريق المدريدي كثيراً في التحكم بإيقاع المباريات، خاصة ضد الفرق التي تعتمد على الضغط العالي أو التنظيم الجيد وافتقر خط الوسط إلى موزع موثوق به ولاعب ارتكاز حقيقي، مما كشف الدفاع وأحدث ثغرات في الوسط. يجب على ألونسو الآن تحقيق التوازن الأمثل في وسط الملعب، خاصة بعد رحيل لوكا مودريتش، سواءً اختار خطة 4-3-3 أو 3-4-3، عليه أن يجد المزيج الأمثل من الإبداع واللياقة البدنية والانضباط في التمركز. يتمتع لاعبون مثل إدواردو كامافينغا وأوريلين تشواميني وجود بيلينغهام بصفات فريدة، لكن دون هيكلة هجومية، يتضاءل تأثيرهم، خاصة عند استحواذ الريال على الكرة، فهذه التركيبة بحاجة للاستقرار. ستكون مهمة تشابي ألونسو بناء خط وسط متماسك يحمي خط الدفاع، ويحافظ على الكرة، ويزود المهاجمين بالكرة بفعالية، وهو أمر افتقده ريال مدريد بشدة الموسم الماضي، خاصة بسبب اعتزال توني كروس.

بداية مذهلة لرشاد فتال مع رديف الريال
بداية مذهلة لرشاد فتال مع رديف الريال

LE12

timeمنذ يوم واحد

  • LE12

بداية مذهلة لرشاد فتال مع رديف الريال

انضم رشاد فتال إلى ريال مدريد هذا الصيف، وسرعان ما فرض موهبته المغربية على الجميع. الدولي المغربي تحت 20 سنة يقدم فترة إعداد رائعة تحت قيادة ألفارو أربيلوا، مدرب كاستيا، حيث يتمتع فتال بقوة بدنية وبأداء مذهل، داخل منطقة جزاء الخصم. وخلال أول مباراتين له بقميصه الجديد مع الفريق الرديف لريال مدريد ، سجل ثلاثة أهداف: ثنائية أمام ماربيلا (4-0)، وهدف آخر في مواجهة راسينغ فيرول (2-1). بداية مبهرة أشعلت الصحافة المدريدية بشكل منطقي. ويعتقد نادي ريال مدريد الإسباني أن المهاجم المغربي رشاد فتال، الذي انتقل إلى فريق الشباب لتعويض جونزالو غارسيا الذي تم تصعيده للفريق الأول، سيكون نجم النادي المستقبلي. وكان الدولي المغربي (20 عامًا) قد ارتقى بسرعة في صفوف ألميريا، وجذب أنظار ريال مدريد مقابل 900 ألف يورو. ويأمل في تطوير مستواه أكثر في الموسم الجديد تحت قيادة مدرب الفريق الرديف ألفارو أربيلوا. وسعت صحيفة 'آس' الإسبانية إلى معرفة آراء المدير الفني السابق لفتال لفهم نقاط قوته، ولهذا الغرض أجرت مقابلة مع ألبرتو لاسارتي، الذي دربه لمدة ثلاث سنوات في أكاديمية الشباب بنادي ألميريا. 'أتذكر جيدًا أن راشد جاء من توري باتشيكو (بلدة في مورسيا، جنوب إسبانيا). كان عمره 15 عامًا ولم تظهر عليه أي علامات خوف'، قال لاسارتي. وأضاف: 'كنا نلعب مباريات، وخلال إحداها تعرض لحادث ونزف أنفه. طلبنا منه الخروج للعلاج لكنه رفض. نظرت إلى صديقي الكشاف وقلت له إنه يجب ضمه للفريق فورًا، لأن لاعبًا بهذه الشجاعة قد يُصاب بأزمة قلبية'. وتابع مدرب الفريق الأندلسي: 'لعب رشاد في البداية كلاعب وسط دفاعي، لكننا اكتشفنا سريعًا إمكانياته الهجومية. في مرحلة ما، نقلناه إلى الجناح، لكن لكي يصبح مهاجمًا، كان عليه أن يكون أقرب إلى المرمى. ثم بدأت أهدافه في الازدياد'. سجل 29 هدفًا في الدوري الإسباني للشباب. أنا متأكد أن أربيلوا شاهده في نهائي كأس الشباب ضد ريال مدريد قبل عامين. فازوا 2-1، لكن رشاد قدم مباراة رائعة وسجل، تمامًا كما فعل في نصف النهائي. إنه لاعب يستحق المتابعة دائمًا. وتعليقًا على مهارات فتال، قال لاسارتي: 'إنه لاعب أعسر يجيد اللعب بالرأس. نقطة ضعفه هي قدمه اليمنى، التي يحتاج إلى تحسينها. إنه لاعب هجومي وقوي، خاصةً عند استغلال المساحات. يُفضل التمريرات والهجمات المرتدة، وهذه هي طريقته في استغلال لمساته الحاسمة. يجيد المراوغة، ويجيد المراوغة داخل منطقة الجزاء، ويتميز بتوقع رائع. تكمن قوته الكبرى في قدرته على الانطلاق، ويسجل الكثير من الأهداف. هذا ما اكتسبه على مر السنين'. وتابع: 'ليس من السهل تسجيل 30 هدفًا في دوري الشباب. كان يستحق الانضمام إلى المنتخب الإسباني، لكنه الآن يمثل المغرب. قوته البدنية هائلة، كأي رياضي. يتحمل الألم. تعرض لإصابة في مباراة فاصلة ضد توليدو، ونصحته ألا يستسلم. أكد لي أنه لا توجد مشكلة، وسجل الهدف الحاسم.

ألونسو يواجه أزمة في ريال مدريد سبق أن اختبرها في ليفركوزن!
ألونسو يواجه أزمة في ريال مدريد سبق أن اختبرها في ليفركوزن!

WinWin

timeمنذ 2 أيام

  • WinWin

ألونسو يواجه أزمة في ريال مدريد سبق أن اختبرها في ليفركوزن!

على بُعد أسبوعين من خوضه مباراته الرسمية الأولى في الليغا مديراً فنياً لفريق ريال مدريد، سيتعرف الإسباني تشابي ألونسو على مشكلة اختبرها من قبل خلال فترة وجوده مع فريق باير ليفركوزن التي استمرت لنحو موسمين ونصف. صحيفة (ماركا) الإسبانية ألقت الضوء على معضلة إهدار ركلات الجزاء في النادي الملكي خلال الموسم الفائت والذي شهد إهدار سبع ركلات من أصل 19 ركلة بنسبة تتجاوز 33% من إجمالي الركلات الممنوحة، حيث أثرت هذه المسألة على نتائج الفريق في العديد من المباريات، وكبدته نقاطاً ثمينة في عدد من المباريات. مشكلة ريال مدريد مع ركلات الجزاء لم تكن وليدة الموسم الفائت، فحسب، إذ إن النسبة تبدو أسوأ في موسم 2023-2024 حيث أهدر لاعبو الفريق أربعة من الركلات التسعة التي حصلوا عليها، بنسبة (44 %)، وهي النسبة التي مثلت تراجعاً كبيراً عن موسم 2022-2023 حين سجل الريال (14 من 18 ركلة)، وعن الموسم الذي قبله الذي شهد تسجيل (12 من 16 ركلة). وبعد رحيل البرتغالي كريستيانو رونالدو تولى الإسباني سيرجيو راموس والفرنسي كريم بنزيما مهمة تنفيذ ركلات الجزاء، وقد كانت نسبة تسجيلهم للأهداف من علامة الجزاء مرتفعة للغاية. الفريق الأكثر حصولاً على ركلات الجزاء حسب (ماركا) فإن ريال مدريد كان الفريق الأكثر حصولاً على ركلات الجزاء في الدوريات الأوروبية، حيث احتسبت له 19 ركلة، كما أنه كان الفريق الأكثر إهداراً لركلات الجزاء (سبع ركلات) أي ما يساوي أكثر من ثلث الركلات المحتسبة له. وضمّت سلسلة اللاعبين الذين فشلوا في تحويل الركلات إلى أهداف كلاً من: الفرنسي كيليان مبابي (3 ركلات) البرازيلي فينيسيوس جونيور (ركلتين) إلى جانب ركلة واحدة لكل من فالفيردي وجود بيلينغهام. وكان الريال قد أهدر آخر ركلتين احتُسبتا له، الأولى أمام ريال سوسيداد، رغم أن مبابي استفاد من الكرة المرتدة من الحارس ليودعها في المرمى، والثانية أمام الهلال السعودي في كأس العالم للأندية وأهدرها الأوروغواياني فالفيردي، وهي الركلة التي كان ألونسو نفسه شاهداً عليها. ألونسو اختبر المشكلة ذاتها في البوندسليغا لن يكون إهدار ركلات الجزاء أمراً مستغرباً أو جديداً على المدرب الإسباني تشابي ألونسو الذي عانى من مشكلة مشابهة في الدوري الألماني مع باير ليفركوزن، حيث شكلت هذه المسألة نقطة ضعف لدى فريق معمل الأدوية. ألونسو في ورطة.. 40 يوما تعيد ريال مدريد 38 عاما إلى الوراء اقرأ المزيد وتشير الأرقام إلى حصول ليفركوزن على ست ركلات جزاء تم إهدار نصفها في الموسم الفائت عن طريق: فلوريان فيرتز (مرتين) وواحدة عبر النيجيري بونيفيس. لكن إحصائيات ليفركوزن كانت أفضل بكثير في الموسم الذي قبله والذي أنهاه بالفوز بثنائية الدوري والكأس والوصول إلى نهائي اليوروبا ليغ، حين تحصل الفريق على 12 ركلة جزاء نجح لاعبوه في ترجمتها جميعاً إلى أهداف. من سيتولى تنفيذ الركلات في الريال؟ بينما يستعد ريال مدريد لخوض مباراته الأولى في الليغا يوم التاسع عشر من أغسطس الحالي أمام أوساسونا، فإن سؤالاً واحداً يبرز على السطح حالياً، من سيكون اللاعب الذي ستوكل إليه مهمة تنفيذ ركلات الجزاء في الموسم المقبل. كل المعطيات تشير إلى أن ألونسو سيعتمد على الفرنسي مبابي كمنفذ أول لركلات الجزاء في الفريق، وذلك لتعزيز دوره القيادي، إضافة إلى قدراته التهديفية والتي سمحت له بتسجيل 44 هدفاً في مختلف المسابقات في الموسم المنصرم. ومع حصول اللاعب الفرنسي على القميص رقم 10 في الموسم الحالي، فإن مبابي يبدو المفضل حتى بالنسبة للجماهير المدريدية من أجل التصدي لتنفيذ ركلات الجزاء التي سيتحصل عليها الريال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store