logo
قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على دير البلح ورفح

قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على دير البلح ورفح

العربيةمنذ يوم واحد

قُتل عدد من المواطنين وأُصيب آخرون، ظهر اليوم الأربعاء، جراء قصف شنه الجيش الإسرائيلي على مناطق متفرقة في دير البلح ورفح، وسط وجنوب ق طاع غزة.
وأفادت مصادر طبية، أن القصف استهدف نقطة لشحن الهواتف في دير البلح، ما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل، وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وفي رفح، أكدت المصادر ذاتها مقتل 9 مدنيين في محيط مركز توزيع المساعدات غرب المدينة.
يذكر أن أكثر من 28 شخصاً قُتلوا، صباح اليوم، وأُصيب العشرات، بنيران الجيش الإسرائيلي أثناء تجمعهم قرب مركز للمساعدات في محيط حاجز "نتساريم" وسط القطاع.
في الأثناء، تواصل الطائرات الحربية الإسرائيلية شن غارات جوية في محيط دوار الشرفا، شرق حي التفاح، شرقي مدينة غزة.
مقتل 60
وكان نحو 60 فلسطينيا قتلوا أمس أيضا بنيران إسرائيلية، غالبيتهم أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء بالقرب من نقطة التوزيع الأميركية في نتساريم.
وخلال الأسبوعين الماضيين، تكررت تلك الحوادث والهجمات على المدنيين خلال سعيهم للحصول على المساعدات من مراكز التوزيع التي تديرها حاليا "مؤسسة غزة الإنسانية".
ما أثار انتقادات قوية من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية التي اعتبرت أن آلية التوزيع التي اعتمدت قبل أسبوعين من قبل تلك "المؤسسة" الأميركية الإسرائيلية غير مجدية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مناصرو غزة يَتَجَنَّبون رفح..
مناصرو غزة يَتَجَنَّبون رفح..

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مناصرو غزة يَتَجَنَّبون رفح..

نجحت مجموعة أنصار غزة الأوربيين، على سفينة (مادلين)، فى تحقيق أهم أهدافهم بفضح إسرائيل عالميا، وبإظهار دعمهم القوى للفلسطينيين. وكان أهم أسباب نجاحهم: خلوص نيتهم تجاه الأهداف التى أعلنوها، وحُسْن تخطيطهم لمهمتهم. فقد أبدوا إخلاصهم فى الرضا عن تعرضهم للخطر مقابل نجاح أهدافهم، كما أنهم وَرَّطوا إسرائيل، وحدها أمام العالم، فى أن تكون هى المتسبب فى تعويقهم فى مهمتهم الإنسانية. وذلك بخطتهم الذكية بأن يكون مسار رحلتهم بالكامل عبر البحر حتى تكون مواجهتُهم مباشرة مع إسرائيل، فى أية نقطة أثناء رحلتهم، لتكون إسرائيل هى المسئولة وحدها عن عرقلة طريقهم أو اعتراضهم أو اعتقالهم، فتنعدم لها أية حجة تُلقِى بها أى قدر من المسئولية على دولة أخرى! المؤكد أن المخططين للرحلة تطرقوا، أثناء مفاضلتهم بين الطرق الممكنة لمسارهم، إلى احتمال أن يكون توجُّهُهم إلى حدود غزة من سيناء، ولكنهم، بالحساب الدقيق وحُسْن النية، أدركوا المخاطر الهائلة لهذا الاحتمال على أهدافهم، لأن هذا بالضبط ما تتمناه إسرائيل التى تتحايل على إيجاد ثغرة تخترق منها الموقف المصرى الصلب الرافض بالمطلق لتهجير الفلسطينيين قسرا أو طوعا، لسيناء أو لغيرها. وقد رأى المخططون للرحلة أنهم سيخدمون إسرائيل إذا تماست قافلتهم مع حدود غزة فى سيناء، لأن إسرائيل بقوة حلفائها وبقدراتها الإعلامية على شن حملات كاذبة ملفقة، ستعتبر مصر مسئولة عن السماح للقافلة بالوصول إلى هذه النقطة، وبذلك لن تُلام إسرائيل، وفقاً لحملاتها المبرمجة سلفا، إلا بدءا من نقطة الحدود، ولها حجة جاهزة أنها تدافع عن أمنها، كما ستتحقق لها فرصتها التاريخية، التى نجحت مصر حتى الآن فى إحباطها، فتثير إسرائيل اضطرابات ضخمة بمزيد من قتل الفلسطينيين لتثير فيهم الفزع وتدفعهم لاختراق الحدود مع مصر. ومن المؤكد أن المخططين لرحلة مادلين فكروا فى هذا الاحتمال، وتجنبوه لأنه يساعد إسرائيل ويتعارض مع أهدافهم! وصحيح أن مصر أعدَّت عدتَها لهذا الاحتمال، إلا أن من دواعى التقدير للمخططين لرحلة السفينة (مادلين) أنهم حرموا إسرائيل من أية ذرائع تخفف مسئوليتها عن عرقلة الرحلة. وبالفعل، ففور القرصنة الإسرائيلية بمنع الرحلة بالمياه الدولية توالت الإدانات العالمية ضدها وحدها.

إسرائيل تعلن تنفيذ اعتقالات قرب دمشق.. وسوريا: انتهاك صارخ لسيادتنا
إسرائيل تعلن تنفيذ اعتقالات قرب دمشق.. وسوريا: انتهاك صارخ لسيادتنا

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

إسرائيل تعلن تنفيذ اعتقالات قرب دمشق.. وسوريا: انتهاك صارخ لسيادتنا

أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، أنه اعتقل عناصر من حركة "حماس" الفلسطينية قرب العاصمة السورية دمشق، بزعم أنهم كانوا يخططون لتنفيذ هجمات ضد إسرائيل، وهو ما وصفته سوريا بأنه انتهاكات متكررة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على منصة "إكس"، إن "قوات لواء ألكسندروني، نفذت عملية ليل الخميس، لاعتقال عناصر من حركة (حماس) كانوا ينشطون في منطقة بيت جن السورية، بناءً على معلومات استخباراتية جمعت خلال الأسابيع الماضية". وأضاف أن القوات الإسرائيلية "نفذت عملية ليلية دقيقة في سوريا"، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي سيواصل العمل "لإزالة أي تهديد على مواطني إسرائيل وسكان هضبة الجولان بشكل خاص". وأشار أدرعي إلى أن الجيش صادر أسلحة وذخائر ومخازن رصاص كانت بحوزة العناصر الذين جرى اعتقالهم ونقلوا إلى داخل إسرائيل، للتحقيق معهم في الوحدة 504 التابعة للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية المعروفة بـ"وحدة العملاء". في المقابل قالت وزارة الداخلية السورية، إنه في ظلّ استمرار الانتهاكات المتكرّرة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي، أقدمت قواتٌ عسكريةٌ تابعةٌ للاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، مؤلَّفةً من دبابات وناقلات جند وآليات راجلة، ترافقها طائرات مسيرة، على التوغّل في قرية بيت جن التابعة لمنطقة قطنا بريف دمشق. وأضافت، في بيان: "نفّذت القوة المحتلة عمليات دهم واعتقال طالت عدداً من المواطنين، أسفرت عن اعتقال 7 أشخاص، وترافق هذا التصعيد مع إطلاق نارٍ مباشر على الأهالي في القرية، ما أودى بحياة أحد المدنيين كما تمّ نقل المخطوفين إلى داخل الأراضي المحتلّة، ولا يزال مصيرهم مجهولاً حتى اللحظة". وشددت على أن "هذه الاستفزازات المتكرّرة تُشكّل انتهاكاً صارخاً لسيادة سوريا، وخَرْقاً فاضحاً للقوانين والمواثيق الدولية، وهي ممارسات لا يمكن أن تقود المنطقة إلى الاستقرار، ولن تجرّ إلا المزيد من التوتر والاضطراب". هجمات سابقة وتشن إسرائيل غارات جوية مكثفة على سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في 8 ديسمبر، كما حرّكت قواتها داخل منطقة منزوعة السلاح خاضعة لمراقبة الأمم المتحدة داخل سوريا. وخلال الأشهر الماضية، نفذ الجيش الإسرائيلي عدة غارات وعمليات توغل في الأراضي السورية، كان آخرها الأربعاء، حين وقع انفجار ضخم في مستودع صواريخ بمنطقة عسكرية سابقة قرب قرية الربعية في ريف حماة، وأفادت تقارير بأن الانفجار نجم عن هجوم إسرائيلي بطائرة مسيّرة. وقبل أيام، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي تنفيذ غارات جوية على الساحل السوري قرب مدينتي اللاذقية وطرطوس، موضحاً أن الهدف كان مستودعات أسلحة تحتوي على صواريخ مضادة للسفن، تمثل تهديداً للملاحة البحرية الإسرائيلية والدولية. وأضاف أن هجمات استهدفت أيضاً مكونات من منظومات الدفاع الجوي السوري. وصرّح الجيش الإسرائيلي بأن "الجيش سيواصل العمل لضمان حرية العمليات في المنطقة، وإزالة أي تهديد على إسرائيل ومواطنيها".

إسرائيل تعلن تنفيذ عملية قرب دمشق لاعتقال عناصر من "حماس"
إسرائيل تعلن تنفيذ عملية قرب دمشق لاعتقال عناصر من "حماس"

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

إسرائيل تعلن تنفيذ عملية قرب دمشق لاعتقال عناصر من "حماس"

أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، أنه اعتقل عناصر من حركة "حماس" الفلسطينية قرب العاصمة السورية دمشق، بزعم أنهم كانوا يخططون لتنفيذ هجمات ضد إسرائيل، وهو ما وصفته سوريا بأنه انتهاكات متكررة. قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على منصة "إكس" إن "قوات لواء ألكسندروني، نفذت عملية ليل الخميس، لاعتقال عناصر من حركة (حماس) كانوا ينشطون في منطقة بيت جن السورية، بناءً على معلومات استخباراتية جمعت خلال الأسابيع الماضية". وأضاف، أن القوات الإسرائيلية "نفذت عملية ليلية دقيقة في سوريا"، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي سيواصل العمل "لإزالة أي تهديد على مواطني إسرائيل وسكان هضبة الجولان بشكل خاص". وأشار أدرعي، إلى أن الجيش صادر أسلحة وذخائر ومخازن رصاص كانت بحوزة العناصر الذين جرى اعتقالهم ونقلوا إلى داخل إسرائيل، للتحقيق معهم في الوحدة 504 التابعة للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية المعروفة بـ"وحدة العملاء". في المقابل، قالت وزارة الداخلية السورية، إنه في ظلّ استمرار الانتهاكات المتكرّرة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي، أقدمت قواتٌ عسكريةٌ تابعةٌ للاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، مؤلَّفةً من دبابات وناقلات جند وآليات راجلة، ترافقها طائرات مسيرة، على التوغّل في قرية بيت جن التابعة لمنطقة قطنا بريف دمشق. وأضافت، في بيان: "نفّذت القوة المحتلة عمليات دهم واعتقال طالت عدداً من المواطنين، أسفرت عن اعتقال 7 أشخاص، وترافق هذا التصعيد مع إطلاق نارٍ مباشر على الأهالي في القرية، ما أودى بحياة أحد المدنيين كما تمّ نقل المخطوفين إلى داخل الأراضي المحتلّة، ولا يزال مصيرهم مجهولاً حتى اللحظة". وشددت، على أن "هذه الاستفزازات المتكرّرة تُشكّل انتهاكاً صارخاً لسيادة سوريا، وخَرْقاً فاضحاً للقوانين والمواثيق الدولية، وهي ممارسات لا يمكن أن تقود المنطقة إلى الاستقرار، ولن تجرّ إلا المزيد من التوتر والاضطراب". هجمات سابقة وتشن إسرائيل غارات جوية مكثفة على سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في 8 ديسمبر، كما حرّكت قواتها داخل منطقة منزوعة السلاح خاضعة لمراقبة الأمم المتحدة داخل سوريا. وخلال الأشهر الماضية، نفذ الجيش الإسرائيلي عدة غارات وعمليات توغل في الأراضي السورية، كان آخرها الأربعاء، حين وقع انفجار ضخم في مستودع صواريخ بمنطقة عسكرية سابقة قرب قرية الربعية في ريف حماة، وأفادت تقارير بأن الانفجار نجم عن هجوم إسرائيلي بطائرة مسيّرة. وقبل أيام، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي تنفيذ غارات جوية على الساحل السوري قرب مدينتي اللاذقية وطرطوس، موضحاً أن الهدف كان مستودعات أسلحة تحتوي على صواريخ مضادة للسفن، تمثل تهديداً للملاحة البحرية الإسرائيلية والدولية. وأضاف أن هجمات استهدفت أيضاً مكونات من منظومات الدفاع الجوي السوري. وصرّح الجيش الإسرائيلي بأن "الجيش سيواصل العمل لضمان حرية العمليات في المنطقة، وإزالة أي تهديد على إسرائيل ومواطنيها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store