
القضاء البرازيلي "متمسك" بمحاكمة بولسونارو رغم الضغوط
وقال القاضي ألكساندر دي مورايس إن المحكمة لن ترضخ للعقوبات أو الضغط الأجنبي.
وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية عن عقوبات ضد دي مورايس بسبب القمع المزعوم لحرية التعبير، ووقع ترامب أمرا يفرض رسوما جمركية بنسبة 50% على البضائع البرازيلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
إسرائيل وامريكا ترتكب جرائم العصر الحديث
ترتكب إسرائيل وامريكا في غزة أبشع أنواع جرائم العصر الحديث ، باستخدام الجوع والعطش ، سلاحاً ، لقتل سكان قطاع غزة ،حيث تقوم بالعمل على قتل 2 مليون شخص داخل غزة ، بحرمان السكان المدنيين من الغذاء والدواء والطحين والخبز والمياه والكهرباء والمحروقات والمستلزمات الطبية في المستشفيات وغيرها وذلك بمنع دخول المساعدات الإنسانية وعدم فتح المعابر الحدودية ،والسماح إلي الآلاف الشاحنات المحملة،بالمساعدات، منذ أربعة أشهر بإغلاق جميع المعابر بقصد الضغط وتهجير سكانها لغزة. إنّ المجاعة تنتشر في غزة ،والشعب ،يموت جوعاً ،وتزداد ضراوة وتهدد جميع سكان قطاع غزة بالموت ، حيث يستشهد يوميا,70,80,100,150, وذلك إما بالقتل من قبل القوات الإسرائيلية والأمريكية ،اثناء محاولات الذهاب للحصول على كيس طحين من مؤسسة غزة الإنسانية ،التي تشرف على توزيع المساعدات الإنسانية المزعومة،بقتل الشباب والأطفال والنساء وكبار السن، حيث تبين أن نتنياهو وترامب ،قصد من هذه المساعدات الغذائية،تحقيق اهداف سياسية وعسكرية ،والضغط على حماس ،بقتل السكان جوعاً وعطشًا. إسرائيل و امريكا ترتكب جريمة العصر الحديث ،لا بل تفوقت على كل الجرائم الإبادة الجماعية في العصور والحروب السابقة التي وثقتها كتب التاريخ ، بارتكاب جرائم الحرب ،و ضد الإنسانية والتجويع والتهجير والتطهير العرقي القسري، والحصار المطبق على غزة ،وقتل السكان المدنيين جوعاً وعطشا، عن طريق ارتكاب جرائم القتل العمد، وهدم المنازل ،والمستشفيات ،بهدف إجبار السكان على مغادرة غزة قسرا ... إسرائيل تعيد التاريخ نفسه ، حيث ارتكبت نفس الجرائم الإبادة الجماعية والتهجير والتطهير العرقي في حيفا ويافا، وقرى فلسطين العديدة عام 1948, وقبل ذلك باستخدام سلاح الجوع والعطش سلاحاً للضغط على السكان المدنيين في فلسطين ، و ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية والتهجير القسري والتطهير العرقي ،لاخلاء المدن والقرى الفلسطينية من السكان المدنيين ، بهدم منازلهم على ورؤسهم ،وحرقها ، وتعذيبهم ،وطرد السكان من تلك المدن والقرى الفلسطينية ،وذلك لمدة أكثر من أربعة أشهر بإغلاق جميع المعابر على تلك المدن والقرى ،وحرمان الناس والأطفال والنساء وكبار السن من الطعام والغذاء والدواء والمياه ،مما أجبر أغلبية تلك السكان ، بسبب الجوع والعطش والقتل الجماعي للمدنيين ، على أيدي قوات الجيش الإسرائيلي والعصابات الهاكانا ، للهجرة قسراً خوفاً على حياتهم ،لذلك هي تستخدم نفس الأسلوب في غزة...أن زيارة المبعوث الأمريكي ترامب ،ستيف ويتكوف والسفير الأمريكي في إسرائيل ، وزيارة قطاع غزة. للاطلاع على الوضع الإنساني والمجاعة،وعلى مؤسسة غزة الإنسانية ، في تقديم المساعدات الإنسانية ،وكتابة التقارير حول الأوضاع الأمنية والسياسية والمعيشة في غزة، حيث كانت تصريحاتهم لا تنم عن الحقيقة والواقع والمجاعة ،والتهجير ، والقتل الجماعي العمد والتشريد والتجويع للاطفال الصغار ،والموت جوعاً ، وكانت زياره فاشلة ،ليس الهدف منها سوى محاولة تبيض الوجه القبيح لإسرائيل وامريكا أمام العالم ، واتهام حماس بسرقة وبيع ما يدخل إلي غزة من مساعدات إنسانية ، لذلك عاد ويتكوف من زيارة غزة الإعلامية، بالفشل الذريع والعار الذي ترتكبها،امريكا واسرائيل، بالقتل جوعاً...أن دول العالم، وخاصة في أوروبا والولايات الأمريكية الجنوبية ، تشعر بالخجل من شدة الجوع والعطش. وجرائم القتل العمد التي ترتكبها إسرائيل ، ومن مشاهده الأطفال والنساء وكبار السن تموت جوعاً ،بعد أن أصبح الوضع الإنساني كارثي ،يفتك بأجسادهم التي أصبحت هياكل عضمي .من شدة الجوع والعطش...لقد ضحت إسرائيل بالرئيس ترامب ،وبسمعتة،ومكانتة، ومصداقية ، بأنة رجل سلام وليس حرب ، ويسعى للحصول على جائزة نوبل للسلام ،بانه سوف يوقف الحرب خلال اسبوع واحد وبأن الوعود التي طرحت في البرنامج الانتخابي التي انتخب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية على أساسها ، قد ذهبت أدراج الرياح ، وان التاريخ سوف يكتب أن أمريكا شريكاً أساسياً لإسرائيل في ارتكاب جريمة العصر الحديث ،بان شعب غزة يموت جوعاً وعطشا بسبب ارتكابهم للجرائم...


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
ساعات حاسمة: الكشف عن دور ترامب في خطة احتلال غزة
#سواليف بلغ التوتر بين المستويين السياسي والعسكري ذروته، إذ يُصرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو على اتخاذ خطوة واسعة النطاق لاحتلال القطاع، بينما يُفضّل رئيس الأركان إيال #زامير والقيادة العسكرية خطةً أكثر مرونةً تتضمن تطويق مدينة #غزة وشن غارات مُحدّدة. فيما تتظاهر #عائلات #الاسرى #الإسرائيليين وتصرخ ضد التحرك العسكري الواسع النطاق: 'عودة المختطفين هي الصورة الوحيدة للنصر'. ومن المتوقع أن يُحذّر زامير في النقاش من أن احتلال القطاع، وخاصةً دون قرارٍ واضحٍ بشأن 'اليوم التالي'، قد يُصبح مُعقّدًا ويُؤدّي إلى نتيجةٍ مُعاكسةٍ لما تسعى إليه القيادة السياسية، بل إنه أخبر مُقرّبيه في الأيام الأخيرة أن 'احتلال القطاع سيُغرق إسرائيل في دوامةٍ من الفوضى'. وتتضمن الخطة المركزية لرئيس الأركان خمس نقاط رئيسية: اولا .حصار كامل – تطويق مدينة غزة والمخيمات المركزية لقطع المنطقة وعزل القتال. ثانيا. إطلاق نار كثيف – استخدام قوة نيران كبيرة وتجهيز المنطقة للدخول سيرًا على الأقدام. ثالثا .عمليات دخول مُدروسة – عمليات دخول مُستهدفة ومُراقبة على مدار الوقت، مع تقليل الخطر على حياة الاسرى وتقليل الأضرار التي تلحق بالجنود رابعاً .تؤكد الخطة على الاستغلال الأمثل لبنية الجيش، بالنظر إلى الاستنزاف في صفوف الجنود والتحديات في قدرة الأدوات. خامسا. محاولة تجنب الفخاخ – الحذر الشديد من التورط في عمليات عميقة في قلب مدينة غزة التي تعتبر مفخخة ومحملة بالعبوات الناسفة، مع منع أي ضرر محتمل للرهائن. خطة #نتنياهو: #احتلال_تدريجي من ناحية أخرى، يدعم رئيس الوزراء نتنياهو، الذي يبدو أنه يفضل تحركًا واسع النطاق، خطة تهدف إلى احتلال القطاع بأكمله. ووفقًا لمخطط نتنياهو بحسب القناة 12 الإسرائيلية سيبدأ الجيش الإسرائيلي باحتلال مدينة غزة – وليس احتلال القطاع بأكمله دفعة واحدة. وقد تستمر خطة الاحتلال الكامل للقطاع لعدة أشهر وستشمل 4-6 فرق. سيتلقى سكان المدينة المركزية في القطاع، والذين يقدر عددهم بحوالي مليون شخص، أي نصف سكان القطاع، إشعار إخلاء منظم. دور إدارة ترامب في الكواليس في الوقت نفسه، من المتوقع أن توفر إدارة ترامب غلافًا إنسانيًا يسمح بنقل السكان إلى مناطق في وسط القطاع. هذا حدث لوجستي من الطراز الأول، ومن المتوقع أن يستمر لعدة أسابيع. ستُضطر المؤسسة العسكرية إلى إنشاء بنية تحتية مدنية مؤقتة لاستيعاب النازحين قبل بدء العملية البرية. تشمل الاستعدادات المدنية بناء مستشفيات مؤقتة، ومجمعات خيام أو قوافل، وإدخال كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية. لمعالجة مشكلة الجوع في غزة، من المتوقع أن تزيد إدارة ترامب عدد مراكز توزيع الغذاء من أربعة مراكز حاليًا إلى ستة عشر مركزًا. ومن المتوقع أن يخصص الرئيس حوالي مليار دولار، بعضها أمريكي وبعضها ممول من دول أخرى. ستُمكّن هذه الأموال من إنشاء مراكز توزيع جديدة في وسط القطاع، بهدف قطع المساعدات الإنسانية عن آليات حماس وضمان التوزيع المباشر للمدنيين. بالتوازي مع التحرك العسكري، ستُطرح فكرة ضم الشريط الأمني الذي سيطرت عليه إسرائيل منذ بداية #الحرب، والمتاخم للسياج الحدودي – للنقاش في مجلس الوزراء. وتشير المؤشرات إلى أنه يجري بحث إمكانية جعل السيطرة عليه دائمة. تتطلع إسرائيل بحسب القناة العبرية أن يُضعف سقوط مدينة غزة، رمز حكم حماس، من عزيمتها، ويسمح بالتوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الرهائن.

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
ما هي الدعوة التي وجهها ترامب لجميع دول الشرق الأوسط
وكالات - السوسنة شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أهمية انضمام جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات إبراهيم مع إسرائيل، معتبرا أن هذه الخطوة ضرورية لضمان تحقيق السلام في المنطقة.وقال ترامب في منشور عبر منصته الخاصة "تروث سوشيال": "الآن، وبعد القضاء التام على الترسانة النووية التي كانت تصنعها إيران، من المهم جدا بالنسبة لي أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات إبراهيم. هذا سيضمن السلام في الشرق الأوسط. شكرا لاهتمامكم بهذا الموضوع!".ويأتي تصريح ترامب في سياق تأكيده المتكرر على أهمية اتفاقيات إبراهيم كمنصة لتحقيق الاستقرار الإقليمي من خلال تطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية، في ظل ما يصفه بإنجازات سياسته الخارجية خلال فترة رئاسته.يذكر أن اتفاقيات إبراهيم (Abraham Accords) هي سلسلة من اتفاقيات التطبيع التي أبرمت في عام 2020 بين إسرائيل وعدد من الدول العربية، بوساطة الولايات المتحدة خلال ولاية ترامب الأولى. وقد بدأت هذه الاتفاقيات بتوقيع كل من الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين على اتفاقيتي سلام وتطبيع مع إسرائيل في سبتمبر 2020، ثم لحق بهما لاحقا كل من السودان والمغرب.وتهدف الاتفاقيات إلى تعزيز التعاون الدبلوماسي والاقتصادي والأمني بين إسرائيل وهذه الدول، وتعد من أبرز التغيرات في خارطة العلاقات الإقليمية في الشرق الأوسط خلال العقد الأخير، خاصة في ظل استمرار الجمود في مسار عملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية .