تقرير: على الصين ضخ 209 مليارات دولار لمواجهة الرسوم الجمركية وتحفيز الإنفاق

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الأهرام

منذ 27 دقائق

• بوابة الأهرام

الإنفاق العسكرى .. الرابحون والخاسرون فى سباق التسلح العالمى

من أوكرانيا إلى غزة وإيران، تحولت الحرب إلى لغة العصر الحديث، وأصبح الإنفاق العسكرى وتمويل الحروب هو الشغل الشاغل للقوى العالمية الكبرى. ليصبح عام 2025 الأعلى فى الإنفاق على التسلح والدفاع على مر التاريخ، وذلك بشهادة تقرير لمعهد استوكهولم للسلام والذى أكد أن العالم أنفق أكثر من 2.7 تريليون دولار على السلاح خلال عام 2024، بزيادة 9.4% مقارنة بعام 2023، وهى أكبر زيادة سنوية تاريخيا. وعلى الرغم من أن حمى التسلح اجتاحت العالم كله، فإن الشرق الأوسط وأوروبا هما الأعلى إنفاقا على الإطلاق. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة والصين وروسيا وألمانيا والهند استحوذوا على 60% من الإنفاق العسكرى العالمي، فإن الخبراء أكدوا أن أكثر من 100 دولة حول العالم زادت من إنفاقها العسكرى خلال الأشهر الماضية. ويبدو أن صعود الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى السلطة كان له الفضل الأكبر فى هذه الزيادة. فبعد أشهر قليلة من وصوله إلى البيت الأبيض، أعلن عن مشروعه الضخم لإنشاء قبة ذهبية دفاعية أمريكية وزيادة ميزانية التسلح وذلك على حساب المساعدات الخارجية، إثر إلغاء برنامج المعونة الأمريكية «يو إس إيد»، وغيرها من الخدمات الإجتماعية والإنسانية، ليزيد فقراء العالم فقرا جوعا وعوزا. ولم يكتف بذلك، بل كثف الضغوط على الدول الأعضاء بحلف شمال الأطلنطى لزيادة إنفاقهم العسكرى بنسبة 5%، مؤكدا أن واشنطن لم تعد شرطى العالم أو المدافع الأول عنهم. فى هذا الملف نستعرض معدلات الإنفاق العالمى المتصاعدة، ونرصد الخاسرين والرابحين من هذا السباق المحموم فى زمن يشتعل بالحروب والصراعات. موضوعات الملف فى زمن التصعيد.. بوتين والاتجاه لخفض ميزانية الدفاع أوروبا.. استقلال استراتيجى أم خضوع للضغوط الأمريكية؟ العالم يتسلح ..والفقراء يتضورون جوعا الشرق الأوسط.. يشعل السباق نبوءة آيزنهاور وقبة .. ترامب أمريكا.. «ديلر» سلاح العالم «النووى».. فصل جديد فى كتاب التسلح العالمى

النبأ

منذ ساعة واحدة

• النبأ

انقسام فى الزمالك بسبب بيع «صبحي».. وننشر تفاصيل صفقة تبادلية مع الجونة

وسط أنباء عن رحيل محمد صبحي، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، إلى بيراميدز مقابل مليون دولار أو ما يعادل خميس مليون جنيه، كشف مصدر موثوق به داخل نادي الزمالك، تفاصيل الصفقة التبادلية مع الجونة، للحصول على خدمات حارس مرمى النادى الساحلي محمد علاء. انقسام فى الزمالك بسبب بيع «صبحي» لـ بيراميدز.. وننشر الصفقة التبادلية مع الجونة مقابل محمد علاء وكشف المصدر الموثوق به داخل نادي الزمالك، أن جون إدوارد المدير الرياضي، تواصل مع مسؤولي نادي الجونة وعرض عليهم شراء عقد محمد علاء، بمقابل مالى بخلاف إعارة الثلاثي أحمد رفاعي وأحمد عبد الرحيم إيشو، وحازم أسامة. وكانت إدارة نادي الجونة،حددت فى البداية خمسين مليون جنيه، للتخلي عن محمد علاء، قبل أن يتم الاتفاق على تخفيض المبلغ إلى أربعين مليون جنيه ثم ثلاثين حتى وصل إلى 20 مليون جنيه. وكشف المصدر الموثوق، أن جون إدوارد، نجح في التوصل إلى إتفاق مع محمد علاء، على التوقيع لنادي الزمالك، لمدة خمس مواسم. فى نفس السياق، كشف مصدر موثوق به داخل نادي الزمالك، أن عدد من أعضاء مجلس الإدارة، أبدو تحفظهم على بيع محمد صبحي، إلى نادي بيراميدز، مقابل خمسين مليون جنيه، خاصة أن صبحي، لم يتخط عمره 26 عام وسيكون من الصعوبة تعويضه فى السنوات القادمة. وتضاربت آراء جماهير الزمالك، على مواقع التواصل الإجتماعى ما بين مرحب بيع صبحي، إلى بيراميدز، خاصة بعد التعاقد مع محمد علاء وقبله المهدي سليمان، مع استمرار عواد، لكن مع إشتراط أن يكون ضمن الصفقة عدد من نجوم بيراميدز، مصطفى فتحي أو مهند لاشين، أو محمود زلاكة. بينما يرى البعض الآخر، أن مليون دولار، رقم غير كافي لبيع صبحي، مشيرين إلى أن إدارة نادي بيراميدز، دائما ما تتعنت ضد نادي الزمالك، وترفض التخلي عن نجومها وتتطلب أرقام فلكية، حيث حددوا الموسم الماضي 2 مليون دولار، لبيع أسامة جلال و40 مليون جنيه، لإعارة محمود صابر، وهذا الموسم هناك تمسك بمحمد رضا بوبو ومحمود زلاكة ومهند لاشين.

بوابة الأهرام

منذ ساعة واحدة

• بوابة الأهرام

شهادات دولية للاقتصاد المصرى

لاشك في أن شهادة مؤسسة دولية كبري، كصندوق النقد الدولي، في حق أداء الاقتصاد المصري، وإشادتها به، يجب أن يتم أخذها في الاعتبار دائما. لقد كشف الصندوق، في تقريره عن المراجعة لبرنامج تمويل الصندوق لمصر، عن عدة نجاحات حققها الاقتصاد المصري في الأشهر الأخيرة، ومن بين هذا النجاح علي سبيل المثال، انتعاش معدلات نمو الناتج المحلي، علاوة علي تباطؤ معدلات التضخم، ونجاح السياسات النقدية التي ينتهجها البنك المركزي المصري في تحقيق استقرار سعر الصرف، علاوة علي ارتفاع احتياطات النقد الأجنبي إلي مستويات غير مسبوقة. وعلي جانب آخر، جاءت تصريحات رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفي مدبولي، الأربعاء الماضي، لتؤكد هذه الحقائق التي ذكرها تقرير صندوق النقد، حيث أشار الدكتور مدبولي إلي تقرير آخر يسير في السياق نفسه، وهو تقرير معهد التمويل الدولي، الذي أشاد بقدرة الاقتصاد المصري علي الصمود في وجه الأزمات، مما يؤشر علي مرونته وقوته. ولأن الأرقام دائما فيها الخبر اليقين، فقد ذكر الدكتور مدبولي رقمين يجب التوقف عندهما، أولهما أن مصر سددت في الأسابيع الماضية أكثر من مليار دولار من المتأخرات المستحقة للشركات الأجنبية التي تنقب عن البترول والغاز عندنا، والرقم الثاني، هو أنه مع نهاية العام الحالي ستكون مصر قد سددت مليارا و400 مليون دولار أخري من هذه المستحقات، وربما يكون من المفيد في هذا الصدد التذكير بما لاحظناه، نحن المواطنين في الأيام الماضية، من انخفاض أسعار العديد من السلع الغذائية بالأسواق.