
تسمم حاد.. وفاة مصرية تناولت "صبغة شعر" على أنها تمر هندي
لقيت امرأة مصرية حتفها بعد إصابتها بتسمم حاد إثر تناولها مادة "صبغة شعر" على أنها عصير تمر هندي.
ووصفت وسائل إعلام مصرية الحادثة بأنها "مأساوية"، لقيت ربة منزل مصرية مصرعها متأثرة بحالة تسمم حاد أصابتها نتيجة تناولها "صبغة شعر" بالخطأ، ظنا منها أنها عصير تمر هندي، في قرية صعيدية تقع ضمن نطاق مركز "البلينا"، بمحافظة سوهاج جنوب مصر.
وبحسب قناة "العربية" فقد بدأت القصة عندما استقبل مستشفى البلينا المركزي ربة منزل (21 سنة) مصابة بحالة تسمم إثر تناولها صبغة شعر أثناء تواجدها بالمنزل عن طريق الخطأ ظنا منها أنها عصير تمر هندي وتوفيت عقب وصولها، وجرى التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتلقى أمن سوهاج إخطارًا يفيد بورود إشارة لمركز شرطة البلينا من المستشفى المركزي بوصول ربة منزل مصابة بحالة تسمم بعد تناول مادة غير معلومة وتوفيت عقب وصولها وتقيم بدائرة المركز، ليصار عقب ذلك تحرير المحضر اللازم وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: العربية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
5 أنواع صداع تنذر بأمراض خطيرة
بعض أنواع الصداع قد تُخفي خلفها مؤشرات لمشكلات صحية تتطلب انتباهاً جدياً وفحصاً عاجلاً. إليك خمس حالات يجب عدم تجاهلها: الصداع النصفي الصداع العنقودي صداع الجيوب الأنفية صداع التوتر صداع ضغط الدم


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
لماذا يفضل الرجال البقاء في زيجات غير سعيدة؟
تشير أبحاث حديثة إلى أن النساء أكثر ميلاً لبدء الطلاق، بينما يميل الرجال إلى البقاء في زيجات غير سعيدة أو مرضية. وينبع هذا النمط من عدة عوامل عاطفية واجتماعية ونفسية تجعل من الصعب على العديد من الرجال الانفصال. وبحسب موقع 'سايكولوجي توداي' أولًا، يشعر العديد من الرجال بالتعلق بأطفالهم ويعطون أولوية لدورهم كآباء على سعادتهم الشخصية. وكشفت دراسة في 2021 أن الآباء المنفصلين يرون 'البيت' أكثر من مجرد مكان مادي، فهو يشمل الروابط العاطفية والروتين المرتبط بالأطفال. وحتى عند شعورهم بالتهميش العاطفي، يبقى الكثير منهم في الزواج بدافع المسؤولية وخوفًا من فقدان هذا الرابط. ثالثًا، تشجع التقاليد العديد من الرجال على كبت مشاعرهم وتجنب الضعف. وجدت دراسة عام 2015 أن هذا الكبت العاطفي يؤثر سلبًا على رضا العلاقة ويؤدي إلى انفصال عاطفي بين الشريكين. قد يعتاد الرجال على قبول تعاستهم أو يرون الطلاق فشلًا شخصيًا، مما يصعب عليهم التعبير عن استيائهم أو السعي للتغيير. رابعًا، يفتقر الرجال غالبًا إلى صداقات داعمة تسمح بالتعبير العاطفي. توقعات المجتمع حول الرجولة مثل الخوف من الضعف وعدم الراحة مع التعبير عن المشاعر، تحد من قدرة الرجال على فتح قلوبهم أو طلب المساعدة. وقد تجعلهم هذه العزلة يفضلون البقاء في زواج غير صحي بدلًا من مواجهة الوحدة. باختصار، إن تردد الرجال في مغادرة زيجاتهم غير السعيدة نابع من مزيج معقد من الكبت العاطفي، الخوف، الضغوط الثقافية، ونقص الدعم. ثانيًا، يخشى الرجال فقدان الاستقرار الذي يجلبه الطلاق. بالإضافة إلى الصدمة العاطفية، تثير مخاوف عدم الاستقرار المالي، الوحدة، واضطراب الروتين قلقًا كبيرًا من المستقبل المجهول. وتشير الدراسات إلى أن الرجال أكثر ميلًا من النساء للزواج مرة أخرى، ما يعكس اعتمادهم على الزواج من أجل الرفقة والرعاية. وهذا الاعتماد قد يجعلهم عالقين في علاقات غير مرضية رغم الراحة المحتملة التي قد يوفرها الطلاق.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
زيت الزيتون أم زيت الأفوكادو.. أيهما الأفضل لصحتك؟
تُصنّف الدهون إلى جيدة وأخرى ضارة، إذ تُعد الأحادية والمتعددة غير المشبعة من الدهون المفيدة لأنها تساعد على خفض الكوليسترول وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. بالمقابل، تزيد الدهون الضارة من مستويات الكوليسترول الضار، ما يرفع من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والسكري وأمراض القلب. ومن بين الدهون الجيدة، يتميز زيت الزيتون وزيت كخيارين غنيين بالمغذيات، ويُستخدمان على نطاق واسع في الطهي ولهما فوائد صحية عديدة. ولكن أيهما أفضل؟ من الناحية الغذائية، يتشابه زيت الزيتون وزيت الأفوكادو في أمور عدة، فكلاهما غني بالسعرات الحرارية ويتكونان أساسًا من الدهون مع قلة أو انعدام للبروتين والألياف والمعادن. زيت الزيتون ويُقدَّر زيت الزيتون لنكهته الغنية ومكوناته الصحية مثل التوكوفيرولات (فيتامين E)، كما يحتوي على أكثر من 60% من الدهون الأحادية غير المشبعة، خاصة حمض الأوليك المرتبط بانخفاض خطر أمراض القلب وخفض ضغط الدم. كما يدعم حمض الأوليك صحة الجهاز الهضمي عبر تعزيز تنوع الميكروبيوم في الأمعاء. ويحتوي زيت الزيتون أيضًا على مواد نشطة بيولوجيًا مثل الفيتوستيرولات التي تخفض ، والمركبات الفينولية المضادة للأمراض، ومضادات الأكسدة كالكاروتينات والكلوروفيل. لكن زيت الزيتون له نقطة دخان منخفضة تصل إلى نحو 375 درجة فهرنهايت، ما يحد من استخدامه في طرق الطهي ذات الحرارة العالية مثل القلي العميق أو التحميص الشديد، بحيث يمكن أن ينتج عن التسخين الزائد مركبات ضارة. كما أنه يفتقر إلى أحماض أوميغا-3 الدهنية الضرورية للصحة العامة. زيت الأفوكادو أما زيت الأفوكادو فيحتوي أيضًا على أكثر من 60% من الدهون الأحادية غير المشبعة وحمض الأوليك، ما يجعله مفيدًا للقلب وأكثر استقرارًا في الطهي عالي الحرارة مثل والتقليب بسبب نقطة الدخان الأعلى. كما يحتوي على نسبة عالية من الفيتوستيرولات، خصوصًا بيتا-سيتوستيرول، الذي له خصائص مضادة للالتهابات والوقاية من السرطان. ويحتوي زيت الأفوكادو أيضًا على مضادات الأكسدة مثل الكلوروفيل والكاروتينات التي تعزز ثبات الزيت. ويُستخرج زيت الأفوكادو عادة بطريقة العصر البارد غير الكيميائية، التي تحافظ على محتواه العالي من مضادات الأكسدة. أيهما الأفضل؟ كلا الزيتين غنيان بالسعرات (نحو 120 سعرة حرارية لكل ملعقة طعام)، لذا يُنصح باستخدامهما باعتدال. كما لا يحتوي أي منهما على كمية كبيرة من أوميغا-3. ويُعد كل من زيت الزيتون وزيت الأفوكادو مصادر صحية للدهون الجيدة ومضادات الأكسدة. فزيت الزيتون مثالي للسلطات والطهي بدرجات حرارة منخفضة إلى متوسطة، في حين أن زيت الأفوكادو أفضل للطهي بدرجات حرارة عالية.