logo
"موسكو لا تبالي".. ميدفيديف يرد على تهديدات ترامب لروسيا

"موسكو لا تبالي".. ميدفيديف يرد على تهديدات ترامب لروسيا

CNN عربية١٥-٠٧-٢٠٢٥
(CNN)-- قال دميتري ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي وحليف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إن موسكو "لا تبالي" بتهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض المزيد من العقوبات الاقتصادية.
وأضاف ميدفيديف في منشور على منصة "إكس"، تويتر سابقا، الثلاثاء: "وجّه ترامب إنذارًا مُصطنعًا للكرملين. ارتعد العالم، وتوقع العواقب. خاب أمل أوروبا المعادية. روسيا لا تبالي".
وكان ترامب أمهل، الاثنين، موسكو 50 يوما للتوصل إلى اتفاق سلام مع أوكرانيا، مهددا بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على روسيا وبعقوبات على الدول التي تشتري النفط الروسي.
وميدفيديف هو رئيس ورئيس وزراء روسي سابق، ويشغل منصب نائب بوتين في مجلس الأمن في البلاد منذ عام 2020.
تحليل لـCNN: لماذا تشعر أوكرانيا بالأمل والإحباط معا تجاه إعلان ترامب تزويدها بالسلاح؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحفي يسأل ترامب عن رسالة "بذيئة" زُعم أنه بعثها لإبستين.. شاهد كيف رد
صحفي يسأل ترامب عن رسالة "بذيئة" زُعم أنه بعثها لإبستين.. شاهد كيف رد

CNN عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • CNN عربية

صحفي يسأل ترامب عن رسالة "بذيئة" زُعم أنه بعثها لإبستين.. شاهد كيف رد

أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب أنه لا يعلم بأمر رسالة "بذيئة" تحمل اسمه، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأنها وُضعت في دفتر تهنئة عيد ميلاد جيفري إبستين. وكان التقرير المنشور في 17 يوليو قد وصف مجموعة من الرسائل التي أُهديت لإبستين بمناسبة عيد ميلاده الخمسين عام 2003، بما في ذلك رسالة تحمل اسم ترامب ورسم لامرأة عارية. وفي اليوم التالي، رفع ترامب دعوى قضائية ضد ناشر الصحيفة، مدعيًا التشهير "لعدم وجود رسالة أو رسم أصلي". قراءة المزيد أمريكا دونالد ترامب

اسم ترامب ورد فيها.. استدعاء وزارة العدل للاطلاع على ملفات إبستين
اسم ترامب ورد فيها.. استدعاء وزارة العدل للاطلاع على ملفات إبستين

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

اسم ترامب ورد فيها.. استدعاء وزارة العدل للاطلاع على ملفات إبستين

كان عضو الكونغرس الجمهوري، رالف نورمان، من بين العديد من المشرعين الجمهوريين الذين أقروا بأن الضجة حول ملفات جيفري إبستين لن تختفي في أي وقت قريب، وذلك وسط أنباء تفيد بأن المدعية العامة، بام بوندي، أخبرت الرئيس دونالد ترامب في مايو أن اسمه ورد في وثائق متعلقة بقضية إبستين، وفقًا لمصادر مطلعة على النقاش. يتعارض هذا مع ما قاله ترامب عندما سُئل عن الأمر الأسبوع الماضي، حيث سألته صحفية: "هل أخبرتك أصلًا أن اسمك ظهر في ملفات إبستين؟"، ليرد ترامب بالقول: "لا، لا. لقد أعطتنا إحاطة سريعة جدًا حول مصداقية الأشياء المختلفة التي اطلعوا عليها". وليس من الواضح مدى أهمية الإشارات إلى اسم ترامب في ملفات إبستين، والتي قالت بوندي إنها تحتوي أيضًا على أسماء شخصيات بارزة أخرى، وفقًا لمسؤولين في البيت الأبيض. كما أشار مسؤول في البيت الأبيض إلى عدم وجود دليل على تورط ترامب في أي مخالفات. في غضون ذلك، وفي خطوة مفاجئة، صوّتت لجنة فرعية للرقابة بمجلس النواب، الأربعاء، على استدعاء وزارة العدل للاطلاع على ملفات إبستين. كما أمر رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب، جيمس كومر، باستدعاء غلين ماكسويل، الشريكة السابقة لجيفري إبستين، والتي أُدينت بجرائم متعلقة بإبستين، بما في ذلك الاتجار الجنسي بالأطفال. ومن المقرر أن تدلي بشهادتها من السجن في 11 أغسطس. ومن المتوقع أن يلتقي نائب المدعي العام، تود بلانش، بماكسويل يوم الخميس، وفقًا لما ذكره شخصان مطلعان على الاجتماع لشبكة CNN. قراءة المزيد أمريكا الإدارة الأمريكية دونالد ترامب

انفجار لغم يشعل اشتباكات حدودية بين كمبوديا وتايلاند
انفجار لغم يشعل اشتباكات حدودية بين كمبوديا وتايلاند

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

انفجار لغم يشعل اشتباكات حدودية بين كمبوديا وتايلاند

(CNN)-- أسقطت مقاتلات تايلاندية، الخميس، قنابل على أهداف عسكرية كمبودية على طول حدودهما المتنازع عليها، حيث أسفرت اشتباكات مسلحة بين الجارتين الواقعتين في جنوب شرق آسيا عن مقتل 11 مدنيا على الأقل، في تصعيد حاد للتوترات يهدد بتحولها إلى صراع أوسع نطاقا. وتأتي أعمال العنف بعد يوم من فقدان جندي تايلاندي ساقه في انفجار لغم أرضي، وهو الحادث الذي أدى إلى تدهور العلاقات بين بانكوك وبنوم بنه إلى أدنى مستوى لها منذ سنوات. ومنذ ذلك الحين، أغلقت تايلاند جميع المعابر الحدودية مع كمبوديا. وأعلنت القيادة العسكرية الإقليمية الثانية في تايلاند في شمال شرق البلاد، في منشور على فيسبوك، أنه تم نشر طائرات مقاتلة من طراز F-16. كما زعمت أنها "دمرت" وحدتي دعم عسكريتين إقليميتين لكمبوديا. وقال نائب المتحدث باسم الجيش التايلاندي، العقيد ريشا سوكسوانونت، إن الضربات طالت أهدافا عسكرية فقط. ومن جانبها، أكدت وزارة الدفاع الكمبودية في بيان، أن طائرة مقاتلة تايلاندية من طراز F-16 أسقطت قنبلتين على طريق بالقرب من معبد برياه فيهير القديم، وهو أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو. وأدانت ما أسمته بـ"العدوان العسكري الوحشي والهمجي والعنيف"، واتهمت تايلاند بانتهاك القانون الدولي. وأكد البيان أن "كمبوديا تحتفظ بالحق المشروع في الدفاع عن النفس، وسترد بشكل حاسم على العدوان التايلاندي العنيف"، وأضاف أن القوات المسلحة "على أهبة الاستعداد للدفاع عن سيادة المملكة وشعبها- مهما كان الثمن". وبحسب مسؤولين عسكريين، اندلعت اشتباكات مسلحة بين القوات التايلاندية والكمبودية في 6 مواقع على طول الحدود المتنازع عليها في وقت سابق، الخميس، مما أدى إلى سقوط ضحايا مدنيين ودفع إلى إجلاء السكان في تايلاند. وأعلنت الشرطة التايلاندية ووزارة الصحة مقتل 11 مدنيا على الأقل في هجمات كمبودية على تايلاند، الخميس. ولم تعلن كمبوديا حتى الآن عن وقوع أي وفيات من جانبها. كما اتهمت تايلاند القوات الكمبودية بإطلاق صاروخين من طراز BM-21 على منطقة مدنية في مقاطعة كاب تشوينغ بمقاطعة سورين، شمال شرق تايلاند، مما أدى إلى إصابة 3 مدنيين. وقالت وزارة الخارجية التايلاندية إن الهجمات الكمبودية على المناطق المدنية استمرت طوال، الخميس، بما في ذلك على مستشفى في سورين. وقال مسؤول بالوزارة في مؤتمر صحفي: "أدت هذه الأعمال إلى وقوع مزيد من الخسائر في الأرواح والإصابات بين الشعب التايلاندي". وفي مقطع فيديو بثته قناة PBS التايلاندية، شُوهد سكان من مقاطعة سورين وهم يركضون للاحتماء في المخابئ وسط دوي إطلاق النار. وقالت وزارة الصحة العامة التايلاندية إن مستشفيين في المقاطعة القريبة من موقع الاشتباك قاما بإجلاء المرضى. وجاءت الاشتباكات بعد إصابة 5 جنود تايلانديين في انفجار لغم أرضي، الأربعاء، مما دفع تايلاند إلى تخفيض مستوى علاقاتها الدبلوماسية مع كمبوديا، واستدعاء سفيرها من بنوم بنه وطرد السفير الكمبودي. وشهدت تايلاند وكمبوديا علاقة معقدة تجمع بين التعاون والتنافس في العقود الأخيرة. وتتقاسم الدولتان حدودا برية تمتد لـ800 كيلومتر (500 ميل)- رسمها الفرنسيون إلى حد كبير عندما كانوا يحتلون كمبوديا كمستعمرة - وشهدت هذه الحدود اشتباكات عسكرية بشكل دوري وكانت مصدرا للتوترات السياسية. كيف بدأ التصعيد الأخير؟ بدأ التصعيد الأخير في الصباح الباكر عندما قال الجيش التايلاندي إن قوات كمبودية أطلقت النار على قاعدة عسكرية للجيش التايلاندي في منطقة قريبة من معبد تا موين ثوم القديم، الواقع في منطقة متنازع عليها جنوب مقاطعة سورين التايلاندية وشمال غرب كمبوديا. وأضاف أن كمبوديا نشرت طائرة مسيرة أمام المعبد قبل إرسال قوات مسلحة.ثم بعد ذلك، اندلعت اشتباكات على طول المنطقة الحدودية بأكملها، استُخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والثقيلة، وفقا للجيش التايلاندي. ونفت كمبوديا هذه الرواية. وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكمبودية إن قواتها تصرفت دفاعا عن النفس بعد توغل غير مبرر من جانب جنود تايلانديين. وقال الفريق مالي سوتشيتا: "ردت القوات الكمبودية بحزم في حدود الدفاع عن النفس، ردًا على توغل غير مبرر من جانب القوات التايلاندية انتهك سلامة أراضينا". واتهمت وزارة الدفاع الكمبودية تايلاند بنشر طائرات بدون طيار، وقالت إن القوات التايلاندية بدأت هجوما مسلحا على القوات الكمبودية المتمركزة في المعبد. وقال رئيس الوزراء الكمبودي، هون مانيت في منشور على فيسبوك إن تايلاند هاجمت أيضا مواقع للجيش الكمبودي في موقعين بالمعبد في مقاطعة أودار مينشي، وكذلك في مقاطعة برياه فيهير الكمبودية ومقاطعة أوبون راتشاثاني. وأكد مانيت: "التزمت كمبوديا دائما بحل المشكلات سلميا، ولكن في هذه الحالة، ليس لدينا خيار سوى الرد بالسلاح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store