
سفير المملكة في البرتغال يزور بعثة الاتحاد ويشيد بتحضيرات الفريق للموسم الجديد
وكان في استقبال سموه الرئيس التنفيذي للنادي السيد دومينجوس أوليفيرا، حيث عبّر سموه عن سعادته بلقاء أعضاء الفريق، متمنياً لهم إقامة طيبة وبرنامجاً تحضيرياً ناجحاً استعداداً للموسم الرياضي الجديد، مؤكداً حرص السفارة على تسخير جميع إمكاناتها لدعم الفريق وتسهيل مهمته.
من جانبه، قدم الرئيس التنفيذي شكره وتقديره لسموه الكريم على هذه الزيارة، مشيداً بما حظي به الفريق من اهتمام ورعاية منذ وصوله إلى البرتغال.
ويقيم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد، في منطقة الغارف الواقعة في أقصى جنوب البرتغال، المرحلة الثانية من معسكره الخارجي الإعدادي للموسم الكروي الجديد 2025-2026.
وبدأ الاتحاد استعداداته للموسم الجديد في 14 يوليو 2025 بمعسكر في جيرونا الإسبانية، قبل انتقاله في الـ21 من الشهر الجاري إلى البرتغال تمهيداً للبدء في الجزء الثاني من التحضيرات، على أن يختتم الجزء الثالث من جولته في الصين.
ويستعد الفريق لخوض أولى مبارياته الرسمية أمام النصر في نصف نهائي كأس السوبر السعودي، المقرّر إقامته في هونغ كونغ بتاريخ 19 أغسطس المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
باكيتا وليفاندوفسكي يلوحان في أفق الميركاتو السعودي
دخل البرازيلي باكيتا والبولندي ليفاندوفسكي دائرة اهتمام الأندية السعودية هذا الصيف، وسط ترقب جماهيري لمسار المفاوضات. وكان مانشستر سيتي لوح بضم البرازيلي لوكاس باكيتا لاعب وست هام في صيف 2023، حينما وصلت المفاوضات إلى مبلغ 80 مليون جنيه إسترليني تقريباً، قبل أن تُلغى الصفقة بسبب اتهامات التلاعب بالبطاقات الصفراء. لكن الاتحاد الإنجليزي برّأ اللاعب رسمياً قبل أيام، بعد تحقيق دام نحو عامين، ما أفسح المجال أمام استئناف مسيرته بلا أعباء قانونية. وبحسب موقع «فوت ميركاتو»، فإن تقارير جديدة أكدت استمرار اهتمام سيتي، خصوصاً بعد تبرئته رسمياً، إذ ذكرت مصادر أن النادي قد يعود للتفاوض، مع تخفيض متوقع في مبلغ الصفقة إلى نحو 30 أو 40 مليون جنيه، وسط منافسة من نادي النصر، إلى جانب فلامنغو، الذي نشط فيه باكيتا، قبل الانطلاق في رحلته الأوروبية التي شملت أيضاً ليون الفرنسي وميلان الإيطالي. باكيتا نفسه لم يستبعد البقاء في وست هام، وأعرب عن امتنانه للنادي الذي دعمه خلال أزمته القانونية. لكنّه أيضاً لم يُغلق الباب أمام انتقال محتمل إذا تلقت وست هام عرضاً مناسباً لتقييمه الحالي، وفقاً لمصادر داخلية. لوكاس باكيتا على رادار النصر (أ.ف.ب) وما زال بيب غوارديولا معجباً به، وسبق أن حاول ضمّه رسمياً أثناء تعرضه للتحقيق، ويُنظر إليه حالياً بوصفه هدفاً بديلاً لتعويض رحيل لاعبين كبار في خط الوسط مثل دي بروين، وغوندوغان وسيلفا. ويمتاز باكيتا (27 عاماً) بقدرات هجومية وسطى وجناحية، وسجّل 18 هدفاً و14 تمريرة حاسمة في 120 مباراة مع وست هام، منذ انضمامه في صيف 2022 مقابل أكثر من 50 مليون جنيه. الاتحاد الإنجليزي قد يغطي تكاليف الدفاع القانونية للاعب البالغ قدرها ما يقارب مليون جنيه إسترليني. ويطالب وست هام بمبلغ سوقي يتراوح بين 60 و70 مليون جنيه إسترليني، بينما تشير بعض المصادر إلى استعداد النادي لقبول عرض أقل إذا كان معقولاً مالياً، لكن ضمن الحدود المتداولة (30 - 40 مليوناً). وبعد عامين من الغموض والاتهامات، حُقّت البراءة أخيراً للاعب باكيتا، مما أتاح لمستقبله الانتقالي أن يُفتح من جديد. وما زال مانشستر سيتي مهتماً، وقد يعود للمفاوضات بشرط تخفيض المقابل، وأيضاً أشار النصر إلى رغبته في الحصول على اللاعب، فيما وست هام يُقيّم إذا كان الاحتفاظ باللاعب أرخص وأكثر منطقيّة من بيعه. ومن جهة ثانية، أجرت أندية سعودية غير معلومة إلى الآن، اتصالات عبر وسطاء مع لاعب برشلونة البولندي روبرت ليفاندوفسكي، لاستكشاف إمكانية انتقاله في هذا الصيف، لا سيما أن عقده مع برشلونة سينتهي بعد موسم واحد فقط. وبحسب صحيفة «موندو ديبورتيفو» الإسبانية، فإن اللاعب يرفض مغادرة النادي في الوقت الحالي، ويبدو مرتاحاً في برشلونة مع أسرته، ويرى أنه يمكن أن يفعل ذلك بعد نهاية الموسم بشكل حر، لكن النادي لن يمانع فكرة بيع قيمته إن تلقى عرضاً جيداً جداً، خصوصاً في ظل ضوابط الرواتب الصارمة. وفي موسم 2024 - 2025، سجّل ليفاندوفسكي 42 هدفاً خلال 52 مباراة، وهو أعلى أداء له منذ انضمامه للفريق، رغم بلوغه 36 عاماً وتعرضه لبعض الإصابات. ورغم الأداء المتقدم في السن، لا يزال يشكل عنصراً أساسياً في خطط المدرب هانسي فليك، الذي يحتمل أن يُديره بقية الموسم بعناية أكبر من حيث عدد الدقائق الممنوحة له. ويتوقع وجود أندية سعودية مستعدة لتقديم عرض امتدادات لعقده بين 3 و4 سنوات، براتب ضخم يعكس قدرة تلك الأندية المالية الهائلة، مثلما حدث مع كريستيانو رونالدو في النصر (208 ملايين يورو سنوياً، بالإضافة إلى 30 مليوناً مكافأة توقيع). وتغلق السوق السعودية لاحقاً (حتى 23 سبتمبر/ أيلول مقارنة بـ1 سبتمبر لليغا)، الأمر الذي يمنحها الفرصة لتقديم عروض حتى بعد إغلاق «اليويفا» للتشكيلات الداخلية. ويرى النادي الكاتالوني أن خروج اللاعب يمكن أن يوفر مساحة مالية، ويساعد في تسجيل لاعبين جدد، مثل خوان غارسيا أو ماركوس راشفورد، لكن فقط مقابل عرض قياسي. ولم يبدِ لاعب منتخب بولندا أي مواقف علنية تفيد برغبته في الرحيل؛ بل أكد أن تركيزه لا يزال منصباً على الموسم الحالي رغم أنه «يفكر في عدة أمور»، دون الإشارة إلى تغيير بيته الكروي. ولا يزال ليفاندوفسكي لاعباً أساسياً في تشكيلة برشلونة، ويبدو غير مستعد للرحيل حالياً. لكن الأزمة المالية في النادي، وتسهيلات التسجيل المتاحة في حال خروجه، قد تجعل النادي يقبل بعرض ضخم. وعموماً تبدو إمكانية انتقاله واردة، خصوصاً في سوق تشجع على الصفقات الضخمة، لكنها ليست مؤكدة، وتبقى مرهونة بما إذا ما كان سيبلغ العرض مبلغاً يقنع الإدارة الفنية والمالية للفريق.


صدى الالكترونية
منذ 3 ساعات
- صدى الالكترونية
وكيل ريناتو فيجا ينفي تلقي عرض من النصر
أكد نيلسون فيجا، وكيل المدافع البرتغالي ريناتو فيجا، عدم صحة الأنباء حول وجود عرض من نادي النصر لضم لاعب تشيلسي، مشددًا على عدم وجود أي تواصل رسمي. وقال نيلسون في تصريحات صحفية:' غير صحيح ما يتم تداوله في وسائل الإعلام عن وصول عرض رسمي لموكلي ريناتو فيجا من نادي النصر'، بحسب الرياضية. وانتقل اللاعب إلى تشيلسي عام 2024 قادمًا من بازل السويسري في صفقة انتقال بلغت 14 مليون يورو، بحسب موقع «ترانسفير ماركت».


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
النصر يودع ثلاث نجمات من «فريق السيدات»
ودع النصر ثلاثة من أبرز لاعباته في فريق السيدات هن وضحى محمد، ريناد عبدالله، وعطاف الصاوي، بعد ثلاثة مواسم قضينها مع العالمي. وقدّم النادي عبر حساباته الرسمية شكره العميق للاعبات الثلاث بعد أن وضعن بصمة واضحة خلال السنوات الماضية، حيث تميزت وضحى محمد بثبات أدائها وتفانيها، في حين لعبت ريناد عبد الله دورًا محوريًا في وسط الميدان بفضل رؤيتها وتحركاتها، بينما أثبتت عطاف الصاوي حضورها في اللحظات الحاسمة وقدرتها على صنع الفارق. رحيل اللاعبات يأتي في إطار مرحلة تجديد يستعد لها الفريق مع بداية الموسم الجديد، إلا أن العلاقة التي جمعت بين النصر ولاعباته ستبقى محفورة في ذاكرة الجماهير والإدارة على حد سواء، تقديرًا لما قدمنه من عطاء والتزام خلال مسيرتهن مع الفريق.