
محافظ الجنوب منصور ضو يُعلن انطلاق الحملة الأمنية لقمع المخالفات وإزالة التعديات وملاحقة الدراجات النارية الغير قانونية
و تأتي هذه الحملة ترجمة للخطة الأمنية التي أقرها مجلس الأمن الفرعي في الجنوب برئاسته قبل أيام.
ضو
المحافظ ضو نوه بدايه بدور الإعلام الفعال في إبراز قضايا الناس وهمومهم ، وما له من تأثير إيجابي على الصعد كافة وانطلاقاً من هذه الأهمية " كان لقاؤنا اليوم لمشاركتكم ووضعكم في اجواء انطلاق هذه الحملة الهادفة لارساء دولة القانون والمؤسسات التي وجدت لتعمل على حماية المواطن وصون حقوقه من جهة وتذكيره بما عليه من التزام بالواجبات، لتنتظم الأمور بأداء الأدوار كل من موقعه، بحيث نتكاتف جميعاً يداً بيد لإيصال رسالة للمواطن اللبناني عموما والجنوبي خصوصاً أنه رغم كل الظروف والمآسي نحن معأ جنباً إلى جنب للارتقاء إلى الأفضل. مشددا على "ان فعالية هذه الحملة ورسالتها لا تتحقق إلا بجهودكم وتغطيتكم الصحافية لترسيخ هذه الصورة التفاعلية الإيجابية بين دور الدولة والمجتمع كأفراد. "
الاعلامييون من جهتهم أكدوا "دعمهم للمحافظ ضو ومساندتهم لقيادته وما يمثله لبسط سلطة الدولة وبذل كل ما باستطاعتهم لمواكبة اجراءات الحملة ميدانياً ، ليشكل نقل الواقع عنصر طمأنينة إلى الناس أجمعين، ويعلموا أن الدولة حاضرة لحمايتهم رغم كل الصعاب. "

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
ردا على التصعيد الروسي.. ترامب يصدر توجيهات بنشر غواصتين نوويتين
في تطور لافت يعكس تصاعد التوترات الدولية، أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارا بنشر غواصتين نوويتين تابعتين للبحرية الأمريكية، وذلك كرد فعل مباشر على التهديدات التي أطلقتها روسيا مؤخرا. رد ترامب على روسيا وتأتي هذه الخطوة في سياق استعراض القوة العسكرية، وإيصال رسالة حازمة مفادها أن الولايات المتحدة مستعدة للرد على أي تصعيد محتمل، وقد اعتبر قرار ترامب تحركا استراتيجيا يهدف إلى تعزيز الردع النووي، خاصة في ظل الأوضاع العالمية الراهنة التي تتسم بالتقلب وعدم الاستقرار. وفي هذا الصدد، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إنه أصدر أمرا بنشر غواصتين نوويتين تابعتين للبحرية الأمريكية، ردا على ما وصفه بـ"تصريحات استفزازية للغاية" أدلى بها الرئيس الروسي السابق ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي الحالي، دميتري ميدفيديف، بشأن القدرات النووية لبلاده. وأوضح ترامب في منشور نشره عبر منصته الاجتماعية "تروث سوشيال": "بناءا على التصريحات الاستفزازية للغاية للرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، الذي يشغل حاليا منصب نائب رئيس مجلس الأمن في الاتحاد الروسي، فقد أمرتُ بنشر غواصتين نوويتين في المواقع المناسبة، تحسبا لأي تصعيد إضافي محتمل ناتج عن هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية". وأضاف ترامب محذرا: "الكلمات تحمل أهمية كبيرة، وغالبا ما تؤدي إلى عواقب غير مقصودة. وآمل ألا تكون هذه إحدى تلك الحالات. شكرا لاهتمامكم بهذه المسألة!" وقد جاء هذا التصعيد في وقت تتزايد فيه التوترات بين الولايات المتحدة وروسيا، خاصة بعد تبادل التصريحات الحادة بين ترامب وميدفيديف خلال هذا الأسبوع، ما أثار قلقا دوليا بشأن احتمالات الانزلاق نحو أزمة أعمق. وفي منشور منفصل الجمعة أيضا، تناول ترامب الوضع في أوكرانيا، مشيرا إلى الخسائر التي تكبدها الطرفان في الحرب، مجددا موقفه المعارض لها، وصرح قائلا: "هذه حرب لم يكن ينبغي أن تندلع أبدا. إنها حرب بايدن، وليست حرب ترامب. أنا هنا فقط لأرى ما إذا كان بإمكاني إنهاؤها!" من جانبه، لم يتأخر الرد الروسي، إذ هاجم دميتري ميدفيديف تصريحات ترامب، معتبرا أن رد الفعل الأمريكي الغاضب يؤكد صحة الموقف الروسي. وكتب ميدفيديف عبر قناته على "تلجرام": "بخصوص التهديدات التي وجهها ترامب إلي عبر منصته 'تروث'، والتي بالمناسبة تم حظرها في روسيا بقراره هو.. إذا كانت كلمات رئيس روسي سابق تستفز هذا الرد العصبي من رئيس الولايات المتحدة 'الجبار'، فهذا دليل واضح على أن روسيا على حق، وأنها تسير على الطريق الصحيح الذي اختارته لنفسها". وأضاف ساخرا: "أما عن تحذيره لي من الاقتراب من منطقة خطرة، فليتذكر ترامب أفلامه المفضلة عن "الموتى الأحياء"، وكيف أن ما يعرف بـ "اليد الميتة". وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العلاقات الروسية الأمريكية واحدة من أكثر مراحلها توترا منذ الحرب الباردة، وسط مخاوف متزايدة من توسع دائرة المواجهة الكلامية إلى تصعيد فعلي على الأرض أو في المجال النووي.


صوت بيروت
منذ 2 أيام
- صوت بيروت
إحداها تحمل أسلحة نووية.. تعرف على أسطول الغواصات الأميركية المهيمن في أعماق البحار
أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الجمعة، أمرا بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا، رداً على تهديدات نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري ميدفيديف. وقال في مقابلة مع 'نيوز ماكس'، 'نريد دائماً أن نكون على أهبة الاستعداد. لذا أرسلت غواصتين نوويتين إلى المنطقة. أريد فقط التأكد من أن كلماته مجرد كلام لا أكثر'. وتمتلك البحرية الأميركية ثلاثة أنواع من الغواصات، وجميعها تعمل بالطاقة النووية، لكنّ نوعا واحدا فقط منها يحمل أسلحة نووية. فماذا نعرف عن أسطول الغواصات النووي الأميركي: – غواصات الصواريخ الباليستية تمتلك البحرية الأميركية 14 غواصة من طراز 'أوهايو' (SSBNs) للصواريخ الباليستية، وتعرف عادة باسم 'Boomers' (أي: المُدَوّيات). ووفقا للبحرية الأميركية، فإن هذه الغواصات 'صُممت خصيصًا لتكون خفية للغاية ولدقة إيصال الرؤوس النووية'. وهذا النوع من الغواصات يُعتبر ركيزة من ركائز 'ثالوث الردع النووي' الأميركي، إلى جانب الصواريخ الأرضية والطائرات القاذفة. كل غواصة من هذا النوع يمكنها حمل 20 صاروخا باليستيا من طراز 'ترايدنت'، وكل صاروخ قادر على حمل عدة رؤوس نووية. وتبلغ مدى صواريخ ترايدنت حتى 4,600 ميل (نحو 7,400 كيلومتر)، ما يعني أنها لا تحتاج إلى الاقتراب من روسيا لتوجيه ضربات نحوها إذ يمكنها تنفيذ ذلك من المحيط الأطلسي أو الهادئ أو الهندي أو حتى من المحيط المتجمد الشمالي. وهذا يجعلها سلاحا استراتيجيا شديد الفعالية في الردع النووي، بسبب قدرتها على الضرب من مواقع نائية وغير مكشوفة. كذلك، تُعد غواصات الصواريخ الباليستية (SSBNs) رادعًا نوويًا قويًا، إذ يُتوقع أن تبقى صامدة حتى بعد ضربة أولى يشنها العدو. ولهذا السبب، فإن تحرّكات هذه الغواصات تُعتبر من أكثر أسرار البحرية الأميركية. ويبلغ طول غواصات أوهايو (Ohio-class) نحو 560 قدمًا (170 مترًا). وتزن ما يقارب 19,000 طن تحت سطح الماء. كما يعمل على متن كل غواصة طاقم مكون من 159 فردا. وتبلغ سرعتها القصوى حوالي 23 ميلاً في الساعة (نحو 37 كم/س). – غواصات الصواريخ الموجهة في تسعينيات القرن الماضي، قرر البنتاغون أن البحرية لا تحتاج إلى عدد كبير من غواصات 'أوهايو' (SSBN) في دور الردع النووي، فقامت بتحويل أربع منها إلى غواصات صواريخ موجهة (SSGN). تحتفظ غواصات الصواريخ الموجهة بنفس المواصفات العامة لغواصات الصواريخ الباليستية (الـ Boomers)، لكنها تحمل صواريخ كروز من طراز 'توماهوك' بدلاً من صواريخ ترايدنت الباليستية. كل غواصة منها يمكن أن تحمل 154 صاروخ توماهوك مزود برؤوس متفجرة عالية القوة تصل وزنها إلى 1000 رطل، ويبلغ مدى هذه الصواريخ حوالي 1000 ميل. كما يمكنها نقل قوات، تُنزل سرا عبر غرف خروج خاصة موجودة في أنابيب الصواريخ الباليستية السابقة، وفقًا للبحرية الأميركية. وتحركات غواصات SSGNs تخضع أيضا لأقصى درجات السرية، لكن في السنوات الأخيرة أشارت البحرية أحيانا إلى تواجدها قرب بؤر توتر عسكرية، كرسالة ردع. – غواصات الهجوم السريع تشكل هذه الغواصات الجزء الأكبر من أسطول الغواصات بالبحرية الأميركية، وهي مصممة لصيد وتدمير غواصات العدو وسفن السطح باستخدام الطوربيدات. كما يمكنها أيضًا ضرب أهداف برية بصواريخ توماهوك، رغم أنها تحمل أعدادًا أقل من هذه الصواريخ مقارنة بغواصات SSGNs. تتواجد غواصات الهجوم السريع في ثلاثة أنواع: فئات فيرجينيا، لوس أنجلوس، وسي وولف. – فئة فيرجينيا هي الأحدث، حيث تم تكليف 23 غواصة منها حتى 1 يوليو. ويبلغ طولها بين 377 إلى 461 قدمًا حسب التكوين، وتزن حتى 10,200 طن، ويبلغ عدد أفراد الطاقم 145. – فئة لوس أنجلوس هي أقدم غواصات الهجوم السريع في البحرية، وتوجد 23 غواصة منها لا تزال في الخدمة. طولها 360 قدمًا، وتزن 6,900 طن، ويبلغ عدد أفراد الطاقم 143. – فئة سي وولف هي الأصغر في أسطول الولايات المتحدة. اثنتان من الغواصات، وهما USS Seawolf وUSS Connecticut، يبلغ طولهما 353 قدمًا وتزنان حوالي 9,100 طن تحت الماء. هاتان الغواصتان تتماشيان أكثر مع غواصات الهجوم القياسية، حيث تحملان طوربيدات وصواريخ كروز. الغواصة الثالثة في فئة سي وولف، USS Jimmy Carter، تعد واحدة من أكثر السفن تخصصًا في البحرية، حيث تم تمديد هيكلها ليكون أطول بمقدار 100 قدم مقارنة بالغواصتين الأخريين. وتقول البحرية الأميركية: 'يوفر هذا القسم الممتد من الهيكل حمولة إضافية لاستيعاب التكنولوجيا المتقدمة المستخدمة في إجراء الأبحاث والتطوير السرية، وكذلك لتعزيز القدرات القتالية.'


ليبانون ديبايت
منذ 2 أيام
- ليبانون ديبايت
أوامر ترامب لردع موسكو... داخل أعمق أسرار أسطول الغواصات الأميركية
أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنشر غواصتين نوويتين في "مناطق مناسبة"، وذلك في رد مباشر على التصريحات التي أدلى بها نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف، والتي وصفها ترامب بأنها "استفزازية للغاية". وقال ترامب، في منشور على حسابه في منصة "تروث سوشيال"، إنه اتخذ هذا القرار تحسبًا لاحتمال أن تكون تلك التصريحات "أكثر من مجرد كلمات طائشة ومثيرة للفتنة"، دون أن يحدد نوع الغواصات أو موقع تمركزها. وأشار إلى أن البنتاغون عادة ما يتكتم على تحركات الغواصات ومواقع انتشارها. ووفقًا لشبكة "سي إن إن"، تمتلك البحرية الأميركية ثلاثة أنواع رئيسية من الغواصات النووية، بينها غواصات "أوهايو" الباليستية الحاملة للصواريخ النووية، التي توصف بأنها العمود الفقري للردع النووي الأميركي. ويمكن لهذه الغواصات حمل 20 صاروخًا باليستيًا من طراز "ترايدنت" مزودة بعدة رؤوس نووية، يصل مداها إلى نحو 7400 كيلومتر، ما يمكّنها من شن ضربات من أي محيط تقريبًا دون الحاجة للاقتراب من الأهداف. وفي التسعينات، تم تحويل أربع غواصات من طراز "أوهايو" إلى غواصات موجهة بالصواريخ (SSGNs) قادرة على حمل 154 صاروخ "توماهوك" بعيدة المدى، إضافة إلى نقل قوات خاصة عبر أنظمة إنزال سرية. كما يضم الأسطول الأميركي غواصات هجومية نووية من طراز "فرجينيا" و"لوس أنجلوس" و"سي وولف"، صُممت لتعقب وتدمير الغواصات والسفن المعادية، وإطلاق صواريخ "توماهوك" على أهداف برية، فضلًا عن تنفيذ عمليات خاصة. ورغم أن تحركات الغواصات الأميركية تبقى من أكثر الأسرار العسكرية تكتمًا، إلا أن البحرية الأميركية اعتادت أحيانًا الإعلان عن تمركز بعضها في مناطق تشهد توترات كإشارة ردع، وهو ما قد ينطبق على خطوة ترامب الأخيرة في ظل تصاعد الحرب الكلامية مع موسكو.