
ترامب سيمدد المهلة الممنوحة لتيك تيوك للعثور على مشتر غير صيني
هلا أخبار – قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيمنح هذا الأسبوع تطبيق تيك توك مهلة جديدة مدتها 90 يوما للعثور على مشتر غير صيني. وستكون هذه المرة الثالثة التي تُمدد فيها المهلة المعطاة للتطبيق المهدد بالحظر في الولايات المتحدة.
وكان من المقرر أن يدخل قانون فدرالي يلزم بيع تيك توك أو حظره لأسباب على صلة بالأمن القومي حيز التنفيذ عشية تنصيب ترامب في كانون الثاني/يناير.
وجاء في بيان للناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت 'سيوقع الرئيس ترامب أمرا تنفيذيا إضافيا هذا الأسبوع لإبقاء تيك توك قيد التشغيل'.
وأشارت إلى أن ترامب قال مرارا إنه لا يريد وقف تطبيق تيك توك.
وأوضحت أن المهلة 'ستمدد 90 يوما، وستعمل الإدارة خلال هذه الفترة لضمان إتمام هذه الصفقة بحيث يمكن الشعب الأميركي الاستمرار في استخدام تيك توك مع ضمان أن بياناتهم آمنة ومحمية'.
وتواجه منصة مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة التي تقول إن لديها حوالى 170 مليون مستخدم في الولايات المتحدة، خطر الحظر في هذا البلد لأسباب تتعلق بالأمن القومي الأميركي، على خلفية سرية البيانات التي تجمعها من مستخدميها.
ووقّع الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قانونا اعتمدته غالبية ساحقة في الكونغرس، وصدر عام 2024، لإجبار بايت دانس على بيع التطبيق تحت طائلة الحظر على الأراضي الأميركية، وقد دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير، أي عشية تنصيب دونالد ترامب.
ومع توليه الرئاسة في 20 كانون الثاني/يناير، جمّد ترامب العمل بالقانون ومنح 'بايت دانس' مهلة 75 يوما، قابلة للتمديد، لبيع نشاطاتها الأميركية، وانقضت هذه المهلة في 5 نيسان/أبريل. وقد أرجئ الآن الموعد النهائي إلى 19 حزيران/يونيو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 44 دقائق
- الدستور
المواجهة بين إسرائيل وإيران متواصلة وترامب يدعو طهران إلى الاستسلام
الدستور- شنّت إيران وإسرائيل ضربات صاروخية جديدة على بعضهما البعض الأربعاء مع دخول الحرب الجوية يومها السادس رغم دعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران للاستسلام غير المشروط. وقال الجيش الإسرائيلي إنه تم إطلاق وابلين من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل في أول ساعتين من صباح الأربعاء. ودوّت انفجارات في سماء تل أبيب. وطلبت إسرائيل من سكان منطقة طهران إخلاءها حتى تتمكن قواتها الجوية من ضرب المنشآت العسكرية الإيرانية. وأفادت مواقع إخبارية إيرانية بسماع دوي انفجارات أيضا في طهران ومدينة كرج غربي العاصمة. وحذر ترامب عبر وسائل التواصل الاجتماعي الثلاثاء من أن صبر الولايات المتحدة بدأ ينفد. وفي حين قال إنه لا توجد نية لقتل المرشد الأعلى الإيراني على خامئني"في الوقت الراهن"، فإن تعليقاته إلى موقف أكثر تشددا تجاه إيران، في الوقت الذي يدرس فيه إمكان زيادة التدخل الأميركي. وقال على منصته تروث سوشيال إن مكان الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي معروف لكن "لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الراهن"، مضيفا "صبرنا ينفد". وبعد 3 دقائق كتب في منشور جديد "استسلام غير مشروط!" وقال مسؤول في البيت الأبيض إن ترامب تحدث هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الثلاثاء. وأدت رسائل ترامب المتناقضة والغامضة أحيانا عن الصراع بين إسرائيل وإيران، إلى تعميق حالة الضبابية المحيطة بالأزمة. وتنوعت تعليقاته العلنية بين التهديدات العسكرية والمبادرات الدبلوماسية، وهو أمر ليس غريبا على رئيس معروف بنهجه المتقلب في السياسة الخارجية. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الذي كان يتحدث في قمة مجموعة السبع في كندا التي غادرها ترامب في وقت مبكر، إنه لا يوجد ما يشير إلى أن الولايات المتحدة على وشك التدخل في الصراع. وقال مسؤول بالبيت الأبيض إن ترامب اجتمع مع مجلس الأمن القومي الثلاثاء لمناقشة الصراع. ولم تتضح نتائج الاجتماع بعد. وذكر 3 مسؤولين أميركيين أن الولايات المتحدة تنشر المزيد من الطائرات المقاتلة في الشرق الأوسط وتوسع نطاق نشر طائرات حربية أخرى. ولم تتخذ الولايات المتحدة حتى الآن سوى إجراءات دفاعية في الصراع الحالي مع إيران، بما في ذلك المساعدة في إسقاط الصواريخ التي أُطلقت باتجاه إسرائيل. ضعف النفوذ في المنطقة قالت 5 مصادر مطلعة على عملية صنع القرار لدى خامنئي إن مقتل مستشارين عسكريين وأمنيين قريبين منه في غارات جوية إسرائيلية يترك ثغرات كبيرة في دائرته المقربة ويزيد من خطر ارتكاب أخطاء استراتيجية. وذكرت وكالة أنباء فارس أن قيادة الأمن الإلكتروني في إيران منعت المسؤولين من استخدام أجهزة الاتصالات والهواتف المحمولة. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن إسرائيل شنّت "حربا إلكترونية واسعة النطاق" على البنية التحتية الرقمية لإيران. وشنّت إسرائيل حربها الجوية، أكبر هجماتها على الإطلاق على إيران، بعد أن قالت إنها خلصت إلى أن طهران على وشك تطوير سلاح نووي. وتنفي إيران السعي لامتلاك أسلحة نووية، وأشارت إلى حقها في امتلاك تكنولوجيا نووية لأغراض سلمية بما في ذلك تخصيب اليورانيوم بصفتها عضوا في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أنه لن يتراجع لحين وقف تطوير إيران الأسلحة النووية، في حين يقول ترامب إن الهجوم الإسرائيلي يمكن أن ينتهي إذا وافقت إيران على فرض قيود صارمة على التخصيب. وقبل شنّ إسرائيل أكبر هجوم لها على إيران على الإطلاق، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية للمرة الأولى منذ ما يقرب من 20 عاما أن إيران تنتهك التزاماتها في مجال منع انتشار الأسلحة النووية. وذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الثلاثاء أن هناك مؤشرات على وجود تأثيرات مباشرة على قاعات التخصيب تحت الأرض في منشأة نطنز. وأعلنت إسرائيل أنها تسيطر حاليا على المجال الجوي الإيراني وتعتزم تصعيد حملتها في الأيام المقبلة. لكن إسرائيل ستواجه صعوبة في توجيه ضربة قاضية للمواقع النووية العميقة مثل فوردو المحفورة تحت جبل دون انضمام الولايات المتحدة إلى الهجوم. وأعلن مسؤولون إيرانيون مقتل 224 شخصا، معظمهم من المدنيين، في حين قالت إسرائيل إن قرابة 24 شخصا قتلوا. وتشهد أسواق النفط العالمية حالة تأهب قصوى في أعقاب الضربات التي استهدفت مواقع من بينها أكبر حقل غاز في العالم، وهو حقل بارس الجنوبي. رويترز


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
ترامب يدعو الإيرانيين إلى إجلاء طهران
البوابة- دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إخلاء العاصمة طهران فورا، دون بيان سبب هذه الدعوة وأشار ترامب إلى ضرورة إيران التوقيع على الاتفاق النووي مع الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال "لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي.. كررت ذلك مرارا! وعلى الجميع إخلاء طهران فورا!". وأضاف "كان يجب على إيران توقيع الاتفاق عندما طلبت منها التوقيع. يا لها من خسارة وإهدار للأرواح البشرية". وفي وقت سابق من يوم الاثنين، أصدرت القوات الإسرائيلية تحذيرا بالإخلاء شمل ما يصل إلى 330 ألف شخص في جزء من منطقة وسط طهران، ويشمل هذا الجزء مقر التلفزيون الحكومي ومقر الشرطة بالإضافة إلى 3 مستشفيات كبرى، أحدها تابع للحرس الثوري. كما عبر ترامب عن ثقته في أن إيران ستوقّع نهاية المطاف اتفاقا بشأن برنامجها النووي، محذّرا من أن الولايات المتحدة "ستفعل شيئا ما" بمجرد مغادرته قمة مجموعة السبع. وقال ترامب للصحافيين أثناء لقائه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في القمة "أعتقد أنه من الغباء من جانب إيران عدم التوقيع" مضيفا "إيران موجودة في الواقع على طاولة المفاوضات، تريد التوصل إلى اتفاق، وبمجرد مغادرتي هنا سنفعل شيئا ما". وقد رفض الرئيس الأميركي تقديم تفاصيل أخرى، وتجنب التعليق على ما إذا كانت الولايات المتحدة ستعرض دعما عسكريا لإسرائيل لتدمير البرنامج النووي الإيراني، لكنه قال في وقت سابق إن بلاده لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي مشيدا في الوقت نفسه بالضربات وتباهى باستخدام إسرائيل أسلحة أميركية. المصدر: الجزيرة


هلا اخبار
منذ ساعة واحدة
- هلا اخبار
ترامب يختتم اجتماعه بفريق الأمن القومي.. ويجري اتصالاً بنتنياهو
هلا أخبار – اجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفريقه للأمن القومي وسط تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران. وذكر البيت الأبيض عقب الاجتماع أن المناقشات التي تمت في غرفة العمليات، وهي مركز العمليات الأكثر تأمينا بمقر الحكومة في واشنطن، استمر نحو ساعة ونصف الساعة. وأفاد موقع أكسيوس نقلا عن مسؤول إسرائيلي بأن الرئيس ترامب تحدث مع رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المدان بارتكاب مجازر ضد الإنسانية يوم الثلاثاء. وينظر إلى كيفية تصرف الولايات المتحدة حيال ما يمكن أن يؤول إليه تطور الصراع الحالي بين إيران وإسرائيل، على أنه أمر حاسم. ويدعم الجيش الأميركي إسرائيل في جهودها الدفاعية، ومع ذلك تؤكد الحكومة الأميركية حتى الآن أنها لا تشارك في القتال بين إسرائيل وإيران. وفي السياق، كشفت شبكة 'CNN' نقلا عن مصادر مطلعة أن الرئيس ترامب بات أكثر ميلا لاستخدام القوة العسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية، مع تراجع حماسه للحلول الدبلوماسية. ورغم استمرار النقاشات داخل إدارته حول إمكانية التوصل إلى مخرج سياسي، إلا أن ترامب ألمح إلى تضاؤل صبره قائلا، إنه ليس في مزاج للتفاوض مع إيران، وأن هدفه هو نهاية حقيقية وليس هدنة ولا تنازلات. وفي وقت سابق، قال ترامب إن الولايات المتحدة لن تقتل 'في الوقت الحالي' المرشد الإيراني، علي خامنئي، محذرا إياه من شن هجمات إضافية على إسرائيل، وملمحا إلى أن على الجمهورية الإسلامية 'الاستسلام غير المشروط'. وكتب ترامب على منصته 'تروث سوشيال': 'نعرف بالتحديد أين يختبئ المدعو 'المرشد الأعلى'. هو هدف سهل، لكنه في مأمن هناك. لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي'. أضاف الرئيس الأميركي: 'لكننا لا نريد أن تُطلق الصواريخ على المدنيين أو الجنود الأميركيين. صبرنا يقترب من النفاد. شكرا لاهتمامكم بهذه المسألة'، قبل أن ينشر رسالة جاء فيها: 'استسلام غير مشروط!'.