logo
حركة أنصار الله تعلن عزمها توسيع نطاق هجماتها ضد الاحتلال

حركة أنصار الله تعلن عزمها توسيع نطاق هجماتها ضد الاحتلال

فلسطين اليوممنذ 2 أيام

أعلنت حركة أنصار الله، عزمها توسيع نطاق هجماتها ضد كيان الاحتلال، وذلك بعد ساعات من هجوم تل أبيب على ميناء الحديدة غرب اليمن.
جاء ذلك في منشور لنائب رئيس الهيئة الإعلامية لحركة أنصار الله، نصر الدين عامر، على منصة "إكس".
وأكد عامر أن "العدوان الإسرائيلي الجديد على ميناء الحديدة لم يحدث أي تأثير يذكر على عمليات المساندة لغزة، ولا على معنويات شعبنا الذي يخرج أسبوعيا الى الشوارع بالملايين نصرة لغزة".
وشدد على أن هذا العدوان "لم يعرقل التحضيرات لتصعيد وتوسيع العمليات داخل عمق إسرائيل".
وأضاف:" لن يرفع الحصار البحري اليمني الذي أدى إلى إغلاق كامل لميناء أم الرشراش (إيلات)، ولن يرفع الحظر عن مطار اللد (بن غوريون) والذي أجبر أغلب شركات الطيران العالمية على وقف تعاملها مع مطارات العدو".
وأكد عامر أن "غزة ليست وحدها ولن تكون وحدها، والتصعيد وتوسيع العمليات قادم".
وفي وقت سابق أعلنت حركة أنصار الله، قيام الاحتلال بقصف ميناء الحديدة، وذكرت قناة "المسيرة" لحركة أنصار الله في خبر عاجل أن "العدو الإسرائيلي استهدف بغارتين أرصفة ميناء الحديدة"، ولم تتطرق إلى تفاصيل أخرى بشأن نتائج القصف الإسرائيلي.
من جانبه، ذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان أن "سفنا تابعة لسلاح البحرية هاجمت أهدافا لنظام الحوثي في ميناء الحديدة"، ردا على هجمات الحوثيين ضد إسرائيل.
وأضاف أن "الهجوم يهدف لتعميق الضرر في ميناء الحديدة الذي لا يزال يستخدم لعمليات إرهابية" وفق ادعائه.
وجدد الجيش الإسرائيلي إنذاره لليمنيين "بإخلاء الميناء".
ومدعيا استخدام أنصار الله الميناء لأغراض عسكرية قال: "يكرر الجيش الإسرائيلي تحذيراته للمتواجدين داخل الميناء ويحثهم على الابتعاد وإخلاء المنطقة".
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن "هذه هي المرة الأولى التي تهاجم فيها إسرائيل اليمن من البحر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجرح الثالث عشر: المُصليات في مخيمات النزوح
الجرح الثالث عشر: المُصليات في مخيمات النزوح

فلسطين أون لاين

timeمنذ 2 ساعات

  • فلسطين أون لاين

الجرح الثالث عشر: المُصليات في مخيمات النزوح

من لوازم أي تجمع بشري في مكانٍ ما، وجود مكان لممارسة الشعائر الدينية، ونحن كمسلمين نسمي هذا المكان مسجد، فهو قبلتنا، نجتمع فيه خمس مرات يومياً، نجددُ ايماننا بالله عزوجل، ونتزودُ بالطاقةِ الإيمانية لتعيننا على نوائب الحياة، ولنا في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ، فكان أول عمل قام به في المدينة هو بناء المسجد النبوي. لم يكن المسجد للصلاة فقط، بل لتآلف القلوب وصناعة المجاهدين وتعليم الناس الخير، لذا نرى عبر التاريخ أن الغزاة للبلاد الإسلامية حرصوا على تدمير المساجد لتدمير دوره في بناء المجتمع. وقفزاً على مراحل تاريخية طويلة وصولاً لمرحلة العدوان على غزة2023، فإن نزوح الناس من بيوتهم لمناطق أخرى، أوجد ضرورة بناء مرافق تخدمهم مثل العيادات الطبية أو المصليات أو المطابخ " التكية" في مخيمات إيواء للنازحين. ولأن مساحة المخيم لا تسمح بإقامة مسجد كما هو معروف من حيث المساحة والتجهيزات، فقد تم الاكتفاء بإقامة مُصلى صغير يستوعب إلى حد ما أعداد النازحين، خاصة إن كان المخيم بعيداً عن أقرب مسجد. لم يقتصر عمل المُصلى على الصلاة فقط، بل، كنا نمارس فيه ما كنا نمارسه بالمساجد من تنظيم حلقات لقراءة القرآن وتحفيظ الأطفال من الجنسين وتعليم الدروس للناس وتنظيم مسابقات للأطفال. واستناداً لإحصائيات وزارة الأوقاف في غزة، فقد أعلنت أن الاحتلال دمر (1109) مساجد كليًا أو جزئيًا، من أصل (1244) مسجدًا، أي 89% من مساجد القطاع، بينها (834) مسجدًا سويت بالأرض، كما دمر (3) كنائس، واستهدف (643) عقارًا وقفيًا وعدة مؤسسات شرعية وإدارية، بينها مقر الوزارة وإذاعة القرآن الكريم. أختم وأذكر أنه اثناء ركوبي على عربة حمار دار حديث مع قائد العربة حول تدمير المساجد، فقال لي: هل تظن أن الله عزوجل سيترك من دمر بيوته بلا عقاب؟ هنا استشعرتُ معنى الآية العظمية " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) البقرة. الانتقام قادم من الله عزوجل، لكننا قوم مستعجلون. المصدر / فلسطين أون لاين

تعليق الهجوم الإسرائيلي على إيران يخدم الولايات المتحدة
تعليق الهجوم الإسرائيلي على إيران يخدم الولايات المتحدة

جريدة الايام

timeمنذ 7 ساعات

  • جريدة الايام

تعليق الهجوم الإسرائيلي على إيران يخدم الولايات المتحدة

قبل نحو أسبوعين، زار وفد إسرائيلي أمني رفيع المستوى واشنطن، وتعهد لكبار مسؤولي إدارة ترامب بأن إسرائيل لن تهاجم إيران طالما كانت الولايات المتحدة تجري مفاوضات على اتفاق نووي جديد معها. ولما كانت المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران لا تزال في ذروتها فلا يوجد ما يدعو إلى التوتر الزائد في الجمهور وفي وسائل الإعلام ترقباً لهجوم قريب إسرائيلي - أميركي، إسرائيلي فقط على منشآت النووي في إيران. الحديث، أول من أمس، بين الرئيس دونالد ترامب ورئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وكذا الاجتماع الأمني الخاص، الاثنين الماضي، في مكتب رئيس الوزراء، وان كانا يركزان على الموضوع النووي الإيراني، إلا أنهما استهدفا ممارسة الضغط على إيران، ويحتمل أن تكون عملية سلاح البحرية في اليمن، أول من أمس، استهدفت هي الأخرى تحقيق الهدف ذاته من خلال خلق تهديد ذي مصداقية على إيران بعملية عسكرية إسرائيلية – أميركية تمهيداً لأزمة محتملة في اللقاء القريب مع الإيرانيين، في المفاوضات التي يجريها المبعوث الخاص ستيف ويتكوف. في اللقاءات السابقة، تقدمت الولايات المتحدة لاقتراح منحى اتفاق نووي بينها وبين إيران وان كان يتضمن رفع العقوبات لكن ليس كلها، وأساسا يطلب من طهران التوقف عن تخصيب اليورانيوم على أراضيها. وكان الإيرانيون أعلنوا منذ الآن أن هذا المنحى ليس مقبولا من جهتهم، وأنهم سيتقدمون بمنحى خاص بهم في الأيام القريبة القادمة. ولم يلتزم الإيرانيون حتى بالجدول الزمني الذي قرروه هم انفسهم بتقديم هذا المنحى، ويحتمل أن يكون هذا يعكس صراعا داخليا بين الصقور والمعتدلين في نظام آيات الله. المعتدلون، وعلى رأسهم الرئيس مسعود بزشكيان، يطلبون المساومة والتنازل للأميركيين في موضوع تخصيب اليورانيوم. أما الصقور فيعارضون، كما انعكس هذا في خطاب الزعيم علي خامينئي الذي قال: «من انتم لتقولوا لنا هل نخصب اليورانيوم أم لا؟». لكن يبدو أن الزعيم الإيراني الأعلى، الذي سيحسم الجدال، حذر وبراغماتي على عادته، ولهذا فقد أخذ لنفسه زمنا إضافيا كي يصوغ المنحى المضاد للاقتراح الأميركي. الوفد إلى واشنطن، الذي ضم وزير الشؤون الاستراتيجية، رون ديرمر، ورئيس «الموساد»، دادي برنياع، ومستشار الأمن القومي هنغبي، سافر خصيصا كي يهدئ الأميركيين. وعلى حد قول مصادر في إسرائيل تحدثت مع موقع «اكسيوس» الأميركي، أوضح الوفد أن إسرائيل لن تفاجئ إدارة ترامب بهجوم عسكري على إيران. هدأ التعهد الإسرائيلي روع الأميركيين، الذين رأوا في هجمات إسرائيلية على اليمن «تدريبات ميدانية» لسلاح الجو الإسرائيلي تمهيدا لهجوم بعيد المدى قوي في إيران دون تنسيق مع الولايات المتحدة أولا. هذا الوضع مريح جدا للرئيس الأميركي؛ لأنه يبقي إسرائيل في مكانة «كلب هجومي مهدد»، في حالة تفجر المفاوضات. أما لإسرائيل فهذا مهم لأن هجوما في إيران يلزمنا بالاستعانة بالقدرات والمقدرات الأميركية العسكرية في ثلاثة جوانب على الأقل. الجانب الأهم هو الدفاعي. في إسرائيل يعرفون بيقين انهم إذا هاجموا، وحتى إذا هاجم الأميركيون بدون إسرائيل، فإن طهران سترد بكل ترسانة صواريخها الباليستية، مُسيراتها، والصواريخ الجوالة التي لديها. يدور الحديث عن مئات الصواريخ الباليستية، بعضها مع رؤوس متفجرة مناورة من الصعب اعتراضها، وآلاف المُسيرات والصواريخ الجوالة التي قد يتسبب بعضها على الأقل، والتي قد تخترق الدفاعات الإسرائيلية، بدمار عظيم ليس فقط في المطارات في اسرائيل بل وفي منشآت استراتيجية ومناطق مدنية. ولمواجهة هذا بنجاعة، على إسرائيل، مثلما فعلت مرتين في العام 2024، أن تستعد للدفاع مع قيادة المنطقة الوسطى الأميركية ومع حلفاء أميركا العرب والأوروبيين في الشرق الأوسط. الجانب الثاني هو الهجومي. فقدرة إسرائيل على ضرب منشآت تخصيب اليورانيوم في إيران جيدة ودقيقة، لكن ليس لديها القدرات الموجودة لدى الأميركيين. فالحديث يدور عن منشآت توجد تحت عشرات الأمتار من الصخور الصلبة في باطن الأرض وكمية الإصابات التي يمكن لسلاح الجو والبحر الإسرائيلي التي يمكن أن يوقعاها محدودة نسبيا لما يمكن للأميركيين أن يفعلوه. لدى الأميركيين قنابل تخترق الأرض أثقل من تلك التي توجد في حوزة إسرائيل، وطائرات القصف التي يمكنها أن توقع إصابات في البنى التحتية العسكرية في إيران على مدى واسع جداً، والاهم من ذلك الإبقاء على زخم الهجوم على إيران على مدى بضعة أيام. لهذا الموضوع توجد أهمية؛ لأن هجوما إسرائيليا أميركيا مشتركا قد يثير انتفاضة شعبية ويؤدي في النهاية إلى إسقاط النظام في إيران. سيحرر إسقاط النظام العالم من التهديد النووي الإيراني إلى الأبد. هكذا تقدر مصادر استخبارية في اسرائيل وفي دول المنطقة. الجانب الثالث يستهدف أعمال الإنقاذ، النجدة، والتنسيق مع دول المنطقة التي يمكن لقيادة المنطقة الوسطى الأميركية أن تقوم بها لصالحنا. ولهذا، فقد كانت إسرائيل مستعدة لتتعهد للولايات المتحدة ألا تهاجم طالما كان ويتكوف يتحدث مع الإيرانيين، وان تحصل في المقابل على وعد أميركي بالتنسيق والتعاون العسكري والسياسي من جانب قيادة المنطقة الوسطى الأميركية وإدارة ترامب إذا ما تقرر في النهاية في القدس وفي واشنطن انه حانت الساعة للتوقف عن الحديث والسماح للطائرات والصواريخ أن تصخب. الموعد الأخير الذي ذكره ترامب لتحقيق اتفاق هو الأسبوع القادم. إضافة إلى ذلك نشر قبل بضعة أيام تقرير للوكالة الدولة للطاقة الذرية يقول، انه يوجد لإيران منذ الآن 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب إلى مستوى 60% يكفي لإنتاج 10 قنابل، ستكون الأولى منها جاهزة في غضون أسبوعين – ثلاثة أسابيع. يضغط هذا التقرير على المفاوضات الأميركية مع إيران ويزيد الخوف في أسرة الاستخبارات وجهاز الأمن في إسرائيل من أن من شأن إيران أن تقتحم النووي في الزمن القريب دون إخطار وتفاجئ الجميع. عن «يديعوت»

إجراءات استثنائية قبيل زفاف نجل نتنياهو الأصغر
إجراءات استثنائية قبيل زفاف نجل نتنياهو الأصغر

فلسطين أون لاين

timeمنذ 18 ساعات

  • فلسطين أون لاين

إجراءات استثنائية قبيل زفاف نجل نتنياهو الأصغر

وكالات/ فلسطين أون لاين وقررت سلطات الاحتلال إغلاق المجال الجوي فوق حفل زفاف أفنير نتنياهو، الابن الأصغر لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المقرر الإثنين المقبل، حسبما أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت". ويستعد يائير نتنياهو، نجل نتنياهو، للزواج يوم الإثنين المقبل في 16 حزيران/يونيو في 'مزرعة رونيت' بمنطقة الشارون شمالي تل أبيب بحضور أكثر من ألف مدعو. ويُقام الحفل تحت حراسة أمنية مشددة، تتضمن أجهزة كشف المعادن، إغلاق الشوارع، وتفتيش دقيق. الزفاف، الذي تأجل من موعده الأصلي في تشرين الثاني/نوفمبر 2024 بسبب التوترات الأمنية والهجوم الإيراني، سيكون – على ما يبدو – خالياً تماماً من السياسيين. و تبيّن أن لا أحد من نواب الكنيست أو الوزراء من حزب الليكود أو باقي أحزاب الائتلاف تلقى دعوة لحضور الزفاف. لم يتلقَ أحد من السياسيين دعوة، من أعضاء كنيست مغمورين إلى وزراء بارزين ورؤساء أحزاب. ويكلف يائير خزينة إسرائيل مئات آلاف الدولارات تصرف على أمنه وبرامجه الترفيهية، وخصصت لذلك ميزانية من جهاز الأمن الداخلي (شاباك) قدرها 275 ألف دولار، بحسب الصحيفة. وقالت القناة 13 العبرية إنّ تعزيزات أمنية مكثفة فُرضت في الموقع المقرر لإقامة حفل زفاف نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك في ظل مخاوف من احتمال تعرّض المكان لهجوم صاروخي. وأضافت القناة أن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) شرع في إقامة ملجأ محصّن داخل المزرعة التي ستحتضن الزفاف، بسبب غياب الملاجئ الرسمية في المكان، موضحةً أن الملجأ سيُخصّص فقط للشخصيات المؤمّنة أمنيًا، ولن يتسع لغالبية المدعوين الذين يُقدّر عددهم بحوالي 1000 شخص. وقالت القناة إن التقديرات الأمنية تشير إلى أن أعداء إسرائيل قد يستغلون موعد ومكان الزفاف لتنفيذ هجوم صاروخي رمزي، مشيرة إلى أن الاستنفار الأمني جاء كإجراء احترازي رفيع المستوى، بالنظر إلى حساسية المناسبة ومكانتها السياسية. وأضافت أن هذه الإجراءات تعكس القلق الإسرائيلي المتزايد من تزايد المخاطر في الجبهات المحيطة، خصوصًا غزة واليمن ولبنان، رغم المحاولات المستمرة لتقديم صورة "الاستقرار والسيطرة". وفي السياق، ألمح القيادي في أنصار الله اليمنية، حازم الأسد، باستهداف حفل زفاف أفنير نتنياهو، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك في أعقاب تداول تغريدة إسرائيلية مجهولة دعت – بسخرية – إلى تنفيذ ضربة صاروخية أثناء الحفل، وفق ما أفاد موقع "بحداري حريديم" العبري. وكانت التغريدة الإسرائيلية، التي أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل، قد تضمنت دعوة تهكمية تقول: "هل لأحد صلة بالحوثيين؟ هل نطلب منهم إطلاق النار على ساحل الشارون يوم الاثنين المقبل بين الساعة 8:00 و11:30 مساء؟"، في إشارة إلى توقيت الحفل. وبحسب الموقع، تحوّلت هذه الدعابة الساخرة إلى أداة دعائية خطيرة بيد الحوثيين، بعدما قام القيادي الحوثي حازم الأسد بنشر لقطة شاشة من التغريدة عبر حسابه، وأرفقها بتعليق بالعربية قال فيه: "يتزايد الغضب داخل كيان الاحتلال تجاه نتنياهو، مع تزايد الدعوات لمهاجمة حفل زفاف ابنه... ومع استهتاره بمصير الأسرى واستمراره في مجازر غزة، جريمة كهذه تستحق عقابًا رادعًا". وأشار الموقع إلى أن التغريدةترجمت للعربية، ولاقت تفاعلا واسعًا على قنوات "تيليغرام" المرتبطة بالمحور الإيراني، واعتبرت بمثابة فرصة دعائية لزيادة التحريض ضد إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store