logo
المومني ينعى الصحفي محمد الخطايبة

المومني ينعى الصحفي محمد الخطايبة

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

نعى وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني، الصحفي السابق في وكالة الأنباء الأردنية (بترا) الزميل محمد الخطايبة، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى، اليوم الجمعة.
واستذكر المومني، مناقب الفقيد ودوره في المشهد الإعلامي المحلي والعربي؛ إذ عمل صحفيًا في وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، ومراسلاً صحفيًا للعديد من الصحف والمؤسسات الإعلامية العربية.
وأعرب المومني، عن أصدق التعازي والمواساة لعائلة الفقيد ولعموم الأسرة الصحفية والإعلاميّة الأردنية، سائلاً المولى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
كما نعت مدير عام وكالة الأنباء الأردنية (بترا) الزميلة فيروز مبيضين وأسرة الوكالة، المرحوم الخطايبة، مستذكرة مناقب الفقيد وجهوده في تطوير العمل الصحفي بالوكالة والمواقع التي شغلها، متقدمة من ذوي الفقيد والأسرة الصحفية بأحر التعازي، داعية المولى تعالى، أن يتغمده بواسع رحمته وغفرانه.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ندوة تكريمية تتناول أبعادا تاريخية واجتماعية في الذكرى 76 لرحيل "عرار"
ندوة تكريمية تتناول أبعادا تاريخية واجتماعية في الذكرى 76 لرحيل "عرار"

الغد

timeمنذ 26 دقائق

  • الغد

ندوة تكريمية تتناول أبعادا تاريخية واجتماعية في الذكرى 76 لرحيل "عرار"

عزيزة علي اضافة اعلان عمّان- بمناسبة الذكرى السادسة والسبعين لوفاة الشاعر الأردني الكبير مصطفى وهبي التل "عرار"، نظمت لجنة العلوم الاجتماعية في رابطة الكتاب الأردنيين ندوة تناولت الأبعاد التاريخية والاجتماعية في شعره. جاءت الندوة التكريمية لأحد رموز الشعر الحديث في الأردن والعالم العربي.تناول المشاركون فيها الأبعاد التاريخية والاجتماعية في شعر عرار، وأثره الكبير في تجديد القصيدة العربية، فضلا عن دوره السياسي والثقافي في مواجهة الاستعمار والدفاع عن الهوية الوطنية والقومية. وقد شكل هذا اللقاء فرصة مهمة لاستعراض مسيرة الشاعر وإعادة قراءة نصوصه من منظور نقدي يبرز قيمته الفنية والإنسانية والتاريخية، في ظل التحولات الكبرى التي شهدتها المنطقة في أوائل القرن العشرين.وأشار المتحدثون في الندوة وهم الدكتور مجد الدين خمش، والدكتور سليمان البدور، وادارها المترجم نزار سرطاوي. إلى أن الشاعر مصطفى وهبي التل، المعروف بلقبه الأدبي "عرار"، يُعدّ أحد أبرز رموز النهضة الأدبية والفكرية في الأردن والعالم العربي خلال النصف الأول من القرن العشرين. وُلد في مدينة إربد عام 1897، وتميّز منذ شبابه بروحه الثائرة، وفكره المستنير، ومواقفه الجريئة في مواجهة الاستعمار والظلم الاجتماعي والسياسي.بينوا في الندوة التي أقيمت أول من أمس في مقر رابطة الكتاب الأردنيين، أن شعر عرار جمع بين البعدين الإنساني والاجتماعي، وانحاز بوضوح إلى قضايا الفقراء والمهمّشين، خاصة الغجر، الذين اتخذهم رمزا للحرية والانعتاق من القيود المجتمعية والسياسية. كما عبر في قصائده عن قضايا وطنه وأمته، فكان صوته عاليا فيها.تناولت ورقة الدكتور مجد الدين خمش التي جاءت بعنوان "مصطفى وهبي التل (عرار) – الشاعر المجدد"، مبينا أن الشاعر مصطفى وهبي التل سعى في عام 1942 إلى التجريب في بنية القصيدة الأردنية، فأدخل الحداثة إلى الشعر الأردني والعربي، من خلال كتابته لقصائد على نمط الشعر الحر، ولا سيما قصيدتيه: "أعن الهوى" و"متى يا حلوة النظرات".ويمتاز هذا النمط، المعروف بـ"شعر التفعيلة"، بعدم الالتزام بالوزن والقافية التقليديين المرتبطين بالشعر العربي الكلاسيكي، مع التركيز على تعددية الأصوات والإيقاع الداخلي في النص، مما يمنح الشاعر حرية أوسع في التعبير عن مشاعره واستحضار الصور الشعرية.وأشار خمش إلى أن بعض النقاد يرون أن عرار سبق بدر شاكر السياب ونازك الملائكة في تبني هذا الأسلوب، وهو ما أكسبه تميّزا رياديا في تأسيس حركة الشعر الحديث في الأردن والعالم العربي.وأوضح أن لقب "عرار" اختاره الشاعر بنفسه، تشبها بنبتة "العرار" الصحراوية العطرية، بينما يرى البعض أنه استلهمه من اسم الشاعر العربي "عرار بن عمرو بن شأس الأسدي". وقد أصدر عرار عدة دواوين شعرية من أبرزها: "عشيات وادي اليابس، الأئمة في قريش، أوراق عرار السياسية، وبالرفاه والبنين"، مشترك مع الشاعر خليل نصر.وقد ترك عرار أثرا عميقا في شعراء السبعينيات وما بعدها، ممن أسهموا في ترسيخ مدرسة الشعر الأردني، مثل سليمان المشيني، وحيدر محمود، وحبيب الزيودي، وغيرهم.واستعرض خمش إحدى قصائد عرار، وهي بعنوان "أعن الهوى"، يقول فيها: "أعن الهوى وعن الحنين / أعن الصبابة والصبا / ومن الجوى تتحدثين / هيهات أحلام الشباب، وقد تقلص ظلّه / هيهات."وأكد خمش أن قصائد عرار تميّزت بلغة بسيطة تصل إلى المتلقي العادي والمثقف على حدّ سواء، كما تميّزت برموزها الفنية القريبة من وعي الناس ومشاعرهم في المدينة والريف والبادية. لذا نجد في شعره توظيفًا للجمل الشعبية الشائعة، بإدراجها في سياقات شعرية جديدة تعبّر عن رفض الظلم والتعسف والتهميش، كما عبّر عن تمرده على تقاليد المجتمع وقسوته تجاه الفقراء والمعوزين.وأضاف خمش أن عرار تحالف في قصائده مع الفلاحين والفقراء والمهمّشين، خاصة الغجر، وهاجم الظلم والاستغلال الذي تعرضوا له من قبل التجار والمرابين وبعض موظفي الدولة، مطالبًا بالعدالة والمساواة. ونرى في شعره حضورا واضحا لهؤلاء المهمشين، ورفضا للواقع الطبقي السائد آنذاك، ما يجعل شعره توثيقا صادقا لمرحلة اجتماعية من تطور عمّان والأردن عامة.كما تنوعت موضوعات شعره بين الوطنية والسياسية والإنسانية والغزلية، فتغنى بجمال عمان، ووادي السير، وعجلون، ومضارب الغجر، وعبّر عن حبه للمكان الأردني، فقال في إحدى قصائده:"يا جَبرةَ البانِ ليتَ البانَ ما كانا / ولا عرفنا بوادي السير خِلّانا / من ماء راحوب لم يشرب وليس له / ربعٌ بجِلْعاد أوحي بشيحانا."وأشار خمش إلى أن عرار استخدم شخصية "عبود" الرمزية التي ابتكرها، لتعكس مشكلات المجتمع، وليوصل رسائله بلغة سلسة مفهومة، تتغنى بها مختلف فئات الناس، وتُستخدم في حياتهم اليومية لمقاومة الظلم والاستغلال.وخلص خمش إلى إن بعض النقاد يرون أن علاقة عرار بالغجر تعكس اهتمامه بأسلوب حياتهم، وتوقهم للحرية ورفضهم للرتابة، وهو ما ينسجم مع طبيعته المتمردة. وقد تأثر برواية "كارمن" للمؤلف الفرنسي بروسبير ميريميه، التي نُشرت عام 1845، وتحكي عن حياة الغجر في فرنسا وإسبانيا، وتحولت لاحقا إلى أعمال سينمائية وأوبرالية، وقدمت صورة رومانسية جذابة لحياة الغجر. هذه الصورة، كما يرى خمش، ربما أثارت إعجاب عرار، فباتت "الغجرية" في شعره رمزا للتمرد والانعتاق من القيود الاجتماعية والسياسيةمن جهته، تحدّث الدكتور سليمان علي البدور عن البُعد التاريخي في شعر عرار، موضحا أن العديد من قصائده تضمّنت وقائع تاريخية إمّا بشكل مقصود أو كجزء من سياق شعري عام. واستعرض سيرة الشاعر الذي وُلد في الساعة الحادية عشرة من صباح الأربعاء، 25 أيار 1897، وسُمّي "مصطفى" تيمنا بجده، وأُضيف إليه "وهبي" وفق عادة عثمانية متّبعة.كما تحدّث البدور عن أول فصل من فصول التمرد السياسي في مسيرة عرار، مبينًا أنه بعد إنهائه المرحلة الابتدائية، التحق عام 1912 بمدرسة "عنبر" في دمشق. وفي أحد الأيام، أضرب طلاب المدرسة عن حضور الدروس، مطالبين بتحقيق الأماني العربية في الاستقلال، عبر تطبيق نظام حكم لا مركزي.ثم تحدّث البدور عن استخدام عرار للشعر وسيلة للوعظ والإرشاد القومي، مشيرًا إلى أنه بعد انهيار الحكم الفيصلي وتجزئة سورية الكبرى إلى دويلات صغيرة، التقى عرار عام 1922 بالصحفي الفلسطيني نجيب نصار، صاحب جريدة "الكرمل الحيفاوية"، والتي كانت تُحذر العرب من خطر الصهيونية العنصرية ومن الطائفية البغيضة التي كانت تمزق النسيج الاجتماعي العربي في فلسطين آنذاك.وقد بدأ الاثنان معا بالتبشير بالفكر القومي العربي، والتحذير من الأطماع الأجنبية في البلاد العربية، وخاصة في فلسطين. وفي عام 1923، زارا مدينة الناصرة، حيث وجّها دعوات لفئات المجتمع من المسلمين والمسيحيين إلى نبذ سياسة الاتجار بالدين، والدفاع عن وطنهم الواحد وقوميتهم الجامعة.وفي عام 1925، شدّ كلٌّ من عرار ونجيب نصار الرحال إلى مدينة الكرك، حيث شرعا في الدعوة إلى الوحدة الوطنية ومقاومة الاستعمار.ورأى البدور أن عرار سعى إلى التعبير عن آرائه بحرية من خلال تأسيس منبر إعلامي خاص. ففي 29 نيسان 1928، حصل عرار على موافقة رسمية لإصدار جريدة خاصة به أسماها "الأنباء". كتب مادتها الافتتاحية وأتمّ طباعة صفحتها الأولى في المطبعة الوطنية لصاحبها نوري السمان، غير أن دائرة المطبوعات والنشر صادرت العدد قبل أن يرى النور.وأشار البدور أيضا إلى القصيدة التي رثى فيها عرار الشريف الحسين بن علي، عقب وفاته في 4 حزيران 1931، والتي تبرز تقدير عرار لمكانة الشريف الحسين ودوره التاريخي.

ولي العهد ينشر عبر انستغرام لقطات من افتتاح 'منتدى تواصل 2025'
ولي العهد ينشر عبر انستغرام لقطات من افتتاح 'منتدى تواصل 2025'

رؤيا نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • رؤيا نيوز

ولي العهد ينشر عبر انستغرام لقطات من افتتاح 'منتدى تواصل 2025'

نشر ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله، اليوم السبت، عبر انستغرام لقطات من افتتاح 'منتدى تواصل 2025' بنسخته الثالثة. وعلق ولي العهد: 'بلدنا المستقر المنيع، وطاقاتنا البشرية الهائلة، كلها تؤهلنا للعب دور ريادي في المنطقة'.

الشارع بأفضل حالاته دولة الرئيس.. هي فرصة لقرارات مهمة
الشارع بأفضل حالاته دولة الرئيس.. هي فرصة لقرارات مهمة

رؤيا نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • رؤيا نيوز

الشارع بأفضل حالاته دولة الرئيس.. هي فرصة لقرارات مهمة

لو كنت مكان دولة الرئيس هذه الأيام، والتي تدخل في وصف «أيام مشمشية» بما يعيشه الشارع الأردني، وأقصد السواد الأعظم، من نشوة وهمة ومشاعر وطنية حقيقية كاملة، وبالرغم من وجود الأحزاب إلا أن لا محرك أو جامع في هذه الأيام الأخيرة غير الوطن والعَلم والقائد، بعد أن حققت دائرة المخابرات العامة والجهات الأمنية وكعادتها انهاء وقلع جذور الخراب، وبعد قرار وزير الداخلية حظر الجماعة، وبعد مشاعر الحب العفوية والكبيرة التي شهدناها في احتفالات المملكة بعيد الاستقلال، وبعد تحقيق دولة الرئيس أعلى نسبة قبول ورضا منذ 11 عاما لمنصب رئيس حكومة، لعجلت بإصدار القرارات التالية: لا اجتماع أو مسيرة أو اعتصام لأي فئة تلتقي في الشارع أو الغرف المغلقة بقضية ظاهرها المصلحة العامة وباطنها العودة للشارع اضرارا وإحياء لأهداف جماعة الخراب أو أي جماعة حزبية. لا توزير لوزير سابق أنهى مهمته واستحق التغيير، مهما كان قربه ووصف تمثيله للجغرافيا، ولو كان التبرير انه ناجح نستجوب تساؤلا لا تعديا من أخرجه من آخر حكومة عمل بها. لا تهاون في تقصير وإنجاز، ولا تجاوز لفاسد وقضية، ولا تساهل في حكم قضائي صدر، بالعودة عنه بقبول فكرة إصدار عفو عام لخدمات ومطالبات فردية أو نيابية. لا تمديد لمسؤول وموظف في المناصب القيادية من مؤسسات وإدارات وهيئات وشركات ممن تجاوز الستين من عمره بحجة الحاجة والضرورة والخبرة، فالوطن فيه من هم أقل من عمر الستين ملؤهم العطاء والتميز أضعاف ممن تم استثناؤه بتوصية وحجة لأعضاء مجلس فرديه. الاعفاء من فواتير الكهرباء لكل مشروع جديد يضمن تحقيق 100 فرصة عمل أردنية في أول ثلاث سنوات من تاريخ التشغيل، سواء أكان في الطفيلة الصناعية أو أي محافظة أردنية، وتقديم نسب تخفيض متدرجة على الفواتير حتى نصل لمن يحقق 50 فرصة عمل أردنية. إغلاق وإنهاء ومعاقبة جدية لكل تجاوز على الموارد ومصادر الوطن الطبيعية، وخصوصا المائية. تدريب متخصص وإلزامي لكل من أنهى دراسته الثانوية ولم يكن مستكملا لحياة جامعية تطبيقية. لا خبرات مطلوبة وإلزامية كشرط تعيين لكل باحث عن عمل من خريجي الجامعات والمعاهد الأردنية في الشركات والمؤسسات الوطنية، فتدريبهم وإعدادهم مسؤولية داخلية، وبغير ذلك سيبقون يسيرون في البحث عن فرصة غالبا يقطفها صاحب حضوة لشخصية معروفة أو رسمية. لا كفالة لمعتد على استثمار ومستثمر وطبيب وشرطي ومعلم وطفل وام، ان ثبت تجاوز المعتدي مهما كانت اتصالاته ومعارفه عالية أو رسمية. لا استحداث لهيئات وتفريخ لمؤسسات أو اختراع مسميات وأقسام وإدارات شكلية. لا تلزيم لعطاءات في النقل والطرق والخدمات وغيرها لشركات كان عنوان التبرير لاختيارها انها حكومية وكأن باقي الشركات الأردنية المرخصة ليست وطنية!! وتعمل ضمن القوانين الحكومية. لا عضوية لمجلس أو رئاسة لمجلس إدارة لأي شركة حكومية أو شبه حكومية لمن هم مشغولون وظيفيا وعلى رأس عملهم حاليا بوظائف قيادية رسمية منعا لتقاطع المصالح وترسيخا للحوكمة والمساءلة والشفافية. هي عناوين من قوائم رئيسية طويلة لا أكثر، أكانت مهمة أو عناوين ثانوية، وهناك غيرها ما يمكن أن تحددها جلسة شعبية أو حكومية عنوانها «أي القرارات أولوية؟»، ولكن ما أقصده هو الاشارة وضرورة التفكير أن الظروف هي بيئة صنع أفضل وأكثر القرارات جرأة في مصلحة الوطن والمواطن باتزان، وإعادة قراءة المشهد ومتطلبات النجاح، وضمان تقييم المبادرات ومستوى نجاح ما استحدثناه قبل التوسع والانطلاق لجديد ما لم نكن ملزمون بالجديد، فالنجاح ليس بعدد الافتتاحات بقدر أن نلمس نتيجة كل ما أطلقناه وتغنينا به وسجلناه وكان خبرا على واجهة صفحة أولى لصحيفة أردنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store