
خلافات ترامب وماسك تندلع علناً في الشرق الأوسط
شفق نيوز/ كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، يوم السبت، عن تفاصيل جديدة للخلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك بشأن، مشيرة إلى وجود شكوك وإحباط بشأن خفض الإنفاق.
ونقلت الصحيفة الأمريكية، عن مسؤولين ومصادر مطلعة، أن الرئيس ترامب سأل مستشاريه مؤخراً عن وعد إيلون ماسك بخفض إنفاق الحكومة بنحو تريليون دولار، متسائلاً عما إذا كان ماسك سيقترب يوماً من تلك التخفيضات.
وأشارت الصحيفة إلى وجود إحباط وشكوك لدى ترامب ومساعديه بشأن فترة ماسك المضطربة في الحكومة.
وأضافت المصادر أن الخلافات بين ترمب ومساعديه وإيلون ماسك ظهرت إلى العلن في الشرق الأوسط وفي اجتماعات الوزراء.
كما أفادت المصادر بأن ترامب علم بتوقيت رحيل ماسك عن الحكومة عندما كتب ماسك ذلك على مواقع التواصل الاجتماعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اذاعة طهران العربية
منذ ساعة واحدة
- اذاعة طهران العربية
نقلة نوعية في مشروع سكة حديد شلامجة
أشار "محمد جواد شاهجوئي"، الخبير في قطاع السكك الحديدية، إلى أهمية خط سكة حديد شلامجة - البصرة كمشروع استراتيجي، وقال: "كان هذا المشروع مطروحًا على جدول الأعمال لما يقرب من عقدين من الزمن، ولكن خلال هذه الفترة، لم يُحرز أي تقدم يُذكر". وأضاف: "لحسن الحظ، يسير المشروع حاليًا على الطريق الصحيح، وشركة سكك حديد جمهورية إيران الإسلامية لديها عزم جاد على تسريع إنجازه. ونظرًا للموقع الجغرافي ومزايا هذا الخط، يُعتبر ربط إيران بالعراق عبر شلمجة من الأولويات المهمة في مجال النقل الدولي". وتابع: "بالإضافة إلى هذا الخط، يُدرس أيضًا مشروع سكة حديد كرمانشاه - خسروي، والذي من المفترض أن يربط بخانقين في العراق، ثم ببغداد. وعلى الرغم من أهمية الخط الثاني من حيث التقنية والقدرة على نقل البضائع والركاب، إلا أنه نظرًا للحاجة إلى مزيد من الاستثمار، فإن مشروع شلامجة - البصرة يحظى بالأولوية حاليًا". وأوضح: "تبلغ المسافة الإجمالية لهذا المشروع 32 كيلومترًا فقط، وسيتم ربطه بجزيرة " السندباد" في العراق عن طريق بناء جسر شلمجة، ثم بمحطة البصرة. ومن محطة البصرة فصاعدًا، توجد أيضًا شبكة سكك حديدية من العراق إلى بغداد، مما سيوفر ربطًا كاملاً". وأضاف: توجد حاليًا 7 معابر حدودية نشطة للتجارة والركاب بين إيران والعراق، ويُقدر حجم التجارة بين البلدين بحوالي 11 مليار دولار. علاوة على ذلك، ضاعف التبادل الواسع بين الزوار إلى العتبات المقدسة والزوار العراقيين إلى مشهد المقدسة الحاجة إلى بنية تحتية للنقل الآمن والسريع والمستمر بين البلدين". وأكد قائلاً: "إن الأهم بالنسبة لهذا المشروع في الوقت الحالي هو نقل الركاب. خاصةً خلال أيام الأربعين، عندما يصل عدد الزوار الإيرانيين إلى العراق إلى ذروته، فإن إطلاق خط سكة حديد مستمر دون توقف والحاجة إلى النقل المشترك يمكن أن يُحدث نقلة نوعية في تسهيل رحلات الزيارة". وأشار "شاهجوئي" إلى أن نقل الركاب إلى العراق يتم حاليًا من خلال مزيج من القطارات والحافلات، قائلاً: إذا تم استخدام خط سكة حديد شلامجة - البصرة المستمر، فإن هذا الطريق يمكن أن يخفف عبء النقل البري بشكل كبير ويساعد في تحقيق التوازن في حركة المرور بين البلدين". قال خبير صناعة السكك الحديدية في معرض حديثه عن آفاق استخداك خط سكة حديد شلامجة - البصرة تجاريًا،: "إذا شُغّل هذا الخط في المرحلة الأولى وفعّلت بنيته التحتية لنقل الركاب، يُمكن تطويره كخط تجاري في المستقبل". وأضاف: "يُمكن أن يظل خط سكة حديد شلامجة - البصرة حلقة وصل تربط دول آسيا الوسطى وأفغانستان وباكستان بالأراضي العراقية عبر إيران. وفي الماضي، كان هذا الخط يُنظر إليه أيضًا كخط محتمل يربط إيران بالبحر الأبيض المتوسط عبر سوريا، ولكن بالنظر إلى التطورات في سوريا، فإن هذا الأفق غير مُتصوّر حاليًا". وأكد "شاهجوئي" على ضرورة متابعة هذا المشروع في ظل الوضع الراهن مع التركيز على العلاقة بين إيران والعراق، وقال: "إن الخطوة الأولى هي إكمال هذا المشروع وإطلاقه بهدف نقل الزوار إلى العتبات المقدسة والمسافرين العراقيين إلى مدينة مشهد المقدسة. وبعد تشغيله، يُمكن دراسة التطور التجاري للخط تدريجيًا". وأشار إلى إمكانية استخدام دول مختلفة لهذا المشروع، وقال: "يمكن في المستقبل، يُمكن أن يُؤدي هذا المشروع دورًا مُكمّلًا لموانئ إيران الجنوبية والشمالية، وأن يُغطي جزءًا من التبادلات الإقليمية". البنية التحتية المتهالكة للسكك الحديدية في العراق تُعيق النمو التجاري. أشار خبير النقل ب السكك الحديدية إلى أن الخط المُصمم لسكك حديد شلامجة - البصرة سيبلغ في نهاية المطاف 7 ملايين طن من البضائع سنويًا. وحتى في حال تشغيله بكامل طاقته، هناك احتمال لحدوث اختناقات بسبب التآكل والاستهلاك المُستمر لخطوط السكك الحديدية في العراق ومحدودية طاقتها الاستيعابية". وشرح "شاهجوئي" أحدث اتفاقيات التنفيذ في هذا المشروع قائلًا: "وفقًا للتفاهمات الجديدة، ستكون مسؤولية بناء الجسر فوق نهر "أروند"، والبنية التحتية، والرصف، و إزالة الألغام من الخط في الجزء الإيراني من المشروع على عاتق إيران. وفي المقابل، أُسندت مهمة بناء الجزء الواقع في العراق من الجسر إلى محطة البصرة إلى شركة مقاولات إسبانية". "بحسب إعلان الرئيس التنفيذي لشركة السكك الحديدية الإيرانية، سيتم بناء الجسر والمسار في الجزء الإيراني خلال 18 شهرًا. ومن جانب آخر، وعد الجانب العراقي بإكمال بناء المسار في أراضيه خلال 36 شهرًا".


موقع كتابات
منذ 2 ساعات
- موقع كتابات
شاكرًا العراق على دعم لبنان .. عون: حريصون على تعميق التنسيق والتعاون في المجالات كافة
وكالات- كتابات: التقى الرئيس اللبناني؛ 'جوزاف عون'، نظيره العراقي؛ 'عبداللطيف رشيد'، في القصر الرئاسي في 'بغداد'، كما التقى رئيس الحكومة في البلاد؛ 'محمد شيّاع السوداني'. وقال 'عون'؛ خلال لقائه 'السوداني'، إنّ المرجع الديني الأعلى في العراق؛ السيد 'علي السيستاني'، وضع خريطة طريق للحل في تحقيق مستقبل أفضل. بدوره؛ دان 'السوداني' الاعتداءات الإسرائيلية المستَّمرة على الأراضي اللبنانية، مؤكدًا أنّ 'العراق' ساهم: بـ (20) مليون دولار في 'الصندوق العربي لإعادة إعمار لبنان'. وبشأن قضايا أخرى؛ شدّد 'السوداني' على ضرورة إنقاذ أهل 'غزة' في ظل: 'صمت دولي مريب'، وأعرب عن دعمه 'سورية' ووحدة أراضيها. في أهداف الزيارة.. وكان 'عون' قد أعلن؛ من 'مطار بغداد'، أنّ زيارته تؤكد حرص بلاده على تطوير العلاقات مع 'العراق' في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والأمنية، 'خدمة لمصالح الشعبين وتعزيزًا لاستقرار المنطقة وازدهارها'. وأعرب عن ثقته بأنّ المحادثات التي سيُجريها ستؤكد التطابق الكامل في وجهات النظر بين 'لبنان والعراق'، ولا سيّما لجهة تعميق التنسيق والتعاون بينهما في المجالات الأمنية كافة، وتحديدًا بشأن مكافحة الإرهاب والتطرف. ورأى في هذه الزيارة فرصة لشكر 'العراق' على الدعم المستمر لـ'لبنان'، وعلى ما تمّ تقديمه من مساعدات قيّمة لشعبه، ولا سيّما خلال الحرب الأخيرة، مثَّمنًا إرساليات النفط العراقي التي: 'شكلت دعمًا حيويًا للبنان في ظروفه الصعبة'. وتقدم 'عون' بالتهنئة لـ'العراق' على نجاحه في استضافة 'القمة العربية' و'القمة التنموية الاقتصادية العربية'، مشيرًا إلى أنّ هذا النجاح يعكس قدرة 'العراق' على تحمل مسؤولياته القيادية في المنطقة ودوره المحوري في تعزيز التضامن العربي. وكانت معلومات؛ قد أكدت في وقتٍ سابق أنّ زيارة 'عون' ستتضمن أيضًا لقاءات مع مرجعيات دينية إسلامية ومسيحية في البلاد.


شفق نيوز
منذ 2 ساعات
- شفق نيوز
250 ديناراً.. أسعار الدولار ترتفع في بغداد وأربيل عند الإغلاق
شفق نيوز/ ارتفعت أسعار صرف الدولار في أسواق العاصمة بغداد وفي أربيل عاصمة إقليم كوردستان، مساء اليوم الأحد، مع إغلاق البورصة. وقال مراسل وكالة شفق نيوز، إن أسعار الدولار ارتفعت عند إغلاق بورصتي الكفاح والحارثية، لتسجل 141250 ديناراً مقابل 100 دولار، فيما سجلت صباح هذا اليوم 141000 دينار مقابل 100 دولار. وأشار المراسل إلى أن أسعار البيع في محال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد ارتفعت، حيث بلغ سعر البيع 142250 ديناراً مقابل 100 دولار، بينما بلغ سعر الشراء 140250 ديناراً مقابل 100 دولار. أما في أربيل، فقد سجل الدولار ارتفاعاً أيضاً، حيث بلغ سعر البيع 141250 ديناراً لكل 100 دولار، وسعر الشراء 141100 دينار مقابل 100 دولار أمريكي.