logo
شاهدت لكم: أوليفر ستون يكشف عن قتل كينيدي في'JFK"

شاهدت لكم: أوليفر ستون يكشف عن قتل كينيدي في'JFK"

يعد اغتيال الرئيس جون كينيدي أحد أكثر الموضوعات إثارة للجدل في التاريخ الأميركي. بينما يريدك الكثيرون أن تصدق أن لي هارفي أوزوالد كان الرجل الذي ضغط على الزناد، كانت هناك نظريات لا حصر لها فيما يتعلق بفترة ما بعد ظهر ذلك اليوم في تكساس. تتراوح النظريات ليس فقط من أطلق النار على الرئيس وقتله حقا ولكن لماذا قتل.
على الرغم من أننا قد لا نعرف أبدا من قتل الرئيس كينيدي حقا، إلا أن المحادثة لا تزال نقطة محورية ليس فقط لمنظري المؤامرة ولكن للمحادثة العامة أيضا.
لا تزال عائلة كينيدي واحدة من أكثر العائلات التي تم الحديث عنها في التاريخ وفي عام 1991، أضاف أوليفر ستون إلى المحادثة بفيلمه الأخير الرائع 'JFK".
مؤخرا تم نشر 80 ألف وثيقة جديدة تخص اغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي، وقد اعتُبرت في بعض الأوساط الصحفية كسبق يثير الاهتمام حول هذا الحدث المأساوي. ورغم ذلك، لم تتضمن الوثائق أية معلومات جديدة، إذ كانت أغلب التفاصيل قد تم التطرق إليها سابقًا في فيلم "JFK" للمخرج أوليفر ستون عام 1991.
في هذا الفيلم يعرض ستون من خلال أدلة علمية وصور وفيديوهات، اتهاماته للحكومة الأميركية بتدبير اغتيال كينيدي من أجل الحفاظ على استمرارية الحروب في فيتنام وكوبا، الحروب التي كان كينيدي ينوي إنهاءها. كما كان يسعى إلى إيقاف الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي ووقف سباق التسلح النووي وسباق الفضاء، وهي سياسات لم تكن في صالح خصومه. من خلال أداء مذهل من الممثل كيفن كوستنر، يقدم فيلم "JFK" رؤية فنية وواقعية تضع عدة علامات استفهام حول الاغتيال الذي شكل لحظة فارقة في تاريخ أميركا.
تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن "سر الطائرات الغامضة" في سماء أميركا
الكشف عن "سر الطائرات الغامضة" في سماء أميركا

البلاد البحرينية

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

الكشف عن "سر الطائرات الغامضة" في سماء أميركا

كشفت تقارير داخلية أن مسؤولين فيدراليين أميركيين كانوا على دراية منذ منتصف ديسمبر 2024 بأن بعض الطائرات المسيّرة الغامضة التي رُصدت في أجواء نيوجيرسي ونيويورك كانت طائرات مصرح بها، لكنهم لم يفصحوا عن تلك المعلومات للعامة. عرض داخلي أعدته إدارة أمن النقل (TSA) كشف أن أربعا من مشاهدات الطائرات المسيّرة في نيوجيرسي لم تكن إلا "أوهاما بصرية" نتجت عن طائرات مصرّح لها بالطيران، بحسب صحيفة "نيويورك بوست". وجاء في أحد الشرائح الخاصة بمشاهدات ليلة 26 نوفمبر فوق منطقة سومرفيل بولاية نيوجيرسي: "تموضع الطائرات أعطى للمراقبين على الأرض انطباعا بأنها تحوم في تشكيل، بينما كانت في الواقع تتجه مباشرة نحوهم". وتضمن العرض أيضا تفسيرا لثلاث مشاهدات لطائرات مسيّرة فوق محطة سالم للطاقة النووية ومحطة هوب كريك المجاورة بتاريخ 12 ديسمبر 2024، أي قبل يوم واحد فقط من فرض إدارة الطيران الفيدرالية قيودا على المجال الجوي فوق نيوجيرسي. وفي ما يتعلق بمشاهدات 5 ديسمبر لطائرات مسيّرة على طول ساحل نيوجيرسي، فقد تبين أنها كانت في الواقع طائرات قادمة من الجنوب في طريقها للهبوط في مطار جون إف. كينيدي، حيث قامت بالدوران فوق منطقة "سي غيرت" قبل أن تتجه نحو البحر مجددا. وأوضحت السلطات أن طائرتين – من طراز "سيسنا C150" و"بلاك هوك UH-60" – كانتا مرخصتين بالتواجد في تلك المنطقة، وقد ظهرتا وكأنهما تحومان في السماء للمراقبين على الأرض. أما الحادثة التي وردت في 12 ديسمبر في مدينة كليفتون، نيوجيرسي، والتي أفاد فيها شهود برؤية طائرة مسيّرة ترش ضبابا رماديا، فقد تم نفيها أيضا، حيث تبين أنها كانت طائرة "بيتش كرافت بارون 58" واجهت اضطرابا جويا أدى إلى هبوطها المؤقت قبل أن تستعيد ارتفاعها. وأورد التقرير أن التغير المفاجئ في الضغط أدى إلى تكوّن "دوامات طرف الجناح"، أي سحب على شكل ضباب رمادي. ورغم ذلك، لم يُجب العرض التقديمي على بعض من أكثر المشاهدات إثارة، بما في ذلك مجموعة من 12 إلى 30 طائرة مسيّرة ظهرت فوق المحيط الأطلسي في 8 ديسمبر، حسب إفادة أفراد من خفر السواحل الأميركي كانوا في دورية. وكان الرئيس السابق دونالد ترامب قد اتهم في يناير 2025 إدارة بايدن بـ"إبقاء سكان نيويورك ونيوجيرسي في حالة ترقّب"، وقال: "لسبب ما، لا يريدون إبلاغ الناس، رغم أن جيشنا يعلم، والرئيس يعلم. ولسبب ما، يريدون إبقاء الناس في الظلام". وسبق لبايدن أن صرّح في ديسمبر أنه "لا يوجد شيء مريب في السماء"، وهو ما أيده بعض أعضاء الكونغرس بعد حضورهم إحاطة سرية حول الموضوع.

شاهدت لكم: أوليفر ستون يكشف عن قتل كينيدي
شاهدت لكم: أوليفر ستون يكشف عن قتل كينيدي

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

شاهدت لكم: أوليفر ستون يكشف عن قتل كينيدي

يعد اغتيال الرئيس جون كينيدي أحد أكثر الموضوعات إثارة للجدل في التاريخ الأميركي.‮ بينما يريدك الكثيرون أن تصدق أن لي هارفي أوزوالد كان الرجل الذي ضغط على الزناد، كانت هناك نظريات لا حصر لها فيما يتعلق بفترة ما بعد ظهر ذلك اليوم في تكساس.‮ تتراوح النظريات ليس فقط من أطلق النار على الرئيس وقتله حقًّا ولكن لماذا قتل. على الرغم من أننا قد لا نعرف أبدًا من قتل الرئيس كينيدي حقًّا، إلا أن المحادثة لا تزال نقطة محورية ليس فقط لمنظري المؤامرة ولكن للمحادثة العامة أيضًا.‮ لا تزال عائلة كينيدي واحدة من أكثر العائلات التي تم الحديث عنها في التاريخ وفي عام 1991، أضاف أوليفر ستون إلى المحادثة بفيلمه الأخير الرائع 'JFK'. مؤخرًا تم نشر 80 ألف وثيقة جديدة تخص اغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي، وقد اعتُبرت في بعض الأوساط الصحفية كسبق يثير الاهتمام حول هذا الحدث المأساوي. ورغم ذلك، لم تتضمن الوثائق أية معلومات جديدة، إذ كانت أغلب التفاصيل قد تم التطرق إليها سابقًا في فيلم 'JFK' للمخرج أوليفر ستون عام 1991. في هذا الفيلم يعرض ستون من خلال أدلة علمية وصور وفيديوهات، اتهاماته للحكومة الأميركية بتدبير اغتيال كينيدي من أجل الحفاظ على استمرارية الحروب في فيتنام وكوبا، الحروب التي كان كينيدي ينوي إنهاءها. كما كان يسعى إلى إيقاف الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي ووقف سباق التسلح النووي وسباق الفضاء، وهي سياسات لم تكن في صالح خصومه. من خلال أداء مذهل من الممثل كيفن كوستنر، يقدم فيلم 'JFK' رؤية فنية وواقعية تضع عدة علامات استفهام حول الاغتيال الذي شكّل لحظة فارقة في تاريخ أميركا. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

البنتاغون ينظر في سحب 10 آلاف جندي أميركي من شرق أوروبا
البنتاغون ينظر في سحب 10 آلاف جندي أميركي من شرق أوروبا

البلاد البحرينية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

البنتاغون ينظر في سحب 10 آلاف جندي أميركي من شرق أوروبا

ينظر مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية في إمكانية سحب عشرة آلاف جندي أميركي ينتشرون في شرق أوروبا، وفقاً لما ذكرت شبكة "إن بي سي" الثلاثاء، في قرار قد يثير قلق الدول المجاورة لروسيا. ونقلت الشبكة هذه المعلومات عن ستة مسؤولين أميركيين وأوروبيين تم اطلاعهم على هذه الخطوة من دون أن تحدد هوياتهم، لافتة إلى أن القوات المعنية "ستكون ضمن 20 ألف جندي نشرتهم إدارة الرئيس السابق جو بايدن في 2022 بهدف تعزيز دفاعات الدول المتاخمة لأوكرانيا بعد الغزو الروسي". وأضافت أن "العدد (الذي سيشمله القرار) لا يزال قيد النقاش، لكن الاقتراح قد يؤدي إلى سحب ما يصل إلى نصف القوات التي تم إرسالها". وتثير فرضية سحب العسكريين الأميركيين من أوروبا مخاوف كبيرة لدى العديد من الدول الأوروبية، إذ إن وجود هؤلاء يشكل عاملاً رادعاً ويمثل ضماناً أمنياً بالغ القوة في مواجهة التهديد الروسي، وخصوصاً في بولندا ورومانيا ودول البلطيق. وبات هذا الموضوع أكثر حساسية مع عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وانتقاداته المتكررة لحلف شمال الأطلسي والدول الأوروبية التي يتهمها بعدم تحمل مسؤولياتها في حماية نفسها. القوات الروسية تدمر 23 مسيرة أوكرانية وتتقدم في كورسك زيلينسكي ينتقد واشنطن: يخافون من قول كلمة روسي ونشرت المعلومات عن انسحاب محتمل في وقت يحاول الرئيس الأميركي إقناع موسكو وكييف بقبول وقف لإطلاق النار، مع خشية العديد من المراقبين والعواصم الأوروبية من أن يبدي ترامب تساهلاً حيال موسكو. ويشكل وجود الجنود الأميركيين في الدول الشيوعية السابقة إبان الحرب الباردة عاملاً تاريخياً مثيراً للتوتر مع موسكو التي تعتبر ذلك تهديداً لأمنها. والعسكريون العشرون ألفاً الذين نشروا في 2022 أُرسلوا من قواعد أخرى في أوروبا أو من الولايات المتحدة بشكل مباشر، من أصل نحو 80 ألف عسكري بحسب "إن بي سي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store