
المقاومة الفلسطينية تواصل التصدي لتوغلات الاحتلال في قطاع غزة بعمليات متزامنة
وقالت القسام في بلاغٍ مقتضب، نشرته على مواقعها في مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الاثنين: 'استهدفنا موقع قيادة وسيطرة للعدو على محور صلاح الدين بالقرب من تلة زعرب جنوب مدينة رفح جنوب القطاع، بمنظومة الصواريخ (رجوم) قصيرة المدى من عيار 114ملم'.
ولاحقًا أكدت الكتائب، دك موقع قيادة وسيطرة للعدو على تلّة 'الصوراني' شرقي 'حي التفاح' شرقي مدينة غزة بعددٍ من قذائف الهاون.
ومن خلال متابعة بيانات المقاومة اليومية في غزة، يلاحظ أنها على مستوى عالٍ من التنسيق الميداني، حيث تتناوب قوى الجهاد والمقاومة في تنفيذ عملياتها، وتتشارك في تصديها لآليات الاحتلال وجنوده المتوغلين في قطاع غزة، ضمن معركة 'طوفان الأقصى' منذ 22 شهرًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
الخارجية الأمريكية: نتوقع من إسرائيل التحقيق بشأن مقتل صحفيين فى غزة
توقعت وزارة الخارجية الأمريكية من إسرائيل التحقيق بشأن مقتل صحفيين في غزة، حسبما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية: "حاولنا أكثر من مرة وقف إطلاق النار في غزة لكن حماس كانت ترفض كل المقترحات، وتعهدنا بتمويل مؤسسة غزة الإنسانية بنحو 30 مليون دولار والتزمنا بأكثر من نصف هذا المبلغ".


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : نتنياهو: لا اتفاقات جزئية.. وهدفنا نصر حاسم فى الحرب بغزة
الأربعاء 13 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، "المماطلة" في إنهاء الحرب بغزة، مؤكدا أن الحكومة دعمت بشكل كاسح خطته لتقصير الجداول الزمنية للعمليات، والتحرك نحو نصر حاسم في القطاع. وفي مقابلة مع قناة i24NEWS، أكد نتنياهو أن الهدف "يبقى إنهاء الحرب، وهزيمة الأعداء، وتأمين الإفراج عن جميع الرهائن أحياءً وأمواتا في إطار صفقة نهائية واحدة". وشدد على عدم العودة إلى "الاتفاقات الجزئية.. لقد خدعونا، أريدهم جميعا". وفي ما يتعلق بالتوتر مع القيادات العسكرية، قال نتنياهو إن النقاشات "شرعية وضرورية"، لكن بمجرد اتخاذ القرارات يتم تنفيذها. ودعا نتنياهو إلى السماح لمدنيي غزة بالمغادرة، مقارنا الأمر بحركات النزوح السكاني في سوريا وأوكرانيا وأفغانستان، ومتسائلا: "لماذا ينبغي أن تبقى غزة مغلقة؟"، ومشيرا إلى أن إسرائيل تجري محادثات مع دول أخرى لاستقبالهم. واختتم نتنياهو المقابلة بالدعوة لإنهاء الحرب لوقف الضرر الدبلوماسي اليومي الناتج عن الصور والاتهامات في الخارج، قائلا: "لا للمماطلة، لا للتباهي، لا للانتظار.. نحتاج إلى الحسم". قال نتنياهو في المقابلة، إن الضربة الأخيرة التي وجهتها إسرائيل لبرنامج إيران النووي كانت ستتم حتى من دون دعم الولايات المتحدة، واصفا إياها بأنها عملية تاريخية حيّدت تهديدين وجوديين: الطموحات النووية لطهران، وترسانتها من الصواريخ الباليستية. وأوضح نتنياهو أن قرار التحرك كان واضحا لديه منذ البداية، قائلا: "بموافقة واشنطن أو بدونها كنا سننفذ العملية". وأشار إلى أنه حصل في النهاية على تعاون من الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، مضيفا: ""لحسن الحظ لدينا رئيس متعاطف للغاية". وفي المقابلة، زعم نتنياهو أن العملية أخّرت البرنامج النووي الإيراني "عدة سنوات جيدة"، لكنه أقرّ بأن إيران ما زالت تحتفظ بـ 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب. وبيّن نتنياهو قائلا: ""كنا نعلم مسبقا أنه لن يتم تدميره بالكامل. هو شرط ضروري لكنه غير كافٍ لصنع قنابل نووية، وهم حاليا غير قادرين على التقدم". ووفق نتنياهو فإن الضربة "جاءت ضمن حملة أوسع شملت اغتيال زعيم حزب الله السابق حسن نصر الله، وزعيم حركة حماس إسماعيل هنية، ومحمد الضيف، والأخوين السنوار". وتابع قائلا: "هزمنا إيران التي جاءت لتدمير إسرائيل بالقنبلة النووية، وأزلنا خطرين وجوديين هائلين".


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة نتنياهو: لا اتفاقات جزئية.. وهدفنا نصر حاسم في الحرب بغزة
الأربعاء 13 أغسطس 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، "المماطلة" في إنهاء الحرب بغزة، مؤكدا أن الحكومة دعمت بشكل كاسح خطته لتقصير الجداول الزمنية للعمليات، والتحرك نحو نصر حاسم في القطاع. وفي مقابلة مع قناة i24NEWS، أكد نتنياهو أن الهدف "يبقى إنهاء الحرب، وهزيمة الأعداء، وتأمين الإفراج عن جميع الرهائن أحياءً وأمواتا في إطار صفقة نهائية واحدة". وشدد على عدم العودة إلى "الاتفاقات الجزئية… لقد خدعونا، أريدهم جميعا". وفي ما يتعلق بالتوتر مع القيادات العسكرية، قال نتنياهو إن النقاشات "شرعية وضرورية"، لكن بمجرد اتخاذ القرارات يتم تنفيذها. ودعا نتنياهو إلى السماح لمدنيي غزة بالمغادرة، مقارنا الأمر بحركات النزوح السكاني في سوريا وأوكرانيا وأفغانستان، ومتسائلا: "لماذا ينبغي أن تبقى غزة مغلقة؟"، ومشيرا إلى أن إسرائيل تجري محادثات مع دول أخرى لاستقبالهم. واختتم نتنياهو المقابلة بالدعوة لإنهاء الحرب لوقف الضرر الدبلوماسي اليومي الناتج عن الصور والاتهامات في الخارج، قائلا: "لا للمماطلة، لا للتباهي، لا للانتظار.. نحتاج إلى الحسم". استهداف إيران قال نتنياهو في المقابلة، إن الضربة الأخيرة التي وجهتها إسرائيل لبرنامج إيران النووي كانت ستتم حتى من دون دعم الولايات المتحدة، واصفا إياها بأنها عملية تاريخية حيّدت تهديدين وجوديين: الطموحات النووية لطهران، وترسانتها من الصواريخ الباليستية. وأوضح نتنياهو أن قرار التحرك كان واضحا لديه منذ البداية، قائلا: "بموافقة واشنطن أو بدونها كنا سننفذ العملية". وأشار إلى أنه حصل في النهاية على تعاون من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مضيفا: ""لحسن الحظ لدينا رئيس متعاطف للغاية". وفي المقابلة، زعم نتنياهو أن العملية أخّرت البرنامج النووي الإيراني "عدة سنوات جيدة"، لكنه أقرّ بأن إيران ما زالت تحتفظ بـ 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب. وبيّن نتنياهو قائلا: ""كنا نعلم مسبقا أنه لن يتم تدميره بالكامل. هو شرط ضروري لكنه غير كافٍ لصنع قنابل نووية، وهم حاليا غير قادرين على التقدم". ووفق نتنياهو فإن الضربة "جاءت ضمن حملة أوسع شملت اغتيال زعيم حزب الله السابق حسن نصر الله، وزعيم حركة حماس إسماعيل هنية، ومحمد الضيف، والأخوين السنوار". وتابع قائلا: "هزمنا إيران التي جاءت لتدمير إسرائيل بالقنبلة النووية، وأزلنا خطرين وجوديين هائلين".